أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد العظيم - الخلافه الاسلاميه المزعومه















المزيد.....

الخلافه الاسلاميه المزعومه


جمال عبد العظيم

الحوار المتمدن-العدد: 6001 - 2018 / 9 / 22 - 03:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من حكايات الادب الشعبى المصرى حكاية الفتى الريفى "عواد" الذى فرط فى ارضه التى ورثها عن ابائه واجداده من اجل عيون" وهيبه "الجميله التى فتنته فوقع فى حبها وفرط فى تراث الاجداد
ارضاء لها . وصار عواد رمزا للتفريط والخيانه فى الادبيات المصريه وفى الضمير العام مما دعا كثيرين الى اطلاق اسمه على جماعة الاخوان المسلمين عندما صدمتهم بمشروعها السياسي
والذى يتلخص فى استعادة الاستعمار التركى وتسليمه البلاد المصريه ارضا وشعبا وتاريخا وسيادة وكرامه ليعيش المصريين عبيد فى بلادهم . وفى المقابل تحصل جماعة الاخوان على وضع
مميز فى البلاد . وكانت الجماعه تؤكد هذا كل يوم وهى تمنع اخبار الدوله عن وكالة الانباء الوطنيه (وكالة انباء الشرق الاوسط) وتمنحها لوكالة الانباء التركيه (وكالة انباء الاناضول) فى تحد
سافر وعلنى للسياده الاعلاميه المصريه ولمشاعر الكرامه الوطنيه . وبداية اؤكد ان هذا المقال لا يستهدف التحريض على الجماعه خاصة انها تعيش محنه حقيقيه . كما اننى لا ارى فى اعضاء
الجماعه اى خيانه حيث تم التغرير بهم وايهامهم بان الاستعمار التركى انما هو خلافه اسلاميه . ولعدم خبرتهم السياسيه صدقوا هذا الهراء . مع ان سنة الله فى التاريخ هى تداول الايام بين الناس
ولم يعرف التاريخ امبراطوريه سقطت ثم عادت . فلم تعد الامبراطوريه المصريه الفرعونيه ولا الامبراطوريه اليونانيه ولا الرومانيه او الفارسيه ولا البريطانيه اوالفرنسيه . ولا حتى الامبراطوريه
العباسيه رغم انها اسلاميه . ولحسن ظنى بهم اوجه هذا المقال الى منتسبى الجماعه لتبصيرهم . وليس الى السلطه لتحريضها على التنكيل بهم فهو موجود دون تحريض من احد . راجيا ان يفهموا اننا لا
نستهدف تفكيك الجماعه كما يتهمونى دائما بل اصلاح الجماعه وتعديل مشروعها لينسجم مع الاسلام ومع الوطن . حيث لم تذكر تركيا فى القرءان . كما لم يتنزل الوحى باللغه التركيه . ولم تخبر
احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم بان نصر الاسلام فى نهاية الزمان سيكون بايد غير عربيه غلبت فيها النعره الوطنيه واللغه المحليه على لغة القرءان فلم تتكلم بها حتى الان . ولا زالت تحتاج
الى مترجم عندما تتضرع الى الله سبحانه وتعالى .و لا اعلم لماذا لا تتخذون من مصر مقرا لمشروعكم الاسلامى . او تستعيدون الخلافه العباسيه ؟ واذا كنتم تكفرون من يخرج على الحاكم الاسلامى
فكيف ولماذا تعتبرون الاستعمار التركى خلافه اسلاميه رغم انه كان يحارب لاسقاط خلافه اسلاميه قائمه بالفعل ؟ وكان الاولى ان يتحالف معها ويعضدها . لا ان يغزو فى دار اسلام . والحق ان
الدوله تتحمل المسئوليه مع قادة الجماعه فى تجميل الوجه القذر للاستعمار التركى حيث لم يذكر التاريخ المدرسى شيئا عن جرائم الاتراك والويلات التى اذاقوها لاجدادنا . بل ان الدوله اطلقت اسم
المجرم سليم الاول على شارع رئيسي بحى حدائق الزيتون شرق القاهره ( تم تغيير اسم الشارع فى بداية 2018 ) ولنترك التاريخ يبين لكم حقيقة الامبراطوريه العثمانيه التى تموتون فى سبيل
اعادتها بزعم انها خلافه اسلاميه . وبداية فقد كان اكتشاف البارود واستخدام المدافع سببا فى تنامى القوه العسكريه العثمانيه وتفوقها على كل جيرانها وهو ما اغراها بغزو جيرانها المسالمين الامنين
رغم ان ديارهم تعتبر حسب النظريه الاسلاميه الكلاسيكيه ديار اسلام وليست ديار الحرب او الكفر . بل انهم هم الذين علموا الاتراك الاسلام ونقلوه اليهم . لكن الاطماع الاستعماريه التركيه ورغباتهم
الدنيئه فى السلب والنهب سولت لهم غزو ديار الاسلام والتنكيل بالمسلمين . وفى البدء كانت موقعة مرج دابق قرب حلب فى سوريا فى 24 اغسطس 1516 م حيث خرج العثمانيين بجيش ضخم
عدته 125 مقاتل مزودين ب 300 مدفع وعدد كبير من حملة البنادق يقودهم السلطان العثمانى سليم الاول . بينما كان جيش المماليك لا يزيد على 25000 جندى (بينهم 5000 جندى اتوا من مصر)
تحت قيادة السلطان قانصوه الغورى . واستبسل جنود المماليك وهاجموا الجنود العثمانيين بضراوه حتى اضطربت صفوفهم وتكبدوا خسائر فادحه جعلت السلطان العثمانى يفكر فى عقد اتفاقية هدنه
واستطاع العثمانيين تحويل دفة المعركه بفضل المدفعيه وخيانة قائد الميسره (خائر بك) والى حلب الذى انحاز فجأه للجيش العثمانى بل واعلن ان السلطان قانصوه الغورى قد لقى مصرعه فاهتز
جند المماليك وانهارت معنوياتهم وبدأوا فى الهرب . وانفك الجيش وحقق العثمانيين انتصارا سهلا وقتلوا اعدادا هائله من المماليك كان من بينهم السلطان قانصوه الغورى اثناء محاولته الانسحاب .
وهكذا دخل العثمانيين سوريا ليبدأوا التجهيز لغزو مصر والقضاء نهائيا على دولة المماليك التى حكمت مصر والشام فكانت معركة الريدانيه فى 22 يناير 1517 حيث زحف سليم الاول صوب
مصر على راس جيش قوامه 125 الف جندى مزودين بمئات المدافع والبنادق . واثناء اجتيازهم صحراء سيناء كان اهاليها البواسل يكبدونهم خسائر فادحه كاد الوزير الاعظم يكون من بينها . اما
جيش مصر فقد تكون من 90 الف جندى (نصفهم من الاهالى) يقودهم السلطان المملوكى الجديد طومان باى . وقد استقدم قوة مدفعيه كامله قوامها 200 مدفع مع مدفعيين من الفرنجه . كما وضعت
الحواجز فى طريق الخيول . وكانت خطة الجيش المصرى تقوم على مباغتة العثمانيين . وكاد النصر يكون حليفا لجيش مصر لولا ان الخيانه حولت دفة المعركه مره اخرى حيث تمكن خائر بك
والى حلب الذى انضم للعثمانيين من تأمين خيانة صديقه القديم " جانبر دى الغزالى " والذى اخبر السلطان العثمانى بتفاصيل خطة الجيش المصري . والمكان المزمع للاشتباك وحفرت فيه الخنادق
واقيمت الدشم للمدافع . ومره اخرى حسمت الخيانه المعركه وفقد جيش مصر 25 الف جندى و فر طومان باى ودخل العثمانيين القاهره . وعلى الفور انطلق جنود الخلافه الاسلاميه المزعومه فى
عمليات سلب ونهب مسعوره عمت انحاء البلاد وطالت كل شىء حتى ان الجنود الاتراك اقتحموا البيوت ونهبوا ما فيها من منقول وثابت حتى الاخشاب والاسقف والمشاكى والكراسى النحاسيه
