أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - خرافة الامام المعصوم















المزيد.....

خرافة الامام المعصوم


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5936 - 2018 / 7 / 17 - 23:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة :
1 ـ جاءتنى هذه الرسالة ، أنشرها لأنها تعبّر عن ذهنية المحمديين خصوصا الشيعة. وكاتب الرسالة شيعى من قُرّاء موقع (أهل القرآن ) ويتابعنا برسالئله وتعليقاته ، ونرد عليه ما إستطعنا.
2 ـ يقول : ( ما دمت انت غير معصوم فما فائده كلامك وكتبك وكل ما تكتبه. ما دمت غير معصوم فكلامك لا يكون حجه اذ يحتمل الخطا في كل كلمه من كلامك ويحتمل الخطا في كل اجتهاد من اجتهادك وكل الافكار التي تنادي بها هي عباره عن اجتهاد منك في فهم القران وليست القران ذاته بدليل تغير افكارك من زمن لزمن. قد ياتي عليك زمن بعد ذلك تقول ان افكاري هذه كانت خاطئه كما قلت في السابق اذن. كل اقوالك في نفي كذا وكذا وكذا هي مجرد افكار لفهمك الشخصي انت للقران. اذن بالنسبه للدين لا قيمه لها لان الدين يقيني وهذه الافكار التي تفهمها من القران هي مجرد ظن ان يتبعون الا الظن وان الظن لا يغني عن الحق شيئا وهنا تتجلي قيمه الامامه التي ننادي بها اذ لا بد من امام للمسلمين معين من الله يكون قرينا للقران هو الذي يبين للناس مافيه ومعالم دينهم اعتقد ان هذه حجه عقليه قويه مني اليك. وشكرا )
وأقول :
أولا :
1 ـ حين كنت فى جامعة الأزهر ، زرت بلدتى ( ابو حريز ) . وقتها حدث تحالف بين حزب الأحرار والاخوان المسلمين . والنائب عن المنطقة ترشح هذه المرة عن حزب الاحرار وعن الاخوان أيضا. وجاء بلدتنا يدعو لنفسه. وجلس معنا . ناقشته فى ترشيح نفسه عن الاخوان فقال إن الاخوان هم الذين يمثلون الاسلام . قلت : وهل أنت الآن تمثل الاسلام . سكت. قلت : لو كان فى هذه الحجرة شخص له الحق فى أن يمثل الاسلام فلن يكون سواى ، طبقا للتخصص والنشأة والأب والعائلة . ولكن أقول لك : إن الاسلام اعظم من أن يمثله شخص من البشر ، لأن الاسلام دين الله ، ولا يمثله إلا القرآن ، والنبى محمد نفسه كان يتبع القرآن ونزل القرآن يؤنبه ويعاتبه. كلنا بشر يخطىء ويصيب حتى الأنبياء. والعصمة فى القرآن الكريم وما أنزل الله جل وعلا من كتب.
2 ـ إعتدتُ فى محاضراتى فى مصر أن اقول جملة ، كنت أقول ( اقول ـ وقد أكون مخطئا..كذا وكذا . ) . كنت فى ندوة لأحد الجمعيات الأهلية أتكلم عن حقوق المرأة فى الاسلام وأستشهد بالقرآن . أثار كلامى الإعجاب . إستوقفنى رجل بلغ من الكبر عتيا. قال لى مبتسما : ( ما سمعته منك لم أسمعه من قبل ، وكأنى أسمع القرآن لأول مرة . العيب الوحيد فى كلامك أنك تقول : أقول وقد أكون مخطئا . أنت لم تخطىء. وقولك هذا يشكّك المستمع فيما تقول . لا بد أن تترك هذه الجملة ليتقبل الناس كل ما تقول. الشيوخ يقولون خرافات يسمونها رأى الدين ، ويأخذها عنهم الناس بلا نقاش على أنها رأى الدين. ولو قالوا مثلك : قد أكون مخطئا ..لإنفض عنهم الناس ) . شكرته وقلت له : أنا لست متكلما باسم الاسلام . أنا أقول ما أجتهد فيه من تدبرى فى القرآن ، ولا بد من أن أقول ( هذا رأيى وقد أكون مخطئا ) حتى يتنبه الناس الى ما أقول ، ويبحثوا هل أنا مخطىء أم لا . وهذا هو المطلوب ، أن يتنبّه الناس من غفلتهم وأن يلتفتوا الى القرآن الكريم الذى إتخذوه مهجورا. وأنت تقول : إنك كأنك تسمع القرآن لأول مرة . هذا حال الآخرين ، الجميع يسمع حقائق القرآن لأول مرة مع أن القرآن معهم. إذن عليهم مراجعة ما يسمعون والرجوع للقرآن ليروا هل أنا مخطىء أو على حق. وفى النهاية فان الاحتكام الى القرآن الكريم فريضة ، ولقد أصبحت فريضة منسية . و لعلها فرصة أن نطبقها . ).
