هكذا اغرد5

وسيم بنيان

الحوار المتمدن-العدد: 5973 - 2018 / 8 / 24 - 17:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

فتاوى لا يعرفها الفقهاء:

انجس من وثني من لا يفتي بنجاسة الساسة:
السنة والاكراد وشيعة بني صهيون الانجس من آل سعود.في المنطقة الغبراء تتحرف كلمات الله،يذبح الف حسينا وملايين الأنصار.وباسم علي يتفرهد بيت المال.ثم حصرا يتحدث عن الديمقراطية آل البرزاني،من ذبحوا المسيحيين على مدار الشمال ،من خانوا (الشيوعيون) جهارا وتركوا اشلائهم على قمم الجبال.
ثم كذلك من يبيع الأرض مناضل وإذ يسترجعها مجاهد،وفق قاموس الاحزاب من اللغوة وحتى البعرة.وثم حيث مقبرة السلام
شملت كل الأحياء بقبورها،حوزة النجف العفنة،تبيع صكوك الولاء
،تجعل زيدا مواليا وعبيدا ناصبيا،وفق مزاج السوق.ثم دون توقف
(دوغمائيات) لم يمارسها اعفن حاخام بهيكل واقعية الإرهاب،
فحينما كانت الجمعة بدعة من بدع محمد الصدر،إذ لا جمعة في غيبة المهدي.صارت في حكم اطياز الشيعة واجبا يتعارك على تأديته اتباع رعديد سستان،والذي من شدة جبنه يتغوط على نفسه كل أوان.ابن 200 شيطان وسحاقية من لا يحرم الصلاة،لان العراق مغصوبا طرا.ابن 1000 زان فكريا من لا يجعل السينما
واجبا تعينيا.ابن مليون مخرف من يحرم الغناء ويثيب من يعوي ويتطين،ويسرق حقوق الله وعباده بذات الكف.كل من يطبع رسالة عملية كما يحصل منذ قرون مسرفا دجال،إذ الفقراء بلا مأوى أو عز ما .جميع الفقهاء كفارا لأنهم لم يفتو بأن البصاق بوجوه اللصوص تطهير ثالث*وهو من أصول العبادة.زنديق من لايجعل الفتاوى تنهال على هامات السفلة والاوغاد،من الحكام والتجار كما ينهال المطر على رؤوس المساكين في العراء…

هذا هو الغناء:

أيها الفقهاء
والزناة
واحفاد البغاء
خذوا مكاتيبكم
زريبتكم
نهيقكم
تخلفكم
الى أحشاء الفناء
ضاقت بكم الأرض
يا ارذل الجهلاء
يا حمير
وكلاب
وخنازير
وها هي تستغيث
من عطونتكم
فنارات السماء
___________
* من الثوابت الفقهية أن الماء هو المطهر الاول ،والماء عنصر الوضوء الذي به تصح الصلاة،وأن فقد انتقل الأمر الى المطهر الثاني وهو التراب،فيتحول الوضوء الى تيمم.

#وسيم_بنيان (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات