|
لا تَتَعَجَبْ مِنْ أفعالِ إنسان... حِينَما تَعرِف مَنْ هُو قَرِينُة
بولس اسحق
الحوار المتمدن-العدد: 5915 - 2018 / 6 / 26 - 16:55
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
محمد بن عبد الله بعد أن مجد أوثان اللات والعزى ومناة الثالثة الاخرى... واعطاهم كرامة وقدسية وسجد... وذكرهن فى القرآن فى سورة النجم... وَأمَ بالناس للصلاة لهن وسجد وسجدوا بعد ذكرهن... وهذا بحسب راي جاء ليس بسبب الشيطان كما يشاع... وانما ما قاله... نطق به بسبب المخزون الذي كان باقيا في عقلة ومسيطرا عليه... ايام عبادته لهن بالامس القريب وتقديم فروض الطاعة من ذبائح وشعائر... ولم يتمكن من مسحها من دماغه حتى مماته... وهذا راي الشخصي... وان الايات التي وردت على لسانه بمدح الاصنام... لفقت والقيت على عاتق الشيطان... حيث جاء في (سورة النجم 19و20) قوله: (أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى) وهي معبودات من الأصنام... وأضاف كلاما ذكر عنه الإمام النسفي والجلالان ما يلي: (1) الإمام عبد الله ابن أحمد النسفي: قال: "إنه عليه السلام كان في نادي قومه [أي في مجلسهم] يقرأ سورة (والنجم إذا هوى، ما ضل صاحبكم [أي محمد] وما غوى) فلما بلغ قوله: "أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى" جرى على لسانه (أي أضاف) "تلك الغرانيق العلى [أي: الرائعة الجمال، العالية المقدار] وإن شفاعتهن [أي وساطتهن] لترتجى". قيل: فنبهه جبريل عليه السلام، فأخبرهم أن ذلك كان من الشيطان ...(تفسير النسفي الجزء الثالث ص161) (2) وقد جاء في تفسير الجلالين: أنه عندما قرأ النبي في سورة النجم بمجلس من قريش، بعد الكلمات "أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى" ما ألقاه الشيطان على لسان الرسول من غير علمه: تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى. ففرحوا بذلك. ثم أخبره جبريل بما ألقاه الشيطان على لسانه، فحزن، فسُلِّىَ (تعزى) بهذه الآية. (3) يقول الإمام أبو جعفر النحاس في تعليقه على حديث الغرانيق: "ألقى الشيطان هذا في تلاوة النبي صلعم" وقول الإمام أبو جعفر النحاس أيضا: "معروف من الآثار أن الشيطان كان يظهر في كثير وقتٍ للنبي صلعم" (كتاب النحاس الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم ص 225) التساؤل هنا: 1ـ كيف ينطق الشيطان على لسان الرسول؟ 2ـ كيف يؤلف الشيطان آية تماما مثل القرآن؟ الأمر الذي جعل الرسول نفسه لا يميز بين كلمات الله وكلمات الشيطان؟ في الوقت الذي تحدى فيه الله أن يأتوا بآيات مثل آيات القرآن {وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله} ويفسر ذلك الإمام النسفي (الجزء1 ص 68)... إن المعنى إن ارتبتم في أن القرآن منزل من عند الله فهاتوا أنتم نبْذاً (أي قليلا) مما يماثله... وفي (سورة يونس10: 38) {أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله}... (سورة هود11: 13) {أم يقولون افتراه، قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات ...} ويفسر ذلك الإمام النسفي (جزء2ص 262) قائلا: "هبوا أني اختلقته من عند نفسي، فأتوا أنتم أيضا بكلام مثله، مختلق من عند أنفسكم... وفي (سورة الإسراء17) {قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ...}... وفسر ذلك النسفي (جزء2ص 473)... أي لو تظاهروا على أن يأتوا بمثل هذا القرآن في بلاغته وحسن نظمه وتأليفه لعجزوا عن الإتيان بمثله!!! أفبعد كل هذا التحدي... لا يميز الرسول بين كلام الشيطان والكلام الموحى به لو لم ينبهه جبريل!!! بالتأكيد يريد السائل أن يعرف الإجابة الصحيحة... انظر حديث الغرانيق في مجمع الزوائد ، ج 7 ... والدر المنثور للسيوطي ج 4... وفيه اتهام صريح للرسول بالسهو في القرآن (التبليغ) حتى أنه قرأ في سورة النجم : تلك الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى . . بعد قوله تعالى : ( أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى). ان قصة الغرانيق العلا ببساطة... هي أن الرسول محمد كان يتلو سورة النجم... في جمع من الناس منهم مشركين فلما وصل الى آية... أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى... قال... تلك الغرانيق العلى وإن شفاعتهن لترتجى... ولما وصل الى نهاية السورة... سجد فسجد معه من كان حاضراً من مؤمنين وكفار... فقال كفار قريش أن الرسول قد عظم آلهتهم... ثم تراجع الرسول عن رأيه بما لا يقل بعد 6 اشهر... فاتهمته قريش بأنه ندم على ماقاله وغيره... وقد تركت هذه القصة علماء المسلمين في حيص وبيص وحيرة من أمرهم... فقد وردت هذه القصة بروايات كثيرة... بعضها ضعيف... لكنهم لم يستطيعوا أن يطعنوا في كل رواياتها طعناً تاماً... ويكفيني من ذلك قول الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري شرح صحيح البخاري قائلاً... أن هذه القصة لها ثلاثة روايات على شرط الصحيح... وناعياً على أبي بكر بن العربي طعنه في هذه القصة: [فإن الطرق إذا كثرت وتباينت مخارجها دل ذلك على أن لها أصلا، وقد ذكرت ثلاثة أسانيد منها على شرط الصحيح، وهي مراسيل يحتج بمثلها من يحتج بالمرسل، وكذا من لا يحتج به لاعتضاد بعضها ببعض - فتح الباري ج 8 ص 561]...كما جاء في الطبقات الكبرى لابن سعد... قال ابن عباس: (إن شيطانا يقال له الأبيض كان قد أتى رسول الله في صورة جبريل عليه السلام وألقى في قراءة النبي: تلك الغرانيق العلا, وأن شفاعتهن لترتجى)... ولا أجد صعوبة في فهم محاولات بعض العلماء المستميتة لنفي هذه القصة... وهم لا بد لهم أن يفعلوا ذلك... إذ أن هذه الرواية فقط كافية لهدم الاسلام عند من يملك ذرة من عقل فما دونها... ولكن حتى لو أفلحوا جدلاً في تضعيف سندها... فان نفي صحة القصة تعترضه صعوبات كثيرة... منها تفسير قول القرآن{وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته}... فقد قال بعض العلماء أن الكلمات قالها الشيطان على لسان الرسول... وقال بعضهم أن هذا لا يجوز على الرسول... ولكن الشيطان قالها بصوت يشبه صوت الرسول... الخ... والكثير من هذه التبريرات المفتعلة... وخلاصة الأمر أن هذه الكلمات... سمعها عشرات الناس من الرسول شخصياً... ثم بدأت تأويلات الحواة (الفقهاء) لتبريرها... ويحق لنا أن نوجه بعض الأسئلة لمن ينكر هذه القصة: 1- ما هو تفسير الآية السابقة{ وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته}... إذا كانت قصة الغرانيق غير صحيحة؟ 