والبلاط والرخام والمشربيات والشمعدانات . ويروى المؤرخ المصرى" ابن اياس " فى كتابه بدائع الزهور ان الجنود الاتراك اتجهوا الى الطحانين فاخذوا البغال والخيول . كما خذوا جمال السقايين
ونهبوا كل ما فى شون القمح من غلال . ثم صاروا يأخذون دجاج الفلاحين واوزهم . وحتى ابواب بيوتهم وخشب السقوف . ثم صاروا يخطفون العمائم ويعرون الناس . وارسل السلطان واحدا من
اكثر رجاله توحشا وهو المملوكى الخائن "جانبر دى الغزالى " الى الشرقيه . فوصل الى نواحى التل والزمرونين و الزنكلون ونهب ما فيها من ابقار واغنام واوز ودجاج وقام باسر الصبيان و سبى
الفتيات بزعم انهم ابناء كفار . وراح يبيعهم فى القاهره بابخس الاثمان . وسارع المصريين لشرائهم من سوق العبيد ثم يهبونهم لاهاليهم . ويكمل ابن اياس ان الجند العثمانيه طفشت فى العوام والغلمان
ولعبت فيهم بالسيف . وراح الصالح بالطالح . وصارت جثثه مرميه من باب زويله الى الرميله الى الصليبه فوق العشرة الاف انسان فى يوم واحد . ثم احرقوا جامع شيخان فاحترق الايوان والقبه
اما الوالى الذى ولاه سليم حكم مصر فكان يصحو من نومه مخمورا فيحكم فى الناس بالعسف والظلم . واورد ابن اياس ان اول ما فعله كبير جند الخلافه الاسلاميه الاخ سليم الاول فكان هو نقل
العمال المهره بالاكراه من مصر الى الاستانه . وبهذا قام بتجريف 53 صناعه انتهت جميعها من مصر فى لحظات . وبهم بدأت كل الفنون والعماره التركيه والتى لا تزال قائمه الى الان . وليقضى هولاء
العمال والصناع حياتهم فى المنفى بعيدا عن اسرهم وذويهم الذين ذاقوا مرارة الحوجه بعد ان فقدوا عائلهم . كما اعلن سليم الاول نفسه المالك الوحيد لجميع اراضى مصر . لتكون السرقه بالجمله ليتميز
عن جنوده الذين يسرقون بالقطاعى ( ظلت الارض ملكا للسلطان العثمانى طوال الحقبه التركيه وواصل ذلك محمد على باشا ). وسرعان ما تدهورت الحياه الاقتصاديه المصريه وانهارت تماما . وفيما عانى
المصريون الفقر والجوع فقد اطلق الاتراك يد الولاة ليزيدوا من بؤس المصريين بفرض ضرائب باهظه على الفلاحين ليعوضوا ما دفعوه لسليم الاول واعضاء ديوانه مقابل التعيين فى منصب الوالى
وبهذا انهارت الزراعه هى الاخرى . وبانهيار الصناعه والزراعه انهارت التجاره بالتبعيه . وبالطبع وما عدا كبار الملاك فقد عجز المواطن البسيط عن دفع الضرائب وهو ما عرضه لهمجية ووحشية
جنود الانكشاريه الذين كانوا مسئولين عن جمع الضرائب . وباعتبار الاتراك اجلاف ليس لديهم سوى الجيش ولم يكونوا اصحاب حضاره فهم لم يكتفوا بتهجير الحرفيين والصناع الى الاستانه بل
عمدوا لسرقة الحضاره العريقه التى بنيت فى عهد الدوله العباسيه ووريثتها المملوكيه . فقام سليم الاول بنهب وسرقة الكتب من المدارس والمساجد مثل مؤلفات السخاوى والمقريزى . بل ان الاتراك
الغوا كافة اشكال التعليم فى مصر ليفرضوا عليها التخلف لتبقى ولايه تركيه . ورغم ان الازهر قد نجا الا انه اصابه التدهور والانحلال وقل عدد المدرسين بسبب توقف السلطه الحاكمه عن الانفاق
