|
أعظم خطر يهدد البشرية -2
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 5884 - 2018 / 5 / 26 - 11:03
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
أعظم خطر يهدد البشرية-2 اسرائيل تحشر نفسها في زاوية باستنادها لأميركا، والحرب المباشرة لها تداعيات دولية اقتصادية وسياسية
نواصل عرض الكاتب الأميركي باول ستريت لمهمات " الشرطة الدولية" او "امبراطورية العسكر" في جنبات المعمورة، وشروحاته لذلك للأسباب الداعية للفرح بانحدار قوة اميركا النسبية على المسرح العالمي. الكاتب باحث وصحفي ديمقراطي راديكالي يقيم في مدينة أيوا بولاية ايوا وولايتي تشيكاغو وأيلينويس. ألف سبعة كتب أخرها "إنهم يحكمون : الواحد بالمائة ضد الديمقراطية". كيف يعجل ترمب تداعي القوة الأميركية، التي مضت شوطا كبيرا في الانحدار قبل إقامته في المكتب البيضاوي؟.. ليس ترمب نقيضا لأسلافه ، فهو نتاج الخراب والتشوهات الناجمة عن مجمل مسيرة الليبرالية الجديدة في الداخل والخارج طوال أربعة عقود متتالية. والأسوأ في أوباما ، الرئيس السابق انه الإفريقي الأصل يظهر قدرا استثنائيا من عنصرية البيض ضد الأجناس الملونة. معروف انه لم يتحرك للحد من تصاعد عنصرية الشرطة الأميركية، تمارس القتل العشوائي مستهينة بحياة السود، بحيث استنفرت بوحشيتها قيام "حركة حياة السود مهمة"ـ تتصدى لوحشية الشرطة الأميركية. ثم نتطرق الى سياسات ترمب لتخريب الشرق الأوسط، كما يراها الكاتب الأميركي باتريك كوكبيرن. فهو يشبه ترمب بهتلر ويسرد اوجه الشبه بين الاثنين. • * * *
علاوة على التقتيل الذي مارسته القوات الأميركية في العراق فقد مارست التعذيب العنصري. ينقل ستريت عن مقالة كتبها فينسينت إيمانويل ،الجندي سابقا في المارينز، تحدث عن افعال تركته رهن الكوابيس لمدة تزيد على العقد. في مقال بعنوان "ساعدت في إنِشاء داعش" ، كتب يقول: بقيت أفكر في مئات السجناء أخضعناهم لتعذيب شرس؛ اتذكر بوضوح جنود المارينز(مشاة البحرية الأميركية) يتحدثون عن الصفع والركل وإجبار المعتقل على الركوع ووضع الرأس في كيس الخيش ولي الذراع. أتذكر قصص التعذيب الجنسي: إجبارالرجال على ممارسة الجنس مع بعضهم البعض، بينما المارينر يمسكون السكاكين يهددون بقطع الخصيتين في حال الامتناع. ولدى الإفراج ننقلهم الى وسط الصحراء ونطلب منهم السيرعلى الأقدام نحو بيوتهم. ابلغ صحفي التقصي المشهور سيمور هيرش بوجود ملفات أفلام لدى البنتاغون تظهر الجنود الأميركيين، "الشرطة العالمية" يغتصبون الأطفال في حضور امهاتهم خلف جدران سجن أبو غريب: " لم تشرعوا رؤية جميع تلك ... الشرور، الأمور المرعبة التي حدثت على أيدي [جنود الولايات المتحدة] ضد اطفال الأمهات السجينات، بينما الكاميرات تلتقط الصور. وكذلك المؤرخ دان لازار يقدم شهادنه تأملات حول سوريا ينقلها ستريت: "ان شراسة حزب البعث ونظام الأسد تبهت حيال إجرام الأميركيين. فمنذ سبعينات القرن الماضي استثمروا آلاف بلايين(تريليونات) الدولارات في عسكرة الخليج وتسليح اكثر العناصر رجعية ممن يقومون الآن بتمزيق المنطقة . قدمت الولايات المتحدة المعونة الحاسمة لخوض العدوان على اليمن، وصمتت بينما السعودية والإمارات ترسل الجنود لسحق الحركة التحررية بالبحرين. وفي سوريا مضت اميركا يدا بيد مع السعودية في تنظيم وتمويل حرب الوهابيين المقدسة التي أحالت دولة مزدهرة خرائب. واطلق تشومسكي على طائرات بدون طيار أرسلها اوباما لاغتيال من لا يرضى عنهم مذبحة "استهدفت رسميا قتل الناس ممن تعتقد الإدارة انهم ربما ذات يوم يميلون إلى الإضرار بالولايات المتحدة، ثم قتل كل من يصدف وجوده قرب الضحية.". ويضيف تشومسكي: انها كذلك حملة لتجنيد الإرهابيين؛ وهو ما يدركه أصحاب المقامات العليا. فعندما تغتال شخصا ما في قرية يمنية وربما عددا من الأفراد المحيطين فإنك توفر الفرص لآخرين كي يخرجوا للانتقام". قال اوباما ، أثناء حملة ترشيحه للرئاسة : في شن الحرب ضد الشرور ونشر المصلحة العليا .. اميركا هي الأمل الأخير والأفضل على وجه الكرة الأرضية. أوضح اوباما في خطابه لدى تنصيبه رئيسا، " أمننا ينبع من عدالة قضيتنا ؛ من قوة المثال، من سمات التواضع وضبط النفس"- تعقيب مدهش على مجازر الفلوجة وهيروشيما، على القتل بالجملة في جنوب شرق آسيا، و"سكة الموت" في العراق وغيرها الكثير. خلال أقل من عام على تنصيبه وإلقاء خطابه في جامعة القاهرة انطوى سجل شراسة اوباما المتراكم بسرعة في بلاد المسلمين قصف قرية بولا بولك الأفغانية ، حيث تمزقت أشلاء اثنين وتسعين طفلا من بين الضحايا. كتبت نيويورك تايمز في تقرير عن الحادث ان حاكم المقاطعة أفاد لدى الاتصال الهاتفي ان 130 إنسانا سقطوا نتيجة القصف".جمع القرويون نتف أشلاء الضحايا في مقطورتين تسحبهما جرارتان، وأحضروهما الى مكتب الحاكم كي يبرهنوا له أن مجزرة قد حدثت. كل من شاهد المنظر المفجع بكى .رفضت إدارة أوباما إصدار اعتذار أو الاعتراف بمسئولية "الشرطي الدولي ". بالمقابل قدم أوباما اعتذارا كاملا لمدينة نيويورك وطرد موظفا في البيت الأبيض لأن ذلك الموظف ازعج سكان المدينة بنشر صورة طلقة من طائرة حربية تحلق فوق مانهاتن ، الأمر الذي ذكر بتفجيرات نيويرك في 11أيلول 2001. فرق فوق العادة: تخويف سكان نيويورك تطلب اعتذارا كاملا من الرئيس وطرد الموظف في البيت الأبيض.اما قتل ما يزيد على مائة مدني أفغاني فلم يحتج الى اعتذار. تامل قروي أفغاني تلك الأفعال الشرسة في شهر ديسمبر / كانون أول فعقب في مقال له:جائزة سلام ؟ إنه قاتل...اوباما لم يقم إلا بجلب الحرب لبلدنا ". تحدث الرجل من قرية أرمال ، حيث تجمع جمهور من حوالي مائة رجل حول جثث اثني عشر شخصا، كلهم من أسرة واحدة. قتل هؤلاء ، كما افاد أحد الشهود، على أيدي القوات الخاصة الأميركية أثناء غارة جرت في آخر الليل . آنذاك كان اوباما في مرحلة تدريب قدراته على القتل ؛ انضم الى فرنسا وقوى حلف الناتو الامبريالية في تدمير ليبيا ، حيث قتل ما يزيد على 25 ألف مدني ليبي . اوقع الهجوم بقيادة الولايات المتحدة كارثة بأفارقة سود وقدح زناد أضخم ازمة لاجئين منذ الحرب العالمية الثانية. قبل سنتين من الحرب على ليبيا ساعدت إدارة اوباما على فرض نظام انقلابي دموي يميني في هندوراس، حيث أفنى هذا النظام آلاف النشطاء من المدنيين. ورث ترمب البشع والغبي الهراوة الامبريالية من اوباما ، السيد الامبريالي العظيم، الذكي ذي اللسان الفضي. احتفظ أوباما بآلة القتل العولمية للقوة الاعظم جاهزة لحصد الأرواح.اوردت مجلة نيوزويك في الخريف الماضي خبرا لم يحظ باهتمام شاشة رادار الأخبار في الولايات المتحدة في عهد ترمب: طبقا لدراسة أجرتها مجموعة المراقبة، أير وايز، غير الربحية ، فقد قتلت الضربات الجوية لتحالف ترامب خلال الأشهر السبعة الأولى من إدارته ما بين 2900 و4500 مدني ... أشار الباحثون أيضا الى اتجاه صادم آخر – ’تكرار إبادة أسر باكملها في الضربات الجوية‘. في شهر أيار ، على سبيل المثال ، أدت تلك العمليات لموت 57 امراة على الأقل و52 طفلا في العراق وسوريا...وفي أفغانستان ، حسب تقارير الأمم المتحدة، ازدادت وفيات الأطفال من بين المدنيين بسبب الضربات الجوية بنسبة 67 بالمائةخلال الأشهر الستة الأولى من عام 2017 مقارنة بنفس الفترة من عام 2016. اغتيالات ترمب تتم بخراقة ، بحيث تخرج من إطار ضبط النفس الخلاقي والادعاء قابل التصديق بالالتزام بقيم الغرب "المتحضر" . الأفضل فضح الامبراطورية وكشف عريها البشع ، وتسريع تلاشيها الذي آن اوانه. ليست الولايات المتحدة ذروة التهديد فقط للسلم على وجه الأرض، إنها علاوة على ذلك الخطر الرئيس للخصوصية الشخصية ( مثلما اتضح أكثر من أي وقت مضى من خلال ما كشفه ادوارد سنودون)، وللديمقراطية ( الولايات المتحدة تمول الأنظمة القمعية في أنحاء العالم وتزودها بالمعدات)، وكذلك للبيئة الطبيعية العالمية القابلة للحياة ( بفضل دورها غير الضئيل في رفض كونها المراكزالرئيسة لإطلاق الغازات والتسبب في اختلال المناخات) . الى إيليوت كوهين و كارل فيك في تغافلهما عن انتهاء "الحقبة الأميركية"، أيا كان إسهام ترمب في ذلك. وبمقدور الأميركيين أيضا إيجاد الأسباب للترحيب بانحدار الامبراطورية الأميركية . وكما كتب تشومسكي في نهاية ستينات القرن الماضي ،" ييتحمل مجموع الأميركيين تكاليف الامبراطورية،اما المكاسب فللقلة". حقا ، فنظام عمل البنتاغون تركيب ضخم لإثراء تجمع شركات أهلية للتقنيات " الدفاعية" المتقدمة (امبراطورية)، مثل لوكهيد مارتن ، بوينغ ، رايثيون- هذا، بينما تسرق تريليونات الدولارات ، التي يمكن إنفاقها لمواجهة حاجات اجتماعية وبيئية في الداخل والخارج. إنها وسيلة هامة لإعادة توزيع الثروات بحيث تتصاعد معه ثروات ضمن إطار "الوطن".
أضخم الأعباء ترتبت على الملايين الذين قتلوا أوشوهوا على أيدي الجيش الأميركي والقوات العميلة خلال العقود السبعة الماضية وقبلها. وتضم قوائم الضحايا الجنود الأميركيين ممن سقطوا في الحروب ، والعديدون منهم شاركوا في الهجمات السادية من قتل وتعذيب تجاه مدنيين عزل، عملوا باوامر سادة امبرياليين، يعانون الأمراض الاجتماعية صمموا على تعزيز الهيمنة الأميركية بكل الوسائل المتاحة والضرورية. ويتخصص الكاتب الأميركي باتريك كوكبيرن في سياسات الامبريالية الأميكرية في الشرق الأوسط. يتطرق للتخريب الذي تمارسه غدارة ترمب بالمنطقة فيقول:
بعث لي صديق قصاصة صحيفة نيويورك تايمز عدد 31 يناير 1933 تتضمن المقال الافتتاحي للصحيفة ذلك اليوم. حمل المقال العنوان "مخاطرة المانيا". يعترف الكاتب بالمخاطر المترتبة على وصول شخص لرئاسة الحكومة الألمانية " كان يزدريها على المكشوف". غير أن مقال هيئة التحرير طمأن ، معبرا عن الثقة أن لن تترتب مخاطر، والسبب معارضة أعضاء مجلس الوزراء لرئيس الحكومة لو حاول تطبيق تهديداته أثناء الحملة الانتخابية. أراد الصديق الذي بعث الرسالة ان يشير الى أن من السهولة بمكان التقليل من خطورة ما يمضي اليه المهرجون المتعطشون للسلطة؛ إذ قد يكونون اكثر تدميرا وهم في رئاسة الحكومة منهم ذي قبل.فالرجال الشعبويون القوميون الأقوياء يجمعهم شيء مشترك: شعارات عادية ووعود غامضة لكسب الأصوات ،هجوم على الميديا المستقلة، ازدراء القانون ، تهميش البرلمان ، الشوفينية السياسية ، العسكرة، مزاعم الفساد واضطراد السعي خلف السلطة. يقوم ترمب بنسف منهجي لثوابت السياسة الخارجية الأميركية، بما يرفع تدريجيا حرارة الوضع السياسي بالشرق الأوسط. وكما ورد في تعليق أحدهم "يوجد داخل مختلف الأزمات اكثر من أي وقت مضى ‘أجزاء متحركة ’ غير متوقعة ، أجزاء قد تنكسر وتفلت من السيطرة في أي وقت. ترمب يتوقع الكثير من إسرائيل و السعودية، لكنهما قد لا يكونان بمستوى ظنه. يتوجب عليه دفع ثمن دبلوماسي مقابل تجاهل اوروبا وحلفاء آخرين يرون ان مجاملة ترمب قد لا تنفع وقد تفسَّر بازدراء انها مظهر ضعف. ربما يتخيل ترمب امكانية تغييب القضية الفلسطينية، رغم أنها تأبت بعناد على الغياب طوال قرن من الزمن. وقد يظن ان العراق ربما يفترق عن إيران ، غير ان هذا لن يحصل. وما من سبب للاعتقاد أن عقوباته الاقتصادية سوف تسقط النظام. ربما لا ينوي ترمب الدخول في حرب بالشرق الأوسط ، لكنه لن يستطيع الحصول على ما يريد بدون حرب ، وقد لا تتحقق بغباته حتى بالحرب. الحرب في الشرق الوسط ، إذا ما اندلعت، سوف تسفر عن نتائج كارثية لشعوب المنطقة تعقبها عواقب كارثية لمشعليها اميركا وإسرائيل. إذا ما اندلعت الحرب ، يقول الكاتبان الأميركيان جيف دارنر وفيكتور روثمان، فمن المتوقع أن تطلق الحرب زناد ازمة اقتصادية كونية وحرب استنزاف طويلة الأمد تطلق إشعاعاتها اللاهبة من منطقة الخليج في كل الاتجاهات. قد تحدث الحرب تحولا في علاقات القوى بين الأطراف الكبري المتنافسة على مواقع في الشرق الأوسط، بينما تحشد قوى سياسية داخل كل بلد شبيهة بتلك التي فجرت انتفاضات 2011. وبالنتيجة سوف يتهشم التحالف الهش بين الولايات المتحدة وعملائها الباقين . وإذ تضع إسرائيل مصيرها الطويل في سلة قوة عالمية وحيدة على امل ان تساعدها على إدامة احتلالها ونظام الأبارتهايد الذي ترعاه، فإنها بذلك تحشر نفسها في زاوية سياسية ضيقة.
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أعظم خطر يهدد البشرية
-
هي الفاشية عنصرية دموية مندمجة عضويا بالامبريالية
-
أول أيار في حقبة الليبرالية الجديدة
-
مخططات تدميرسوريا نظاما ومجتمعا-2
-
دور الولايات المتحدة في تدمير سوريا-1
-
نصائح احمد صبحي منصور تحابي الاحتلال وتغفل مسروعه الاقتلاعي
-
نصائح الدكتور احمد صبحي منصور المحترم -4
-
نضائح الدكتور احمد صبحب منصور المحترم -3
-
نصائح الدكتور احمد صبحي منصور المحترم -2
-
نصائح الدكتور احمد صبحي منصور المحترم 1
-
متى يظفر شعب فلسطين بالعدالة
-
زيوف وتلفيقات ضمن مكائد الامبريالية
-
صرخة عتاب من القدس تذكير بمحنتها -الحلقة القانية
-
صرخة عتاب من القدس تذكير بمحنتها (1من 2)
-
ثقافة مقاومة تعزز الطاقات الكفاحية للجماهير الشعبية
-
لإنضاج ظروف التسوية العادلة
-
قفزة نوعية نحو الاقتلاع والتهجير
-
اسرائيل تشرعن همجية حق القوة في القانون الدولي
-
التباسات مؤتمر المجلس المركزي الفلسطيني
-
كنيسة الروم الأرثوذكس بالقدس نشات وتطورت برعاية عربية
المزيد.....
-
صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب
...
-
لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح
...
-
الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن
...
-
المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام
...
-
كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)
-
إيران تنوي تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة رداً على انتقادات لوك
...
-
العراق.. توجيه عاجل بإخلاء بناية حكومية في البصرة بعد العثور
...
-
الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا استعدادا لضرب منطقة جديدة في ضا
...
-
-أحسن رد من بوتين على تعنّت الغرب-.. صدى صاروخ -أوريشنيك- يص
...
-
درونات -تشيرنيكا-2- الروسية تثبت جدارتها في المعارك
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|