أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسامة فاخوري - الحجاب : فرض ديني أم عرف مجتمعي ؟















المزيد.....

الحجاب : فرض ديني أم عرف مجتمعي ؟


أسامة فاخوري

الحوار المتمدن-العدد: 5862 - 2018 / 5 / 2 - 23:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


امنذ القدم، يتساءل العديد من الناس هل الحجاب فرض ديني ؟ أم هو زي تقليدي تابع للعرف والمجتمع ؟. هذا ما سأحاول الإجابة عنه في هذا البحث.

إن مصطلح "الحجاب" الشائع بين الناس هو مصطلح غير دقيق ليتم إطلاقه على زي، لذلك كان من الأحرى عليهم تسميته لباس أو ثياب عوض حجاب، ونستند في هذا للقرآن الكريم حيث جاءت لفظة "حجاب" ومشتقاتها 8 مرات ولم تمت بأي صلة لا من بعيد ولا قريب إلى لباس سواء للذكر أو الأنثى.
ولنعرض الثماني آيات المذكورة :

{جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا} (الإسراء 45)

{فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا} (مريم 17)

{وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الْأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيمَاهُمْ} (الأعراف 46)

{وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} (الأحزاب 53)

{فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ} (ص 32)

{وَمِنْ بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ} (فصلت 5)

{وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} (الشورى 51)

{كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ} (المطففين 15)

وكما ذكرت فإن كلمة الحجاب لم ولا تمت إلى اللباس بأية صلة في كل استعمالاتها في القرآن الكريم. لذلك وجب علينا التساؤل، أين النص الصريح بالحجاب ؟ وبفرضه ؟ وما يستر هذا الحجاب ؟.

يستند الفريق الذي يقول أن الحجاب فرض ديني لآية في سورة النور وأخرى في سورة الأحزاب :

{وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (النور 31)

وكما يتضح لنا فإن الله عز وجل لم يحدد ما هي الزينة الظاهرة، وتركها سبحانه وتعالى عامة ومفتوحة كما تنص الآية بوضوح.

اختلف المفسرون في قوله عز وجل {إلا ما ظهر منها}، وهذا ما سأسرده في تفسيري الطبري والقرطبي :

تفسير الطبري : وقوله: {ولا يبدين زينتهن} يقول تعالى ذكره: ولا يظهرن للناس الذين ليسوا لهن بمحرم زينتهن، وهما زينتان : إحداهما : ما خفي، وذلك كالخلخال والسوارين والقرطين والقلائد والأخرى: ما ظهر منها، وذلك مختلف في المعنى منه بهذه الآية، فكان بعضهم يقول: زينة الثياب الظاهرة. ذكر من قال ذلك ابن مسعود، قال: الزينة زينتان: فالظاهرة منها الثياب، وما خفي: الخلخالان والقرطان والسواران. عن عبد الله أنه قال: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} قال: هي الثياب.
وقال آخرون : الظاهر من الزينة التي أبيح لها أن تبديه: الكحل، والخاتم، والسواران، والوجه. وهم ابن عباس وسعيد ابن جبير.

تفسير القرطبي : واختلف الناس في قدر ذلك؛ فقال ابن مسعود: ظاهر الزينة هو الثياب. وزاد ابن جبير الوجه. وقال سعيد بن جبير أيضا وعطاء والأوزاعي: الوجه والكفان والثياب. وقال ابن عباس وقتادة والمسور بن مخرمة: ظاهر الزينة هو الكحل والسوار والخضاب إلى نصف الذراع والقرطة والفتخ؛ ونحو هذا فمباح أن تبديه المرأة لكل من دخل عليها من الناس. وذكر الطبري عن قتادة في معنى نصف الذراع حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر آخر عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر إذا عركت أن تظهر إلا وجهها ويديها إلى ها هنا» وقبض على نصف الذراع.

لم يحدد الله عز وجل ما الظاهر، لتؤكد الآية جوهر مسألة اللباس أنثروبولوجيا، لأن اللباس مسألة تتطور عبر الزمان والمكان والعرف الاجتماعي، ولهذا يتضح لنا لماذا جاءت كلمات الزينة الظاهرة على الشكل الشامل والفضفاض.

