أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - أحوال اللاجئين وشراك الاخوان المسلمين الإرهابيين لهم في اوروبا














المزيد.....

أحوال اللاجئين وشراك الاخوان المسلمين الإرهابيين لهم في اوروبا


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5927 - 2018 / 7 / 8 - 02:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من الطريف بالأمر ان من شارك الغزاة الصهاينة والامريكان في حربهم الاستعمارية على سورية وليبيا هم انفسهم الاخوان المسلمين فهم صناعة غربية استعمارية وهم انفسهم من يدمرون اللاجئين واغلبهم من عصابة الجيش الحر الاخوانجي الخيانية في اوروبا ..لا عزاء للغبي دمر بيته في سورية وليبيا والعراق ومصر و تونس والمغرب خدمة للصهيوني والامريكي والمغولي التركي ودمر نفسه بتبني الفكر العنصري الاخوانجي في اوروبا ووصع نفسه في مواجهة الشعوب الاوروبية ..ما لايفهمه البعض السوري والمغربي والفلسطيني والتونسي والعربي ان الغرب ليس واحدا هناك الشعوب بنسبة سبعين او ستين بالمئة هي من ارست النظام الاجتماعي وتدافع عنه وهي معه وان هناك لوبيات غربية استعمارية تشد حوالي عشرين الى ثلاثين بالمئة بالمصلحة او بالدعاية..يبقى السؤال هو ان يقف مع نفسه اي مع اليسار وليس مع العنصريين النيوليبراليين و عبيدهم الاخوان المسلمين..واذا تابعت التقرير حتى سورية وليبيا ستكون في مرحلة اعمار وغير قادرة على تحمل عبء عودتهم اي دمروا نفسهم من كل الجهات وموجات العنصرية والكره الاوروبي اذا اشتغلت لن تميز في مراحل معينة بين اخوانجي وغير اخوانجي الا بنسبة ضئيلة ربما تكون غير محتملة للجميع..مناشدتك الوجدانية اخ ابراهيم لا مكان لها في السياسة لان السياسة تعني الاني والقصير الأمد والمرئي وهم استعمروا ليس من اجل ان يعيدوا الثروات طواعية هذه تحتاج الى شعوب واعية لانتزاعها وليس الى اخوانجية عبيد وعملاء او خطاب اخلاقي ومناشدات..ولاحظ ان البرلمان الدانماركي من صوت على حزمة تفرض الاندماج بينما تستطيع الحكومة ان تصنف جماعة الاخوان المسلمين والسلفيين وكل من يقبض من ال ثاني وسعود ونهيان وصباح بالجماعات الارهابية لكنها تفقدهم اسواقهم وعلاقاتهم اي المسألة معقدة ولكن افضلها هو تصنيف الدماعات الاخوانجية والسلفية الوهابية كجماعات ارهابية وطبعا العرب غير مدركين ما يخطط لهم وان هذه اوروبا التي استعمرت العالم فيعتقدون بشوية بهلوانات انه يستفيدون من الاخوانجي ومن محمية قطر الارهابية فتاتا ومن الصناديق الاجتماعية ذهبا والفتات له اهمية اكبر عندهم معتقدين ان التصامن الاجتماعي امر لامفر منه ومقونن


اللاجئين للاسف اليوم اوصلوا الرأي العام الاوروبي للنتيجة الصهيونية السعودية القطرية الامريكية نفسها فتكومهم بالمساجد وبعقلية الخيانة للاخوانجية وجيشهم الكر نشر التباغض وكره الاوربيين لهم وحتى لمن تم منحهم الجنسية الالمانية وغيرها ليكتشف الالماني غدرهم لهم و تخليهم عن قيم اوهموا الالماني انهم معتنقوها الى تغيير جذري في حياتهم عاد وكانه تيتي تيتي زي ما رحت زي ما اجت بل اصبحوا بعادات لم نعهدها في سوريا وهي قيم العنصرية الاخوانجية والتكفير..انتقام اوروبي قادم سيقتلع اللاجئين بطرق مختلفة وليس اولها ما شرعه البرلمان الدانماركي..من يريد ان يكفر ويعلن اسلامه الاخوانجي العنصري لا فلوس ضمان اجتماعي وعليه العودة الى بلده وحتى ولو كان يشتغل..هذه اوروبا نصيحتنا لا احد يسمعها :انسوا الاخوانجية وحاربوهم وحاربوا عاداتهم وتكفيرهم ونجاستهم وعنصريتهم وتمثلوا قيم الحرية و العدالة الشيء الايجابي في النظام الاجتماعي الاوروبي..الاخوانجية وكل قيم الاسلام العبودي المنتشر في مساجد اوروبا هو صناعة صهيونية ولوبيات الصهاينة ولاسيما مساجد ال ثاني وسعود ونهيان وصباح والاخوانجية و المغولي التركي والباكستان وجر


ربما لايدرك البعض ان الحكومة الصهيونية من عينت له البرلمان العراقي الفاسد وانها من قطعت عنه الكهرباء والماء سواء بالحصار او الاحتلال او دستور بريمر الذي جلب العنصرية السنية والشيعية والكردية وفسادها ومن كتب كل بنود الدستور البريمري هو قانوني صهيوني ..فالافضل عدم مديح الصهاينة ولا محميات الخليج المكملة لدورهم الاستعماري لأنهم من وضعوا البنيبة التحتية للعنصرية الاسلامية المذهبية والقومجية الكردية..المغتصب الصهيوني يعيش بحالة خمس نجوم ويترك الفتات لمن يحتلهم وسرق اراضيهم ومواردهم لانه يعيش من خراب العراق وسورية ومصر وافغانستان والصومال..وان البذخ في دبي كما في تل ابيب والكويت والرياض والدوحة هو من دم العراقي والسوري والفلسطيني والمصري وخراب بلاده فرجاء توقفوا عن مدح الجزار الابادي الصهيوني الخليجي الكبير وذم من صنعهم من عبيد في برلمان وسلطة العراق فقط وكانهم حالتان منفصلتان عن بعض بينما هما في حالة علاقة طردية متشابكة وعضوية مكملة لبعضها البعض



ما لم تصنف جماعات الاخوان المسلمين وبيزنسهم ومساجدهم وجمعياتهم وقياداتهم وناشطيهم كجماعات ارهابية في الاتحاد الاوروبي فان هذا الاتحاد يخلق البنية التحتية للارهاب بأموال دافع الضرائب الاوروبي ومن لا يصدق ليجري حوار بسيط مع اخوانجي وسيكتشف قيم الحقد والتباغض والعنصرية في حديثه وافعاله..والاتحاد الاوروبي يعرف مافيا الاخوان المسلمين وكل المعلومات عنهم من قيادة الارهاب من المركز الاسلامي في اخن الى اوكارهم في النمسا وبلجيكا والمانيا والمحلات التي تمولهم والجمعيات الاسلامية الاخوانجية التي تنشط لنشر العنصرية الاسلامية والتكفير والإرهاب
.....................................
لييج – بلجيكا
تموز جويليه 2018
................................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف مهد الاستشراق لاسلام يستعبد العرب ويحتلهم غربيا حتى اليو ...
- قصائد / شيوعيات: اغراء.. تجدد .. تدفق .. احتراق .. طاقة .. ا ...
- ولاية الفقية في نظام انتخابي ديموقراطي وولاية السي أي ايه في ...
- هل يعرف المسلمون انهم مجرد وهم لا وجود له بالواقع ؟..محاولة ...
- وفاء سلطان والعريفي والقرني والسديسي وافيخاي درعي والقرضاوي ...
- وفاء سلطان والقرضاوي وجهان لعملة أمريكية استشراقية استعمارية ...
- ماذا يجري في الاردن؟
- قصائد : ترددات .. عبادات .. تفاعل .. ابعاد .. مجاز .. ينبوع ...
- زراعة الورد الجوري
- من هو الاله الذي يحكم الاسلام واليهودية والمسيحية اليوم بلا ...
- فقاعة اردوغان وانهيار ليرته واوهام قسد بعمالتها للاحتلال الا ...
- ثقافة الموت والإرهاب السعودية القطرية التي ترعاها واشنطن تضر ...
- قصائد : لغز .. لقاء .. نزهة .. اكتشاف .. محور .. تعبير .. نه ...
- كيف يروي الاستعمار تاريخنا..الشيطان والنأي بالنفس..تعليق على ...
- تصفية اسرائيل هل هو احتمال وارد؟
- في ظلال المليون السابع من الزوار
- قصائد : نسخ .. نشاز .. حبل .. ارتياب .. عقدة .. نوتة .. عشق ...
- البيئة الدمشقية ام البيئة التركية العثمانية الاسلامية العبود ...
- مقولا عنصرية اسلامية لتدمير العقل ونظرة الناس تجاه انفسهم
- قصائد : سعة .. تشابه .. ثغر .. نهم .. طيبة .. تسرع .. اجتماع ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - أحوال اللاجئين وشراك الاخوان المسلمين الإرهابيين لهم في اوروبا