أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - Tragedy .. 3 ..















المزيد.....

Tragedy .. 3 ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5872 - 2018 / 5 / 14 - 23:16
المحور: سيرة ذاتية
    


هذه بعض توضيحات إلى من تابع كتاباتي وخصوصا من يهمهنّ / يهمّهم الأمر , أيْ يعيشون شيئا مشابِها أو يعرفون أن ذلك رغبتهم لكنهم لا يستطيعون الجهرَ بها وإعلامَ شريكاتهم وشركائهنّ .. "القصة" ليستْ "فتوى" لكنها "توضيح" أو "مشاركة" بأفكار تَنطلق من ( واقع معاش ) , وكلّ تجربة "شخصية" / "ذاتية" لا تَنطبق إلا على الأفراد الذين يعيشونها , أيْ لا مجال هنا لإرساء قواعد وهو شأن كل من أراد اِستعباد البشر وحكمهم والتحكم في حياتهم .. لكن الأمر أيضا ليسَ "فوضى" وليس مفتوحا للجميع بل "فقط" لكلّ من يرى أنه يستطيعُ أن يحبَّ أكثر من شخص بِـ ( نفس الدرجة ) و ( في نفس الوقت ) : رأيي الشخصي هنا أن كلّ من تُوجدُ عنده "ذرة" دين لا يُمكن إلا أن يكون مجرد "عاهِر من عواهر" دعارةِ تعدد الزوجات ولا علاقة له بالحبّ لا من قريب ولا من بعيد , وأستطيع الجزمَ بأن الغالبية الساحقة من كل من ينتمون لما يُدعى "عالم عربي إسلامي" هم من هذه النوعيّة حتى لو كانوا ملحدين !

ولنلاحِظ جيدًا أن أديان البدو تَكلّمَتْ عن "تعدد زوجات" لا عن تعدد أزواج بما أنها لا ترى في المرأة إلا بقرة للإنجاب وللحلب . وأرى أنه من السفه حقيقةً أن يُتَكلَّم عن الحبّ في ظل هذه الأديان وثقافاتها القذرة المتخلفة , والأمر يخصّ المسيحية أيضا والتي مَنْعُ التعدد فيها لم يكن قط بسبب اِحترام المرأة أو "حبًّا" لها بل فكرة رومانية ذكية لمنع التكاثر الحشري لليهود واِتقاءً لثوراتهم المستقبلية .. بمعنى ومن الآخر كلامي يخصّ ( حصرا ) ملحدين يرون المرأة = الرجل 100 % , وخصوصًا من لا "مشاكل" عندهم مع ( كل ) الهويات الجنسية , أما أولئك البدو الذين يدّعونَ "الإلحاد" و "العلمانية" و "التنوير" وهُمْ إلى اليوم يَعيشون بثقافة الأيديولوجيا العبرية ويُطلِقون ألفاظها القذرة على غيرهم المختلفين عنهم فكلامي لا أراه يعنيهم ..

لهؤلاء أقول , وأنطلق من المثلية :

- تُسَمِّي المثليين "شواذا" وأنت ملحد ولاديني , أنا شخصيا أراك قمّةً في "الشذوذ" ؛ فكيف تكون ملحدا وأنت تعيش بثقافة شوية بدو بدائيين أقذار ؟! ولو أردت أن تعرف الشذوذ الجنسي الحقيقي فهو عندك أنت من تنسب نفسك وشعبك لجنس البدو الخرافي والذي لا علاقة له بجنسك الحقيقي .

- أنت ملحد وتُشفق على المسلمين مثلا كيف لا يزالون يَتبعون الإسلام وترهاته , بدوري سأُشفق عليك وعلى إلحادك الذي لا يزال يعيش على ثقافةِ عروبةِ وإسلامِ المسلمين الذين تُشفق عليهم وتراهم سذجا مغيبين وهو نفس رأيي فيك "كائنا من تكون" . تراهم قتلة وإرهابيين ؟! ما الفرق بينك وبينهم ؟! قد أجد لهم أعذارا فهم مؤمنون ولا يزالون في الكهوف يعيشون , أما أنت فلا عذر أجده لك ..

- بالمناسبة , أسأل "الأوادم" : من الذي أعطاه "شهادة" "تنويري" و "علماني" ؟! فأنا أراه مجرد "بدوي" لا غير , وهل يُعقَل أنّ من يُهاجِم البشر "فقط" بسبب هوياتهم الجنسية يُسَمَّى "تنويريا" ؟! وهل العنصري الفاشي الإرهابي كهذا الملحد البدوي "علماني" ؟! وما قيمة "فكره" أصلا وهو يتسبّب في اِضطهاد وقتل الأبرياء ؟! أم تراه يظنّ أنّ اِكتشافه لخرافة الإله والأديان "علوم عظيمة" جَعَلَتْ منه أينشتاين عصرنا ونحن لا نعلم ؟!

