أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج1















المزيد.....

الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج1


خالد كروم

الحوار المتمدن-العدد: 5925 - 2018 / 7 / 6 - 22:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تمهـــــــديـــة ...........

يدعي المؤمنين ان الأنسان لايمكن له ابداً ان يعيش بدون دين.....فهو يعتقد ان نظامه الأخلاقي والإجتماعي مستند للدين......وسوف ينهار أذا أزلنا عنه الدين....

وبصرف النظر عن السطر السابق لما فيه من كلام .....ودلائل كثيرة ....واثباتات كبيرة تدعم فكرة ان الاخلاق والتعايش الاجتماعي ليس بحاجة الى الدين.....

لكن هل فعلاً إن الانسان لايمكنه العيش بلا دين....؟؟عدى عن مئات الأمثلة الحية في مختلف بقاع الارض التي تعيش بدون اديان .....او تعتنق اديان بدائية وتعيش حياتها بأكمل وجه.....

يقول الباحث في علم الأديان.... (( ستيفن بروثيرو)).. مؤلف كتاب “الله ليس واحد“.......... أن الأديان تختلف لأن الأسئلة الأساسية التي طرحتها هي أسئلة مختلفة......

فالمسيحية تساءلت عن كيفية تحقيق الخلاص من الخطيئة الأصلية...... والهندوسية تساءلت عن كيفية الانتهاء من دورة تناسخ الأرواح...... والبوذية انطلقت من التساؤل حول كيفية التغلّب على المعاناة...... وكل منها خرجت في نهاية المطاف بجواب مختلف.... بممارسات مختلفة.... وبوسيلة فكرية ودينية مختلفة.

الأديان الحية في العالم اليوم ليست واحد....! لا في أسئلتها ....لا في أجوبتها..... لا في غايتها ولا في فلسفتها ولا في بنيتها العامة...... وإن كان هنالك من تشابه.... فالتشابه هو بين كل مجموعة من الأديان على حدة:_

هنالك تشابه كبير مثلاً بين الأديان التوحيدية الإبراهيمية..... وهنالك تشابه بين الأديان الدارمية.... لكن هنالك اختلاف شاسع بين عائلتي الأديان التوحيدية والأديان الدارمية.

فـــ الأديان الإبراهيمية يجمعها التوحيد – الإيمان بإله واحد له صفات معروفة.... يجمعها وجود كتب مقدسة تعتبر أنها كلام الله أو وحي منه.... ويجمعها فكرة وجود نبي-رسول واحد وأولياء صالحين غيره.....

كما تشترك في فلسفتها الثنائية القائمة على الثواب والعقاب.... الجنة والنار والخير والشر.... بالإضافة إلى ذلك كله.... تشترك هذه الأديان بوجود مؤسسة دينية مركزية تقتصر على الرجال......

هذه الأمور كلها.... التي تعتبر أحياناً أنها مشتركة بين كل الأديان.... هي في الواقع مشتركة فقط بين الأديان التوحيدية وبعض الأديان الدارمية كالهندوسية الفيدانتية (توحيدية)....

فإنه ان كان لابد لك عزيزي المؤمن بالإديان الإبراهيمية ....من ان تعتنق ديناً جديداً.... فلماذا تصر ان يكون هذا الدين حصراً هو دينك الشخصي الوراثي ....!؟

لما لا تتقبل ان يعيش الانسان بدين ....ولكن ليس دينك انت ؟؟ ماذا لو أنشئنا لك ديناً جديداً والنسميه الدين الإنساني الحديث....وهذا الدين يقوم على المبادئ التالية:_

صناعة دين جديد "_
--

1- يشترط على معتنق هذه الديانة الجديدة..... أن يكون صاحب عقل او على الأقل قادر على تحليل الأمور بمنطق عقلي يهتم بالدليل _ والمنطق_ والعقل _ والبحث والتجريب _ والعلم ولايسمح للأطفال بدخول هذا الدين إلا بعد بلوغهم سن العقل....

2- أي تعصب وتحيز لهذه الديانة مرفوض رفضاً قاطعاً ....ومحرم حسب هذه الديانة.....

3- يحرم في هذه الديانة تمييز البشر على أساس الجنس والتفرقة بين الذكر والأنثى.....

4- يحرم في هذا الدين أي شكل من أشكال التمييز العنصري ....او القومي.... او الطائفي....

5- لايشترط هذا الدين الأيمان بإلــه معين .....ومن حق اي منتمي له ان يعبد أي ألــه يراه مناسباً لنمط تفكيره..... ولكن بشرط أن لايتكلم عن هذا الأله مطلقاً ويجعل أيمانه بهذا الأله أمر شخصي خاص به.....

6- هذه الديانة تقوم على مبادئ العدالة والمساواة .....وأي قيمة إنسانية أخرى يحددها المجتمع والقانون من خلال الدستور الحاكم بالتوافق.....

7- هذه الديانة لا تشترط الإيمان بكتاب او كتب مقدسة ....ولا بشخصيات مقدسة ويمكن الإيمان بالأرث الحضاري الإنساني بكل تجاربه كــ صرح للعلم والثقافة وبناء الحضارة .....

8- يخضع معتنقي هذه الديانة لقوانين الدولة التي يعيشون ضمنها...... ولا يوجد تمييز بينهم وبين معتنقي الديانات الأخرى.....

9- يمنع ويحرم في هذه الديانة اي محاولة لفرض اي فكر او ديانة بالقوة _ والأرهاب ....او العنف او المال والأحتيال.....

10- الخرافات محرمه وتداولها محظور_ ولايجوز تصديقها - او العمل بها مطلقاً......

11- يحرم ويمنع منعاً باتاً أستخدام هذه الديانة لدواعي سياسية .....او أقحامها في أنظمة الحكم .....وأستخدامها لتظليل الشعوب وقيادتها.....

ما رأيك بهذه الديانة صديقي المؤمن بالديانات الإبراهيمية ......؟

وهل ستظل مصراً على انه لابد للأنسان من ان يعتنق دين هو بالضرورة دينك الشخصي...؟

أن قبلت هذه الديانة فأنت هنا تتكلم بمنطق عقلاني .....ونكون انا وأنت شركاء بالدين الحديث......

أن رفضتها وبقيت متشبثاً بدينك...... وأصريت على ان الأنسان لابد له من دين وهو بالضرورة دينك الشخصي.......

أنت هنا تتكلم بمنطق ديني عنصري همجي .....لا يمت للأنسانية بأي صلة.....

حديثي هذا سابق لأوانه ......وسيتم إقراره في القرن القادم لامحالة ..! اما الان فكل متشبث بدينه ومعتقده لأسباب عده ...

سبب شخصي نفسي الإحساس الأمان والتمسك بالقطيع وسبب سياسي اقتصادي لأجل مكاسب سلطوية ومادية .....

فالتعصب اصله الأديان ولن يتخلى عنه البشر الا بالانقراض والموت .....لذا فالأجيال الواعية القادمة هي المنوطة بهذا التغير.... والانتساب الى الدين الإنساني الصرف...

وهذه الأمور قد طرأت لدى قدامى المتنورين منذ قرون .......ولكن المشكلة في جوهر عقلية المؤمن الرافضة لأي تغيير مهما ادعت...,,,اي تغيير ان لم يكن ملائم لمقاس الدين الوراثي الشخصي لهم فهو مرفوض...

فهنالك أسباب اخرى كثيرة لجعل الدين مستمر ولايسمح بتبديله.....هنالك دوافع سياسية ومنافع اقتصادية ايضاً على طاولة المتدينين......

على كل حال فالجوهر الفكري للمؤمن يرفض لاشعورياً اي تغيير مالم يكون ملائم لمقاسات دينه الموروث...

بإستثناء الجزء المتعلق بالتضحية فهذه خاصية حصرية لأصحاب الإديان المتأخرة ..فتسمية الامور بمسمياتها ليس عنصرياً .....وخصوصاً الامور التي لها علاقة بحياة البشر ومستقبل البشرية......

لايوجد أشخاص بكل الاديان مستعدين للتضحية بارواحهم من اجل معتقدهم الديني .....مثل ما يصنع المسلمين وهذا واقع لاينكره اي احد...وهذا الواقع هو واقع خطير جداً على الأنسان.....

