تحية للمرأة العراقية الصامدة

الحركة الديمقراطية العراقية الموحدة

الحوار المتمدن-العدد: 421 - 2003 / 3 / 11 - 03:43
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

تحية لأم وزوجة وأخت الشهيد الذي قتله الفاشيين

تحية الى الأم والأخت التي تواجه الحصار والديكتاتورية والحرب

تحية للعراقيات في المنفى

بأسم الحركة الديمقراطية العراقية الموحدة نقدم اليكم أحلى التهاني والأمنيات

بعراق مدني حر ديمقراطي موحد يسوده السلام والمحبة ويضمن الحقوق الكاملة وغير المنقوصة للمرأة العراقية التي تحملت أقصى صنوف التمييز والعسف والأضطهاد.

ونعاهدكن بأننا لن نحيد عن طموحاتكن في الحرية والمساواة وإعلاء دوركن في المشاركة السياسية والأجتماعية والأقتصادية سوية بنفس الحقوق والواجبات التي تمنح للرجال.

ليكن الثامن من آذار حافزا لتشديد النضال من أجل إرساء الحقوق الأنسانية المشروعة

لجميع أفراد المجتمع التي تشكل المرأة نصفه الجميل الذي تحمل من الحرب والحصار مايضاهي في أحيان كثيرة معاناة الرجل في العراق.

إن المرحلة التي نعيشها تحتم علينا أن نتوحد ونكرس جهودنا من أجل إسقاط النظام الديكتاتوري .لا حرية للمرأة ومجتمعنا يقبع تحت الأرهاب التي تمارسه سلطة البعث المجرمة, لا حرية للمرأة تحت التهديد بالحرب والأبادة , لا حرية للمرأة وشعبنا يقبع في سجنه الكبير .

ليرتفع صوتكن عاليا في النضال ضد الحرب وضد الديكتاتورية البغيضة .

ونحو المزيد من المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والأجتماعية وفي النضال من أجل عراق ديمقراطي حر وموحد.

 

الحركة الديمقراطية العراقية الموحدة

www.Rahakmedia.com

 

#الحركة_الديمقراطية_العراقية_الموحدة (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات