|
الواقع الاكثرخزياً فى -صفقة القرن-!*
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 5965 - 2018 / 8 / 16 - 02:55
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
"نحن لا نبحث عن راية سلام، بل نهتم لسلام الاسواق" شيمون بيريز 1993
الى اين وصل العرب، والى اين وصلت اسرائيل ؟!
دعونا نرى، للأسف، الواقع المخزى .. هل نجرؤ ؟!
لقد ادى زحف الشركات الرسمالية الكبرى الى الاعلام، الى اندماج عمودى ادى الى ابراز نظام اعمال جديد وناجح، فكلما اصيبت مجتمعاتنا بالهلع ظناً منها ان الارهابيين متربصون وراء كل مسجد فى العالم، بعد ان كان الشيوعيون فى السابق، ازدادت كلفة الاخبار فى الاعلام، ونمى نظام الهوية الالكترونية، وازدادت مبيعات آلات رصد المتفجرات، وكاميرات المراقبة الالكترونية، وبناء اسوار عالية التقنية. ان كان حلم العالم الصغير الخالى من الحدود مفتاح الارباح فى التسعينات، التجارة الحرة "العولمة"، فكابوس الجهاديين والمهاجريين "غير الشرعيين" الذين يهددون الحصن الغربى، يلعب الدور نفسه فى الالفية الجديدة.
مؤشر "السلاح للكافيار" !
يرصد هذا المؤشر العلاقة بين معدل مبيعات المقاتلات النفاثة، ومعدل مبيعات الادارات التنفيذية النفاثة، اى الكافيار، هذا المؤشر الذى اظهر انه طوال سبعة عشر عاماً، كلما تسارع معدل مبيعات المقاتلات النفاثة، كان معدل مبيعات الادارة التنفيذية متدنى، والعكس صحيح ايضاً. بالطبع يمكن ان تستفيد حفنة من مستغلى الحروب من بيع الاسلحة كى تجمع الثروات، الا ان تلك الحفنة لا تترك اى تأثير على الاقتصاد. عندها يستحيل بالطبع فى تلك الحالة تحقيق نمو اقتصادى وسط العنف وعدم الاستقرار.
بيد ان هذا المنطق البديهى لم يعد صحيحاً. لقد بدأ المؤشر منذ عام 2003، اى السنة التى بدأت فيها الحرب على العراق، يرصد ارتفاعاً نوعياً بالنسبة الى المقاتلتين النفاثتين بشكل سريع، وبصورة متوازية، ما اشر الى ان العالم يبتعد عن السلام اكثر فأكثر، ويجمع المزيد من الربح. لم يعد عدم الاستقرار مكسبا لبعض تجار الاسلحة، بل هو يولد ارباحاً طائلة لقطاع الامن ذى التقنية العالية، ولصناعة البناء الثقيل، لاعادة الاعمار، ولشركات الرعاية الصحية المعنية بمعالجة الجنود المصابين، ولقطاعى الغاز والبترول، وبالطبع المتعاقدين، "الشركات الكبرى"، من أجل الدفاع.
شكلت عائدات تجارة الحروب والكوارث فورة اقتصادية، مثلاً، تلقت شركة لوكهيد عام 2005 فقط مبلغ 25 مليار دولار من اموال دافع الضرائب الامريكى، وهو ما يتخطى الناتج المحلى لـ103 دولة مجتمعة، وهو يتخطى ايضاً، ميزانية وزارات التجارة والداخلية وادارة الاعمال الصغيرة والفرع التشريعى للكونجرس مجتمعة، لقد باتت لوكهيد بحد ذاتها سوقاً ناشئةً.
لقد اشعل نموذج اعادة الاعمار المخصخصة المربح جداً الذى ولد فى العراق، نيران "اشكالية دافوس"، "مؤشر السلاح للكافيار"، فقد ارتفعت اسعار اسهم البناء الثقيل الذى يشمل شركات الهندسة الكبرى وعقود الاراضى المربحة بعد الحروب والكوارث الطبيعية.
باتت اعادة الاعمار عملاً مربحاً الى حد ان اى دمار يلقى الترحيب والحماسة لعروض الاسهم العامة:
30 مليار دولار لاعادة اعمار لعراق، 13 مليار دولار لاعادة ما خربه "التسونامى"، 10 مليار دولا لنيو اورلينز وساحل الخليج، 6,7 مليار دولار للبنان. اما الهجمات الارهابية التى كانت تخفض الارباح ى الدورة الاقتصادية، فباتت اليوم تترك صدى ايجابياً فى السوق. فقد اغلقت اسوق الامريكية فى 7 يوليو 2005، اليوم الذى دوت فيه اربعة انفجارات فى شبكة نقل لندن العامة مؤدية الى مقتل العشرات وجرح المئات، مسجلة ارتفاعاً من سبع نقاط فى اسهم الـ"ناسداك"، وفى اليوم الذى اوقفت فيه وكالات تطبيق القانون 24 مشتبهاً فيهم بالتخطيط بتفجير طائرات نفاثة متجهة الى الولايات المتحدة، سجل الـ"ناسداك" ارتفاعاً بـ11,4 نقطة، وذلك بفضل ارتفاع اسهم شركات الامن القومى.
ثم الثروات الطائلة التى تم جنيها من قطاع النفط:
سجلت "اكسون موبيل" وحدها فى عام 2006، ارباحاً بلغت 40 مليار دولار، فارباح قطاع النفط تتحسن مع كل حرب، اوهجمة ارهابية، او اعصار من الفئة الخامسة، تماماً كارباح الشركات ذات الصلة بالدفاع، والبناء الثقيل، والامن القومى، وقطاع النفط.
ماذا عن اسرائيل، اما عن العرب فنحن نعرف !
المثير للاهتمام فى مؤشر "السلاح للكافيار" فى اسرائيل، ليس صمود اقتصادها فى وجه الصدمات السياسية، كالحرب مع لبنان عام 2006، او سيطرة حماس على غزة عام 2007، بل نجاح اسرائيل فى بناء اقتصاد يتوسع على صعيد السوق كاستجابة لتزايد العنف.
اسباب تكيف الصناعة الاسرائيلة مع الكوارث ليست غامضة، فقبل سنين من سيطرة الولاات المتحدة واروبا على امكانيات فورة الامن العالمى، كانت مصانع اسرائيل التكنولوجية منشغلة بتطوير صناعة الامن القومى. باتت اسرائيل بفضل هذا التطور من وجهة نظر شركاتية، مثالاً يجب اتباعه فى سوق ما بعد 11 سبتمبر. ومن وجهة نظر اجتماعية وسياسية، على اسرائيل ان تلعب دوراً مختلفاً تماماً، اى ان تشكل انذاراً. وتظهر بالتالى خطورة بناء اقتصاد مبنى على الحرب الدائمة والازمات الحادة عندما نلاحظ تمتع هذا البلد بازدهار اقتصادى من جهة، والحروب التى يشنها على البدان المجاورة وتصعيد العنف فى الاراضى المحتلة من جهة اخرى.
وتعتبر قدرة اسرائيل على الجمع بين "السلاح والكافيار"، نتيجة لتزايد حدة الانتقال فى طبيعة اقتصادها خلال العقود الاخيرة، والتى كان لها اثر حاد، ولكن غير مدروس، على تفكيك عملية السلام. حدث الخرق الاول والاكبر لعملية السلام فى الشرق الاوسط فى بداية التسعينيات، حين كان عدد كبير من الاسرائليين يظن انه لا يمكن الاستمرار فى حالة النزاع الدائمة هذه. انهارت الشيوعية، وبدأت ثورة المعلوماتية، وسادت قناعة لدى مجتمع الاعمال الاسرائيلى بأن الاحتلال الدموى لغزة وللضفة الغربية، بالاضافة الى مقاطعة عرب اسرائيل للدولة، كلها عوامل من شأنها تهديد المستقبل الاقتصادى لاسرائيل. وسئم الاسرائليون ايضاً من ان تؤخرهم الحرب، ولا سيما وهم يشاهدون فورة الاسواق الناشئة، وارادوا ان يكونوا جزءاً من عالم الارباح الذى لا حدود له بدون ان تعيقهم الصراعات الاقليمية. ان تمكنت الحكومة الاسرائيلية من التفاوض مع الفلسطينيين للتوصل الى اتفاق سلام، فسيكون على البلدان المجاورة ان ترفع مقاطعتها، وستصبح اسرائيل عندئذ فى الموقع الممتاز داخل مركز التبادل الحر فى الشرق الاوسط.
قال شيمون بيريز فى عام 1993 لمجموعة من الصحافيين الاسرائليين: "نحن لا نبحث عن راية للسلام، بل نهتم لسلام الاسواق". وكان موقف عرفات ضعيفاً جداً، ولا سيما انه كان يفاوض من اجل عودته الى الاراضى المحتلة، ليس من اجل تحريرالاراضى المحتلة، ولم يحصل على اى ضمانة بشأن القدس، او اللاجئين الفلسطينيين، او المستوطنات اليهودية، ولا حتى حق الفلسطينيين فى تقرير مصيرهم. وصرح المفاوضون ان استراتيجية "اوسلو" كان هدفها التقدم فى "سلام الاسواق".
لقد تحولت صادرات اسرائيل من اقتصاد يعتمد على السلع التقليدية والتكنولوجيا العالية الى اقتصاد يعتمد بصورة معكوسة على بيع الخبرة والاجهزة المتعلقة بمحاربة الارهاب. ولعب عاملان دوراً مدمراً على "اتفاقة اوسلو"، العامل الاول، هجرة الروس الى اسرائيل بعد الخصخصة فى روسيا، والذى خفض اعتماد اسرائيل على العمالة الفلسطينية، مما شكل لها احكام قبضتها على الاراضى المحتلة، والعامل الاخر، شكل التوسع السريع لاقتصاد الامن عالى التقنية، شهية قوية جداً داخل اسرائيل للفئات الغنية والقوية المتعلقة بالتخلى عن السلام من اجل القتال فى حرب دائمة ومتوسعة على حركات المقاومة التى تسميها اسرائيل بـ"الارهاب".
بحلول عام 2003 كانت اسرائيل قد بدأت بتحقيق انتعاش بارز، وبحلول عام 2004 بدا البلد وكأن معجزة قد حولته، اذ بات اداؤها افضل من اى بلد غربى، ويعود الجزء الاكبر من هذا النمو الى رؤية اسرائيل لنفسها كمركز تجارى كبير لتكنولوجيا الامن القومى. لقد بدت اسرائيل وكأنها معرض مفتوح للتكنولوجيا عالية التقنية لمحاربة الارهاب "العربى" و "الاسلامى".
اصبحت اسرائيل فى ليلة وضحاها، كما ورد فى مجلة "فوربز"، "البلد الذى ينبغى قصده من اجل تكنولوجيا محاربة الارهاب". لقد لعبت اسرائيل منذ عام 2002 دور المضيف لعدد من المؤتمرات حول الامن القومى، لم تكن هناك مؤتمرات سياسية بل عروض تجارية مربحة جداً، ارتفعت صادرات اسرائيل من المنتجات الخاصة بمحاربة الارهاب بنسبة 15% عام 2006، حيث بلغت 3,4 مليار دولار، مما جعل اسرائيل البلد الرابع فى تجارة الاسلحة فى العالم، وتمتلك اسهماً تكنولوجية مسجلة فى "ناسداك" اكثر من اى بلد اخر، كما انها تمتلك براءات اختراع مسجلة فى الولايات المتحدة اكثر من الصين والهند مجتمعتين.
وهذه مجرد عينة صغيرة عن انجازات الصناعة الاسرائيلية:
• يمكن تسجيل اتصال يرد الى شرطة نيويورك ليتم تحليله، بفضل تكنلوجيا من اختراع الشركة الاسرائيلية "نايس سيستمز"، التى تشرف ايضاً على اتصالات شرطة "لوس انجلس" و "تايم ورنر"، كما انها تؤمن كاميرات لمراقبة مطار رونالد ريجان الوطنى، من بين عشرات الزبائن الاخرين.
• الصور الملتقطة فى شبكة قطار لندن مسجلة على كاميرات مراقبة "فرينت"، لشركة اسرائيلية عملاقة، ونفس الكاميرات تستخدمها وزارة الدفاع الامريكية، وفى مطار دلز الدولى فى واشنطن، وفى الكونجرس الامريكى، وشبكة القطار السريع فى مونتريال، ولها زبائن فى اكثر من خمسين دولة.
• يملك الموظفون فى مدن "لوس انجلس"، و"كولومبس"، و"اوهايو"، بطاقات ذكية تعرف عنهم، من صنع شركة "سوبر كوم" الاسرائيلية، الى تفتخر بترؤس جايمس ووسلى مدير وكالة الخابرات الامريكية السابق لمجلسها الاستشارى.
• اما انظمة حماية برامج اجهزة الكمبيوتر المستخدمة فى اكبر شركات الكهرباء الامريكية، فهى من صنع العملاق التكنولوجى الاسرائيلى "تشك بوينت".
