عبدالله الداخل
الحوار المتمدن-العدد: 5950 - 2018 / 8 / 1 - 19:27
المحور:
الادب والفن
اللهُ تطوِّقُهُ جيوشُ الأسئلة
تخنُقُهُ الكوارثُ
تُمِيتُهُ فينا مصائبُنا
تجيءُ من السماء؟ فهو لا بُدَّ مُرسِلُها!
يا لَلْبساطة!
صواريخُهُ التي لا تراها العين
قنابلُهُ التي لا تسمعُها الآذان
يلمسُها الجميعُ بأعصابِهِم!
هو الذي على كلِّ شيءٍ قدير!
حتى على المستحيل!
على جعلنا ننظــُرُ في دواخلِنا
نفحصُ أسرارَ هذا المنطقِ أو ذاك
نغوصُ في لــُـجَّةِ الأسباب
في بحر الأمل
من محيطات المعرفة
فنكتشفُ الحقيقة!
قديرٌ حتى على حدْسِ مصيرِهِ
وانتحارِهِ ببساطة الأفكار!
#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