أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - العراق -اكثر البلدان اكتئابا- مو حزن لكن حزين -لماذا -وكيف ؟














المزيد.....

العراق -اكثر البلدان اكتئابا- مو حزن لكن حزين -لماذا -وكيف ؟


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 6000 - 2018 / 9 / 21 - 22:55
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مو حزن لكن حزين - مظفر النواب

كشفت منظمة أمريكية وفقاً لدراسة أجرتها، أن أكثر السكان اكتئابا في العالم يعيشون في جمهورية أفريقيا الوسطى والعراق وجنوب السودان.
وبحسب موقع " linfo" فقد تم إجراء المسح في 146 دولة حيث تم قياس مؤشر العواطف السلبية (الإجهاد، القلق، التعب، الحزن، الغضب، إلخ)، بين السكان، 61٪ من السكان في جمهورية أفريقيا الوسطى اعترفوا بأن لديهم مشاعر سلبية، ما يقرب من 66٪ منهم يعانون من الألم الجسدي مقارنة مع 74٪ الذين يشعرون بالقلق.
أما العراق فقد جاء في المرتبة الثانية من البلدان التي لديها معظم الاكتئاب، ثم يأتي جنوب السودان وتشاد وسيراليون ومصر وإيران والنيجر والأراضي الفلسطينية وليبيريا ومدغشقر وأوغندا.
ومن بين البلدان التي تعاني من أقل حالات الاكتئاب هي روسيا (20٪) وتايوان وقيرغيزستان وكازاخستان واستونيا وأوزبكستان، ثم تأتي بعد ذلك أذربيجان وبولندا ومنغوليا والسويد وهولندا وموريشيوس وبلغاريا.

النائب المدني، الأكاديمي د. محمد علي زيني،-اوضح الحالة العراقيه

و يوضح لمجلس النواب العراقى الجديد -مع بدء أعماله وإلى الدولة كلّها، رسالة تتعلّق بحال الشعب العراقي البائسة وبحال عاصمة الدولة، بغداد، الغارقة في محيط من الإهمال وبحر من الأزبال والنفايات ..- أسهب في عرض حال الشعب العراقي المظلوم والمُهان ومهدور الحقوق والكرامة، وفي الثنايا أشار سريعاً الى حال مدينة بغداد، سعياً منه لاستثارة غيرة أعضاء البرلمان على شعبهم الذي انتخبهم وعلى عاصمتهم ومقرّ عملهم، وفي الثنايا أشار إلى العصر الذهبي لبغداد ولأهمّ دولة عربية إسلامية، الدولة العباسية. الإشارة إلى بغداد كانت في حدود أنها عاصمة الرشيد والمأمون اللذين بلغت في عهدهما ذروة رقيّها الحضاري، لكنها تستحيل اليوم مدينة لا تصلح للحياة البشرية بتقدير تقارير لمؤسسات دولية رصينة.-
أنّ الشعب العراقي لم يزل في عهد النظام الحالي المتنفّذة فيه أحزاب الإسلام السياسي-،حزينا كئيبأ- مظلوماً ومحروماً ومُهاناً ومُنتهك الحقوق والكرامة، وان واقع - بغداد صارت واحدة من أقذر عواصم العالم ومن أقلها صلاحاً للحياة البشرية،


مو حزن لكن حزين - مظفر النواب

مو حزن لكن حزين
مثل ما تنقطع جوّا المطر
شدّة ياسمين
مو حزن لكن حزين
مثل صندوق العرس ينباع خردة عشق من تمضي السنين!
مو حزن لكن حزين
مثل بلبل قعد متاخر
لقى البستان كلها بلاي تين
مو حزن ..لا مو حزن
لكن احبك من كنت يا اسمر جنين!
خذني يا بحــــــر
خذني خشبة
خذني والبحارة لو نسيوك كلهم ... ما نسيتــــك!
ما نسيتــــك
الخشبة عاشت عمر طيب
عشقت كل المخاطر
عاندت ... مشيت بوجه الريح
لكن .... ما كسرهــــــــــا!
وصارت تسافر وحدهـــــــا
بلا اتجـــاه ....!
وارجع احط خـــدي على خـــدك
يا بحـــــــــــــر
خشبــــة وبحــــــر
خشبة.... خلاص حنينة وكلش حزينـــة
خشبـــة لكن حيـــل اهيب من سفينـــــة!

ما بكيتـــــــــــــــك
فارقت انت السفينة
وانا جايبلك بحــــــــــر ... !

جبتلك طوفان الحلم
حلم منذور بغياب الشمس
فارقت حلم الناس
ومليت السفينة والسفر!

ما بكيتـــــــــــك
انا بكتني السفينـــــــــــة!
منين ما طش الرذاذ ... تريد تِبْحـــــــر ...
تدري نوبات السفن لو ضاق خاطرها بجبن قبطانها
تسافر وحدهــــــــــا!
ما بكيتــــــــك
انا بكتنني السفينة
تدري نوبات المحبة تمـــــــلّ
واحبك للقهـــــــــــــر!-

أنّ الشعب العراقي لم يزل في عهد النظام الحالي المتنفّذة فيه أحزاب الإسلام السياسي،- حزيننا كئيبا -- مظلوماً ومحروماً ومُهاناً ومُنتهك الحقوق والكرامة، ولم يستفزّه واقع أن بغداد صارت واحدة من أقذر عواصم العالم ومن أقلها صلاحاً للحياة البشرية،



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرلمان العراقى -بين هارون الرشيد والمأمون- ومشكلة المياه ا ...
- قضاء كويسنجق- بمحافظة اربيل -لماذا يتعرض -للقصف -من قبل ايرا ...
- أبو نواس - الحسن بن هانئ- لماذا -تقطع -اصابعه فى بغداد
- اعادة الجنسية ليهود العراق والاعتراف بحقوهم -خطوة فى الطريق ...
- الصغير جلال والكبير حيدر العبادى
- السيد حيدر العبادى بين المصالح العراقيه والايرانيه
- نتضامن مع المعتقلات فى المملكة العربية السعودية وندعو الى اط ...
- شائعة القرن.-الفساد السياسى العراقى
- تحدى -كيكى
- القلة المندسه -فى مظاهرات الجياع فى العراق
- ابراهيم الجعفرى وزير الخارجيه العراقى -بين جفاف نهر دجله وظه ...
- اعتقال جاسم الحلفى - عضو المكتب السياسى للحزب الشيوعى العراق ...
- تشويه سمعة المرشحات فى الانتخابات امر مدان ومخزى للعملية الس ...
- نشر الوهابيه لمحاربة الشيوعيه
- اى وهم ان يطلب من الكردى ان ينسى نوروزه
- داعية اسلامى يدعو الى قتل المدنيين- تربت يداك
- الخليفة هشام بن عبد الملك بن مروان الاموى --يحكم بالاعدام فى ...
- رحيل فالح عبد الجبار في هذا التوقيت -نكبة وطنية
- القوائم الانتخابيه فى بغداد تستخدم - الدين -للوصول للبرلمان
- ايران و -تحالف -سائرون الانتخابى- فى بغداد


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - على عجيل منهل - العراق -اكثر البلدان اكتئابا- مو حزن لكن حزين -لماذا -وكيف ؟