أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - مجتمع التعددية واوروبا مابعد الدينية والاسلام والتكفيرية















المزيد.....

مجتمع التعددية واوروبا مابعد الدينية والاسلام والتكفيرية


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 5873 - 2018 / 5 / 15 - 22:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لحظة استمرار للنجاح حول الفارق الطفيفة لجلب التي توضع في بحثنا.نعم,السير الجيدة مع(بواسطة-م-1) هولندا,لكن انها لاتعني ان الكل عندهم الجيدة كمثال:ان رعايتنا الصحية تتبع(توجب-م-1)حتى الى الجيدة في العالم,لكن اذ مرضك مزمن ولم تعد تحصل على الرعاية الصحية التي للمرضى المقيمين في ,منازلهم, من بعدما تجربتك ليست تلك الرعاية الصحية الجيدة.انظر,نحن نتكلم حول الوسط العادي وانا الاحظ ان التي للصحافيين احيانا صعبتا حول تعرف ادراك (المتوسطة-م-1)العادي.الوسط العادي لكن اجل يوجد الاختلاف التباين المتينة فيما بين الناس.ايضا الاعلام الاخرى كانت فجأة.الشؤون الماليه في جريدة داخبلاد (جريدة هولنديه يوميه-م1)
Dagblad
تكتب كمثال حول معجزة كشف (الهام-م-1)الاخبار الجيدة.هاد بوتيرس تلك اندهاش رؤية التي وردت(وصلت-م-1)؟ ليست في هذه المقدار.تصريحي تبياني امامه اننا الان نذهب الى مرحلة طويلة التي كنا رئيناها,هكذا 25 عام.حاليا ينظر كثيرا من الناس,بما فيه الصحافيين, ان ليست زمنا طويلا للعودة من بعدما عام او عامين.فترة 25 عام نقلت الى الجانب الاخر تقريبا لم يعد احد (منها-م-1).(وهي مرحلة مابعد الحرب الباردة-م-1).
الهجرة الداخلية
السؤال المنطقي التي تطرح او الاعلام السلبية تكون.تركيز الصحافيين على الشغب (التظاهر,التصادم-م-1)وهوجة اعلامية,مثلما الجوار تحميل المسؤولية؟ ان الحالة المنبثقة من خلال الخلجات العاطفية بدون حق؟ بوتيرس (اي صاحب هذا النص-م-1)تأسف(هو يقول-م-1) :معذرة ,انت تحصل على اجابة الباحثين,لان كثيرا من الاخبار حقا بشكل عادي تظهر.الناس عندهم الرعاية المتينة واحساس المستقبل غير مؤكدة.انت ترى فقط التي احيانا ان الاخبار الى حد ما تحميل المسؤولية.اذ انت تذهب الى الهجرة الداخلية وتنظر مجتمع متعدد الثقافات,بعد اكثر انها ليست هكذا ان 10 مليون انسان بجانب وحيدة يقفون و7 مليون بالجانب الاخر.(وهوعدد سكان هولندا التقريبي-م-1) انت بامكانك ان تكون عندك علاقة رائعتا بجارتك التركية وفي نفس الوقت عندنا مشكلة مع صراع الجهاديين.(وهي تسمية كل التكفيريه-م-1)(وهي اي التكفيريه قليلة جدا نادرتا عند الاتراك سوائا الجاليات او في تركيا لان تركيا منذ زمنا تحولت الى النظام العلماني وحتى ردتها الان محسوبة ضمن مصالح القوى الكبرى ضمن توسع الناتو وشيء ما الاتحاد الاوروبي بذات فكرة مرحلة توسع القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين التي ظلت الى ما بعد الحرب العالميه الثانيه وهي اهم مراحل التاريخ القريب والمعاصر حيث بداية تقدم الصناعة واكتشاف صناعة المدفع ومن ثم القطار والطائرة فالسيارة وهي التي اخذت سريعا بسعة التوسع والسيطرة على كل بلدان العالم من خلال اوروبا بقيادة بريطانيا وفرنسا والتنافس فيما بين في مناطق الصراع ومن ثم انعكست في الداخل وهي التي اعتمدت على التجهيل والاستبداد وفرض الفكر الديني التكفيري في كل مناطق التوسع ومنها نظام العائلة السعوديه ومصر وكل منطقة الشرق وافريقيا حتى قالوا في مصر قيادة قاطرة ثقافة العالم العربي ان نابليون القادم من بعدما تغيير النظام الديني والعائلي وعصر الانوار صار مسلم, وممتدة الى كل اسيا واستراليا وامريكا الى مانحو القرن العشرين.
ومانحو بداية الثمانينات القرن العشرين عادت توسعة استثمار ذاتها الدينية الاكثر تكفيريه ومنهج ابن تيميه والوهابيه السلفيه واكثرها من خلال نظام العائلة السعوديه وعرض افغانستان وعند نهاية الحرب الباردة واعادة الاضطراب والتردي الى كل منطقة الشرق الاوسط وكل التي كانت مستعمرات وبصفة دينيه ومنها اعادة الصبغة الدينيه الى تركيا.
لكن تركيا كانت منذ زمنا بعيدا عبرت مرحلة زمن نظام الكنيسة والسلطان وفرضا صارت علمانيه وبعض الشيء الديمقراطيه التي اخذت شيء ماتتردى الان لكن التكفيريه مازالت نادرة جدا لكن قومية كثيرا وبعض الشيء مراودة احلام الزمن البالي حيث كانت امبراطوريه بصفة دينيه قوميه توسعيه ومتخلفة جدا فكريا حتى عودتها الى حدودها اذ دولة تركيا وقيادة كمال اتاتورك
الذي فرض التحول الى النظام العلماني وتوجه التحرر الفكري حتى قاربت منهج الدولة المدنيه الغير عائليه واليسار صار مؤثر الى حد ما رغم سيطرة الجيش ...الى مابعد نهاية الحرب الباردة ومحاولة اعادتها بتحفظ الى النظام الديني القومي لفرض امتداد الناتو الذي صارت عضو مؤثر فيه هي مابعد الحرب العالميه الثانيه ومن خلالها اعادة تلك زمن المندوب السامي خاصة منطقة انتاج البترول وحيث هو يقول الان عن مجتمع معايشة متعدد الثقافات وهي صفة العالم المتقدم بشكل خاص مابعد الحرب العالميه الثانيه وارتقاء امريكا لقيادة الحضارة السائدة حيث صارت لايضاهيها اي بلد في العالم وهي الاكثر كمجتمع متعدد الثقافات ومن ثم اوروبا مابعد مرحلة النظام الديني ومحاكم التفتيش والعرقيه التي من خلال خلطة الديني العرقي القومي والتدافع على مناطق التوسع وسعة مكاسبها التي اخذتها الى انحدار حربين عالميه غاية في التوحش طالت تقريبا كل بلدان العالم.
ومن بعدها فرض عليها اي اوروبا اقرار الديمقراطيه والدولة المدنيه ستينات القرن العشرين خاصة من بعدما احتجاجات فرنسا التي عبرت لكل اوروبا لاقرار الديمقراطيه والحريات وصار في اوروبا كثيرا من المواطنين من اصول مستعمراتها التي كانت وغير المستعمرات الاقرب لها تركيا كثيرا مهاجرين ولكن الان في امريكا واوروبا هناك ردة وتسارع صعود اليمين المتطرف وتلك صناعة عرض الاسلام كعدو من بعدما خسارة الاتحاد السوفيتي كعدو كان واستخدام التكفيريه والتذكير من ان تركيا اسلاميه حيث هو يقول الان عن امكان علاقة العشيقة التركيه الجارة بالرغم من صراعنا مع الجهاديين(التكفيريين)وان المجتمع ليست محدد بجانبين بل متعدد الثقافت وهذه الاقرب لنهج اليسار والمؤمنين بالديمقراطيه والدولة المدنيه عامه-م-1).
كيم بوتيرس مدير مكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي في هولندا
مجلة فيلاميديا عددابريل/نيسان 2018 ترجمة سلام فضيل من الهولنديه-ص-63-64.
Kim Putters
Villamedia Magazine april 2018.-p-63-64.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المجتمع وادراك تلك العصيبة
- انا وتجربة الحياة وبهجة تلك اللذة
- الاتحاد الاوروبي والحدود المشتركة وفساد السلطه
- نحن والتناسل ومعايشة تلك
- انا وتلك المحبوبة
- نحن وافتضاح القيادة الكاذبة اللاموثوقة
- نحن والقائد المؤتمن والظلم
- القيادة والناس والعسكرة
- انا وتلك العشيقة المزاجية
- نحن وتلك الصراع وقيمة الام الناس
- نحن وتلك القيادة
- الصحافة والسياسة وتعرية تلك
- المرأة والاعراف
- الجريدة والمقهى وتلك
- القيادة الصحافة وابداء الرأي
- الاتحاد ومركب الاشراع
- الاتحاد وتلك قراءة النص
- القيادة ومزرعة الابقار والخيول الضخمة
- الرئيس وتلك الجذابة وقرار تلك
- تلك والقيادة


المزيد.....




- فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني ...
- إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش ...
- تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن ...
- الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل ...
- تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
- بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
- تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال ...
- -التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين ...
- مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب ...
- كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلام فضيل - مجتمع التعددية واوروبا مابعد الدينية والاسلام والتكفيرية