ثانيا :
1 ـ فى وقت نزول القرآن لم يكن للنبى أن يجتهد قائلا برأيه فى امور الدين . ولم يكن موجودا مصطلخ ( االإمام المعصوم المعين من الله جل وعلا . ).!. لم يكن النبى محمد هذا الشخص . كان عليه أن يبلّغ فقط الرسالة ، وكانت عصمته فى تبليغ الرسالة القرآنية وفقط . كان مأمورا بأن يتبع القرآن وفقط . قال له ربه جل وعلا ولنا : ( كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ (2) اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ (3) الاعراف) . إذا كان هذا هو حال النبى فهل يجوز أن نقول عن شخص ما إنه معصوم ؟ المعنى الوحيد أنه تأليه لهذا الشخص برقعه فوق مستوى النبى محمد عليه السلام .
2 ـ ثم إن القرآن الكريم قد يسّره الله جل وعلا للذكر ، وقد تكرر هذا كثيرا فى القرآن الكريم . وكونه ميسرا للذكر أى إنه ميسّر للهداية . أى التمسك بأنه لا إله إلا الله ، وأنه لا تقديس لمخلوق سواء كان من النبيين أم من المجرمين ، وأن تكون العبادة له جل وعلا وحده. هى الفطرة الكامنة فى نفس كل بشر ، وقد تغيب تغطيها خرافات التقديس للبشر. وبالقرآن تصحو فى قلب الانسان. هذا ليس محتاجا الى الكثير من الكلام. بالعقل وحده يتأكد الانسان من عبثية أن يقدس إنسانا مثله يمرض ويتبرز ويتبول ، وبالعقل وحده يدرك الانسان عبثية أن يقدس قبورا بزعمون أن تحتها مدفون ميت أصبح إلاها . أى إن أساس الذكر والهداية هو فى الفطرة وبالقرآن يتأكد هذا الذكر. والله جل وعلا شرح هذا فى معظم آيات القرآن بصورة ميسّرة وبسيطة ومفهومة لمن أراد الفهم . وهذا من إعجاز القرآن الكريم فى الفصاحة. وأيضا من إعجازاته فى الفصاحة أنه مع هذه السهولة والتبسيط والتيسير فإن نفس آيات القرآن الكريم الواضحة المعنى فيها أعماق للتدبر والتفكر لمن أراد التبحر فى درس القرآن وفهمه. وإذا كان فهم القرآن ببساطته متاحا لمن أراد أن يتذكر ويقرأ القرآن الميسّر للذكر فإن هناك من الراسخين فى العلم الذين لديهم ملكة التدبر فى أعماق الايات . وهذا مجال مفتوح لأصحاب الكفاءة ، ليس بالشهادات العلمية وليس بالتدرج الكهنوتى . ثم إن ما يقولونه هو رأى بشرى يقبل الخطأ والصواب ويحتاج الى النقاش .
3 ـ ما قاله رب العزة جل وعلا هو حق اليقين ، هو الحق الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد سبحانه جل وعلا. لا مجال فى قرآنه جل وعلا للخطأ أو الاختلاف أو العوج أو الظن أو الهوى . نحن البشر يوجد فى كلامنا عوج وإختلاف وهوى وخطأ ، ويوجد أيضا حقائق . الله جل وعلا الذى أنزل الكتاب هو الذى سيحاسب البشر يوم القيامة على أساس كتابه الذى نزل بالحق والميزان . أما نحن البشر بمن فينا من الأنبياء فسنكون مؤاخذين بأعمالنا. ومن يتكلم فى الدين ــأى دين ــ ومن يتكلم فى القرآن بعلم أو بهوى سيؤاخذون بما قالوا وسيحاسبون على ما قالوا. هم لن يحاسبوا الناس يوم القيامة ، سيحاسبهم رب الناس يوم القيامة.
4 ـ بدأت البحث عن حقائق الاسلام المنسية من عام 1977 ، وكنت أحمل جبالا من الخرافات السنية والصوفية والشيعية . فعل هذا قبلى الامام محمد عبده الذى قال إنه وفى أواخر حياته لا يزال ينظف عقله من ( وساخات الأزهر ) وقد مات قبل أن يتم تنظيف عقله. أنا بدأت من حيث إنتهى ، وواصلت تنظيف عقلى من وساخات الأزهر وهو مستنقع للخرافات الصوفية والشيعية والسنية . لم يكن هذا سهلا لأنه إستمر ولا يزال مستمرا حتى الآن . وليس هذا غريبا ، فقد توارثنا جبالا من الخرافات تأصّلت وترسّخت وتعمّقت أكثر من 13 قرنا ، وقامت على أساسها أديان أرضية وكهنوت ودول ومصالح سياسية وإقتصادية .
نجحت بتوفيق الرحمن جل وعلا وهو القائل عن أئمة البهتان الذين يفترون على الله جل وعلا كذبا : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (68) العنكبوت ) وهو القائل بعدها عمّن يجتهد فى تدبر القرآن الكريم : (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ (69) العنكبوت ) بتوفيق الله جل وعلا أظهرنا ــولأول مرة فى تاريخ المسلمين الفكرى والدينى ــ عشرات الألوف من الحقائق القرآنية، منها الأساس ومنها الفرعيات ـ لم تكن معروفة قبلنا. وفى كل هذا كانت ــولا تزال ــ لنا الشجاعة الأدبية التى تجعلنا نعلن عن أخطاء قلناها فيما سبق. كنا نراها لا بأس بها ثم تبين لنا خطأها. فبادرنا بالتأليف للتوضيح ، كما فعلنا مع الفتوحات والخلفاء الراشدين ، وحين كنا لا نرى بأسا بالحديث الذى يوافق القرآن. مررنا بمراحل التصحيح ، وفى كل مرة نواصل التنظيف ونتحرر من أوزار التراث . وحتى الآن نقول إننا لا زلنا على ساحل التدبر القرآنى. وكتبنا فى جريدة ( الأخبار ) المصرية فى أوائل التسعينيات ــ على ما أتذكر ـ مقالا بعنوان ( لنكن جيل الحوار ليكون أحفادنا جيل الاختيار ) ,هو منشور هنا على ما أعتقد. وحتى الآن فلا زلنا جيل الحوار . وليس يناسب جيل الحوار أن يزعم شخص مهما بلغ من العلم أنه معصوم من الخطأ ، فهذا يصادر الحوار من البداية. ولكنها دعوة الى الاحتكام الى كتاب الله ، وبالمناسبة فهذا عنوان أول مقال ظهر لى فى جريدة الأخبار عام 1989 ، وربما يكون منشورا هنا أيضا .
5 ـ أئمة المحمديين من سنيين وشيعة وصوفية غاية فى الجهل. ويحتاجون الى سلطة الدولة لتحمى جهلهم من النقاش. تخيل لو أن باحثا موهوبا مثلى قرر أن يكون بذكائه إماما للسنيين مثلا ، يستخدم ذكاءه ومهارته البحثية ليس فى إظهار الحق بل فى إخفاء الحق وتلبيسه بالباطل. ألن يكون مليونيرا مقدسا له ملايين الأتباع مثل كاتب هذه الرسالة. الذكاء سلاح محايد ، وأيضا المهارة البحثية. يمكن إستخدامهما فى الحق أو فى الباطل. العقل هو الذى يهدى الانسان الى أن يستخدم ذكاءه ومهارته البحثية دفاعا عن الاسلام العظيم. فكل ما فى هذه الدنيا من متاع ومن ملايين الأتباع وملايين الرعاع لن يغنوا عنى شيئا يوم الحساب.
أخيرا :
هذا فى الاسلام دين رب العالمين للبشر أجمعين .
أما فى الأديان الأرضية فلا بد من الكهنوت ، وأئمة الكهنوت هم أصحاب دينهم ، وهم آلهته . وأتباعهم يطيعون لهم . وبينما يقول المؤمن المتقى ( لا إله إلا الله ) فإن التابع للكهنوت لا علم له بالقرآن إلا من خلال ما يفتريه الكهنوت . ويوم القيامة وهم فى النار سيكون حالهم كما جاء فى قوله جل وعلا : (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَ (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَ (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنْ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) الاحزاب ).
2 ـ بالمناسبة : أليست هذه الآيات ميسّرة للذكر مفهومة واضحة لكل من أراد أن يفهم ؟
3 ــ السؤال : لماذا يغفل عنها المحمديون ؟
4 ــ الجواب فى قوله جل وعلا : (وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً (45) وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً (46) الاسراء ).
5 ــ بالمناسبة أيضا فهذه الآيات مفهومة ميسرة للذكر ، وايضا فيها مجال بحث متعمق فى تديرها.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتضار
- مصر بين المرض والاحتضار
- رسالة غاية فى الدهاء
- دردشة مع الذات ..للعبرة والعظة .!!
- خاتمة كتاب ( العذاب والتعذيب : فى رؤية قرآنية )
- الدولة الفرعونية العميقة ( فى التعذيب )
- مملكة التعذيب الفرعونية وتغييب الشعب المصرى
- مملكة التعذيب الفرعونية: لمحات من سورة القصص
- مملكة التعذيب الفرعونى : مملكة الخوف
- مصر ( ام الدنيا ) فى التعذيب .!
- ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَلَكِنَّ النَّ ...
- آلية العذاب : بسيئاتهم يتعذب الكافرون فى جهنم
- حين كان يحزن النبى محمد عليه السلام
- معضلة ( المكان ) فى الآخرة
- ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَوَاتُ و ...
- المكان والزمان والسرعة والعُلُوّ فى هذه الدنيا
- اللعن فى آلية التعذيب : لا رحمة ولا نور
- لماذا يكذب المحمديون ؟
- ( وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ) . ويل للمستبدين الذين يتاجرون بأ ...
- الشريعة والمناسك


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - خرافة الامام المعصوم