أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني - بلاغ بصدد:رفض مقترح عقد المؤتمر الاستثنائي















المزيد.....


بلاغ بصدد:رفض مقترح عقد المؤتمر الاستثنائي


الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني

الحوار المتمدن-العدد: 5907 - 2018 / 6 / 18 - 10:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بلاغ المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي الكردستاني بصدد:
رفض مقترح عقد المؤتمر الاستثنائي
اوصد البيان الذي اصدره الرفاق (مؤيد احمد، ينار محمد، رشسد اسماعيل ومحمد شنان) المتمثل برفض مقترح عقد المؤتمر الاستثنائي لحل المشاكل الداخلية للحزب الشيوعي العمالي العراقي، جميع الابواب بوجهنا وبوجه اي مسعى مخلص للشخصيات والاطراف الشيوعية العمالية. مهما تكون عليه مبررات هذا الموقف، فان مسؤولية تشتيت وحدة الحزب وايصال اي مسعي لحل المشكلات الى طريق مسدود يقع على عاتقهم. وبهذا الصدد، فاننا نعتبر طرح النقاط ادناه امرا ضروريا:
1/ ان النقطة الجوهرية في رد الرفاق التي كرروها مراراً ويستندون اليها هي "قضية فلاح علوان" و"عدم امكانية العمل مع القيادة الحالية للحزب". لاترقى مثل هذه المواضيع اطلاقاً لمستوى رد مقترح يتمثل بان اعضاء الحزب، وفي مرجع عال وقانوني، يجمعهم مؤتمر، حتى يتناول من جهة ذلك القرار الذي تم اصداره في البلينوم 33 بحق قضية فلاح، ومن جهة اجرى كي يقرر مدى صحة تعامل الاطراف مع هذه القضية، كما يطرح كذلك سبيلاً سياسياً وتنظيمياً امام جميع الاطراف لكي يتسلموا بصورة اصولية ومبدئية قيادة الحزب. بيد ان رفض المقترح الذي طرحه جميع اصدقاء هذا الحزب، وهو الاقتراح الذي لاقى ترحيباً من قبل قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي، ورفضه بالمبررات التي سيقت اعلاه، لايتعدى الدوران في حلقة المشاكل، في الوقت الذي يتمثل اقتراح عقد المؤتمر الاستثنائي بجلب هذه القضية الى مرجع حزبي اعلى وحلها هناك. ان موقف وقرار مثل هذا هو للاسف لايستنتج منه سوى الاصرار بدون اي نوع من المسؤولية على تشتيت صف وحدة الحزب وفتح الابواب مشرعة امام مخالفي الحزب للهجمة على هذه الحركة.
2/ لجوء الرفاق الى توجيه بعض الاحكام والاتهامات ضد قيادة الحزب، بحد تحدثوا فيه عن كون لقيادة الحزب "خطة سياسية" مسبقة لـ"الاسراع بتغيير واقع الحزب لمصلحتهم"، او ان مايقف وراء قرار البلينوم هو "هدف سياسي لتوجيه ضربة للمخالفين"، وبالاضافة الى مجمل الشكوك التي القوها على القيادة، بحد يرون "الهدف من المؤتمر الاستثنائي هو التحكم والسيطرة على الحزب" ويصنفوا بيانه وكتاباته بوصفها "منهج برجوازي مبتذل"!! ويلقون كذلك تهمة انهم لديهم تجربة طويلة مع اساليب القيادة هذه بحيث اذا انعقد مؤتمر فان نتيجته معلومة ومحددة مسبقاً!!!. ان مجمل هذه هي اتهامات كبيرة وثقيلة! ولكن الا تضعهم هذه التهم الكبيرة امام مسؤولية كيف انهم عملوا لـ25 عام مع قيادة من هذا الشكل، وانهم هم ايضا مساهمين ومشتركين بالاساليب التي يتهمون بها قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي؟ الا يوصل هذا الى ان الرفيق مؤيد هو سكرتير قيادة يتهمها الان بالتامر ويؤكد فوق هذا على ان هذا الامر ليس باسلوب جديد وانهم لديهم تجربة مع قيادة الحزب؟! في الوقت الذي يدوّن هؤلاء الرفاق ضد رفاق يشاركوهم الهيئة لحد الان، تهم لم يبرهنوا عليها ويثبتوها سابقاً في اي مرجع رسمي ذا صلاحية، وحتى لم يقدموا اي دليل واثبات وبرهان بهذا الخصوص، بل وحتى لم يطرحوا يوماً من الايام هذه المواضيع رسمياً، او اعترضوا او سجلوا شكوى بخصوص هذه التهم! هذا في الوقت ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي قد عقد 5 مؤتمرات و33 اجتماع للجنة المركزية ومئات الاجتماعات للهيئات القيادية المختلفة، أ قدم هؤلاء الرفيق، على سبيل المثال، في اي مؤتمر او بلينوم او اجتماع رسمي طعنا بهذه التامرية؟ في جميع المؤتمرات، يتم البدء بتقرير انتخاب الممثلين او المندوبين، او اقرار شرعية وقانونية المندوبين، هل قدم الرفاق ولو مرة بصورة رسمية شكوى او احتجاج للمؤتمر ضد هذه النزعة التامرية التي يقولون ان لنا تجربة معها؟!!
