أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - حوار مع زميل صحافي كردي : في وجوب عدم التفريق بين الغزاة ووجوب التفريق بين التركمان والأتراك !















المزيد.....

حوار مع زميل صحافي كردي : في وجوب عدم التفريق بين الغزاة ووجوب التفريق بين التركمان والأتراك !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 427 - 2003 / 3 / 17 - 05:24
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


حوار مع زميل صحافي كردي  :
في وجوب عدم التفريق بين الغزاة ووجوب التفريق بين التركمان  والأتراك !

                                                                             
  خلال حوار هاتفي دار قبل بضعة أيام  بين كاتب هذه السطور وبين رئيس تحرير إحدى الصحف الصادرة في إقليم كردستان /شمال العراق ، وهو أيضا شخصية قريبة من دائرة صنع القرار السياسي الكردي ، دار الحديث سريعا ومركزا حول الأخطار المحدقة بالعراق والمظاهرات التي عمت عددا من مدن الإقليم ضد ما تردد عن تدخل عسكري تركي واسع النطاق وحول المطلوب والثوابت والأسباب . ولأن الحوار لم يكن شخصيا بحتا ،بل يتعلق بالهموم الوطنية والانشغالات العامة، فقد وددت توسيع إطاره ونقل بعض أجزاء أحسبها مهمة منه الى الرأي العام وإضافة أمور أخرى وملاحظات جديدة فاتني أن أضيفها في حدثي مع الزميل الكاتب والصحافي الكردي نتيجة الطابع المرتجل والسريع الذي يطبع عموما هذا النوع من الحوارات الهاتفية  :
 نقل لي الزميل صورة عما يحدث هناك من مظاهرات حاشدة ونشاطات احتجاجية ضد احتمالات التدخل العسكري التركي في شمال العراق / إقليم كردستان وقد نقلت مشاهد منها وسائل الإعلام العالمية ، وكيف أن الوضع متوتر جدا وينذر بالمزيد من التصعيد وإن الشعب في الإقليم ينتظر تضامنا فعالا من مختلف القوى والتيارات السياسية . فأبديت له عددا من الملاحظات منها إنني ابدي تعاطفي وتضامني غير المشروط مع شعبنا في الإقليم وفي جميع أنحاء العراق مع إن المفترض أن يكون الأجنبي  هو من يبدي التضامن معنا نحن العراقيين وأن يعلن العراقي عن استعداده لما هو أكثر من التضامن وصولا الى الاستعداد للتضحية بالنفس  من أجل شعبه وبلده ،ولكنني أود هنا أن أسجل بعض الثوابت التي أعتقد بصحتها وأدعو على أساسها  الى وجوب عدم التفريق بين الغزاة بحسب جنسيتهم فالغزاة هم الغزاة ،سواء كانوا أمريكيين  أو أتراكا  أو إيرانيين ، وبالتالي يجب أن تقطع القيادات الكردية قطعا نهائيا وشاملا مع الخيار الأمريكي الذي راهنت أو اضطرت تلك القيادات  الى المراهنة عليه زمنا طويلا و الذي أثبتت الوقائع  فشله الذريع والالتحاق بالخيار الوطني والتحرري الذي يستهدف إنهاء الدكتاتورية والتغيير من دون حرب . ومن الواضح والذي لا خلاف حوله للمراقب المحايد كما للمواطن العراقي العادي  أن التدخل العسكري التركي المدان هو الفرع وان العدوان الأمريكي هو الأصل . ثم أن الأمريكان هم أنفسهم  من دفع المؤسسة العسكرية التركية الى التدخل وليس العكس ، فكيف يمكننا تفسير أو تفهم السكوت على العدوان الأمريكي والترحيب بوجودهم المسلح في الإقليم والاكتفاء بإدانة وشجب التدخل التركي ؟ فرد عليَّ الزميل الإعلامي الكردي العراقي بسرعة قائلا ما معناه ، وكيف سيسقط النظام الدكتاتوري في بغداد إذا رفضنا التدخل الأمريكي ومن سيسقطه ؟ وكان جوابي هو أن النظام الدكتاتوري انتهى تاريخيا واستراتيجيا منذ زمن بعيد، وأنه يعيش ويتعيش الآن ومنذ فترة طويلة على التناقضات والإشكالات الثانوية في معسكر خصومه ، وحتى المعارضة العراقية المتعاملة مع الأمريكان تتحمل قسطا كبيرا من مسئولية إطالة عمر النظام بفضائحها وتنازلها عن قرارها السياسي وتمزيقها للنسيج المعارض على أساس الحصص الطائفية والعنصرية القومية والولاءات الشخصية والاستعداد للاعتراف بالعدو الصهيوني والتنازل عن مصالح عراقية وعدم معارضتها للحصار الإجرامية المفروض على العراق وشعبه  ، وأن من يستطيع أن يطيح به هو انتم وقواكم التحررية ومظاهرات الجماهير الشعبية التي اندلعت في الإقليم . إن هذه المظاهرات ،لو رفعت الشعارات الصحيحة ضد العدوان الأمريكي ، وطالبت بالعمل على تشكيل حكومة إنقاذ وطني تستلم السلطة من الحكومة الحالية بوجود ضمانات دولية وتحت إشراف الأمم المتحدة لتم درء الحرب وإنهاء النظام فعلا ، ولكن ذلك  لن يصب  في مصلحة الولايات المتحدة وبعض الدول الإقليمية والمجاورة للعراق . ارفعوا هذه الشعارات -قلت للزميل وأضفت - وحرضوا على رفعها والتظاهر بها جماهير بغداد والمحافظات فهم أقرب إليكم منا . فكروا بمسيرة مليونية سلمية من الشمال نحو بغداد تطالب بالديموقراطية والسلام ، قولوا إنكم تريدون الدفاع عن عاصمتكم بغداد ضد القاصفات الأمريكية المدمرة ، وتريدون تغيير النظام الحاكم وإنهاء الدكتاتورية وسوف ينكسر حاجز الرعب والخوف من بطش النظام فينهار ولن تجرأ الولايات المتحدة أو الحكومة التركية لحظتئذ   على الوقوف في وجه تحرك شعبي  كاسح وسلمي  كهذا . ولكي أكون صادقا تماما مع قارئي أسجل  بأن بعض هذه العبارات لم أقلها، وبعضها الآخر قلتها بشكل قريب من هذه الصياغات ، ولكنني اعتقد بأن الزميل على الطرف الكردي من خط الهاتف  فهم كل ما قلته له  وقد زاد و طلب مني وممن يشاركني وجهة نظري  أن نكتب كل هذه الأفكار ونحاول إيصالها لهم في القيادة، وها أنا أفعل ،  فالأفكار المبدئية المتعلقة بالشأن العامة لا تحتاج الى السرية المفرطة والعقلية التآمرية وربما قرأ الزميل كلماتي وقال في نفسه  : هذا كلام  طوباوي جدا !
وماذا في ذلك؟ إن أعظم الإنجازات الإنسانية كانت مجرد أفكار طوباوية وأحلام مضحكة بدءا من صنع العجلة في بابل وصولا الى دوران غاغارين حول الكرة الأرضية بعربته الفضائية التي تعتبر الآن متخلفة ومضحكة  !
وأضيف لما قلته في الهاتف، أن من الملح والمهم والمبدئي التفريق بين التركمان العراقيين وهم أخوتنا، ومواطنونا، لهم ما لنا ،وعليهم ما علينا، وبين الأتراك الذين لهم دولتهم وحكومتهم الى جوار دولتنا وهذا قدر جغرافي لا راد له . وحتى على المستوى التركي، ينبغي التفريق بين الشعب التركي الجار والطيب وشريكنا في صنع تاريخ الشرق وشريكنا في العقيدة والمصير والذي قالت الاستفتاءات وعمليات سبر الرأي أن أكثر من تسعين بالمائة منه يرفضون العدوان الأمريكي الهمجي على بلادنا وشعبنا بحجة نزع سلاح التدمير الشامل وبين الحكم التركي الذي تهيمن عليه المؤسسة العسكرية والذي يسبب أذى متواصلا للعراق سواء عن طريق الاستحواذ على مياه دجلة والفرات و حبسها خلف شبكة هائلة من السدود والبحيرات أو عن طريق جعل الأراضي التركية قاعدة انطلاق دائمة للعدوان الأمريكي البريطاني . ودعوني أتساءل هنا بخصوص الموقف الشعبي التركي المشرف والرافض للعدوان على العراق : هل هؤلاء الأتراك جميعا عملاء لصدام كما أعلن أحد " عباقرة "  المعارضة العراقية حين قيَّم مظاهرات السلام التي احتشدت في لندن خلال برنامج لإذاعة البي بي سي كما نقلت  الروائية العراقية هيفاء زنكنة  في لقاء معها على إحدى القنوات الفضائية ؟ وإذا كان صدام ونظامه بهذه  القدرة على حشد وتنظيم وتجنيد الملايين من العملاء ، أ فليس هذا دليلا على أنه كلي القدرة أو على صواب مطلق أو انه مؤيد بقوى قدسية خفية واستغفر الله لقولي هذا ؟
  نعم ، يلزمنا هذا النوع من التفريق الحاسم بين العراقي التركماني لأنه من أهل الدار و بين  الغازي التركي أو الأمريكي أو الإيراني لأنه أجنبي. كما أن علينا نقتدي بأهلنا الذين علمونا على أن مشاكل أهل الدار إن وجدت فهي تحل فيما بينهم وليس بالتعويل على قوة خارجية أو مجاورة . ولعلي لا أضيف جديدا إذا ذكرت العديد من مواقف ومناقب هذه الأقلية العراقية  أي أخواتنا التركمان وسأكتفي بمأثرة واحدة يعرفها الكرد أكثر من التركمان أنفسهم ، فحين أعادت السلطات عدة آلاف ممن ظلوا على قيد الحياة من الأكراد ضحايا حملة الأنفال الى المنطقة الشمالية عَلَقَ هؤلاء ومعظمهم من النساء والشيوخ والأطفال في منطقة وسطى بين القوات الحكومية من جهة والمليشيات الكردية من جهة مقابلة وظلوا هناك في العراء  لعدة أيام دون طعام أو شراب أو دواء و دون أن يجرأ أحد ويقدم لهم المساعدة ، وبعد عدة أيام ملأ أحد الأخوة التركمان العراقيين شاحنة بالرز والدقيق وصفائح السمن واقتحم تلك المنطقة دون أن يعبأ بمدافع وبنادق القوات الحكومية التي كان  قد دخل في مرماها حتى وصل الى الأسر الكردية ، وبعد دقائق  قليلة اقتحم عراقي تركماني آخر أعتز بصداقته  تلك المنطقة بشاحنة ثانية مليئة بالطعام وشرع هو وزميله  يوزعان حمولة الشاحنتين  على الأسر الكردية المحاصرة التي ظنت  أن الشابين اللذين قاما بتلك المأثرة الشجاعة كرديان وليسا تركمانيين ، وهما فعلا لم يكونا -في تلك اللحظة تحديدا - تركمانيين عراقيين بل عراقيين تركمانيين والفرق لا يخفى على لبيب . فكيف يجرؤ اليوم شاب كردي متعصب  أن يسيء ويؤذي مواطنيه التركمان  لخطأ لم يرتكبوه ؟  وحتى إذا تحفظنا على صمت الأحزاب والشخصيات التركمانية العراقية على ما تقوم به الحكومة التركية من ممارسات معادية للعراق ، وحتى إذا سجلنا أن بعض التركمان يعولون على الدولة التركية في حل مشاكلهم العراقية وتلك أمور خاطئة ومدانة دون ريب ولكنها لن تبرر أي اعتداء أو إساءة ضد عموم التركمان العراقيين الذين أثبتوا طوال تاريخ العراق المعاصر ولاءهم لوطنهم العراق ولا عبرة في بعض الاستثناءات التي تظل حالات فردية . أخلص من هذه المقدمات الى أن أية إساءة للعراقي  التركماني أو غير التركماني من عراقي آخر على أساس قومي أو نتاج عصبية عنصرية أمر مرفوض لأنه اعتداء على جميع العراقيين عربا وكردا وكلدوآشوريين وليس اعتداء على التركماني فقط .كما  إنه عار يلحق بنضال الكرد التحرري من أجل الحقوق القومية والكل يعرف موقف كاتب هذه السطور وإيمانه العميق بحق تقرير المصير الكامل للأمة الكردية بملاينها الخمسة والعشرين وقيام كيانها السياسي الحقوقي المعبر عن ذاتها القومية كسائر أمم الشرق ! ولكني أتساءل دون تناسي أو نسيان حق تقرير المصير: ترى  هل هذا هو الوقت المناسب ،وطبول الحرب الأمريكية تقرع بصخب والنظام الدكتاتوري يواصل مقامرته الخطيرة برأس الوطن  والشعب، لفتح الدفاتر الداخلية والدخول في جدالات غير علمية ولا هي موثقة حول الإحصائيات السكانية والخصوصيات التركمانية أو الكردية أو المظلومية الآشورية و التساؤل من هي القومية الثالثة أو الطائفة الأولى  في العراق ؟ هل هذا هو الوقت المناسب لتسود النعرة الطائفية وشقيقتها في السوء النعرة العنصرية  فتشكل اللجان وحكومات الظل وقيادات التحالفات على أساس المحاصصة الطائفية والعرقية ؟ وأستدرك فأضيف  إن ما أقوله هنا لا يعني ،ولا يجب أن يعني قمع الناس ومنعهم من التفكير أو التعبير عن قناعاتهم ،ثم إن القول بأن العرب الشيعة يشكلون الأغلبية المجتمعية في العراق أو وأن الأكراد هم القومية الثانية  أن التركمان هم القومية الثالثة  هذه كلها حقائق وأرقام لا يمكن نكرانها وحتى إذا أنكرها طرف أحلناه الى الإحصائيات والأرقام الموثقة  ولكن ما وراء هذه الحقائق الرقمية  من أهداف سياسيوية ورغبات في المتاجرة هي الأمور المرفوضة بغض النظر عن النوايا الطيبة فالطريق الى الجحيم مفروش بالنوايا الطيبة .
  ولهذا السبب يبقى المرجو والمقترح أن تمنح الأولوية الآن لصد العدوان والغزو الخارجي بغض النظر عن هويته وجنسيته وعلى الجميع أن يشارك في ذلك، وأن تتجمع الجهود باتجاه إنهاء الدكتاتورية كنمط في الحكم ومرحلة ورموز بما يضمن عدم زج العراق في حرب أهلية رهيبة وقاسية قد تؤدي الى صوملة العراق ،ومع ذلك فحتى إذا حدث هذا المكروه أي الحرب الأهلية فهو لن يؤذي عرب العراق فقط بل ربما سيخرج عرب العراق من هذه المحنة كالطرف الأقل خسائر في مقابل خسائر أطراف أخرى مدعومة من الخارج أو مفعمة بالأوهام السياسية  وستتساقط قيادات سياسية كثيرة وعريقة عن مواقعها  وسيعود البعض الى أوزانهم وأحجامهم الحقيقية وهذا ما تقوله لغة الوقائع الجيوسياسية على الأرض وليس الأوهام والعلاقات الصداقية لهذا الطرف أو ذاك بهذه الجهة الغربية أو تلك المؤسسة الصهيونية .
وأوجز فأقول : سوف تتحمل القوى التحررية العراقية  المعارضة  وبخاصة الكردية مسئولية جسيمة أمام شعبها والتاريخ ،ومع أن المرء يتفهم  الظروف الاستثنائية والقاسية والمعقدة التي تحيط بالملف الكردي خصوصا ،ولكن على القيادات الكردية أن تراجع وتدرس تجربتها وأداءها السياسي طوال الفترة المنصرمة وتعويلها على العامل الخارجي الأمريكي والإيراني والتركي ، وتجيب مباشرة على السؤال الحارق الذي يقول : أ لم يحن الحين للتخلي عن نهج التعويل على هذا العامل  الخارجي ، واستبداله بالتعويل على العامل الذاتي والشعبي أولا ودعمه بعوامل أو شبكة عوامل أخرى ؟ أليس من حق الأجيال القادمة من العراقيين عربا وكردا وتركمان وكلدان  على القيادات المعارضة وفي مقدمتها القيادات الكردية التي تسيطر على أجزاء مهمة من الإقليم أن تسأل عما قدمته تلك القيادات وما بذلته من جهود لدرء الحرب الرهيبة القادمة وإنقاذ العراق من الدمار الشامل ؟ أليس من حق تلك الأجيال أن تسأل : لماذا لم يتم استغلال الفرصة السانحة الآن و " اجتياح " بغداد بملايين المتظاهرين لإنهاء الدكتاتورية  عوضا عن التنازل عن هذه المهمة لطيران وبوارج الأمريكان أعداء الشعوب ؟ أ ليس هناك من يجرؤ على الانتصار بين  صفوف من  وضعتهم الأقدار في مواقع المسئولية والقرار والقيادة  ؟ أليس ثمة من يخشى العار الذي سيلحقه التاريخ بمن يصفق لغزاة بلاده وقتلة أبناء شعبه ؟

 



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل للسجال أصول ؟ رد غير مباشر على حزب - حرب التحرير الأمريكي ...
- المثقفون العراقيون وفن القفز على الحرب العدوانية باتجاه - ال ...
- حول مزاعم واتهامات عبد الحسين الحسيني :لماذا لا يسبح البعض ب ...
- التكتيك الأمريكي الجديد : يصرخون -حاكم عسكري أمريكي- ليمرروا ...
- أحمد النعمان و الجمع بين الصلاة خلف علي والجلوس الى مائدة كن ...
- مسئولية النظام العراقي عن الكارثة المحدقة : الأوهام الاستبدا ...
- نداء السيد نصر الله للمصالحة الوطنية في العراق وغياب الأسئلة ...
- بائعو الخس حين ينقلبون الى السياسيين !!
- تعقيبا على مقالة الأخ عبد المنعم القطان : لا ثقة لنا بالنظام ...
- حقائق وتفاصيل جديدة :التيار الوطني الديموقراطي وراهن المعارض ...
- حقائق وتفاصيل جديدة :التيار الوطني الديموقراطي وراهن المعارض ...
- الانحطاط المضموني لخطاب دعاة الحرب ضد العراق ! - لذكرى مؤسس ...
- مقالتان من ملف مجلة - الآداب - عن الحرب على العراق
- توضيح حول ما نشره أحد المواقع العراقية على الإنترنيت : محاو ...
- رفيق شرف وتخوم الكتابة الأخرى !
- مربد الموتى ومربد الأحياء !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الع ...
- آخر معجزات المجلس الأعلى : أسقطنا خيار الحرب ونطالب باستخدام ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء التا ...
- لا للتحريض العنصري ضد الكرد وغيرهم !


المزيد.....




- صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
- إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك ...
- العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور ...
- الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا ...
- -أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص ...
- درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - حوار مع زميل صحافي كردي : في وجوب عدم التفريق بين الغزاة ووجوب التفريق بين التركمان والأتراك !