2- ما هو سلطان الشيطان على الأنبياء لكي يعترض رسالتهم ويلقي فيها ما يشاء... فهل للمسلمين حادثة مشابهه حدثت مع احد الأنبياء عدى محمد بن عبد الله!! 3- إذا كان الله يعلم أن الشيطان اعترض رسالة الأنبياء السابقين وألقى فيها... فلماذا لم يمنعه من أن يلقي على لسان محمد... فهل الاله عاجز الى هذا الحد عن أن يحفظ نقاء رسالته!! 4- لقائل أن يقول... ان المراد هو اختبار الناس... ونحن نعلم أن هذه هي الحجة النبوية المفضلة... كما في قصة تحويل القبلة... فكلما جاء اله القرآن/محمد بالمتناقضات... زعم انه انما يريد امتحان المؤمنين... وهذا يذكرني ببعض فرسان السينما المصرية... الذين يعرضون الفاحشة على النساء... فاذا وجدوا منهن صدوداً... زعموا انهم كانوا يريدون اختبار أخلاقهن!! 5- لماذا لا يحكم اله القرآن آياته... قبل أن يلقي فيها الشيطان ما يشاء... أليس هو القائل (كتاب أحكمت آياته)؟ 6- ألا يستطيع هذه الاله أن ينزل شيئاً متناسقاً متزناً من أول مرة... لماذا يحتاج دائماً الى أن ينسخ ويغير ويبدل... ويزعم أنه يريد امتحان المؤمنين كلما وجد نفسه في مأزق!! تبقى كل هذه التساؤلات لتثير الشكوك في نفس كل من يملك القدرة والجرأة على التفكير... أما من يريد أن يتبع طريق الحواة... فسيجد تبريرات من نوع أن عبارة (اذهب فاضرب عنقه) لا تعني ذلك ... ودلالة هذه القصة... أن الرسول كان يساوم قريش بأصل من أصول العقيدة... وهو التوحيد أملاً في الحصول على تأييدها لدعوته (أو دولته)... مما يبين تسخير الدين والقرآن لخدمة السياسة... لان ما حدث هو أن محمدا مدح الأصنام... ظنا منه أنه بذلك يجذب قلوب قريش....فلما رأى أن قريشا لم تزد عن الترحيب الظاهري بموقفه الجديد (سجد كل من في المسجد)... والذي من الواضح أنه لم يزد عن هذا السجود... ثم انصرافهم عنه بعد ذلك... أضف إلى ذلك الردة الواسعة التي حدثت بين صفوف أصحابه... وهذا يفسر كيف أنه لم يبق معه مؤمنين عند الهجرة غير مجموعة تعد على الأصابع... ويفسر أيضا سبب فراره من مكة... حيث لم يعد له أمل في مكة بعدما رأوا من تذبذبه... وعندما رأي كل هذا... قرر نسخ الآيات باعتبارها آيات شيطانية... بآيات أخرى أكثر تحديا لقريش وأوثانها...بدءا من (ألكم الذكر وله الانثى)...وصولا إلى السب والشتم الواضح في (إن هي إلا أسماء...)... تخيل لو أنني قلت لاحدكم ماذا تعبد... فرددت سيادتك بقولك (أعبد الله)...فقلت لك (إن هو إلا اسم سميتموه أنتم وأباءكم)....ألن تعتبر ذلك سبا واستهزاء بعقيدتك... فأنظر كيف أن محمدا قد أغتاظ كثيرا بعد أن أهملته قريش... رغم مدح ألهتهم فصار يسبهم ويهزأ بهم .....واعتبر مدحهم آيات شيطانية... ورغم ذلك لاحظ الآيات المدسوسة فيما بعد في سورة النجم: والنجم إذا هوى **** ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى *** إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى**** ذو مرة فاستوى وهو بالأفق الأعلى **** ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى **** فأوحى إلى عبده ما أوحى ما كذب الفؤاد ما رأى **** أفتمارونه على ما يرى ولقد رءاه نزلة أخرى **** عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى**** إذ يغشى السدرة ما يغشى ما زاغ البصر وما طغى **** لقد رأى من آيات ربه الكبرى أفرءيتم اللات والعزى **** ومناة الثالثة الأخرى ( نعم ماذا بها... فهل من إجابة؟؟؟) ألكم الذكر وله الأنثى **** تلك إذ قسمة ضيزى {{إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم واباءكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى}} أم للإنسان ما تمنى **** فلله الآخرة والأولى .. ترى اين الآيات المدسوسة... واضح طبعا أن أية {{إن هي إلا أسماء.... }}}... قد أقحمت على النص لترقيع المكان الخالي بعد حذف آيات الغرانيق... وهي مخالفة للسجع والقافية التي جاءت بها سورة النجم!!! والخلاصة... الذي يهمني من الموضوع كله هذه الآية التي هي واضحة وضوح الشمس في عز الظهيرة... سواء اغلق المؤمنون بالقرآن اعينهم ام فتحوها: فَيَنْسَخ اللَّه مَا يُلْقِي الشَّيْطَان ثُمَّ يُحْكِم اللَّه آيَاته وَاللَّه عَلِيم حَكِيم... فما الذي القاه الشيطان لينسخه اله القران... بآية محشورة ليست على صلة بالسورة كما بينا... ولو أخذنا تسلسل الآيات في سورة النجم نجدها كما يلي: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى ــ 19 وَمَنَاة الثَّالِثَة الْأُخْرَى ــ 20 أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى ــ 21 نجد أن هناك فراغاً بين الآية 19 والآية 20 ... يسبب خللاً في تركيب الجملة... لآن جواب التساؤل (أفرأيتم)... غير موجود... في حين اننا نجد جواب... أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى... وهو... تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى ... أما إذا وضعنا ما أوحى به الشيطان في مكانه فتصبح كالتالي: أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى ــ 19 وَمَنَاة الثَّالِثَة الْأُخْرَى ــ 20 تِلْكَ الْغَرَانِيق الْعُلَى , إِنَّ شَفَاعَتهنَّ لَتُرْجَى * أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى ــ 21 تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى-22... حيث تكون جملة (إِنَّ شَفَاعَتهنَّ لَتُرْجَى) هي جواب (أفرأيتم)... ويكون بذلك السياق صحيحاً... وأن هذه الجملة ليست دخيلة عليه... ولذلك فإن قول اله القرآن : (فَيَنْسَخ اللَّه مَا يُلْقِي الشَّيْطَان ثُمَّ يُحْكِم اللَّه آيَاته وَاللَّه عَلِيم حَكِيم)... هو قول غير صحيح... فقد اكتفى النساخ بإزالة جملة الغرانيق... التي لم تكن زائدة حسب سياق الكلام... ونسوا أن اله القرآن لم يسد الفراغ مكانها... كما نسي أن يحكم آياته... كما لا يخفى أن هذا الحادث حقيقة مؤكدة بشهادتي القرآن والتاريخ... الذي لم ولن يجد المسلمون مخرجاً لإنكار هذا الحادث... وأنك قد ترى المفسّرين المسلمين بمذاهبهم المتضاربة في هذه المسألة... قد قدحوا وهم لا يدرون في دعوى محمد بالنبوّة والرسالة من الله... وإني أرى أنه من الأنسب لو قالوا: إن رسول الإسلام فعل ذلك لغاية حميدة من نفسه... وإن ذلك درج على لسانه لما ألف من سماع ذلك من قومه على توالى الأيام... كما هو شأن الضعف البشري... ثم انتبه إلى ما وقع فيه ورجع عنها... وإن ذلك كان إلقاءً أدبياً من الشيطان... بدل كل هذا اللف والدوران... لأنه من الواضح جدا لدى كل عاقل: انه ليس من مسلم عاقل يسلِّم بأن نفراً من أصحاب محمد المخلصين... يختلقون على نبيهم العزيز هذا الأمر المشين... لو لم يكن هذا الأمر أكيداً... وما كانوا ذكروه... لو لم يكن مشهوراً... وما نسب بعضهم إلى السهو من قبيل النعاس... وآخرون إلى شيطان أبيض جاء محمدا بصورة جبريل وألقى على لسانه تلك الجملة... فضلاً عن العلاقة الكلية بين النص والحادث لا تدع سبيلاً إلى إنكاره أو تكذيبه... والسؤال الآن هو... أين كان اله القرآن في هذا الوقت... وأين كان جبريل... حينما ألقى الشيطان ما ألقى في عقل محمد ألم يراه... أكان غائباً في هذا الوقت... أكان واقفاً ليتفرج على الشيطان وهو يلقى بما يلقى... وهو الذى قيل أنه زار نبي الإسلام خمسة وثلاثون ألف مرة... وعند التفكير قليلاً عن صحه ما قاله المفسرين... تقفز عشرات الأسئلة الأخرى التي لا تجد الإجابة المنطقية... بل تجد الإجابات السطحية السفسطائية والفبركة... التي تقنع فقط الجهلة والعامة والبسطاء والسذج والذين لا علم لهم... سوى قول... الحمد لله على نعمة الإسلام... ومن ثم لماذا الاستهزاء من قوة الشيطان... اذا كان اله القرآن نفسه... يوكل الشياطين بحماية قارئ آية الكرسي http://www.fnoor.com/fn1047.htm عن أبي عبد الله قال: من قرأ عند منامه آية الكرسي ثلاث مرات والآية التي في آل عمران (شهد الله أنه لا اله إلا هو والملائكة) وآية السخرة وآية السجدة وُكِّل به شيطانان يحميانه من مردة الشياطين" (الكافي 2/392 كتاب الدعاء باب الدعاء عند النوم والانتباه). وكذلك الم يعلن الشيطان اسلامه http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6486 والبخاري يقول أن رسول الله مسحور http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5094
#بولس_اسحق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فقهاء وشيوخ الاسلام... الى متى سيكذبون على العوام
-
هَلْ يَشتَرِطْ الإلحَاد أو الكُفُر بِالإسلام... لِيَنهَضَ ال
...
-
السُؤال المُكَرَر...هَلْ فَكَّرتَ مَاذا سَتَقُول لله يَومَ ا
...
-
الإسلام وَحُرِيَة العَقِيدَة... لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِين
...
-
الجَنَّةُ والحُورَ العِين... لَو تَكَلَمَ العَقلُ لَتَهاوَت
...
-
تَوحِيد الآلِهة بِإله واحِد... إيمانٌ أمْ تَقِية وَأطماعٌ سُ
...
-
ظِلالٌ حَوّلَ القُرآن... هَلْ كَتَبَهُ الله -أمْ- مُحَمّد صَ
...
-
رِسالَة إلى... عُشّاق محمد بن عبد الله صلعم
-
إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ..
...
-
بِأبي أنتَ وأمي يا رَسُولَ الله ... أرجُوكَ لا تَفتنّي
-
الكُفّار يَكرَهُون الإسلام... لِأنَهُ دِينُ الحَق وَالحُورِ
...
-
مِنْ مَهازِلْ البُخارِي وَالمَشْيَخَة... رَجْمُ القِردَةِ ال
...
-
هَل القُرآن بَرِيء... فَمَنْ الجانِي الحَقِيقي؟
-
مِنْ رَوائِع القِصَصّ... يَأجُوج وَمَأجُوج – وَالتَخرِيف الم
...
-
آخِرْ العُظَماء وأشهَرَهُمْ...
-
الإسلامُ مِيراثٌ وَثَنِيّ... داءٌ وَبَلاءٌ وَعَداء
-
الثَرثَرة... بَلاغَةٌ وإعجازٌ وُمُعجِزَة
-
ليس كل مسلم هو إرهابي ... ولكن كل إرهابي هو مسلم
-
صَلاعِمٌ جُدُدْ لِرَبٍ قَدِيم... وَما هُمْ إلا ... Made in T
...
-
الكُلُ حاقِد عَلى الإسلام وَالمُسلِمين... إنّها أكبَر مُؤامَ
...
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|