3/ على الرفاق ان يثبتوا هذه الحقيقة الصارخة جدا، وان لايغضوا ابصارهم عن ان اصدار حكم مسبق باتهام الطرف المقابل، وكذلك اتهام العديد من الهيئات وبتهم كبيرة من مثل "التامر وتصفية المخالفين"، بدون اثبات هذا في مرجع حزبي رسمي... قد تم نبذه منذ زمن بعيد في حركتنا وتقليدنا واعتبر هذا الاسلوب بذاته ذنباً. من المناسب هنا ان نلفت انتباه الرفاق مرة اخرى الى المناقشات الداخلية المتعلقة باختلافات وصراعات عام 1996 داخل اللجنة القيادية لمنظمة كردستان للحزب الشيوعي العمالي العراقي لكي يتضح لهم هل تخطوا كثيرا الخطوط الحمراء لذلك الوقت ام لا؟ نتاسف كثيرا لهذا التراجع.
4/ انهم يتهمون رفاق قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي بـ"تصفية المخالفين"، بالاضافة الى ان هذا النوع من القاء التهم عديم المعنى والاساس وتهمة كبيرة لم يتم اقرارها او اثباتها، ولكن السؤال الاساسي بهذا الصدد هو من هم هؤلاء المخالفين ولاي شيء مخالفين؟ على الصعيد العام، انه لامر واضح للجميع انه من اليوم الاول كان هناك في الحزب الشيوعي العمالي العراقي، وكاي حزب سياسي، اراء متنوعة واختلاف في الرؤى حول الكثير من المسائل المطروحة، بيد ان مفهوم المخالفين هو امر يتخطى هذه الحالة. ان المعنى الحقيقي والواقعي لـ"المخالفين" في الحزب هو ان هناك جمع معين يعارض الخط الرسمي للحزب. ليس معارضا لمقالات وكتابات اشخاص. من هذه الزاوية، ووفق هذا التصور، السؤال المطروح هو: هل كان هنا، وبصورة واقعية وحقيقة، جمع داخل الحزب الشيوعي العمالي العراقي قد اعلن معارضته للسياسات والمقررات الرسمية للحزب؟! اذا كان كذلك، من هم؟ ماهو انتقادهم للخط الرسمي والمقررات المقرة للحزب؟ ماهو بديلهم؟ وطالما ان الحديث حول البلينوم 33، مرة اخرى كان على اؤلئك الذين ادعوا انهم "معارضين" للخط الرسمي، ان يقدموا وثائقهم وبرنامج عملهم وبديلهم المختلف امام البلينوم، هل كان هذا مطروحا؟ هل كان الرفيق مؤيد بوصفه سكرتير اللجنة المركزية، حين اقرار السياسات والمقررات الرسمية للحزب، مساهما ومشاركاً ام معارضاً ومخالفاً وذا بديل مختلف؟ اذا كان الامر كذلك، عليه ان يوضحه، والا لايبقى للحديث عن "المخالفين" واعتبار نفسه مخالفاً للخط الرسمي للحزب اي قيمة او معنى، ناهيك عن تعرضهم لـ"التصفية". اذا نضع كل هذا جانباً، ماذا ينبغي ان نسمي الامر التالي: في الوقت الذي يتحدث الرفيق مؤيد اليوم عن ماضي "الخط المخالف" في الحزب، فانه هو من كان يصر لسنوات على ان يكون بمنصب السكرتير، وان هؤلاء الرفاق الذين هم من اعطوه صوتهم يتهمهم اليوم بالتصفوية؟! ماذا يمكن تسمية هذا؟
5/ لانعتبر البت بصحة او عدم صحة قرار البلينوم هو امرنا، بل ان على المؤتمر ان يحسم هذا الموضوع. ولكن رفاق انكم في الوقت الذي تتهموا سحب عضوية رفيق بـ"تصفية المخالفين"، فانكم انفسكم تقرون في ردكم ان فلاح ارتكب خطئاً. والادهى من هذا انكم تقرون ان هذا الرفيق يستحق عقوبة التوبيخ جراء خطئه. ان هذا دليل واضح على ان هذه القضية، وبخلاف تهمة الرفاق، ليس لها ربط بالخلاف السياسي و"تصفية المخالفين". ان مجمل المسالة هنا هو ان الخطأ قد ارتكبه. ففي اجتماع رسمي موسع للجنة المركزية، وفي عملية قانونية شارك بها الجميع، وبين عقوبة "التوبيخ" و"سحب العضوية" اللتان قد طرحتا، فان الاخير حقق اكثر اصواتا وانحسم الامر، اذا لماذا يتم اختلاق غطاء سياسي وتصفية المخالفين لهذه القضية؟!
