أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مِنَ الذاكِرَة وَحَتى لا نَنسى... رِضاعُ الكَبِير - وَالسُؤالُ الخَطِير













المزيد.....

مِنَ الذاكِرَة وَحَتى لا نَنسى... رِضاعُ الكَبِير - وَالسُؤالُ الخَطِير


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 6014 - 2018 / 10 / 5 - 15:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


****الإسلام... بصراعه ضد الجاهلية... خلق جاهلية اشد ضراوة وقبحا من تلك التي قبرها****
كانت الجاهلية تعترف بظاهرة التبني... وكان لهذه الظاهرة قواعدها وقوانينها... فمثلا كان الابن بالتبني بمثابة الابن الفيزيولوجي لمن تبناه... فقد كانت زوجة الاب وبناتها ينكشفن على الابن بالتبني ولا حرج... وكان لا يجوز للرجل الذي تبنى فتاة ان يتزوجها... لأنها بمثابة ابنته... كما أعطت الجاهلية حق الزاني ان يتبنى مولوده عن طريق الزنى ذكرا كان ام انثى... ويصبح هذا المولود ابنا حقيقيا له... وله وعليه ما لأخوته الذين ولدوا عن طريق الزواج الحلال (ولنا في عمر بن العاص عبرة)... ولكن محمد اشرف خلق الله عندما تزوج زينب... زوجة ابنه بالتبني واخترق هذه الظاهرة وضرب بها عرض الحائط... اضطر ان يغير تلك القوانين التي كانت سائدة بين قومه... بقوانين غريبة عجيبة... لم تعرفها ولن تعرفها اية ديانة او مجتمع على وجه الأرض قديما او حديثا... وذلك لان زواج محمد من زوجة ابنه المتبنى زيد... اضطره ان يلغي ظاهرة التبني أولا... ولكن هذا الإلغاء جعل الناس الذين صدقوا بهلوسات صلعم... ممن لديهم أبناء بالتبني يتحرجون... اذ اصبح هؤلاء المتبنيون غرباء عليهم... ولا يصح ان تنكشف نسائهم او بناتهم على هؤلاء الأبناء بالتبني... وحلا لهذا الاشكال... خرج عليهم اشرف خلق الله... والذي ادبه ربه... بتشريع رضاع الكبير... وتيمنا بالذي كان لا ينطق عن الهوى... وكما يتذكر جميعنا الدكتور رئيس قسم الحديث بالأزهر الشريف جدا... والذى أفتى بأن ُترضع الموظفة زميلها في العمل خمس رضعات كاملة... وذلك حتى تتفادى الوقوع في خطيئة الخلوة بزميلها... وبناء على فتواه : لا ضرر بالنسبة للمرأة أن تكشف ثدييها لزميلها وترضعه خمس مرات... ولكنها لا تستطيع أن تكشف له عن رأسها إلا بعد إتمام خمس رضعات كاملة... ونعم التربية والأخلاق... يعني لو سألتَ امرأة محجبة عن لون شعرها!!
ترد عليكَ قائلة : تعال ارضع من صدري خمس رضعات مشبعات وبعدين ممكن تشوف شعري .. !!
فعلا الإسلام رسالة من الاله... وهذا الاله عنده حاجات حلوة جدا... اما رضاعة الكبير فما هي الا خيالات جنسية مريضة لصلعم ولشيوخ الازهر... قالوها بعد ان تعفنوا في غياهب الجهل... علهم يلحقوا بإخوانهم الوهابيين ويتفوقوا عليهم... في درجة الغباء والسبات العميق في الماضي السحيق... ولا تعليق سوى... رحماك يا الهي واتوب اليك... وسأزور بيتك العتيق... لأعود كما ولدتني امي... لأرضع من زميلة عملي... فلها كواعِبٌ أترابَ... سلبت العقل والامخاخَ!!
https://theperpetualview.wordpress.com/2012/04/14/the-islamic-adult-breastfeeding-
https://libral.org/vb/showthread.php?t=6655
http://beidipedia.wikia.com/wiki/رضاع_الكبير
كانت هذه نبذة تاريخية مختصرة عن إرضاع الكبير... وكل ما تحتاجه فتوى رضاع الكبير... مخرج مخضرم من هوليوود ليعمل منها فلم بورنو... ويسوقه الى البلاد العربية... والف رحمة على مصطفى العقاد... ربما كان قام بالمهمة... لتبيان فوائدها للامة... ورغم قدمها الا انها فعلا نقلة نوعية وبارزة في عمليات التجهيل... والتسطيح... والتسطيل التي يتولى زمامها هؤلاء المشعوذين... وواحدة من تلك الأعاجيب... والتي تلتها فتوى نكاح الجهاد... التي لا تخطر على بال اكبر مخرجي البورنو سعة في الخيال... مستنداً في ذلك إلى فتوى شرعية موجودة في كتب الفقه والتراث الإسلامي... التي تحفل بأمثالها من المصائب والسفاسف والترهات... والتي يتربع على عرشها ابن القيم الجوزية... وطيب الذكر ابن تيميه صاحب فتاوى إحلال الدماء الشهيرة!!
ونص الفتوى حول ارضاع الكبير وبالمختصر المثير... أنه يحق للمرأة أن ترضع زميلها في العمل... وبمعدل خمس رضعات مشبعات... تبيح لها فيما بعد الخلوة الشرعية معه... فيما يعرف بإرضاع الكبير...لتصبح محرّمة عليه هي وإخواتها وقبيلتها وعشيرتها ومن لف لفها من الإناث... ولتنتشر...وتعم الفضيلة بعد ذلك بين الناس... ولا يفكر أحد بـ" النط" على أحد على الإطلاق... أو افتراسه لايتي انثى في أية خلوة بعيداً عن عيون الناس... وإن أيٌّ من دارسي الحديث وعلمائه... لا يمكنه أن يشك في أن حديث إرضاع الكبير... حديث ثابت وصحيح... أما المشكلة في تطبيقه فهي التي انتشرت في كتب الشروح... وكانت خاصة بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها... ويشرح الدكتور ذلك بقوله: مع حرمة النكاح من السيدة عائشة شرعاً... فإن دخول الأجنبي عليها ممنوع... وقد استخدمت رخصة الرسول... فكانت تأمر بنات أخيها وبنات أخواتها... بإرضاع من تحوج الظروف إلي دخوله عليها... ليكون محرماً لها من جهة الرضاعة... وكل الذي فعلته عائشة رضي الله عنها... انها استثمرت رخصة الرسول في دخول سالم مولى أبي حذيفة... بعد رضاعه وهو كبير من زوجة أبي حذيفة... وأكد د. عزت عطية أنه لو كان رضاع الكبير فيه أدني شك... لعاتب اله القران نبيه في تشريعه أو تقريره... ولهاج وماج الصحابة جميعاً على عائشة رضي الاله عنها... لمخالفتها الشرع واستباحتها الخلوة بهذا الرضاع... وأضاف أن رضاع الكبير يبيح الخلوة... ولا يحرم النكاح(انتبه ولا يحرم النكاح)... وذلك تبعا لرأي الليث بن سعد... مؤكدا إن المرأة في العمل يمكنها أن تخلع الحجاب... أو تكشف شعرها أمام من أرضعته( تصوروا ان من فوائد الارضاع ان نكاح المرضعة يصبح غير حرام) ... وهذه هي الحكمة من إرضاع الكبير(أي توفير الظروف الملائمة لنشر الرذيلة والفسوق)... فالعورات الخفيفة مثل الشعر والوجه والذراعين يمكن كشفها... أما العورات الغليظة فلا يجوز كشفها على الإطلاق... (وما الداعي لكشفها او عدم كشفها... طالما ان النكاح لأبو موزة وليس حرام) !!
وهذه فتوى أخرى في مكان مهبط الوحي ذو 600 جناح... تصوروا ان ارضاع السائق حلال وقيادة المرأة للسيارة حرام: http://www.alriyadh.com/529196
تعجبني صراحة هؤلاء الشيوخ فهذا هو الإسلام الصحيح... اسلام السلف... وليس ما يحاول البعض تسويقه بعد التنقيح والتعديل والتدليس ليلائم العصر... وهذه هي زبدة الكلام وأهم ما في الأمر... انهم شيوخ صادقين يجعلون المؤمنين... يعيدون التفكير في هذا الدين بدل اللف والدوران!!
والعذر كل العذر من العزيزة المرأة المؤمنة... ارجوكِ لا تغضبي كل ذلك الغضب... ولا تخشيّ على صدرك من التهدل بسبب الرضاعة المستمرة... التي امركِ بها اشرف البشر... فليس بالضرورة أن يتم الرضاع بالطريقة التقليدية من الثدي الى الفم... لأنه أصبح بالإمكان وبفضل الكفار... تجفيف الحليب واضافة مواد تمنع الفحشاء والمنكر... ووضعه في علبة... ثم تغليفه وكتابة اسم المرضعة عليه... لنستطيع اختيار أخواتنا وامهاتنا في الرضاعة على مزاجنا... وقد تفضلت احدى الدوائر بكتابة منشور على بابها الرئيس بتوقيع رئيسة اللجنة وتضمن ما يلي:
1- مواعيد الرضاعة : من الساعة التاسعة حتى العاشرة فقط.
2- ممنوع النظر أو اللمس... مسموح فقط بالرضاعة.
3- يوجد لدينا طفل بالبيت... الرجاء الاقتصاد في الشفط.
4- الأولوية في الرضاعة لمن ليس لديه أسنان...احتياط أمني.
5- الرجاء الالتزام بالأوقات المحددة للرضاعة... وعدم محاولة طرق الأبواب لمن لم يكمل نصيبه... واليوم التالي عطلة... وستكمل الرضعات بعد العطلة... فما ضاع حق وراءه مطالب... وبدون احراج!!
التوقيع... عائشة بنت عتيق ابن قحافة- رئيس لجنة الشؤون القانونية لإرضاع الكبير!!
http://www.gio.ee/watch?v=Q7k7t7JIeN0
حصريا اغنية رضاع الكبير للفنان عمر الخطاب:
https://www.youtube.com/watch?v=wDf-I-0meTg
والتي على اثرها زارني جبريل مجددا بعد غياب طويل... ولقنني السورة وعاد قافلا الى ربه هبل:
سُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــورَة المُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرضِعَة
وَإذْ المُوَّظِفَةُ أَخْرَجَتْ صَدْرَها (1) وَباشَرَتْ بِأذنِ إلهُ القُرآنِ أَمْرَها (2) وَأَرْضَعَتْ رَهطاً مِنْ زُمَلاءِ عَمَلِها (3) قَالُوا كَانوا سِتةً وَسابِعُهُمْ ساعِيها(4) يَومَئذٍ اشتَهَرَتْ وَذاعَ صِيتُها بَينَ أقرانِها (5) وانْتَشَرَ وَلَمْ يَعُدْ خافِياً خَبَرُ جَوّدةِ حَلِيبُها (6) َأَنَ حَلِيبُها طازِجا شَهِياً مُشبِعا (7) وحُلمَتُها حِلوَةُ المَذاقِ بِطَعمِ الفَراوِلَة (8) فَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أقْصى الإِدارةِ يَسْعى (9) مُسرِعا لِيَكونَ الأولَ في المَرْعى (10) وإذ بِهِ يَرى طابوراً مِنَ الجُوعى (11) يُزاحمونَ على الرَضعَةِ الأوُلى (12) فَجاءَتهُ مِنْ رَبهِ البُشرى (13) مِنْ حَيّثُ دَرى أو لا دَرى (14) فَأزاحَ جَمعُ الطابورِ العَطشى(15) وَقالَ أنا مُديرَكُمْ الأعلى (16) وَإني لأحَقُ مِنكُمْ بالصَدرِ الشَهيِّ الأَحلى (17) لِتُحَرَمَ عَليَّ بِحَسَبِ التَشرِيعِ وَالفَتوى(18) فَغاصَ فَمَهَ يَمتَصُ حَليباً كَالعَسَلِ مَذاقَهُ وَأشهى (19) فَجاءَتهُ الرَعشَةُ وَالنَشوى (20) حَتى شَبَعَ وَتَمَتَعْ (21) فَشَكَرَ أُمُهُ بِالرِضاعَةِ وَلا أروَعْ (22) فَنالتْ التَرقِيةَ وَبِغَيرِها لَمْ تَطْمَع ْ(23) فَشُكراً لِأَبا القاسِمَ بِما اختَرَعَ وَأبدَع (24) عَلَمَهُ شَدِيدُ القِوى والأنفَعْ (25) وَما كَانَ يَنطِقُ عَن الهَوى بَلْ وَحيٌّ يَتبَعْ (26) إنَ رَبُكُم جَاءَ لِدائِكُم بِما هُوَ أنجَعْ (27) فَانتَظِر دَورَكَ فِي الطابُورِ ولا تَجزَعْ (28) وَسَبِحْ بِحَمدِ رَبِكَ وَتَوَضئ قَبْلَ أنْ تَرضَعْ(29) إنَّهُ لَهَديِّ صَعلُوكٍ فاجِرٍ وَضِيع (30) إِنْا نَحْنُ أَلَّفنَا الذِكْرَ وَإِنْا لَهُ بِالتَرقِيع (31) صَدَقَ اللات العَظِيم... الفاتحة!!
وسؤالنا قبل الختام هو التالي... هل فتوى ارضاع الكبير... هي بحليب ام بدون حليب... لان الحليب بحسب واقع الحال المعاش مع الزوجات او الأمهات (اما علميا فليس لي به علم)... لا يخرج من الاثداء... الا عندما تكون المرأة في الأشهر الأخيرة من الحمل... او اثناء فترة رضاعة الطفل... فهل يجب على النساء التي لا تنطبق عليهن موجبات وجود الحليب وخاصة العذراء... ان تُرضِع... وماذا سترضع... وكما نعلم ان للدعارة باع طويل في المجتمعات الإسلامية كغيرها من المجتمعات... وتلك حقيقة لا ينكرها إلا من غفل قراءة الواقع والتاريخ... فهل نحن وبفتاوي كتلك...على مشارف عصرنة الدعارة بتحويلها الى دعارة شرعية... ام انها دعوة للدعارة المقننة والفسوق المبطن... لان الفتوى شملت كل الموظفات بلا استثناء او تحديد... فنحن بحاجة للتوضيح والبيان من الأزهر الشريف الرضي عن هذه المعضلة… وقبل ان يهلوس أي مؤمن عليه الاطلاع على الفيديو ادناه...وان كان له اعتراض ليتفضل:
https://www.youtube.com/watch?v=4XvqumBKSN0&NR=1
وأخيرا... لفت نظري هذا الحديث الذي جاء في صحيح البخاري (((باب النكاح))) :قال أبو عبد الله حدثنا الوليد حدثنا شعبة عن الأشعث عن أبيه عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها: أن النبي دخل عليها وعندها رجل فكأنه تغير وجهه كأنه كره ذلك، فقالت: إنه أخي فقال: انظرن من إخوانكن فإنما الرضاعة من المجاعة!!