فالازاحة الكاملة لسيطرة المعرفة الأسطورية لتحل محلها المعرفة المنطقية ....والخطاب المفتوح على فعاليات الفكرهي اهم عنصر للنهوض نحو بناء حضاري يليق بالأنسانية...

وبالفعل صعب جدا اقناع من يظن انك بتكذيب هلوسات دينه تكون قد ارتكبت خطيئة عظيمة.... تلزمه قتلك ثم ارسالك إلى ربه كي يشويك في افرانه الجهنمية إلى الابد.....

منظوماتهم الدينية والتي استقوا منها معاييرهم الاخلاقية مبنية على الخوف والترهيب في أساسها..... تجعل منهم كمرضى عمى الالوان ....لايرون الا ما جبلت عليه ابصارهم....

فغالبية الاديان قائمة على تغييب العقل .....واغراقه في مستنقع مظلم من الخرافات التي يستعبدوا بها عقليات اتباعهم.....

ولا ننسى الدور الذي يؤديه الخوف والترهيب .....من قبل منظري الاديان فهو يتملك عقول المتدينين لاشعورياً....

وفقدان الفرد لقيمته الذاتيه تجعله يفضل العيش مع الحشود .....وهي حاجه بشريه للاحساس بالامن الوجودي..... لان الاصل البشر يجتمعون عل تصورات ولا يتخلون عنها.....

كسر هذه البرمجه يحتاج ثقافه غزيره .....وفكر متميز لا يقدر عليه الجميع ....هنا تكمن الصعوبه بالتغيير....ويجب على كل المتنورين الالتفات له فما تكلمت عنه هو مسؤولية المثقف الواعي والمتنور والباحث عن التغيير الحقيقي....

هل الدين أسلوب حياة..
--

فمن ناحية أسلوب الحياة..... هنالك أديان تشدد كثيراً على الزهد_ والتقشف _والابتعاد عن الملذات الدنيوية_ مثل البوذية والهندوسية ....فيما هنالك أديان تعتبر أن ممارسة الحياة الدنيوية إلى حدها الأقصى جسدياً هو المدخل للتنور الروحي.... كما لدى طوائف التانترا وبعض الأديان الأفريقية.....

وهنالك أديان تمنع أتباعها من مخالطة أتباع الديانات الأخرى وتدعوهم إلى إخضاعهم أو إقناعهم بالدين.... فيما هنالك أديان متسامحة لدرجة أنها تتيح لأتباعها اعتناق أكثر من دين في الوقت نفسه....جاء في بعض نصوص البوذية:_ "الفراغ هو شكل والشكل هو الفراغ"[1].....
وبهذا المعنى.... فإن العالم برمّته ضرب من الفراغ...... إن الفراغ البوذي معناه غياب الاتصال الواقعي الثنائي بين كيانين منفصلين هما ...(("الإنسان" و"العالم")).... بين "الشخص"_ و"الشيء".....

فإن الإنسان البوذي مثله مثل العالم ليس له وجود (("في ذاته"))..... وتعلم البوذية أن الأشياء من حبة الرمل إلى جملة الكون هي فارغة......والفراغ فيها له معنى محدد: هي فارغة من (("نفسها"))... أي من وجود خاص بها، ثابت وباطني ومستقل برأسه.....

إن الفراغ البوذي هو فراغ من الذات.... من ادعاءات السيطرة على أي شيء.... والأشياء لا وجود لها إلاّ اسماً فقط.....

فالفراغ يكتنفها من الداخل ....(من جهة الذات).... ومن الخارج.... (من جهة الموضوع)...... والفراغ نفسه ليس موضوعا لذاته.... بل هو يوجد بشكل فقاقيعي....والفراغ حجاب _(المايا)_ لكنه لا يحجب شيئا......

ولذلك... فالحرية القصوى ...(النيرفانا) ....ممكنة لأن الوجود فارغ واللاوجود فارغ- ونحن لسنا مختلفين عن المطلق...... وخواطر النفس مثل العصافير:_ تعبر سماء روحك ولا تترك أثرا.....

