أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - جمالية العجيلي في أبطاله















المزيد.....

جمالية العجيلي في أبطاله


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1512 - 2006 / 4 / 6 - 05:48
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


... في أمسية أدبية من نشاطات مديرية الثقافة بالرقة )
استمعنا إلى محاضرة الأستاذ محمد الجدوع ، بعنوان ( جمالية العجيلي بين مقاييس الجمال وعالم الخيال ) بالنتيجة كانت جد ممتعة وغنية ، شارك معظم الحضور من ذوي الاهتمــــام وأدلى كل بدلوه ، واستوقفني المحاضر في نهاية محاضرته وبعبارة شفهية ... ان أبطــــــال العجيلي غير فاعلين ...
.... من المؤكد ان الأديب هو صورة للواقع ، ومن المعروف عن مبدعنا العجيلي انه وإن كان ممن يوصفون ( بأصحاب البروج العاجية ) .. إلا انه لم يعرف مثل هذه البروج في مســـيرته الحياتية ، بل كان في الميدان جنباً إلى جنب مع افرازات المجتمع وقيمه الفكرية والمعتقدية ، فهو يســتمع إلى شكوى المريض وشكوى الأصحاء على السواء ، عن سوء الصحة .. وســـــــوء الأوضاع المحلية والعالمية .. وبذلك جاء أدبه ميدانياً وليس تسلقياً ، أو عبر بوابة الفرجة أو من خلال إطــــلالة قصر منيف على شارع شعبي .. ومن هنا تجلّت أعماله الأدبية بنبض الشعر والشعور ، وبترجــــــــــمة وجدانية لرسالة الشارع المشفّرة إلى حيّز العمل المبدع ، وبطريقة أدبية لا استفزازية .. ومـــع ذلك
فان سلطة اليسار اتهمته باليميني وسلطة اليمين نعتته باليساري ، وهو الذي عايش مرحــــلة مهمة من تحولات تاريخية واجتماعية و صراعا ت سياسية في هذا الوطن مابين اليمين واليسـار .. ومن تحول البداوة إلى الاستقرار ( عشائر الفدعان ) وتحول المستقرين منــهم في الريف والمدينة ( ولده وعفادله ) إلى طلب العلم والحصول على الشهادات العالية وانفتاح آفاقهم المعرفية .. حيث كــــانت الأرض مشاعاً في الحالة الأولى وانقلبت إلى خصوصية حادّة ... وبعد محو الأمية وانتشار العـــلم في الحالة الثانية التحول إلى مجتمع معرفي واشـــــــــتباك ايديولوجياته المختلفة في ميدان السياسة
والعجيلي الطبيب والأديب والسياسي ( حيث شغل منصب أكثر من وزارة ) يعيش هذه التحـــولات
ودراستها وشواهدها ، مبيناً النواحي الجمالية والأخلاقية فيها
.. والعجيلي الانسان ، الذي مرّ بهذه المراحل وهو يتجسد ثقافة وابداعاً وإنسانية وتجارب السفر إلى الخارج ومقارنته بشارع مأساوي ، قليل الفرح كثير البكاء والنواح والتذمر والتزلف .. يبــكي على الماضي .. يتفرج على الحاضر ببلاهة ، متوكلاً على الخالق ليسوي له مشـــــــاكله وليعاقب الكفرة والملحدين والمحتلين والغاصبين .. والحكام الظالمين علناً ..إلاّ الفئة الأخيرة سراً ...!
كيف سيكون أبطال هذا الأديب عبر الواقع الآنف الذكر.. بالقط لن يكــون البطل ( سوبرمانياً ) وإلا لانقلب المتلقي على قفاه وهو يضحك من هذا الانفلات غير العقلاني ..
والمحاضر يقول ( وإذ نأى بمواقف أبطاله عن أفعال الخوارق والمعجزات ، إلا أنه لم يمنعهم مـن الإيمان بحدوثها ، وذلك اما ايماناً بقوة المجهول من ناحية أو إرضاء لجمــــوح الخيال وشططه من ناحية أخرى ) .. واني مع المحاضر ، ان الكاتب يستقي من الخيال الشيء الكثير من أدوات الربط الاسماء والزمان والمكان ... ولكن حتى ذلك الخيال يجب مقارنته بالواقع ولا يخرج عليه وازاء هذا الاتفاق مع السيد المحاضر لاأفهم كيف سيكون البطل فاعلا مع التجرد عن واقـــــعه.. هل يريده أن يقف أمام سلطة ديكتاتورية ويجابهها علانية وعلى مرمى الأنظار وفي وقت شــــــــــــاع فيه مثَــلُ
( للحيطان أذان )أن يصرخ انها سلطة غاصبة ظالمة ومستبدة ، أو يصم شعبه بالجــــهل والتخلف والانفلات الخلقي والأخلاقي ، وهل مواجهة السلطة وبكل أدواتها وحتى الاعـــــــلامية المسيطرة ، وشعب تأدلج عبر مايزيد على الألف عام تحت نير خلفاء مستبدين وحكاما متســـــــلطين وترسخت مفاهيمه في عمق الجذور، هل هذه المواجهة السافرة والتهورية يمكن أن تؤثر في هـــــــــذا أو ذاك وتقلب مفاهيمه ويكون البطل فاعلاً وايجابياً ، لاأعتقد أحدا يقبل هكذا بطل ...