6/ اذا كانت الاستقالة واللجوء الى تدمير صفوف الحزب العراقي قد تم جلب المبررات له، فماهو مبررات الرفيق مؤيد للاستقالة من الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني، وماهي دلائل ذلك والى اي شيء استند؟ انه في الوقت الذي يتحدث دوماً وبحماس كبير عن المنهج الماركسي وتقاليد واساليب حزب شيوعي اجتماعي، ودون ان يتحدث باي شيء عن مواقفه تجاه الاحزاب الشيوعية العمالية، او للرفاق الذين صوتوا له في المؤتمر واوصلوه للجنة المركزية، بل وحتى دون ان يتحدث عن قرب مع رفاقه الذين يشاركهم اللجنة (اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي الكردستاني) حول استقالاته، وبصورة مباشرة ومنطق "مادام قدم استقالته من الحزب العراقي ولهذا ليس من الصحيح البقاء في الحزب الكردستاني"، وبهذه الطريقة وبسطرين افلت نفسه من هذه المسؤولية التي نالها بصورة حرة في المؤتمر! ان افتقار موقفهم لاي اساس وحقانية هو امر واضح وضوح الشمس. وبالاخص كلنا نعلم ان في ايلول 2017 قدم ريبوار احمد استقالته من الحزب الشيوعي العمالي العراقي دون ان يراود اي ما وحتى الرفيق مؤيد نفسه سؤال حول عضوية ريبوار في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي الكردستاني. هل ان اسلوب الرفيق مؤيد يتحلى بادنى درجات المسؤولية تجاه الحزب والحركة الشيوعية واحزابها؟! ولهذا، السنا محقين اذا اعتبرنا مبررات الرفيق مؤيد لمواقفه عديمة الاساس، وان هذا الشكل من الاستقالة من الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني هو غير سياسي وغير مسؤول، ونراها بوصفها مستهل وخطوة لتعميق الشرخ وتدمير وحدة صفوف احزابنا وحركتنا وجر هذا الامر الى كردستان، بالاخص ان الاستقالة قد استقبلها وهلل لها مخالفين الحزب والشيوعية العمالية وفتحت شهيتهم؟!!
اذا وضعنا كل هذه القضايا التي ذكرت جانبا. مرة اخرى ان تطلعنا من رفاق نعتبرهم لاكثر من ربع قرن ناشطي وجزء من قيادة حركة الشيوعية العمالية، وكانوا يعبرون حتى ساعة استقالتهم عن ادعائهم بالالتزام بالاسس النظرية والسياسية والعملية واسلوب عمل هذه الحركة، ان يردوا على هذه الموجة من الهجمة على الشيوعية العمالية التي نظمت في ظل الثناء على استقالتهم.
في الختام، واحساساً منا بالمسؤولية تجاه مصير حركة الشيوعية العمالية والحزب الشيوعي العمالي العراقي، بل حتى بالشعور بالمسؤولية تجاه الرفاق انفسهم، نعلن اذا كانت فعلا مشكلة الرفاق برفضهم لمقترح المؤتمر الاستثنائي هو وجود الشك وعدم الثقة، فاننا في الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني على استعداد بالتعاون والمشاركة المباشرة لاطراف حركتنا ومجمل اصدقاء الحزب الشيوعي العمالي العراقي للعمل على اعداد المؤتمر الاستثنائي، وذلك في عملية سياسية سليمة وشفافة وتستند الى القوانين والاسس التنظيمية للحزب وحركتنا بشكل بحيث لايكون هناك اي مجال لاي خرق لهذه المباديء. ندعوكم ان تقدموا مصالح الحزب والحركة على اي قضية اخرى، كي لانفسح المجال لفتح باب هجمة مخالفي الشيوعية وتوجيه ضربة لامل واسس الشيوعية على الصعيد الاجتماعي. كونوا على ثقة ان هذا سيصعب العمل علينا جميعاً. وحيث تصر قيادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي ومجمل الاصدقاء والذين يهمهم الحزب والحركة على هذا الاقتراح، فان مفتاح اغلاق هذا الباب بوجه هجمة مخالفي الشيوعية بايديكم. بوسعكم ان تختاروا ما بين تسجيل فخر لكم ولحزبنا وحركتنا، او توجهون ضربة لحزبنا وحركتنا.

