أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعدون هليل - شذرات عن الديالكتيك الماركسي















المزيد.....

شذرات عن الديالكتيك الماركسي


سعدون هليل

الحوار المتمدن-العدد: 5987 - 2018 / 9 / 7 - 15:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شذرات عن الديالكتيك الماركسي

الى صديقي المثقف الناقد عبد الحسين سلمان ابو سامر .


القسم الاول
السوال ماهو مفهوم الديالكتيك ؟
كلمة يونانية الاصل تعني فن الجدل ، فن اجراء النقاش بهدف التوصل الى اليقين عبر مصادمة الاراء المتعارضة .
وفي الماركسية هي اعم قوانين تطور الطبيعة والمجتمع والفكر . نقيض ومقابل الميتافيزيقا .
واذا ذهبنا ابعد من ذلك فنجد افلاطون يعني بالديالكتيكي, الشخص القادر على السؤال والجواب , و على تعريف الاشياء والظواهر عبر النقاش والجدل والتواصل خلال ذلك الى الحقيقة .
وكان سقراط العظيم مفكرا ديالكتيكيا كبيرا ، بهذا المعنى فقد قضى حياته كلها ، في النقاش والحوار . وكذلك ايضا هيراقليطس ، باعتباره موسس الديالكتيك المادي العفوي في العصور القديمة وجد طاقه التغير الداخلية في صراع المتضادات .
ونجد كذلك الماديون السابقون للماركسية من فلاسفة يملكون بذور للفهم المادي للتاريخ ... ومن هذا المنطلق يشير فيلسوف الفقراء ماركس -في هذا المجال ان كانط ، قد حول التعاريف المبررة ماديا لارادة البرجوازية الحرة . هذا ما ينطبق بلا شك ، على فيخته وشيلنغ وهيغل ايضا .

القسم الثاني

وقد كتب ماركس يقول ( ان عظمة فينومينولوجيا الروح ) لهيغل ونتيجتها النهاىية - هي ديالكتيك النفي ، باعتباره مبدا محركا ومولدا تكمن في ان هيغل يعتبر ولادة الانسان الذاتية بمثابة عملية ، ويعتبر التشيىؤ تحرر منه ، كاغتراب الذات ورفع هذا الاغتراب ، وفي انه بالتالي يدرك ماهية العمل ويفهم الانسان الشيىي ... بمثابة نتيجة لعملة الشخصي ) .
وكما اشار ايضا في المخطوطات الفلسفية الاقتصادية لعام 1844 : ففي جدليته ينطلق هيغل من الاغترب.
اذن ان مقولة الاغتراب ستستمر عبر نظام هيغل المنظور كله . وقلنا ان ماركس يعتقد باهمية كتاب ( فينومينولوجيا الروح ) من حيث هو عمل ديالكتيكي لهذا يقول ( بمقدار مايثبت هذا الكتاب اغتراب الانسان - رغم ان الانسان يبرز فيها على شكل روح فقط ، بمقدار مايحتوي ، في شكل مخفي ، جمع عناصر النقد التي اعدت وصيغت غالبابصورة ترقى عاليا فوق وجهة نظر هيغل ).

لقد كان الانجاز الهام ( فينومينولوجيا ،باعتباره مرحلة في تطور جدلية هيغل ، اذن ان الاغتراب يدرس في هذا الكتاب من حيث هو نوع خاص للعلاقة المتناقضة في المجتمع ، العائدة الى الديالكتيك العام الذات والموضوع .
وكذلك يضم كتاب هيغل - علم المنطق - عرضا موسوعا ، حقا للديالكتيك , ولاسيما وانه قدا كتمل بعرض اكثر اختصارا وهو موسوعة العلوم الفلسفية . لهذا نقول ان جدلية هيغل تبرز هنا بشكلها المتطور المرتبط عضويا بنظرية الديالكتيكية التي كان صاغها على نحو مفصل بحلول تلك الفترة الزمنية . نعم قد اصبحت صيغ هيغل الدياليكتية حافزا للعمل المثمر للفكر الماركسي.

القسم الثالث

قام لينين في الدفاتر الفلسفية، بتحليل هيغل معتبرا اياه بمثابة مدخل للمادية . وقد نقل لينين واكد عبارات هيغل ، الانسان في ادواته يملك السلطة والسيطرة على الطبيعة الخارجية بينما هو يخضع لها اكثر من يسيطر عليها في اهدافه .
ويعتقد لينين بمتابعته مسيرة ماركس وانجلس في اعداد صياغة مادية لديالكتيك هيغل ، لم يعتبر هذه المهمة مكتملة ، وبشكل خاص في دفاتر فلسفية والمادية ومذهب النقد التجريبي ، بالاضافة الى كتاب انجلس - لودفيغ فورباخ ونهاية الفلسفة الكلاسيكية الالمانية - وكتاب ماركس - في نقد فلسفة الحق الهيغلية - تشهد بطريقة مقنعه لتطور واغناء الفلسفة الماركسية ، وكذلك نجد مخطوطة 1844 ، والايديولوجية الالمانية وكل كتابات هذه الفترة ، لان منطق هيغل يعامل باقصى استخفاف فلم يدخر ماركس وانجلس جهدا في الهجوم على ذلك - لان التاريخ الخفي للروح المجردة -وكذلك يحتوي كتاب ،بوس الفلسفة ، على فقرات معادية بشكل خاص لهذا المنهج الهيجلي الذي يختزل - كل شيء الى حالة المقولة المنطقية عبر التجريد والتحليل .

وهكذا نرى عند هيجل ان كل ما حدث ، وكل فلسفة التاريخ - وليس اكثر من تاريخ الفلسفة ومن تاريخ فلسفته الخاصة -
فهو يعتقد انه يقوم ببنا العالم في حركة فكره ، بينما هو لايقوم في الواقع باكثر من من اقامة نسق وترتيب لافكار في روءوس كل الناس بمنهجية المجرد-
وحتى اذا ذهبنا الى 1858 - لنجد ماركس يذكر الجدل الهيجلي - يقول - لقد قمت ببعض الكتشافات الطيبة - فقد طرحت الى البحر بكل نظرية الربح كما وجدت حتى الان ، وقد تلقيت عونا كبيرا في وضع اسس منهجي ، لانه بمحض الصدفة كنت اقلب صفحات منطق هيجل مرة ثانية . ..فرابليجرات عثر على بعض موءلفات هيجل وكانت تخص باكونين واهدها الي وحينما يحين وقت العودة الى مثل هذا العمل فانني اتحرق شوقا الى الى ان انشر ورقتين او ثلاثا تقدم العنصر العقلي في المنهج الذي اكتشفه هيجل وحوله في الوقت نفسه الى سر غامض ، وتجعل في متناول الفهم المشترك .


القسم الربع

قلنا يمكن التغيير جدليا بين تطبيق نسق منطقي مجرد وجاهز .
وهكذا نجد النظرة المادية للواقع الموضوعي ، في الطبيعة والمجتمع والنظرة الفلسفية المادية الديالكتيكية .
لهذا نعتقد ان ماركس لم يقيم بتنفيذ خطته الرامية ، الى الاستفاضة في شرح منهجه الجدلي ، و لم يستخدم كلمتي المادية الجدلية لوصف مذهبه ،فلا جدال في ان عناصر فكره هي التي ينقلها ذلك المصطلح .
ويستطيع المرء ان يفهم لماذا كان يجب عليه ان ... يشد النبر على الشكل الجدلي في عرضه للاقتصاديات بدرجة معينة من المغازلة كما يضع هو نفسه، المسالة بعد ان كان قسا كل القسوة على كل ميتافيزيقا ، للاقتصاد السياسي . وحتى منهجه - لايقف عند الاختلاف عن منهج هيجل في اسسه بل انه النقيض المباشر لهذا المنهج - فليست الافكار الاشياء انتقلت وترجمت داخل روءوس البشر . فالجدل الهيجلي يجب ان يقلب راسا على عقب اذا كان علينا ان نكتشف النواة العقلية تحت الغلاف الصوفي .
ونعتبر المنهج الديالكتيكي الماركسي منهجا ديالكتيكيا ، والمادية الماركسية هي المادية الديالكتيكية ذاتها ، او بعبارة اخرى هي الديالكتيك المادي .
لكن يصف هيغل الديالكتيك ، يجد ذاته ، لانه يعتبر ان التعريف نفسه يجب ان يكون ديالكتيك . ونعتقد لا يمكن ان يدعى الاكتمال النهائي والانجاز، للذين يوفقان البحث اللاحق لجدليته .
ونرى هنا بان ديالكتيك هيغل ، من حيث هو نظرية منطقية ، وبطرحه للقوانين هامه ، فهو يتكون على الاغلب من مقولات في حين ان الديالكتيك الماركسي ، الذي ياخذ بعين الاعتبار في تشيد نظرية المعرفة , وحتى هيغل يرى ان البنى الديالكتيكية لحركة الاشكال الاكثر نضجا ، من السياسة للوعي والفعل الاجتماعي ، نعم لقد زاد هيغل من تعقيد ديالكتيك التفاعل بين هذه الاشكال، كما زاد من تعقيد مسالة التفاعل بين الشعوب في اطار المدني . فقد ظهر مثلا الفن والدين والفلسفة ، التي تشكل كما هو معروف ، ثلاث مرحل من الروح المطلقه ، حسب راي هيغل ، ظهرت قبل فنرة طويلة من استنفاد السياسة .