نفس الامر لـ "أبراهام غايغر".. صاحب كتاب ..((اليهودية والإسلام))...الكتاب في أصله أطروحة دكتوراه باللغة الألمانية حملت عنوان Was hat Mohammed aus dem judenthume aufgenommen ماذا أخذ محمد عن اليهودية......؟ 2

وعن كتابه بالمجمل، فيكتب:_ "الآن جمعت كل الإيماءات التاريخية معاً.... وعندما ندرسها نرى فيها بشكل غير مشكوك فيه التحقق من الفرضية التي وضعناها في البداية ....

أي أن محمداً استعار كماً كبيراً من اليهودية.... أنه تعلّم ذلك الذي سمعه من التقاليد الشفوية، وأنه كان يغيّر المادة أحياناً بما يتناسب مع غرضه"... 3

وإذا كان الأمر كذلك.... فهل يعتبر الوحي الإسلامي مكملاً للوحي الذي جاء إلى النبي عيسي ومن قبله النبي موسى......؟ أي أن أصل الديانة اليهودية هو الوحي الإلهي الذي نزل على النبي محمد......لكن تجسداته في الإسلام غير تجسداته في اليهودية...... أي أن الأصل واحد.... لكن بفرعين مختلفين......

وبالتالي لا معنى لأطروحة غايغر من أصلها.... إذ لا ضير أن يقتبس النبي محمد عن اليهودية...... فالاقتباس ليس اقتباساً تناصياً بالمعنى المتداول..... بل اقتباساً من المصدر نفسه..... فمحمد لم ينقل نقلاً عن نصوص يهودية عيانية..... بل جاءته الاقتباسات من الله مباشرة.... عبر الملاك جبريل.....؟



الخلاصة :_
بـ دين او بدون دين .....فالأخيار يفعلون الخير ......والاشرار يفعلون الشر دائماً.......لكن اسوء انواع الجرائم والشرور .....هي تلك التي تمارس تحت راية الدين والمقدسات .....لكون منفذها يشعر بإراحة ضمير منقطعة...

1:_ Cf. Gil Anidjar, ""Once More, Once More": Derrida, the Arab, the Jew", in: Jacques Derrida, Acts of Religion. Edited and with an Introduction by Gil Anidjar (New York and London: Routledge, 2002), p. 3, note 4.

2:_ أبراهام غايغر، اليهودية والإسلام، ترجمة نبيل فياض، دار الرافدين، بغداد، بيروت، ط1، 2018

3:_ المرجع السابق، ص 45

يتبع ج 2



#خالد_كروم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرفعوا القادسية عن التراث الموروث
- الوهابية السلفية وصناعة المسلم المزيف ...
- أوهام الديانات الإبراهيمية .. والإعتقادات الخاطئة... ج1
- نسف نظرية نزول الله فى الليل
- الأساطير الدينية الوهابية - أبن تيمية إنموذجا- ...؟ ج1
- فلسفة صناعة الوعي البشري الربوي 1 - 3
- أساطير وقصص قديمة وخرافات أصبحت تراثاً مقدساً...ج 1
- هل خلق الله العظيم ..جهنم بالفعل أما هي أسطورة....؟ ج1
- مغالطة منطقية يصنعها المؤمن
- انثروپولوجية المعشر والتشابه السلوكي
- إدعاءات وخرفات وخزعبلات وهمية فى الديانات الإبراهيمية
- الخلل فى قوالب المنظومة الفكرية
- الحكومات ومنظمة العبودية ..
- قولبة التجمع البدوي لنظرية قفزة اللغة العربية
- المغالطات المنطقية حول الصنمية ..
- جمود الفكر الديني والحداثة التطبيقية لرجل القش ..
- فكرة العلمانية اللادينية ...للرد علي الدجال السلفي هيثم طلعت ...
- فكرة العلمانية اللادينية ...للرد علي الدجال السلفي هيثم طلعت ...
- الحرب الكونية لتقسيم مصر ..
- فكرة العلمانية اللادينية ...للرد علي الدجال السلفي هيثم طلعت ...


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد كروم - الاديان الإبراهيمية وفلسفاتها....ج1