أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ردا على المقال السابق : الأب يقول : انا لست المشكلة .. أنا الضحية .!!















المزيد.....

ردا على المقال السابق : الأب يقول : انا لست المشكلة .. أنا الضحية .!!


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5868 - 2018 / 5 / 10 - 23:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ردا على المقال السابق : الأب يقول : انا لست المشكلة .. أنا الضحية .!!
مقدمة : حسبما يقول أهل الإعلام : ( فى مفاجأة من العيار الثقيل ) : جاءتنى رسالة عاجلة من الأب الذى شكاه الابن الصحفى ونشرت رسالته بالأمس . رسالة الأب مليئة بالمفاجآت . وكما قلت ردا على رسالة الابن إننا نضطر الى تصديق المكتوب لنا ، وقد نحلله لو كان فيه تناقضا ، ولم نجد تناقضا فى رسالة الابن ، فهى أحداث مترتبة على بعضها . لذا إكتفينا بالرد على أسئلته . الآن وصلت رسالة الأب بوقائع مفاجئة ومخفية حتى عن الإبن . ونحن هنا أيضا نضطر الى التصديق لأن الأحداث مترتبة ومنطقية . الفارق أن ما يقوله الأب لا يعرفه الابن ـ بل هو يفسر تصرفات الأب والتى من أجلها تعرض لانتقاد من التعليقات . لقد طلب الأب أن أبادر بنشر هذا الرد ، وهذا من حقه . بل إنه ذكر معلومات شخصية عنه وعن الابن ، ونحتفظ بها . ننشر رسالته ، ونرد عليها ، مع بعض من الأسف ..لا أدرى لماذا .!
أولا : يقول الأب فى رسالته :
( قرأت ما كتبه هذا الصحفى عنى يقول ( أبى مشكلتى ) . وقرات التعليقات ، وهو ظلم لى ، وأنا أكتب لك للتوضيح وللسؤال . أنا كتمت الحقيقة وصبرت وتعبت وعانيت . ثم فى النهاية يكتب هذا الصحفى يقول انى مشكلة له . هو كتب عنى ما لا يعرف ، بل حتى لم يذكر عملى وكفاحى الذى به أسست الذى استولى عليه هو أخواته البنات بدون حق . هو أيضا سيعرف حين يقرأ هذه الرسالة حقيقته ، وهو الذى جعلنى أعترف بها .
أقول فى شبابى بعد موت والدى ووالدتى اصبحت المسئول عن أخى الشقيق الصغير. كنت أعمل وانا فى الجامعة ، وكنت شاعرا وناقدا أدبيا . وفى دراستى فى كلية الآداب قدمت بحثا فى ندوة عن قصيدة أحمد شوقى ( مضناك جفاه مرقده ) وقارنت بينها وبين قصيدة ( يا ليل الصب متى غده ) للشاعر الحصرى القيروانى . وكنت اقدم ندوات فى قصر الثقافة فى المحافظة . وكانت أمنيتى أن اشتهر فى ميدان الصحافة والشعر والنقد الأدبى . ضحيت بهذا كله وكتمت موهبتى فى داخلى وبعد التخرج رضيت بعمل فى الامارات لا يتناسب مع مواهبى ، هذا لكى أبنى بيتنا وأرعى أخى الصغير ، الذى حصل على الدبلوم المتوسط بصعوبة ، ثم دخل الجيش . وفى هذا كله كان عالة علىّ ، وكانت سعادتى فى رعايته لأنه كل ما لى فى هذه الدنيا . بنيت البيت الدور الأول ثم الدور الثانى ، وسكن أخى فى الدور العلوى . وطلب منى أن أعمل له ورشة ليعمل فيها . واستدنت من البنك ، وعملت له ورشة حدايد ، وكتبتها باسمه واسمى شركاء ، واستأمنته عليها . ونزلت فى أجازة اريد الزواج . واستعرضت البنات حولنا فأعجبتنى فتاة تصغرنى ب 15 سنة ، فاستشرت أخى فى الزواج منها فرفض وقال ان لها علاقة عاطفية بأحد الشباب . لم أقتنع برأيه ، فكل شاب له ماض أيضا . طلبت زواجها ووافق أبوها ، وبسرعة تم الزواج والدخلة والزفاف وعشت معها أسعد شهرين فى حياتى ، وقبل عودتى الى الامارات طلب أبوها منى قرضا ، وفعلا إقترضت من البنك خمسين ألف جنيه ، وطلبت من أخى أن يسدد أقساط القرض من نصيبى من أرباح الورشة . ثم علمت أن صهرى إشترى بهذا المبلغ قطعة أرض على أمل أن يبنى عليها بيتا . وكنت أاخذ اجازة مرتين فى السنة ، وحملت زوجتى وأنجبت طفلا ، كان كل حياتى ، وفى السنوات التالية أنجبت ثلاث بنات . كنت فى غاية السعادة الى أن تدمرت حياتى فجأة . فى الغربة كنت أعانى من الحرمان الجنسى والهياج الجنسى ، وكنت من حبى لزوجتى أرفض أن تكون لى علاقة عابرة أو دائمة مع أى إمرأة . كنت أتغلب على هياجى الجنسى وانا فى الغربة بممارسة العادة السرية . وبعدها أشعر بالقرف من نفسى ، كيف أفعل هذا وأنا والد لأربعة أطفال ؟ . ثم وجدت الحل . كان هناك معمل طبى يبحث عن متطوعين يأخذ منهم السائل المنوى ليجرى عليه الأبحاث ، ويعطى المتطوع حوالى مائة دولار ووجبة غذائية . قلت لنفسى هذه فرصة أحل بها مشكلتى وأكسب كل اسبوع دخلا إضافيا . ذهبت ، وفعلت المطلوب ، وأخذوا السائل المنوى منى . فى الاسبوع التالى ذهبت اليهم فرفضوا . سألت عن السبب قال لى الطبيب المسئول : إنه بفحص السائل المنوى إتضح أن كل حيواناتى المنوية ميتة . نزل الخبر علىّ كالصاعقة . قلت له يعنى أننى لا يمكن ان أنجب ؟ قال : نعم وبالتأكيد . تركته كالمجنون ، وذهبت الى معمل آخر ، فحصوا حيواناتى المنوية وتأكدوا انها ميتة . لم أقتنع ذهبت الى معمل ثانى والى مستشفى . وتأكدت أخيرا أننى عقيم ، وتأكدت أن اولادى ليسوا أولادى . إذن زوجتى خائنة.!.. فمن هو الخائن ؟ فى البداية استبعدت أن يكون أخى الشقيق هو الخائن . ولكن أخذت أتذكر واسترجع الماضى . زوجتى فى رعايته ، أى هو المسئول عنها . ولو كان بريئا من الخيانة فهو متهم بالتقصير . عزمت على الرجوع والتحقق من الأمر بنفسى . سافرت فجأة دون أن يعلموا . وفتحت الباب فوجدت أخى يتعشى مع زوجتى والأولاد بينهما كأى زوجين مع أولادهم . رأونى مرة واحدة فكانت ملامحهم تؤكد الخيانة بمزيج من الرعب والخوف . لو كانت علاقتهم طبيعية ما كان هذا الرعب . ظلوا دقائق دون كلام . وهب الأطفال للترحيب بى . دفعتهم عنى لأول مرة فليسوا أبنائى . تجمد هو وهى من الرعب . قلت لها صارخا : مع من كنت تخونينى ؟ ومن هو أب هذه الأطفال ؟ قلت لها : ساقتلهم . فى لحظة رأيته ورأيتها يحتضنان الأطفال وهما يرتعشان ويبكيان، والأطفال يبكون معه . كان هذا دليل قاطع على الخيانة . قلت له: إذن أنت الذى تخوننى معها . أنت والد أطفالها. انهلت عليهم ضربا وهم مستسلمون . تعبت فأخذت اصرخ وأضرب راسى فى الحائط حتى تفجرت الدماء من جبهتى . هدأت .. وبعد فترة قلت : أمامى حل واحد من حلين : إما أن أقتلكم واطفالكم وأحرق هذا البيت وأقتل نفسى ، وإما أن أطلقك وأطردك يا خائن وتتركان البلد الى غير رجعة . أخذا فى البكاء وهما يحتضنان الأطفال ، والأطفال يبكون لبكائهما . أخذتنى شفقة بالأطفال ، فلا ذنب لهم . قلت فى نفسى : بعد كل ما فعلته من خير لا أريد أن تنتهى حياتى بالانتحار وقتل أطفال أبرياء . قلت لهم : من أجل الأطفال الأبرياء أختار الحل الآخر .من الغد ترحلان من البلد بلا رجعة . وافقا . ودخلت غرفة أغلقتها على نفسى وظللت أبكى من القهر . وهدأت بعدها ، وفكرت فى عواقب طردهم . لا شك أن الشائعات ستتناثر تبحث عن السبب . وهذه الشائعات ستصل الى إكتشاف السبب وهو الخيانة ، وستكون فضيحة لى أيضا . فكرت فى حل آخر يحفظ ما تبقى من كرامتى . خرجت من الغرفة وكانا مع أطفالهما فى الصالة . قلت : خوف الفضيحة التى ستلحقنى أيضا هناك حل آخر . هو يترك البيت ويعيش بعيدا ، وممنوع عليه أن يدخل بيتى هذا أو أن يتصل بها . وهى تظل محبوسة فى هذا البيت لا تغادره ، وهى محرمة على أمام الله . ولا بد أن يتم التنفيذ الآن . وفعلا غادر وبات فى الورشة ، وفى اليوم التالى وجد شقة مؤقتة ، وجاء عمال الورشة فنقلوا من البيت حاجاته . وأصبحت أعيش معها ومع أولادها . إن أزعجنى الأولاد قمت بضربهم ، إن حاولت الدفاع عنهم قمت بضربها . ثم قلت أن أبتعد عن البيت بقدر الامكان حتى لا أراها ولا أضربها ولا أضرب الأطفال المساكين ، وقسمت الورشة بينى وبينه مع انها ملكى ومن عرق جبينى ، دفع لى نصيبى وأصبحت ملكا له ، وهذا حتى لا أضطر للذهاب للورشة وأراه . فأصبحت أعيش معظم وقتى فى القهوة أشرب الشيشة ، وأدخن الحشيش ، ثم تركت الحشيش ، واكتفيت بالشيشة أدفن فيها جروحى. وتكونت حولى شلة من الرفاق ، ساعات اقرأ عليهم الشعر ونضحك ، وعندما أجوع أدخل المطعم التابع للقهوة . وأرجع البيت أتحاشى أن أراها هى وعيالها . لم أعد أحتاج البيت إلا فى دخول الحمام . وحتى ملابسى أغسلها بنفسى ، ومستحيل أن آكل شيئا تعمله بيدها ،أو أن تلمس شيئا لى أو أن تدخل حجرتى اصلا . تبدّل مظهرى وشكلى ، وكنت أنظر الى صورى القديمة وأتحسّر . وأتساءل عن شبابى وأناقتى وأشعارى وثقافتى وفصاحتى .. كل هذا ضيعته إمرأة خائنة وأخ خائن . مات ابوها فتنازلت هى بإختيارها عن قطعة الأرض لى لأن أبوها لم يسدد ثمنها لى . الخائن إنتقم الله منه فأصابه مرض القلب ، وقلت انه سيموت وأنا الوارث لأملاكه ، وهذا هو العدل . الخائنة أصابها التهاب الكبد الوبائى . وفى الأوقات التى أكون فيها ليلا فى البيت كنت أسمع تأوهها . وأرى هذا إنتقاما إلاهيا . وماتت . وحضر ابنها الصحفى فتآمر مع الخائن ( ابيه الحقيقى ) وباع له الورشة وسجل البيع فى الشهر العقارى . وعلمت بالأمر عند وفاة الخائن . وحضر ابنه الصحفى ليضع يده على الورشة فوقفت له وشتمنى أمام العمال فضربته . ثم قررت أن ابيع البيت لأقطع صلته بى . وبعت البيت واشتريت شقة ، وتزوجت من سيدة أرملة لها ثلاثة أطفال ، أصبحوا قرة عينى ، وأنا ألان سعيد مع زوجتى ، وعدت الى قراءة كتب الأدب والشعر والاطلاع على مواقعها فى الانترنت ، وألازم البيت وقطعت صلتى بالقهوة والمطعم . وتعرفت الى موقعكم وأصبحت أقرأ فيه كل يوم ، وفوجئت برسالة هذا الابن الذى يقول إنه يشعر بالعار بسببى ويزعم أننى ألاحقه بالتليفون اشتمه وأطلب من الصدقة . خسىء ابن الحرام . أنا لا أعرف تليفونه اصلا . أنا الذى أحاول محوه ووأمه وأبوه من ذاكرتى . أنا لست محتاجا للصدقة منه . أنا الذى أشعر بالعار من هذا الولد ابن الحرام وأخواته البنات بنات الزنا . لولا الفضيحة لأعلنت الحقيقة فى بلدنا . هذه هى القصة الحقيقية . وأتخيل وجه الصحفى ابن الزنا وهو يعرفها الآن.
وأستفتيك يا دكتور : هل يجوز أن يحمل هذا الصحفى وأخواته البنات إسمى وهم لا ينتمون لى ؟ هل يجوز لهم أن يرثونى ؟ طبعا سأكتب أموالى لأبناء زوجتى . ولكن أسأل عن حكم الشرع فى نسبة ابناء الزنا لى . سألت فى بعض المواقع فقالوا لى هم اولادى طبقا لحديث ( الولد للفراش وللعاهر الحجر ) . يعنى نسبة الولد للزوج صاحب الفراش . وبما أن لك رؤية تقدمية فى الأحاديث فهل هذا صحيح ؟ وهل يتفق مع صحيح الاسلام ؟ أرجو الاجابة.
وشكرا لك أنك أعدتنى للكتابة بعد أن كدت أنساها . ولم أنم ليلة أمس حتى أتممت كتابة هذا الرد بكل الحقائق . أرجو أن تنشره اليوم ليكون تصحيحا للأكاذيب التى قالها عنى الصحفى ابن الحرام. وشكرا . )
ثانيا : وأقول :
1 ـ أنا آسف وحزين لما أقرؤه . إن كنت صادقا فقد عانيت الكثير . ولكن لا اتعاطف معك وأنت تضرب الأطفال الذين لا ذنب لهم .
2 ـ حديث ( الولد للفراش وللعاهر الحجر ) جعلوه حديثا متفقا عليه بزعمهم ، وهو يدل على جهل من إفتراه . بدليل :
2 / 1 : قوله ( وللعاهر الحجر ) أى يحكم برجم العاهر الزانى بالحجر . وحسب شريعتهم فالرجم ليس لكل زان بل هو عندهم للزانى المحصن فقط ، ثم كيف يكون الرجم للرجل الزانى ولا يكون للزوجة الزانية ، أى لماذا لا يقول حديثهم الكاذب ( وللعاهر والعاهرة الحجر ) .
2 / 2 : يقول جل وعلا : (ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ) (5) الاحزاب ) . نزل هذا فى عصر شاع فيه الزنا حيث كانوا يعتبرون الزنا أمرا شرعيا مأمورا به ، قال جل وعلا عنهم : (وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا ) وقد رد عليهم رب العزة جل وعلا : ( قُلْ إِنَّ اللَّهَ لا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ أَتَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ (28) قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) (29) الاعراف ). وشاعت أنواع من الأنكحة الفاسدة. ونرل القرآن بالتصحيح فى تفصيل المحرمات فى الزواج ( النساء 22 : 24 ) ، وشاع أيضا موضوع التبنى .
2 / 3 : كان عمرو بن أبى العاص ـ مثلا ـ إبنا لإحدى العاهرات إسمها ( النابغة ). وقد ولدته فإختارت أن يكون أبوه (أبا العاص ) وتم إقرار هذا . أى تم الاعتراف بكل النسب الشائع بغض النظر عن كونه جاء من نكاح صحيح أو فاسد أو من زنا .
2 / 4 : وقوله جل وعلا : (ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ )(5) الاحزاب ) يأتى فيه ( العلم) أو عدم ( العلم ) بهذا النسب . بمعنى إن (علمتم) أباه فألحقوه بأبيه ، إن لم ( تعلموا) أباه فهو أخ فى الدين . وفى العصر المملوكى كانوا يطبقون هذا الشرع فى المماليك الذين كان يؤتى بهم أطفالا ، فينشأون فى الدولة المملوكية مجهولى الأب ، فكان يطلق عليهم ( الأمير فلان ابن عبد الله ) . فى عصرنا الراهن ومع التقدم العلمى يمكن تحديد النسب بال ( دى إن إيه ).
3 ـ وفى حالة صاحب الرسالة الذى تأكد من أنه عقيم فليسوا بالتأكيد أولاده . وواضح من هو أبوهم الحقيقى . وعليه فالأمر راجع اليه إذا شاء أعلن هذا أو كتمه . وله أن يتصرف فى أمواله كيف يشاء .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبى هو مشكلتى .!!
- فى العذاب : الله جل وعلا لا يظلم أحدا ( 2 : 3 )
- فى العذاب : الله جل وعلا لا يظلم أحدا ( 1 : 2 )
- القاموس القرآنى : مصطلح : ( إنتهى ) يعنى ( الكفّ التام عن شى ...
- هل فى القرآن الكريم إشارة عن جريمة عائشة فى موقعة الجمل ؟ ( ...
- هل فى القرآن الكريم إشارة عن جريمة عائشة فى موقعة الجمل ؟ ( ...
- يا صبر أيوب .!.يا صبر نوح .!. يا صبر يعقوب .!.
- بين النذر والصدقة
- أهل الذكر
- ( وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيراً )
- نعم .. التصوف ابن للتشيع .!!
- هذه الجرأة المقيتة على الله جل وعلا.!
- (علم الله ) جل وعلا وأسلوب المشاكلة
- الشيطان وحسابات البشر الخاطئة
- ( إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى ...
- كلمة ( رب ) فى سورة ( يوسف )
- إضافات رائعة بعث بها الاستاذ محمد محمود
- البغى بغير الحق والبغى بالحق
- الاستكبار بغير الحق ( 2 من 2 )
- الاستكبار بغير الحق ( 1 من 2 )


المزيد.....




- لجنة شئون الكنائس في فلسطين: سبت النور يتحول لنموذج لانتهاك ...
- خطوات تنزيل تردد قناة طيور الجنة على أحدث الأقمار الصناعية 2 ...
- دعوات لتعزيز التقارب السعودي الإيراني وترسيخ الوحدة الإسلامي ...
- طريقة تثبيت قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات لمشاه ...
- تردد قناة طيور الجنة أطفال 2025 بجودة ممتازة على النايل سات ...
- مستني ايه فرحك أبنك حالًا مع أحدث تردد قناة طيور الجنة الجدي ...
- من قلب الدمار... المسيحيون الأرثوذكس يحيون الجمعة العظيمة في ...
- الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات إسرائيلية لـ-تفجير المسجد ...
- تحذير فلسطيني من مخططات منظمات إسرائيلية تستهدف تفجير المسجد ...
- تحذير فلسطيني من مخطط لتفجير المسجد الأقصى


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ردا على المقال السابق : الأب يقول : انا لست المشكلة .. أنا الضحية .!!