لقد اصبح الفهم المادي للتاريخ ممكنا بفضل الديالكتيك المادي ، الذي قدم الركيزة المنهجية للانتقال الحتمي الطبيعي من الاقتصاد السياسي البرجوازي ، المقيد بالنظرة الميتافيزيقية ، ومن الاشتراكية الطوباوية اللاتاريخية التي فسرت التاريخ العالمي تفسيرا مثاليا ، الى الاقتصاد السياسي الماركسية ، والى الشيوعية العلمية .
وفي نهاية هذا القسم نقول ان المادية الديالكتيكية هي فلسفة الماركسية .

القسم الخامس
قلنا عندما استخدم ماركس المنهج الديالكتيكي ، لم يحدد نفسه بتحليل التركيب الاقتصادي للمجتمع الراسمالي والصراع الطبقي فيه فقط .
وفي رسالته الى جوزيف ديتزجين ، عام 1868 كتب يقول ( سوف اكتب عن الديالكتيك حالما انتهي من المسالة الاقتصادية . ان قوانين الديالكتيك الحقيقية تكمن في الفلسفة هيجل بشكل غامض يجب ان يتحرر منه الديالكتيك ).
ونجد كذلك كتب ايضا بنفس الاسلوب الى انجلس ، وذلك قبل ان يكتب مولفه ( راس المال) قائلا :
اذا ما اتيح الوقت لمثل هذا العمل ثانية ، اود ان اوضح هذه المسالة للفكر الانساني الاعتيادي بصفحتين او ثلاثة ماهو معقول ومنطقي - في المنهج الذي اكتشفه هيجل ، لكن ديالكتيك هيجل ينطوي على الايمان الروحي في الوقت ذاته.
وكذلك قد عرف لينين مفهوم الديالكتيك على انه منطق ونظرية المعرفة العلمية وطريقة في الممارسة العملية . وقد امد لينين على الطرق الحقيقية للتطور الابعد الديالكتيك الماركسية على انه منطق ونظرية المعرفية الماركسية . فالفهم الخلاق لعصرنا والتعبير عن ماهيته ، وحركة الاتجاهات بفعل المقولات الفلسفية كمنج ومنطق حركة الفكر - تناضل من اجل توجيه الحقية واعادة بناء العالم على قاعدة منظور العلم الماركسي - فكل ذلك يدل على النجاح الباهر يحققه الفلاسفة الماركسيون . والسؤال عند لينين لم يحدد الديالكتيك ، الا ، بثلاثة قوانين او مجموعة مقولات ، وانما اعتبر الديالكتيك طريقة متغيرة تعتني بالعناصر الجديدة باستمرار .

والديالكتيك باعتباره مبدا التطور الديالكتيكي المعقد الملىء بالمتضادات - وايضا له القدرة على استيعاب اي مضمونة جدي ، ولا يتخوف من الحقاىق الجديدة، يتغير الديالكتيك بنفسه ، وتصبح مقولاته محددة وملموسة .
ونظن لاول مرة في تاريخ الفلسفة ، لقد وضع هيجل النظرية المطورة للديالكتيك والمنطق في تصوره موحد للمنطق الجدلي.

اخيرا اهم ما في تراث ماركس كما يعتقد بعض المفكرين الماركسيين الذي يعطيك هو منهجه المادي الجدلي في التحليل والاستنتاج والاستشراف.

القسم السادس والاخير
لقد تحدث ماركس وانجلس عن ثلاثة قوانين للدالكتيك : هي قوانين ذات طابع شمولي باعتبار انها تحدد الواقع في كل مستوياته : الطبيعة والتاريخ والفكر .
وكان الفهم الديالكتيكي الذي طرحه انجلس للمكان والزمان ، وهنا يشير بلا لبس الى الاتجاه الذي ينبغي ان تتطور فيه دراسة شكلى وجود المادة هذين في علم الطبيعة .