عليه . ولولا مساعدات الاهالى لانتهى الازهر نهائيا . وطبعا ضعف مستوى العلماء والباحثين . اما عن حالة الامن فى البلاد فقد اصبح الخوف يحكم المدينه . وكانت حياة المواطن لا قيمة لها ويمكن
ان يقتله عسكر الانكشاريه فى اى لحظه . كما يمكن اختطاف اى امرأه واغتصابها علنا حتى داخل المساجد . وذلك فى عهد الخلافه المسماه بالاسلاميه . بل ان الجنود الاتراك كانوا يهاجمون الاسر
الثريه ويقتلون الزوج ويتزوجون ارملته بالاكراه قبل ان تنتهى اشهر العده . واحيانا قبل ان تبدأ . ويروى ابن اياس ان احد القضاه لم يجز لاحد العثمانيه الزواج من امرأه لم تنقض عدتها فشكاه
فاحضر ذلك القاضى وبطح وضرب ضربا مبرحا . ثم كشفوا رأسه والبسوه عليها كرشا من كروش البقر بروثه . واركبوه على حمار بالمقلوب وطافوا به فى شوارع القاهره . واصدر سليم امرا
بالا يعقد قاضى مصرى عقدا لعثمانى . وخلال قرنين من حكم تلك الخلافه ( الاسلاميه ) فان مصر لم تفقد فقط اقتصادها وامنها وحضارتها .. بل فقدت ايضا شعبها حيث انخفض عدد سكانها من
تسعة ملايين عند بدء الغزو الى 2 مليون فقط كنتيجه للاستعباد الذى فرضه الاتراك على المصريين . والمجاعات التى صنعوها . والقوانين الهمجيه التى فرضوها ومنها فرض ضريبه على الزواج
تقدر باربعه اشرفيه فامتنع الزواج وبطلت سنة النكاح على حد قول ابن اياس . وقد جرى كل هذا الاجرام المتوحش باسم الاسلام والزعم باقامة الخلافه الاسلاميه حيث اقتيد الخليفه العباسى المتوكل
الى استانبول واجبر على التنازل عن الخلافه لسليم الاول . ويورد ابن اياس مشهد عودة سليم الاول الى استانبول قائلا : ان ابن عثمان قد خرج من مصر وبصحبته الف جمل محمله بما لم يره ابائه
ولا اجداده من الذهب والفضه والتحف والسلاح والصينى والنحاس والرخام والخيول والبغال والحمير . واضاف ابن اياس ان ما نهبه وزراء سليم وعسكره لا يعد ولا يحصى . هذا هو الاستعمار
التركى الذى يجعل الصهاينه يشعرون بالفخر ويجعل للتتار اندادا . هذا هو الاجرام الذى تقول الجماعه ان استعادته فرض عين على كل مسلم . وتلك هى دولة العسكر التى تأمرت مع قادة الجماعه على
اجيال من المصريين بان مجدت المجرم سليم الاول . واخفت التاريخ الاستعمارى الاجرامى للاتراك واستغلالهم الدين الاسلامى لتبرير اعمال السلب والنهب . ولو قررته كجزء من التاريخ المدرسى
لما انضمت كل تلك الالاف الى الجماعه . ولما وافقت على ان تكون مثل خائر بك والى حلب الخائن . ولما نجح الاتراك فى استنساخه ليصبح لدينا فى النهايه 400000 خائر بك يجاهرون برغبتهم
فى استعادة الكلاب المسعوره لتفرض علينا الذل والاستعباد كما فرضوه على الذين من قبلنا .



#جمال_عبد_العظيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المندوب السامى السعودى فى مصر
- جزء من العقل مفقود
- الدين فى خدمة دولة المال
- جمال عبد الناصر زعيم الاوليجاركيه العسكرى
- ما افلح قوم ولوا امورهم للعسكر
- مصطفى النحاس هو صانع الثوره وليس جمال عبد الناصر


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد العظيم - الخلافه الاسلاميه المزعومه