والسؤال هو: لماذا وضع البخاري هذه الحادثة في باب النكاح... فهل حصل شيء من هذا القبيل ولم تكن مجرد رضاعة... وخجل البخاري من أن يذكره لنا... والا لماذا لم يضعه في باب الرضاعة؟؟؟؟
واكيد حصل ما يقوله السيد جابر آغائي:
https://www.youtube.com/watch?v=Q7k7t7JIeN0
وكما ترون هنا صلعم دخل على عائشة فوجد عندها رجل فتغير وجه... وكانت عائشة الوحيدة من زوجات محمد ممن كرروا فعلة سهلة بنت سهيل... بينما رفضت بقية زوجات محمد فعل ذلك خوفا من أن يكون التحليل فقط لسالم... فحصل ما حصل وجاء محمد ليجد رجلا يرضع من ثدي عائشة... فبررت نفسها بأنها تحاول أن تحرمه عليها... فغضب محمد وتغير لون وجهه... وغير أقواله السابقة وقال (أنما الرضاعة من المجاعة)... بدل ان يقول (الرضاعة من الصياعة)... أي أن الرضاعة تحل للأطفال فقط... وماذا عن سالم يا رسول الله فهل كان طفلا... واكاد اتخيل المشهد وعائشة تكاد ان تسقط ارضا من كثر ضحكها على صلعم والسخرية منه... لان رد صلعم كان مضحك جدا ...لأنه كما نقول بالعراقي (مثل بلاع الموس)...لأنه هو من أوصى برضاع الكبير... لكن المسكين لم يتوقع ان يحدث هذا من ام المؤمنين... وان استغرب احدكم... فإنني لا أعرف لماذا الاستغراب... فكل ما هنالك ان ام المؤمنين عائشة كانت نيتها صافية وتحاول تحريم الفتى عليها... لا اكثر ولا اقل... فأرجو ان لا تذهب أفكاركم لبعيد... كما ذهبت أفكار النبي المجتبى لبعيد أيضا... فالفأس وقع بالرأس... خاصة وأن أم المؤمنين لها بعض التصرفات المشبوهة والمشكوك بأمرها... واولها عندما انفرط عقدها في الصحراء يوما!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعصار وتَسُونامِي الدِين... يَجتاحُ بِلادَ المُسلِمِين
- هَلاوِسْ(3) ضُراط الشَيطان... إعِجاز كَالدَفعُ النَفاث عِندَ ...
- هَلاوِس(2) يا أَبا بَكْر- إنَ الله راضٍ عَنْكَ... فَهَلْ أنت ...
- هَلاوِسْ(1)- إِذَا رَأَيْتُمُ الْحَرِيقَ فَكَبِّرُوا... فَإِ ...
- عِندَما تَتَحَكَمْ الخرافَة - تَكُونُ النَتِيجَة... هَلوَسَة ...
- مَاذا جَلبَ الإِسلام لِلأوطان... العِراقُ نَمُوذَجاً
- رَبُ الرِمَال... لا زَالَ بِنَفسِ الإِصدار قَبلَ 1450 عام
- وَإِذَا سَأَلَنِي عِبَادِي بِدُعَاء... فَليَعْلِمُوا بِأَنِّ ...
- أسلامُ الإرهاب... قالُوا الإرهاب لا دِينَ لَهُ
- عُقدَةُ الخَواجَة وَعُقدَة حَمادَة ... العَرضُ مُستَمِر وَبِ ...
- وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ... إِلَّا أَنْ كَذ ...
- محمد وَالبِعثَةُ النَبَوِيَة... بَشَرَتْ بِها الآلهه الهِندُ ...
- الفِيزياء الحَدِيثَة... وَمُعجِزَة دَلدَل- بَغلَة الرَسُول ا ...
- عِبادَة مُحَمَّد صَلعَم لِلوَثَن ... قَبلَ إدعائِهِ النَبُوة
- مَنطِقُ رَبَ الرِمال... بِمُعجِزة إحياء عُزَير والحِمار
- مُجتَمَع العَبِيد وَالإماء ... وَالوَجهُ الحَقيقِي لِنَبِي و ...
- مُناجاةٌ وَدُعاء... لَيسَ مِنْ وَرائِهِ أيُ رَجاء
- مِنْ خصُوصِيات النَبي... مَكارِمَ الأخلاقِ وَتَحرِيمَ التَبَ ...
- الحِكمَةُ الإلهِية...عِندَما تَدُورعُقولَهُم عَكسُ عَقارِبَ ...
- فُقَهاء وَشِيُوخَ الإسلام... هل حقاً مقتنعين بما يقولون ؟


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مِنَ الذاكِرَة وَحَتى لا نَنسى... رِضاعُ الكَبِير - وَالسُؤالُ الخَطِير