- سأقول بشأن هؤلاء ما لم أقله حتى في المتدينين : أنا لا أحمل أيّ "ذرّة" اِحترام لفكرهم الإجرامي البائس المنحطّ والذي لم أقله أبدا هو أن عدم اِحترامي يتجاوز "فكرهم" إلى ( شخوصهم ) !

- وليُعلم أن أغلب هؤلاء من "كبار السن" , أيْ ألحدوا بعد "ألف سنة" عاشوها بثقافة الإسلام وعروبته ولا أمل في أن يتجاوزوها , وأنا لا أعلم حقيقةً لماذا لا يتقاعدون ليفسحوا المجال لِـ "الأوادم" خير من بقايا ثقافة البدو التي لا يزالون يُروِّجون لها دون خجل أو حياء ؟!! .. ولمن سيغضب أستطيع أن أمطره بعشرات الأدلة الداعِمة لِـ "عدم اِحترامي" لهؤلاء "الديناصورات التي لا تُريد أن تَنقرض" وأولها أنّ كلامهم التافه والإجرامي يَخصّني "مباشرة" فهؤلاء يقولون عنّي أنّي "شاذّة" بما أني أحبّ اِمرأة وهو زعم يمكن أن يكون ثمنه على الأرض وجودي برمّته ووجود من أحبّ !! فَـ .. عوض أن تغضب , أرى أنه من الأفضل لك أن تُحاوِل التعجيل بانقراض هذه "الديناصورات البدوية الصحراوية" .. أحسن !

- أُضيف ودون أي تورّع أن هؤلاء ( لا مكان لهم في مسيرة التنوير الحقيقية ) و ( لا حاجة لهم أصلا ولا لإلحادهم ) , فهؤلاء أغلبهم عروبيون أمضوا حياتهم يُردِّدون ترهات الصحراء التي لن تقوم لمجتمعاتنا قائمة وهي تَنتسب إليها وتُمجِّدها , وليُراجع من أراد مقالي المنشور تحت عنوان : (( العروبة الألف والمثلية الياء )) .... http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=598315 ....

أعود إلى "موضوعي" وأُذكِّر مرة أخرى بأن هدفي ليس الهجوم على "الزوج" الكلاسيكي الذي لا أعترفُ به أصلا , بل إعلام بِـ "وجود" و "تعزية" لمن يعيشون شيئا شبيها ودعوة ( لهم / لهنّ ) لأن يعيشوا الحياة التي يُريدون ولتذهب إلى الجحيم ( كلّ ) أعراف وقوانين المجتمعات البدوية المنحطة التي يُوجَدون فيها !

المشكلة ليست في "الزوج الكلاسيكي" بل في "بداوته" أيْ في مَنْعِ كل شيء آخر غيره والادّعاء أنه النموذج "الصحيح" و "العادي" والذي يجبُ أن يُتبَعَ , ويُفرَضُ ذلك بالقوة وبتجهيل الرعاع والغوغاء وبدفعهم كوحوش مُجوَّعَة للفتك بكل من خالفَ أعرافهم ..

كلامي ليس "فكرًا" ! ولا أراه قابِلا للأخذ والرد تمامًا كالهويات الجنسية , "هويتي" تقول أني أحبّ رجلا أعيش معه "زَوْجَ" هذا المجتمع المتخلف وأيضا أحبّ اِمرأة .. حبّ يجمعُ ثلاثتنا .. مثلّث لا ولن يُكسَر إلا في حالة وحيدة : الموت !

الاستثناء الذي عندنا والذي لم أره في أي مكان إلى الآن هو أنّه لا يُوجد جنس مع المرأة التي نحبّ [ + حبّ بنفس الدرجة يجمع الثلاثة ] , أيْ "الأساس الأول والأخير" الذي تحكم به ثقافة البدو وأديانهم .. بمعنى أنا و "زوجي" نحبّ اِمرأةً تُبادلنا نفس الحبّ , لستُ مثليّة وفق معاييركم , لستُ "Bi" ونفس الأمر ينطبق عليها بما أنه لا جنس بيننا , "زوجي" ليس "مُعدِّدًا للزوجات" لأن لا جنس بينه وبينها .. ولمن لن يستطيع فهم كيف يوجد هذا أقول ببساطة :

نحن ( هكذا ) !