المكتب السياسي
الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني
13 حزيران-جون 2018



#الحزب_الشيوعي_العمالي_الكردستاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان حول: إجراء الأستفتاء في اقليم كردستان العراق


المزيد.....




- 5 قتلى و200 جريح.. أحدث حصيلة لضحايا هجوم الدهس بألمانيا
- من هو السعودي المشتبه به في هجوم الدهس بألمانيا؟ إليكم التفا ...
- مراسل CNN في مكان سقوط الصاروخ الحوثي في تل أبيب.. ويُظهر ما ...
- المغنية إليانا: عن هويتها الفلسطينية، تعاونها مع كولدبلاي، و ...
- هجوم بطائرات مسيّرة يستهدف مدينة قازان الروسية ويتسبب بأضرار ...
- ناقد للإسلام ومتعاطف مع -البديل-.. منفذ هجوم ماغديبورغ بألما ...
- القيادة العامة في سوريا تكلف أسعد حسن الشيباني بحقيبة الخارج ...
- الجيش اللبناني يتسلم مواقع فصائل فلسطينية في البقاع الغربي
- صحة غزة: حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي بلغت 45.227 شخصا منذ بد ...
- إدانات عربية ودولية لحادثة الدهس بألمانيا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني - بلاغ بصدد:رفض مقترح عقد المؤتمر الاستثنائي