اقتراح لقاء قمة بين أمريكا والمرشد الإيراني

سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5923 - 2018 / 7 / 4 - 22:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

المقدمة
نشرت جريدة الانتباندد مقالا مهما لكبير مستشاري الشرق الأوسط في معهد واشنطن /ديفيد بلانوك اقتراحا صعبا ولكنه ليس مستحيلا الا وهو الجمع بين قيادتي الولايات المتحدة الامريكية وبين المرشد الاعلى الايراني بما فيها صالح الطرفين بخصوص القضايا المهمة المطروحة في القمة المقترحة

الموضوع
الاقتراح كما يبدو لا يستند على واقع ملموس سوى لقاء القمة بين ترامب وبين رئيس كوريا الشمالية الذي كان غير واقعي ويوضع في خانة المستحيلات!! لكنه اصبح واقع ملموس ونتيجته لم نلاحظها بعد ولكن الامور تشير الى تقدم مستمر بدليل زيارة وزير الحرب الأمريكي بومبيدو مرة اخرى الى سيؤول لإتمام تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في القمة الامريكية / الكورية الشمالية غير المتوقعة

عليه نقدم مقترحنا مع الاستاذ بولاند امام الحكومة العراقية بما لها علاقة قوية مع الجارة ايران لإتمام العملية المذكورة بما لها صالح في استقرار ايران قبل العراق وسوريا والشرق الأوسط والقرن الأفريقي

الخلاصة
ادرسوا الحالة وانشروا النتائج ليطلع عليه شعوب المنطقة وشعبنا العراقي بشكل خاص، لان لا مستحيل في العلاقات الدبلوماسية الدولية، لنعمل معا من أجل حقوق شعوبنا المتالمة وشعوبنا الجريحة، وخاصة في توزيع اولويات الدول الكبرى ووجوب استغلالها لصالحنا.

#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل