أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - الطينة الفكرية لرجالات العهد الجديد في العراق















المزيد.....

الطينة الفكرية لرجالات العهد الجديد في العراق


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1495 - 2006 / 3 / 20 - 07:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من اي طينة هم ؟ تكنوقراط ، بيروقراط ، محترفي سياسة تقليديون ، طارئون ، علمانيون ، اسلاميون ، ليبراليون ، يساريون ، يمينيون ، برغماتيون ، وصوليون، قوميون ، وطنيون ؟ هل هم من رجالات العهد السابق المرتدين ؟ هل هم مغتربون فكريا ام واقعيون ، ام امميون ، او متعددي الجنسية والولاءات ؟ .
ماهي مؤهلاتهم الفكرية والسياسية والطبقية التي على اساسها تأهلوا بمعية الاحتلال
ليكونوا حكاما جددا للعراق الامريكي ؟
اسئلة ليست بالهينة ولكن لابد منها للتعرف على المنطلقات الفكرية للمجاميع المنتقاة من عراقيي الخارج ، وحافة الداخل الذين جندهم واعتمد عليهم الحاكم الفعلي للعراق الجديد ، الاحتلال الامريكي وشبكته العنكبوتية ، وحتى نتمكن من الاجابة على هذه الاسئلة علينا ان نفتش عن مميزات سلوكها واهدافها ، معتمدين منهج الاهم على المهم والمؤثر على الهامشي .

الخارج وحافة الداخل :

حافة الداخل زخرت بمجاميع قبلية او مطاردة او متمردة تقودها عناصرمنتفعة ، من استقطاب الناقمين والهاربين من الحرب وملاحقات اجهزة السلطة ، في المساومات السياسية الداخلية والخارجية ، وهي خلطة غير متجانسة من مجاميع لفظها النظام واخرى تمردت عليه وتكدست عند الشريط الحدودي الشمالي الشرقي للعراق وكانت منذ سنة 90 تمول وبشكل كبير من جهات متعددة اهمها الاستخبارات الامريكية والايرانية والاسرائيلية ، وبعد حرب الخليج الثانية 91 وتداعياتها انتزعت هذه المناطق ، وبعمق يصل الى حدود محافظات كركوك والموصل وديالى الادارية ، تحت ذريعة الجيب الامن لسكانها ، لسبب عرفت دوافعه لاحقا وهي ان يكون قاعدة لانطلاق عمليات التجسس والتخريب الداخلي لتهيئة الظروف الذاتية لاحتلال العراق وغدا هذا الجيب مرتعا لكل طامع ومتاجر ومرتد ومرتزق ، ليعملوا وبعلنية كاملة تحت اشراف السي اي اية والموساد بتغطية محلية كان يتكفل بها حزبا البارزاني والطالباني وجماعة المؤتمر الوطني وصاحبه احمد الجلبي ، والجماعة المتبقية من الحزب الشيوعي ـ اللجنة المركزية ـ الذي تركته اغلب قواعده المناضلة وبقي هيكلا هشا يتاجر بالرصيد القديم الذي لا فضل لفضالته الباقية فيه شيئا ، وكان للمجلس الاعلى حصة في التواجد المدني والعسكري من خلال تحركات مرادفة للعمليات العسكرية الايرانية على الحدود الشرقية ، فكانت لتشكيلات قوات بدر دورا تكتيكيا في السنة الاخيرة من حرب ايران والعراق لمشاغلة الجيش العراقي بالتعاون المباشر مع قوات اوك التابعة للطالباني والمدعومة وقتها من قبل الحرس الثوري الايراني ، التي كانت من ثمارها الاحتلال الايراني لمدينة حلبجة عام 88 وتعرضها لقصف كيميائي ادى لوفاة اكثر من 500 مواطن عراقي من اهالي المدينة التي لم تسلم من عبث الباسدار الايراني وازلام الطالباني ، وترافق هذا مع سياسة تقليم الاظفار بواسطة لجان التفتيش عن الاسلحة ، والحصار الشامل المفروض على العراق والمستثنى منه تصدير النفط بكميات مقررة سلفا لتسديد فواتير الغذاء والدواء "برنامج النفط مقابل الغذاء " الذي برهنت تجربته على انه اقذر وسيلة سياسية استخدمت حتى الان من قبل امريكا وغيرها في تحطيم دولة ، واذلال شعبها تهيئة لاحتلالها وبأمواله المسروقة ، وقد كانت الامم المتحدة مجرد اداة لتحقيق هذا الهدف غير النبيل وغير الانساني ، لقد دفع الشعب العراقي ثمنا باهضا ومايزال من جراء توقف كل الانشطة الضرورية لتأهيل البنى التحتية الصحية والتعليمية والخدمية والانتاجية والدفاعية مما ادى وبسبب من طول فترة الحصار التي تجاوزت 12 سنة الى انتشار حالات الامراض والاوبئة وسوء التغذية ، وعم التراجع والجذب كافة الصعد ، وكانت الخسائر البشرية وحدها تقدر بحوالي نصف مليون انسان عراقي !؟
اما الخارج فقد زخر باعداد كبيرة من العراقيين المعارضين وغير المعارضين، واغلبهم من ضحايا ممارسات احتكار العمل السياسي في العراق، وهؤلاء لم يلوثوا تاريخهم وقناعاتهم الوطنية ، وحذروا من مغبة الانجرار وراء المخططات الامريكية
وتصدوا للانتهازيين والذين باعوا انفسهم ووطنهم مقابل مكاسب زائلة ، اما المجاميع التي انخرطت بالمشروع الامريكي فكان جلهم من البعثيين المرتدين وبعض ملالي الحسينيات في لندن التي نسجت لها علاقات مع المجلس الاعلى وحزب الدعوة في ايران ونظمت نفسها على هذا الاساس ، مستثيرة للعاطفة الطائفية عند البسطاء من المهاجرين ، واصبحت لندن هي محطتها الاولى للتفاهمات مع الامريكان ، علما ان مؤسسة الخوئي العاملة في بريطانيا كانت قد لعبت دورا مزدوجا في التخابر مع الانكليزاولا ثم الامريكان ، اما جماعة سعد صالح جبر ومجلسه العراقي الحر فقد اجتهدوا في تسويق انفسهم في سوق المعارضة الرائج وقتها لكنهم لم يوفقوا لان جلهم من "الاستوكات" التي لا تستطيع منافسة من هم يتمتعون بالطزاجة والبكرية، وكذلك فعلت جماعة الملكية الدستورية التي لم يكن حظها اوفر من سابقتها ، اضافة الى الباججي وتجمعه الذي دخل على الخط متاخرا ، لكن الاختيار الامريكي له رؤيا مختلفة ، انهم اقاموا لجانا من الاكاديميين والمتخصصيين والعسكريين كافراد يدفع لهم مقابل خدمات ودراسات ، اما التجمعات الحزبية الحركية فيدفع لها معونات بشرط ان تكون تحت الطلب ، ولا تعطي قيمة حقيقية الا للذين يعطونها ضمانات في كسب ولاءات فئات الداخل ، وعليه كان تركيز الامريكان بالتعاون الفعلي مع احزاب البارزاني والطالباني والمجلس الاعلى وجماعة الجلبي واياد علاوي وبدرجة اقل على الدعوة وجماعة الباججي والحزب الشيوعي وشخصيات مرتدة عن النظام العراقي ذاته من امثال وفيق السامرائي وحسن العلوي وبعض العسكريين الاخرين .
غسان العطية نموذج حي للاكاديمي والسياسي الذي عرض نفسه فصدم ، وصدم اكثر عندما وجد الامور غير الامور فاعلن انه قد ندم على تاييده للاحتلال ومشروعه ولا نعرف هل ندمه مرهون بعدم حصوله على شيء !؟ .
والشيء نفسه قد يحصل لاحقا اي بعد خراب البصرة ، وسيطرة الجراد الغازي على مقاليد الامور ، للاخرين من امثال الكفائي ، وليث كبة ، والصميدعي بعد انتهاء عقد عمله كممثل للعراق في الامم المتحدة ، وبحر العلوم بعد ان ييأس من حصوله على ما يعتقده لائقا بكفاءاته الفريدة !، وكذا الحال بالنسبة للشريف علي والمخضرمين من امثال سعد صالح جبر، والباججي الذي قد يرمي كل بيضه في سلة تابعه مهدي الحافظ ويقفل طموحاته بنائب خائب في مجلس مسير، ويمكن ان يفاجئنا عراب البنتاغون احمدالجلبي بقولة جديدة بعد ان يخرج من المولد بخفي حنين ، لكن الوقت مبكر عليه فهو حريص على التجديد في عرض خدماته ! .

تطبيقات :

في المشهد السياسي الحالي نوعان من السياسيين نوع له ميزات تجعله مقبولا شعبيا وغير مرحب به امريكيا من مثل صالح المطلق ، ونوع اخر يفتقد لتلك الميزات وهذا ما يجعله مقبول امريكيا وغير مقبول شعبيا من مثل علاوي ، اما تلك الميزات فهي :
الاولى نظافتهم من اي ارتباطات تخابرية لا مع دول الجوار ولا مع المحتلين ولا مع غيرهم، والاخرى سياسيون مرتبطون بالداخل وناسه ومعاناته وافرازاته وكانوا يصارعون الظروف السابقة كغيرهم من ابناء الشعب . والنوع الثاني يفتقد لتلك الميزات مجتمعة او متفردة .
ومن النوع الاول لم يتصدر المشهد السياسي الا ما ندر ، اماالنوع الثاني فهو المتسيد على المشهد مع بعض الاستثناءات ، والفضل في ذلك يعود للاحتلال وسطوته في تقديم شخوص المشهد حسب حاجاته القريبة والبعيدة .
وقد كانت للميزتين اعلاه فعل الايديولوجيا بين سياسيي المشهد الحالي فهم انقسموا على اساسها بمعزل عن الديكور المنبعي الذي يتزين به كل طرف ، وكلما ظهرت تناقضات جديدة حقيقية ام مفتعلة بينهم فانهم يتفقون في النتيجة التي رتب لها صاحب
زمانه والحاكم بامره وباني قواعده الدائمة في العراق الجديد ، انه الاب الروحي للمرحلة ، المحتل الامريكي .
هؤلاء المتفقون في المحصلة والمتشبثون برضى الوصاية الاحتلالية ليس لهم انتماء فكري متجذر انهم من منحدرات طبقية متباينة ومدارس سياسية مختلفة ومستويات تعليمية وثقافية متعددة ومشارب تربوية متضاربة ، لكنهم جميعا يتصفون بالتقلب الانتهازي ، والمرونة في المساومات لانهم خبروا وتعلموا اثناء وجودهم في الخارج
وتعاملهم مع جهات مخابراتية مختلفة والفترات طويلة ان لا ثبات في المباديء ولاثبات في المواقع ، فهم برغماتيون وصوليون متسلقون ، وهذه الخصائص تغلغلت
في نفوسهم لدرجة التشبع ، رغم انها ايضا بمستويات مختلفة عند هذا الطرف او ذاك، فيهم المتدين بالوراثة او لنقل المعمم من مثل بحر العلوم وحسين الصدر والحكيم ، وفيهم العلماني المتاجر كالجلبي وعلاوي والباججي والحافظ وفيهم القبلي مثل البارزاني والياور ، وفيهم "الطماطة" اي يتناسق مع الجميع وهو فعلا يحوي منهم جميعا مثل الطالباني وعادل عبد المهدي ، وفيهم الشيوعي" نص نص" مثل حميد موسى ومفيد الجزائري ، وفيهم المتدين المتعلم والتوفيقي بين علمه الديني ومنجزات العلم الحديث بلاهوت طائفي متخلف يدمج بين التطبير والتنظير ويتمسك بالمنطق الشكلي للاشياء من مثل الجعفري والعبادي وموفق الربيعي .
عندما تحاورهم تجد فيهم تشابه في الاهداف والوسائل ، لهم ملامح واحدة واختلافاتهم مهما بدت وكانها ذات منابع فكرية او ايديولوجية الا انها في النهاية ثانوية ، امام توحدهم في الامساك بتقاسم السلطة تحت الراية الامريكية والتشاطر على بعضهم لاقتناص الفرص ونيل اكبر قدر ممكن من المكاسب التي تتيحها المرجعية الحقيقية في عراق اليوم اية الله خليل زادة ، انهم رماديون ، ويتأقلمون سريعا مع اللون الذي يشكله الاحتلال ، وعندهم الوطنية والقومية والاممية هي مجرد محفوظات من القراءة الخلدونية يرددوها للاستهلاك دون ان يعنوها .
فاذا كان الائتلاف يتخابر مع ايران لتقديم مايلزم من اوراق عراقية تفيدها في التساوم مع امريكا ، فانه اي الائتلاف يدرك جيدا ان الاخلال بالتفاهمات مع الامريكان قد يسبب لهم سقوط مدوي في حالة حدوث اصطفافات جديدة ، وعليه فهم يحاولون التوفيق بين زواجين احدهما دائم واخر زواج متعة لاجل مسمى قد يتحدد مع تحديد مدة بقاء القواعد العسكرية الامريكية التي يجري بناءها في العراق وبزمن لايقل عن 10 سنوات قابلة للتجديد !؟ اما الاحزاب الكردية فهي تراهن بكل رصيدها على امريكا واسرائيل اعتقادا منها بانه لا امان لاي تحالف مع دول الجوار المتحسسة من اي تحرك يحمل ميول انفصالية قومية ومع ذلك فهي تساوم مع الجميع وعليهم
عدا امريكا واسرائيل بالتأكيد ، وهم عازمون على اقامة سلطة حقيقية ومؤبدة تقيهم شر اية هبة شعبية قد تهاجمهم في عقر دارهم كما حصل مؤخرا في انتفاضة اهالي حلبجة ضد فساد واستبداد الاغوات الجدد في شمال العراق .
اما جماعة علاوي فهم مع الامريكان قلبا وقالبا خاصة وانهم لا يتمتعون باي عمق حقيقي داخلي .
وتبقى جماعة التوافق التي تقدم نفسها على انها ممثلة للسنة العرب ، انهم يحاولون لعب لعبة الائتلاف ، اي التسليم بما تريده امريكا مقابل اعتمادهم كطرف اساسي في تحديد مستقبل العراق ، ويناور لب هذا التوافق " الحزب الاسلامي" بالمزايدة على اقرانه وباستعطاف مقزز لاستنهاض عمق عربي يقابل التغلغل الايراني ويتصدى له، والحقيقة ان امريكا تستخدم الجميع كلا حسب قدرته في تلبية حاجاتها .
كلهم من طينة فكرية واحدة رغم اختلاف عناوينهم ، وجميعا جاهزون للاستخدام .



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقطة نظام - حالة الدجيل مسببة حسب القانون العراقي وقتها
- احتلال المرأة
- التحشيش الطائفي والتجييش الامريكي
- العراق في مزاد سياسي مزدحم
- يا أعداء الاحتلال وفتنه اتحدوا
- خبر التفجير والتفسر عند السفير
- دولة فساد أم فساد دولة
- امبراطورية سوق العبيد
- اعادة انتاج العوق جنحة العولمة الجديدة
- وطني ليس للأيجار
- الدولة التي فقدت ظلها
- تعلموا الديمقراطية من هنود امريكا اللاتينية
- خارطة طريق الدولة الكردية
- نهض نوبل منتصرا للمقهورين
- ذكاء خليل وغباء الحكيم
- بغداد اغنية تتقطر بها كل انغام البلاد
- الاعور
- الانتخابات العامة في العراق مذبحة سياسية بأمتياز
- سورية والعشاء الامريكي الاخير
- حركة التحرر الوطني العربية بين النهوض والسبات


المزيد.....




- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...
- زاخاروفا ترد على تصريحات بودولياك حول صاروخ -أوريشنيك-
- خلافات داخل فريق ترامب الانتقالي تصل إلى الشتائم والاعتداء ا ...
- الخارجية الإماراتية: نتابع عن كثب قضية اختفاء المواطن المولد ...
- ظهور بحيرة حمم بركانية إثر ثوران بركان جريندافيك في إيسلندا ...
- وزارة الصحة اللبنانية تكشف حصيلة القتلى والجرحى منذ بدء -ا ...
- -فايننشال تايمز-: خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا و ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال محمد تقي - الطينة الفكرية لرجالات العهد الجديد في العراق