• فى التحضيرات للـ"سوبر بول" 2007، تلقى عمال مطار "ميامى" الدولى تدريباً للتعرف على "الاشخاص الخطرين وليس المواد الخطرة فقط"، وذلك من خلال نظام سيكولوجى يدعى "التعرف على نمط التصرف"، طورته شركة اسرائيلية تدعى "نيو آيج سكيورتى سوليوشنز". كما تعاقدت العديد من المطارات مع نفس الشركة.
• حين قرر حى اودبن الغنى فى نيو اورلينز انه فى حاجة الى شرطته الخاصة بعد اعصار كاترينا، لجأ الى شركة امن اسرئيلية هى "انستينكتيف شوتينغ انترناشونال".
• تلقى عناصر البوليس الكندى الملكى (وكالة الشرطة الفيدرالية فى كندا)، التدريب من معلمى امن عالميين، فى شركة مركزها فرجينيا، متخصصة بتدريب الجنود والتدريب على تطبيق القوانين. ويقوم المعلمون بنشر "الخبرة الاسرائيلية الطويلة، وهم عناصر متقاعدون من قوات المهام الخاصة الاسرائيلية .. وتشمل لائحة نخبة زبائن الشركة مكتب التحقيقات الفيدرالى، والجيش الامريكى، والبحرية الامريكية، والاسطول الامريكى، وشرطة لندن.
• تلقى العملاء الخاصون فى قسم الامن القومى الامريكى العاملون على الحدود المكسيكية تدريباً مكثفاً على ايدى مجموعة الجولان، وهى مجموعة مؤسسة من قبل ضباط سابقين فى القوات الاسرائيلية الخاصة. • حين احتاج قصر "باكجنغهام" الى نظام امن جديد، اختار واحداً من تصميم "ماغال"، وهى واحدة من شركتى اسرائيل اللتين كانتا التزما ببناء "الحاجزالامنى" الاسرائيلى.
• حين بدأت "بوينج" ببناء السياج الوهمى المقرر، الذى قدرت كلفته بـ2,5 مليار دولار على الحدود الامريكية مع المكسيك وكندا، كان ابرز شركائها شركة "البت" الاسرائيلية.
* "عقيدة الصدمة"، صعود رأسمالة الكوارث. للكاتبة والباحثة الفذة، الامريكية، كندية الاصل، نعومي كلاين. https://www.4shared.com/office/WE6mvlL6/____-_.htm فيلم مترجم للعربية عن نفس الكتاب. https://www.youtube.com/watch?v=YRDDQ9H_iVU&feature=youtu.be
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لصوص افريقيا الجبناء، يتأوهون مما يسمونه -هجرة غير شرعية- !
-
وهل ستترك -تونس الثورة-، تذبح وحيدة ؟!
-
وبدأت مرحلة الجهاد الاعظم للنظام المصرى ؟!
-
تدليس النخبة المصرية، حول توظيف السلطة للدين ! الكاتب والاعل
...
-
فى مصر ايضاً، -الميراث الثقيل- كذريعة !*
-
اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
-
صندوق النقد ليس قدراً، الا من حاكم وطنى ؟!*
-
العين -المغمضة- لمراكز الابحاث الغربية ؟! مركز كارنيجى للسلا
...
-
ابتلاع المواطن عارياً !*
-
تفعيل ازمة، تجعل -خرق- المواطن، ممكناً!
-
لا دولة ولا شبه دولة، فقط -شركة نوعية-؟!
-
-فشخ- الدول ! رياح الكيماوى، تهب من العراق على سوريا.
-
المطلوب فى مصر: -كارثة- !
-
السياسة والاقتصاد فى مصر !
-
مأزق -السيسى- الغير مؤجل ! لا شروط سياسية، اقتصاية فقط !
-
خطة التحويل القسرى: من -دولة مصر- الى -شركة مصر- !
-
عولمة -الربيع العربى-، الاختراق الاخير! ليه تبيع -الدجاجة-،
...
-
انها حقاً، -فوبيا اللجان الخاوية-، اليس كذلك ؟! -للافكار عوا
...
-
حرب الارهاب المخصخصة، بنيت كى لا تنتهى !*
-
تكنولوجيا المعلومات: من سلاح ضد الاستبداد الى داعم له !*
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق
...
-
جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
-
فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم
...
-
رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
-
وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل
...
-
برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية
...
-
الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في
...
-
الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر
...
-
سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة
...
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|