أنتِ مغايرة ترين الحب جنسا مع رجل واحد ؟ .. جميل , أنتِ مثلية ترين الحب جنسا مع اِمرأة واحدة ؟ .. ممتاز ! [ سأُؤجِّل الكلام عن الـ "Bisexuals" إلى حينه وأيضا أغلب هؤلاء معهم "مشكلة" فهم يدّعون أنه يجب عليّ / علينَا الاختيار ! .. رجاء , لا تخلط ما أقول مع هذا مثلا .... https://www4.fmovies.se/film/you-me-her-1.1n8lx/2xn0v0 .... No soy Emma! ]

أنا أرى الحب "جنسًا" مع رجل واحد مثل الأولى وحبًّا كالثانية لكن دون جنس .. لست "مغايرة" 100 % مثل الأولى ولا "مثلية" 100 % مثل الثانية .. أنا ( هكذا ) !

هي ترى الحبّ "لا جنسًا" مع رجل واحد و "لا جنسًا" مع اِمرأة واحدة .. هي ( هكذا ) !
هو يرى الحبّ "جنسًا" مع اِمرأة واحدة و "لا جنسًا" مع اِمرأة واحدة .. هو ( هكذا ) !

ثلاثتنا نقول عن حبّكم / حبكنّ : "جميل" و "ممتاز" و "رائع" و "لا مشكلة" عندنا معكم / معكنّ .. "مشكلتنا" الوحيدة هي أنكم / أنكنّ أنتم / أنتنّ من عندهم / عندهنّ مشكلة معنا !!

لمن سيستغرب أقول : عُدْ إلى ( أغلب ) كتاباتي المنشورة مثلا وقارِن اِهتماماتي بِـ ( كل ) كتاب وكاتبات الموقع : ستجد رجلا واِمرأة ووطنا ( فقط ) .

أودّ التأكيد مرة أخرى على أني كلامي ليس "دعوة" للناس لأن "يفعلوا" ما أقول , بل هو "إعلام" بوجود بشر يختلفون عنهم .. و "فِعل" ما أتكلم عنه لا يجبُ أن يُطرَح أصلا عندهم لأنه ليس رغبتهم التي تَتّفق مع ذواتهم ؛ فَـ "أغلب" البشر يرون الحياة "زوجًا" وهو الإطار الذي يُوفِّر لهم حاجياتهم وفيه يعيشون الحياة التي يريدون وهو شأنهم الذي لا يجب طرحه للنقاش أو التشكيك أو الدعوة لنموذج غيره ..

لكن ! هناك بشر آخرون لا يرون ما ترى هذه "الأغلبية" , وأيضا لا يجب اِعتبار ما يريدون وما يتوافق مع ذواتهم وهوياتهم موضوعا للنقاش وللتشكيك ولِـ "المحاكمة !" كما تَفعلُ الثقافة البدوية التي تعيش فيها هذه "الأغلبية" : لستم "عاديين" وغيركم "شواذ" بل أنتم وهم موجودون , وعلى الجميع اِحترام الآخرين المختلِفين عنهم !

وليُركِّز جيدا القارئ ليَعلم أن أصل هذه الثقافة البدوية التي لا تعترف بوجود الآخر المخالِف للقطيع هي أديان أولئك البدو و "توحيدهم" المزعوم و "حقيقتهم المطلقة" الأكذوبة .. أتذكّر أحد المعلقين اِستغربَ كيف أُطلِق لفظ "البداوة" على المسيحيين ظانّا أنه يخصّ فقط المسلمين بما أنهم وكما تقول العروبةُ كذبًا عنهم "بدو صحراء" , أرجو أن يُفيده وغيره ما قِيلَ هنا .

أودّ التأكيد أيضا على أن أقوالي ليست "علوما عظيمة" بل تتطلّب فقط لحظة تفكير وصدق بعيدا عن ثقافة البدو , لا أنطلق فيها من "كتب" أو من "فكر" فلان أو من "فلسفة" علان بل :

- من إلحادي "أكيد" والإلحاد المقصود ليس مجرد القول بِـ عدم وجود إله أو الأديان مجرد خرافات وأيديولوجيات فاشية عسكرية اِستعمارية سلطوية , بل القطع مع ثقافة الأيديولوجيا العبرية . وبالطبع , وكما قلتُ و "كَرّرتُ" حتى الملل , الموضوع الذي أتكلّم عنه يستثني ليس المتدينين فقط بل حتى الملحدين الذين لا يزالون يسبحون في مستنقع أديانهم السابقة : كل هؤلاء مجرّد "عبيد" للجنس ولن يروا فيما أقول إلا تجسيدًا لفانتازيا أفلام البورن التي تَستعمِر عقولهم البدوية .. كلامي أبعد من ذلك بكثير ولذلك هو غير مُوَجَّه لهم .

- من تجاوزي لمفاهيم البدو الجنسية : الحبّ والجنس يسيران معا ؟ نعم ولا مشكلة في ذلك , لكن الحبّ يستطيع السير وحده دون جنس وهي الخصوصية التي تُميِّزُ ما أقولُ عن الغالبية الساحِقة من البشر ولا أتكلم عن العالم المُسمَّى "عربي" - إسلامي فقط بل أقصد "الغربي" بالدرجة الأولى : لمن سيُشكّك أدعوه إلى أن يجد "المثلّث" الذي أتكلّم عنه و "الحبّ بنفس الدرجة" الذي يَجمعُ الثلاثة "أضلاع" مع "خصوصية" "الجنس الغائب مع أحد الثلاثة" .

- من ذاتي ومن تكويني الشخصي الذي كان "حقيقتي" منذ الصغر , أستطيع الجزم اليوم أني لم أتبنّى منظومة أو فكرة "الزواج" لحظة في حياتي كلها .. الرجل لم يكن الأصل وبعده تأتي المرأة كما ذكرتُ في الجزء الثاني من المقال , بل نظرتي تلك عندما كنت صغيرة اليوم أُفسِّرها بكوني كنتُ سجينةَ "جنس البدو" : بما أني "مغايرة" , من "المنطقي" أن يكون الرجل هو الأول أو الأساس بما أنه حبّ + جنس , ثم تأتي المرأة في مستوى ثان بما أنها حبّ فقط دون جنس .. الحقيقة تُخالِف ذلك , فلا أحد يأتي قبل أحد ولا أحد يُكمل الآخر بل هما اِثنان تماما كالواحد ولا مقارنة بينهما وعبث وغباء المقارنة بينهما : هو الحبّ , هي الحبّ , هما الحبّ ولا حبّ دونهما .. شبّهتهما سابِقا بالقلب والكبد ولا حياة للجسد دونهما .... http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=594847 .... والقلب يختلفُ عن الكبد ! .. كان ذلك تشبيها "مرحليًّا" لأُبسِّط لمن يُتابع ما أكتب , الآن وبعد كل ما كتبتُ أستطيع إعطاء التشبيه الحقيقي لهما : فهما القلبُ , الجزء الأيمن والأيسر , وفي كل لحظة هي الجزء الأيسر وهو الأيمن والعكس , هما متّحدان ولا حياة لأحدهما دون الآخر , والاثنان قلب يضخ الحياة في جسدي ولا حياة لي دون قلبٍ وفي كل جسدٍ من أجسادنا يُشكِّل اِثنان / اِثنتان قلبَ الأخرى / الآخر .

أتوقّف هنا والموضوع لم يكتمل , ينقصه الكثير ليُعلَم , وللأسف الثقافة البدوية التي تدّعي اِمتلاك "الحقيقة المطلقة" للحبّ ستُجبِرني على مواجهةٍ - لَمْ أُردها - مع منظومة "الزواج" , ثقافة البدو هي التي تُهاجم كل شيء في حياة البشر وهي التي تُضيع وقتهم وطاقاتهم في فضح زيف اِدّعاءاتها وتخاريفها عوض اِستغلال ذلك الوقت فيما يُفيد ويَنفع حياة وكرامة الإنسان والأوطان .. لا أطلبُ سلطةً وجاهًا , لا أطلبُ مجدًا وشهرةً , أطلبُ فقط أن أحبّ من أحبّ في سلامٍ , أنا لا أضرّ بأحد وكل ما أقوله ليس "فكرًا" أدعو الناس لاعتناقه بل هو "هويتي" و "ذاتي" التي لا تُمثِّل غيري وتختلف عنكم / عنكن .. "الحبّ للجميع" ,"لكم حبّكم ولي حبّي" , "لكم زوجكم ولي مُثلّثي" و .. ( فقط ) !



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- Tragedy .. 2 ..
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام .. 2 .. عن الوقاحة وقلة الحيا ...
- بعض كلام بخصوص العروبة - إسلام ..
- العروبة الألف والمثلية الياء ..
- تعليق سريع على ( الوثيقة الفرنسية ) قبل أن تُصبِح ( أسطورة ) ...
- سين جيم ..
- Imagine .. دقيقة .. 2 ..
- Tragedy .. توضيح سريع ..
- Tragedy ..
- Imagine .. دقيقة ..
- آه يا عراق .... 2 ..
- آه يا عراق ....
- قلب مجنون , عقل غبي و .. نقطة نظام !
- Amor para todos !
- Mother .. I want to .....
- Caution guys !! I’m courting your women 🌹 .. 2 ..
- أَنَا وَأَنْتْ : ( Les jeux sont faits! ) ..
- Morena te quiero ..
- عن الحوار المتمدن وعن هيأة الحوار : من الآخر وبإيجاز ..
- Coming out .. 7 ..


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - هيام محمود - Tragedy .. 3 ..