أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سمير اسطيفو شبلا - ربي لا شماتة / نتائج انتخابات الكوتا -للمسيحيين- - انتخابات 49














المزيد.....


ربي لا شماتة / نتائج انتخابات الكوتا -للمسيحيين- - انتخابات 49


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5877 - 2018 / 5 / 19 - 21:28
المحور: المجتمع المدني
    


المقدمة
ها ان الاستاذ يونادم كنا المحترم وصهره يغادران المنطقة الخضراء التي احتكرها مدة 14 سنة بالتمام والكمال،،!! لسنا الوحيدين الذين حذرناهم من مغبة الاعتماد على الفاسدين ومجاملة الحرامية على ما يبدو حسب رسالة العزيز صباح برخو لجنابكم على الرابط = http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=875568.0
التي درسناها بإمعان ويؤيدها بمعظمها، نعم ونؤكد: انكم زرعتم الحنطة بين الصخور فنبت معه الشوك (حرامية البرلمان) فخنقه حتى الثمالة!! أَلَم نقل لكم ان كورسيكم دوار؟ لا تنسى سيدي يونادم كنا ان لك أمل ضعيف في اعادة الكورسي بعد 20 يوم من الآن حسب قول المفوضية العليا للانتخابات لانك طعنت بنتائج (الكوتا) و يصادقون عليها وحضرتك سيد العارفين كونك المقرر الخاص للبرلمان ولكن "لدولة اللا القانون" خصوصا

الموضوع
لا شماتة بك وبوزيرك وسفيرك أيضا وجميع الذين يحترقون وراءك لانك زرعت الحنطة على صخر جلمود وهو الشعب الاصيل الذي قال كلمته بنسبة 30% فقط !! وسيقول كلمته باقي النسبة المئوية 70% الاخرى في انتخابات 2022 عندها نرجع الى قلب ابو جوزيف العظيم (رحمه الله) عندما حواك في جزء من كهف من منطقة بهدينان وعملت منها ادارة حركتك المناضلة التي جيرتها باسمك الشخصي، لا يا سيدي نحن ومعنا جميع الشرفاء نقول: مليون ترليون مبروك لكم الفوز أيها الفائزين مادام ازحتم يونادم كنا وصهره من المشهد السياسي، قلناها بصراحة دون شماتة بكم لان حركتكم المناضلة التي ننحني أمام تاريخها النضالي وليس أمام مصالحكم الشخصية، لكن الندم لا يفيد، هنا التاريخ يدينك سيدي لانك الوحيد تتحمل مسؤولية ما وصل اليه شعبنا الجريح الذي طعنته بالظهر عندما تركته لقمة سائغة بيد المغامرات وغزوات احد الاحزاب المتنفذة منها غزوة بغداد التي أيدتها كليا بعدم تحركك باتجاه انقاذ اهلنا اصحاب النوادي والملاهي والبارات داخل بغداد حينها وسميناها "غزوة بغداد الصغرى" نعم هناك فرق بينك وبين البارزاني / الابن "القائد مسعود البارزاني" عندما قال للإسلاميين عند غزوة زاخو : انا احمل بندقيتي كاول المدافعين عن المسيحيين حينها، وجنابك سيدي كنت حينها ممثل زاخو في البرلمان، واليوم ايضا فزت بمقعد يتيم من دهوك مع الاسف ونحن متأكدين جدا لانكم ستخسرونه في انتخابات 2022 ان استمريتم على نفس سياستكم (زرع الزوان مع الحنطة على الصخر)

الخلاصة
مرة اخرى نبارك الفائزين في الانتخابات العراقية جميعا دون استثناء منها الحركة الديمقراطية الاشورية (زوعا) دون كنا (لا شماتة ربي) ونقول له: تذكر موقفك من مؤتمر مسيحيي الشرق في بيروت وآخرها = كيف كنت تأكل الفطور اليومي لوحدك، وهناك من كان مؤجر فيلا خاصة على حساب حكومة كوردستان ويعمل له مساج يومي!!! على حسابها الخاص، وهناك من قام بواجبه تجاه حكومة الاقليم ودفع من جيبه الخاص ما مجموعه 11،800،00-$- دفاعا عن الحركة الكوردية في المحافل الدولية!! وعوقب على ذلك دوليا وقال: فدوى للحركة الكوردية!!!! انظروا الفرق بين الثلاثة
هذا ما زرعته البارحة وحصدته اليوم سيدي يونادم لا تزعل من الحقيقة؟،؟ اقترح عليك وعلى صهرك ومن معك ان تترك البيت او الشقة الخاصة بالمنطقة الخضراء وتنظفها جيدا لمن يأتي بعدك؟ الكورسي هو دوار، فمن كان يفكر مجرد تفكير ان صدام حسين سيشنق!! هذه هي الدنيا، ونحذر ايضا من الآن من هم في المنطقة الخضراء وخاصة الذين اجتمعوا مع قاسمي!! لنقول لكم ولهم : نحن العراق
19/05/2018



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملامح حكومتنا الجديدة / ايران في العراق / 48
- نحن ونتائج الانتخابات 2018 /47
- تجميل مهبل برلماني عراقي - الصمت الانتخابي 46
- البرلمان العراقي الجديد عائلي بامتياز - انتخابات 45
- لا علي ولا أولاده (رض) يقبلون ذلك - انتخابات 44
- منح وسام خاص لحقوق الانسان
- تعديلات في النظام الداخلي للشبكة لعام 2018
- انتخبوا مسيحي مؤتمن من شيعي حرامي - انتخابات 43
- لادعاء العام العراقي/ لا تساندوا القتلة - إعدام الغراوي نموذ ...
- الأرمن فرضوا خيرهم على العثماني / حملة ضغط
- المرجعية الدينية رجاء : كونوا أكثر وضوحا / الانتخابات 41
- نحن جماعة ايليا وانتم من صلب شمعون / كوتا المسيحيين - انتخاب ...
- لا ديمقراطية بل بطيخ في انتخاباتنا 2018 / استفتاء كوردستان ن ...
- تهيئة للمؤتمر العالمي السادس لشبكة ومحكمة حقوق الانسان في ال ...
- أي عراقي يعطي صوته لمرشح حرامي هو مجرم/ انتخابات 37
- يرغبون بالاستيلاء على كوتتنا / انتخابات 36
- كفى متاجرة بالدين / انتخابات 35
- العراق بعد صدام حسين / انتخابات 34
- كنا وسنبقى كما نحن
- أنتم تزيدون والوطن ينقص / 33 إنتخابات


المزيد.....




- الأمم المتحدة: النازحون السوريون يواجهون ظروف شتاء قاسية
- الأمم المتحدة: الضربات الإسرائيلية في اليمن تثير المزيد من ا ...
- -قيصر الحدود- الأمريكي يتحدث عما سيفعله ترامب مع عائلات المه ...
- عاجل | أسوشيتد برس: منظمة عالمية سحبت تقريرا يحذر من المجاعة ...
- وزيرالخارجية اليمني:ندعو الأمم المتحدة وكل المنظمات لتجريم م ...
- قطف مطار صنعاء استخفاف إسرائيلي بالأمم المتحدة
- الاحتلال يُمعن في ارتكاب جريمة إبادة جماعية بزيادة وتيرة تدم ...
- مراسل RT: ممثل الأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم توا ...
- في جريمة هي الأكبر ضد الصحفيين في قطاع غزة خلال حرب الإبادة ...
- من لبنان وتركيا والأردن.. ضوابط لعودة اللاجئين السوريين إلى ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سمير اسطيفو شبلا - ربي لا شماتة / نتائج انتخابات الكوتا -للمسيحيين- - انتخابات 49