واما لجهة الخوارق والمعجزات ، والمســــــرود بين حنايا حكايات الجدّات ، وايحاءات إيديولوجية علوية ، أو عبر روايات ألف ليله وليله .. فتاريخ الشـــــــــــعوب الطويل قد مرّ بتحولات اجتماعية وسياسية واقتصادية ، نتيجة مرور الزمــــن والنمو الفكري والتقدم الاقتصادي والتكنلوجي ، وليس عن طريق الخوارق والمعجزات ، الا أن فعل الفكر وايديولوجيته ان كان وضعياً او علوياً وملائمة الزمان والمكان ، هو مفتاح لتلك التحولات....ومعظمنا عايش أو قرأ عن ثورة الزعـــــــــيم الهندي
( غاندي) وثورته البيضاء ، والذي استطاع أن يخضع أكبر امبراطورية في عصره ، ليس بالدعاء عليها ولا بالخوارق ، بل بمواجهة عقلانية وسلمية مقاطعاً من البضائع كل ماهــــــــــو انكليزي ، وانتصر الفكر المسالم على العنجهية العسكرية ، وهل يمكن أن تقاس هذه الثورة بالمثل الشــــــعبي السائد ..( اليد التي لاتقدر عليها بوسها وادعي عليها بالكسر ) فالواقع العقلاني يرفــــض تقبيل تلك اليد ، ولابأس من مصافحتها في حالة الاضطرار ، وأما الدعاء عليها هو تفــــــــــويض لغير إرادة الشعب وفيه توكل خمولي ( ويساهم في إطالة عمر كبوتنا( عبارة وردت في المحاضرة ) ) فالعــــمل بكل الوسائل الممكنة هو المطلوب في سبيل إزاحة تلك اليد الظالمة عن مصائر الشــــعوب ، وعليه فان بطل الكاتب يجب أن يتصف بالفاعلية العقلانية البعيدة عن الخوارق والمعــــــجزات في زمن العلم والعولمة والعلمانية ..
وكما ان للسلطة سيفاً مشهراً ، فللأديب أيضاً سلاحه غير السيف عبر ثقافته ، مبرزاً بطــــلاً بدافع عقلي غير متهور ، بعيداً عن السوبرمانيه والعضلاتيه الهوليوديه .. وسلاح الأديب الكـلمة السهلة التي تفهمها كافة الشرائح في المجتمع ..
ومن خلال مطالعة أقوال المحاضر أجده قريبا مما طرحته ، فهو يقول عن العجيلي ( لــم يتعصب إرضاء للقومي على حساب الانساني ولم يذوب القومي ) ( جمالية العجيلي يجمع بين ثقافة العـــقل وثقافة العاطفة من جهة وبين معايير مجتمعه ومعايير المجتمعات والشعوب الأخرى ) ويســــتشهد بمقولة باراسلس ( الخيال هو الجسد الخفي للانسان ) ..
المحاضر يقر بالبطل الواقعي ثم يحاول تغييبه بالخيال ...؟ مثل أي كاتب يدعو إلى الديمقراطية ، وهو يعلم مسبقاً ان الديمقراطية ليست لباساً نلبسه ونخلعه بإرادتنا ، بل هو نسيج متـــكامل يبدأ من أصغر خلية في الجسد ويسري في الدم ويغزو الأعصاب ويتمركز في العـقل ، فإذا كانت رســـالة الديمقراطية عبر أبطال هذا الكاتب إلى ذات الشعب الذي لم يبلغ هذا المســـتوى من النضج الفكري والادراك ولا يزال يعيش على هامش الجاهلية ، فكل نداءاته هباء ومجرد شعار ونظرية غير قابلة للتطبيق وواقعية مغيبة بالخيال والحلم ، ومع ذلك من حق الكـــــــاتب أن يفتح تلك النافذة بطريقة أو بأخرى ليقارن بين واقعه المر وواقع الآخرين وعيشهم الحر الهنيء ..
ويقر المحاضر ان الخيال لم يتغلب على واقعية العجيلي وفاعلية أبطاله بالفقرة التالية من محاضرته
( وواقعية العجيلي لم تقطع صلة الرحم بين الواقع والخيال من جهة وبين الواقع والجمال من جـهة أخرى) ( ولهذا جاءت ابداعاته وحراك البيئة الاجتماعية التي تتــــــحرك ببطء وتوءدة لولا الثورة الاجتماعية والسياسية التي شهدتها سورية عام 963 )
كل ماسبق يؤكد ان بطل الكاتب هو نتاج ثقافته وممارســـــــــــاته الميدانية وتاثره بالبيئة والمراحل التاريخية السياسية لهذا المجتمع ، وان بطله كان ايجابياً وفاعلاً وفق مفــــهوم العصر الذي نشأ فيه ووفق معطيات ذلك العصر ، والتي قد لاتتوائم واحداث هذه الأيام ..
وأسأل نفسي هذا السؤال . هل يمكن للكاتب والمبدع أن يسيطر دائماً على ابطاله ...؟
بالنسبة لتجاربي وفي أحيان كثيرة ينفلت البطل من ريشة الرسام ومن قلم الكاتب ، ويعبّر عن أشياء قد لايريدها الكاتب ، ولكن الابداع الدخلي يتبنى تلك الطفرة ، كما جاء على لســــــان بطل الدكتور العجيلي .. الدكتورً إحسان في (المعجزة) ( لا تعجب مما أقول ولا تفتح في وجهي عينيك هكذا ، لقد كان أمراً لم تدر أنت به ) لماذا يتابع ( لأنني أنا نفسي لم يكن به علم ، وإنما تصــــــريف من تصاريف القدر، لاأدري من أسبابه إلا انه حدث فعلاً ) انـــها لاأدرية العجيلي يريدها ولا يريدها ، ومن المؤكد انه لايتبناها لنزعته ( كمعتزلي ) وتحوله في بعض المواقف إلى أشعرية الوســـــــــط
وهنا لابد من الوقفة مع بعض أبطال العجيلي وأتناول ( أزاهير تشرين المدماة ) وعلى لسان بطله الملازم محمود .. (لانريد الموت للآخرين ، وإنما ندفع الموت عن شعبنا .).. وبطله الملازم سامي ( نحن من الجيل الذي قصمت ظهره ، هزائم متعاقبة حاقت بأمتنا ، دون أن تكون مســــتحقة لها ، نحن أصحاب حق أقوياء ، ونحن نردد كل يوم ، اننا مصممون على اســــتعادة أرضنا المغتصبة ، ومصممون على حماية الأرض التي نعيش عليها ، ومع ذلك نتراجع كل يوم ) .. ( وحين اجتزنا المعبر الذي بنته الدبابات الجسرية على خندق العدو المضاد للدبابات ، وجدتني في نشـوة تعالت على نوازع القلق وعلى عوامل الخوف ) ويتحدث الملازم سامي عن استشهاد زميله محــــــــمود
( استشهد زميلي محمود وتوقفنا عن التقدم ، وفي زحفنا المقبل سأســــــتمر حتى أصل إلى بحيرة طبريا وأغمس الوشاح في مائها ) وعن الشهيد محمود يسترسل الكاتب ( لعله أثنـــــاء عبوره مع الملازم سامي ، لم يتلق الأمر بالتوقف ، أو انه يتصنع الصمم حتى لايتلقاه ، أو ان عجلات سيارته لم تطاوعه على الوقوف واستمرت تنحدر متجهة نحو شاطيء البحيرة المشتعلة بأشعة الشـــــمس الغاربة ..وعلى الضفة الأخرى كانت بقايا دار أهله الذين طردوا من تلك الدار منذ خمسـة وعشرين عاماً ، كان مصمماً أن يصل بحيرة طبريا بأي ثمن ، وعلى مقربة من البحـــيرة تلقت عربته قذيفة معادية ملتهبة والتهبت السيارة، وقد ألقوا بأنفسهم ، وكان الملازم محمود طـــويل القامة ، لم ينحن وقف رافعاً الكلاشنكوف ، ثم تهاوى فجأة ، يداه كانتا تحتضنان الأرض بعد أن استشـــــهد ، كانتا ممتدتين إلى الغرب في اتجاه تلك البحيرة وتلك الدار ..) وعن جندي المشاة عبدالله رجب ســوري من اعزاز رامي (رب ج) والذي قرر المرابطة لوحده في خان أرنبه وجمع قذائف الآخرين ، أطلق القذيفة الأولى فأصاب دبابة ، وثانية مما اضطر إلى توقف رتل الدبابات العدوة عن التقدم ، ثـــــم أطلق ثالثة ورابعة .. أوقف الهجوم نصف ساعة كاملة ، ولكن رصاصة غادرة من الخلف صرعته .. لأنه لم يكن محمياً وانكب على وجهه يمسك بماسورة سلاحه المهيأ للقذيفة الخامسة التي لم تطلق.
انهم أبطال فاعلون بقدر مايسمح الوضع العسكري والدولي والمستجدات الطـــارئة ومعطيات ذلك الوقت ، وفي (باسمه بين الدموع) انتصار العشائري سعيد أغا على المثقف المحامي سليمان رغم شبه أمية الأغا وماضيه غير النظيف ، حيث قطع أشجار المدينة ليجــــــعل منها أكاليل لاستقبال الحاكم الفرنسي ... وفي السيف والتابوت يخاطب جواد آنزور بطل معركة تل العزيزيات في حرب 948 والتي حررها رغم نار العدو المحرقة وتقييد أنفسهم بالسلاسل ، وبرغم الاتفاقات الســياسية المهينة ليعلمه وهو في تابوته عن خسارتنا لتل العزيزيات في عام 967ويقــــــول( لابد انه يشتمنا شاهراً سيفه كشتائمه للعدو آنذاك ) وفي أرض السياد يبين العجيلي نمو شخصيات هجينة لم يكـــن لها شأن في الماضي ( أمير غزلان ) الذي استطاع بفضل المؤازرة من بعض المســــــؤولين في الوزارات التعدي على أراضي الفلاحين وإنشاء مشروع وهمي – بناء معمل زيوت- مســـــتفيدا من الالتفاف على قانون الاستثمار ..
..... يقر البعض بفاعلية أبطال العجيلي ولكنهم يغمزون انهم كلاسيكيون ..؟ ومن منّا لم ينهل ثقافته من ينابيع الكلاسيك حتى الارتواء لنصل إلى مانحن عليه ، فلكل عصـــــــر بطله ولكل زمن دولة ورجال
وأترك الختام للعجيلي مردداً ( آني من أمة آمنت بأن الروح أولى من الجسد ، وبأن معاني مجردة مثل الجود أوالشجاعة أوالذكر الحسن هي أسمى من المال أو طول البقاء أو من الحياة نفسها )



