أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شذى احمد - عيد الديناصور














المزيد.....

عيد الديناصور


شذى احمد

الحوار المتمدن-العدد: 5871 - 2018 / 5 / 13 - 13:42
المحور: الصحافة والاعلام
    



اعتاد الموقع الاكثر تصفحا على مدار السنة غوغل متابعة وتكريم ، وتذكير الناس في كل بقاع الارض بمشاهيرها, وابرز الاحداث التي مرت بها.

احيانا كثيرة تكون صور او المقطع الذي يتوسط المتصفح فرصة لتعلم الجديد، او باقل تقدير لتعلم المزيد عن الموضوع.

يصادف اليوم عيد الأم .. وادهشتني صورة المتصفح اليوم . بدت لا تستحق هذا الحدث الجميل . فما معنى ديناصور وفوقة بضع ايادي ملونة. بدا لي شديد السماجة والسخف.
فاذا ما خانت القائمين على هذا الموقع العملاق الموهبة، وامكانية التخيل. فما اجدرهم بتخصيص بعض المال من انهار المكاسب الكبيرة التي تعود عليه كل سنة من اجل توظيف متخصصين متحمسين متقدي الذكاء والفطنة... من اجل دعم مشروعهم الرامي بالتميز والتقدم على الاخرين في اعطاء المعلومة والاعلام صفة عصرية ومميزة.

لانه اصبح بعد كثير من الخيارات غير الموفقة ينذر بالقحط، والجفاف وهذا لا يليق بمؤسسة شلالات دخلها لا تنضب.

مع هذا كل عام وكل أم بالف خير

وعطاءها الذي لاينضب بصحة وعافية. وابداع امومتها بخير وصحة
اخالها لوحة مذهلة جمعت بين فنون عصر النهضةوالمدارس الفنية الحديثة بالرسم واخال جميع ابنائها يهرولون بفرشاتهم الملونة ليرسموا لها خطوطا مذهلة تجمع بين الامتنان والعرفان. لايام طفولتهم، وصباهم الذي ترعرع في احضانها.



#شذى_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واوجعني ذله
- آن بعض الظن أثم
- ما العالم بدون كلمة
- ربيع الأمومة
- الخيمة العجيبة
- اين ضياؤك بلاد الصباح
- خطوات بين بلاد العالم
- زفرات الاحتفالية
- الملف الشائك
- لتدفئة اطفالهم
- لوجستية التسويق
- الاسبوع الاخضر
- ولاتعبرها بالفستان
- العالم منذ الازل
- ليسبوز والبابلي
- و شكرا ليوم الحب
- الوعيد الاسود
- البرد صبية وعانس
- من بين انياب العبث
- سجل فانت


المزيد.....




- -جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال ...
- مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش ...
- ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف ...
- ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
- حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك ...
- الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر ...
- البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
- -أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك ...
- ملكة و-زير رجال-!


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - شذى احمد - عيد الديناصور