لذلك نستنتج من ذلك عن بطلان المادية التاملية وابراز الدور الحاسم للتطبيق في حياة البشر المادية والروحية . من هذا المنهج يرى لينين ، ان ماركس هو مؤسس المادية المعاصرة الاكثر غنى في المضمون ، لدرجة لاتقاس ، والامثر منطقية لدرجة لاتقل المقارنة من كل اشكال المادية السابقة .
لهذا نقول لقد اصبح ماركس وانجلس ماديين لما كان يحرران – العائلة المقدسة - والايدلوجية الالمانية - في ظرف تاريخي محدد. لقد كان من الضروري ، حسب رايهما ، تخليص الفلسفة من عالم الفكر المحض الذي تقوقعت داخله من جهه ، والنزول بها من السماء الى الارض . ومن جهه ثانيه ، وذلك باتباع التعاليم المستمدة من المعرفة العلمية للتاريخ .
نعم ان تعاليم المادية التي تسمح بتقسيم تشكيلات الوعي تقسيما موضوعيا عبر ربطها بقاعدتها الحقيقية والاجتماعية .
ولكن عندما نشر انجلس اطروحات حول فيويرباخ التي نشرها ملحقه برسالته ، وقدم هذه الطروحات في هذه الرسالة على انها الوثيقة الاولى التي تضمنت البذرة العبقرية للتصور الجديدللعالم . اذن ان الطروحة العاشرة لماركس حول فويرباخ تقابل بين - نظرة المادية الجديدة . ونظرة المادية القديمة ،اي المادية الكلاسيكية لفلاسفة القرن الثامن عشر الفرنسيين تلك المادية التي استندت الى علوم الطبيع واهملت ، لفاىدتها الخالصة النشاط البشري الملموس .
وعلى عكس ذلك ، فان المادية الجديدة التي يعتمدها ماركس . هي مادية ديالكتيك عملية تعبر عن تغيير العالم . وتنظيم ذلك التغيير وكذلك يعترف ماركس حين يقول ( ان هيجل بالذات هو اول من قدم تصويرا واعيا شاملا للاشكال العامة للحركة في الديالكتيك . يعتقد هيجل ، ان حركة الفكرهذه الحركة التي يشخصها ويطلق عليها اسم الفكرة ، هي الاله - الخالق الصانع - للواقع ... اما انا فاني ارى العكس ، ان حركة الفكر ليست الا انعكاسا لحركة المادية منقولة الى دماغ الانسان ومتحوله فيه.

أن فيورباخ كان قد اثر على موءسس المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية - اكثر من تاثير اي فيلسوف اخر بعد هيجل - على حد تعبير انجلس . الا ان ماركس وانجلس سرعان ما اكتشفا ان فويرباخ الذي اجهز على مثالية فلسفة هيجل قد رفض الى جانب ذلك ما تضمنته هذه الفلسفة من بذرة حكيمة ، تعنى الديالكتيك .
فبالرغم من ان فيورباخ خطوة واسعة الى الامام با لمقارنة مع مادية القرن الثامن عشر فانه اخفق في تدليل اهم عيوب هذه المادية .



#سعدون_هليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفاهيم ملتبسة حول الأيديولوجيا........ القسم الثاني
- مفاهيم ملتبسه حول مفهوم الأيديولوجيا القسم الاول
- الاغتراب والحرمان في أدب غائب طعمة فرمان..رواية المركب أنموذ ...
- رشدي العامل الرحيل الى الحب والحرية
- أمضى أكثر من -50 عاماً- في تصنيفه -الأغاني-.. ديوان العرب
- الاغتراب والهوية الثقافية
- حوار مع البروفيسور الدكتور محسن محمد حسين
- حوار مع القاص ناصرقوطي
- حوار مع الدكتور زهير البياتي
- حوار مع الدكتور علي المرهج
- حوار مع الاكاديمي سمير الشيخ
- حوار مع الدكتور فاضل التميمي
- التغيرات المجتمعية
- حوار مع القاص والناقد المسرحي حسب الله يحيى
- حوار مع الناقد والشاعر فاروق مصطفى
- حوار مع القاص محمدخضير
- حوار مع الدكتور أسعد الامارة
- حوار مع الاستاذ الدكتور صاحب أبو جناح
- حوار مع الدكتور الناقد والتشكيلي جواد الزيدي
- حوار مع الدكتور صالح زامل


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعدون هليل - شذرات عن الديالكتيك الماركسي