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كسوف الشمس أم كسوف العقل والحريات
- الرواية عالم واسع والروائي يتناول ركناً حياً من واقع اجتماعي ...
- أيتها النساء عليكن النضال ضد النساء
- هذا لم يحدث في سوربة ..؟
- لن ينالوا من أفكارك النبيلة ..؟
- رسالة إلى الأخ السيد حسن آل مهدي
- لما كانت المرأة نصف المجتمع ، فمن يمثل هذا النصف سياسياً وتش ...
- التسونامي
- الحضارة والديموقراطية
- قيود الابداع والرمز ...؟
- الثقافة والمثقف بين الجانبين المادي والروحي


المزيد.....




- سحب الدخان تغطي الضاحية الجنوبية.. والجيش الإسرائيلي يعلن قص ...
- السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
- النعمة صارت نقمة.. أمطار بعد أشهر من الجفاف تتسبب في انهيارا ...
- لأول مرة منذ صدور مذكرة الاعتقال.. غالانت يتوجه لواشنطن ويلت ...
- فيتسو: الغرب يريد إضعاف روسيا وهذا لا يمكن تحقيقه
- -حزب الله- وتدمير الدبابات الإسرائيلية.. هل يتكرر سيناريو -م ...
- -الروس يستمرون في الانتصار-.. خبير بريطاني يعلق على الوضع في ...
- -حزب الله- ينفذ أكبر عدد من العمليات ضد إسرائيل في يوم واحد ...
- اندلاع حريق بمحرك طائرة ركاب روسية أثناء هبوطها في مطار أنطا ...
- روسيا للغرب.. ضربة صاروخ -أوريشنيك- ستكون بالغة


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - مصطفى حقي - جمالية العجيلي في أبطاله