أما قوله عز وجل {وليضربن بخمرهن على جيوبهن} فهو دعوة لضرب الخمر على الجيب، فما هو الجيب ؟ وما هو الخمار ؟.

الجيب لغة هو فتحة أو شق له طرفان، أما الآية فإنها تتحدث عن "الصدر"، والجيب لا يعني الصدر حصرا كما يتوهم البعض، فهو جيب من الجيوب العديدة الموجودة في جسد الإنسان.
أما كلمة الخمار، فإنها تعني - لغة - الغطاء على العموم، ولا تفيد غطاء الرأس حصرا، كما يتوهم البعض وينشر، لذلك يقال : دخل فلان في خمار الناس، أي فيما يواريه ويستره منهم. والتخمير هو التغطية، ولذلك سميت الخمر خمرا، فهي تخامر العقل وتغطيه وتستره عن الإدراك والوعي.
قبل الإسلام كان الإناث والذكور (أهل كتاب، مشركين) يغطون رؤوسهم، لذلك فالمسألة أنثروبولوجية ولا علاقة لها لا بالدين ولا بالشرع.

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} (الأحزاب 59)

أجمع جل المفسرين - كما سأوضح - أن الآية نزلت في التمييز بين الحرائر والإماء، على أساس أن المنافقين كانوا يتحرشون بالحرائر وهم يعتقدون أنهن إماء، لهذا دعيت الحرائر - حسب المفسرين - لأن يلبسن لباسا خاصا بهن لتمييزهن عن الإماء وليتجنبن التحرش من الشواذ.

تفسير الطبري : القول في تأويل قوله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن} يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين، لا يتشبهن بالإماء في لباسهن إذا هن خرجن من بيوتهن لحاجتهن، فكشفن شعورهن ووجوههن، ولكن ليدنين عليهن من جلابيبهن، لئلا يعرض لهن فاسق، إذا علم أنهن حرائر بأذى من قول.

تفسير الجلالين : «يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن» جمع جلباب وهي الملاءة التي تشتمل بها المرأة أي يرخين بعضها على الوجوه إذا خرجن لحاجتهن إلا عينا واحدة «ذلك أدنى» أقرب إلى «أن يعرفن» بأنهن حرائر «فلا يؤذين» بالتعرض لهن بخلاف الاماء فلا يغطين وجوههن فكان المنافقون يتعرضون لهن «وكان الله غفورا» لما سلف منهن لترك الستر «رحيما» بهن إذ سترهن.

تفسير القرطبي : وكانت المرأة من نساء المؤمنين قبل نزول هذه الآية تتبرز للحاجة فيتعرض لها بعض الفجار. يظن أنها أمة، فتصيح به فيذهب، فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ونزلت الآية بسبب ذلك.

يتضح أن المسألة لا علاقة لها لا بجوهر الدين ولا بفرض من فرائضه، بل هي مسألة في تمييز الحرائر عن الإماء - حسب زعمهم - في زمن كان فيه الرق سائدا ومعمول به، عكس أيامنا.

وبما أننا في زمن لا إماء فيه، فما حاجة النساء بإدناء الجلابيب ؟ فالعلة من الجلابيب ذهبت بذهاب الرق تماما، ولو افترضنا جدلا أن الحجاب أو أي زي هو حكم شرعي، فإننا أمام حكم متغير، تماما كالرق وآيات القتال وملك اليمين (كما يزعمون). ولنستند لأقوالهم بشأن الأحكام الثابتة والمتغيرة.

إن الأحكام تنقسم لقسمين، ثابت ومتغير :

- الأحكام الثابتة : تلك التي لا تتغير ولا تتبدل بتغير الأزمة والأمكنة ، والأشخاص والعوائد ، ولا بتجدد الحوادث ولا بتقلب الظروف .
وهذا النوع قررت الشريعة أصول مسائله، وفصلت أحكامه تفصيلا وافيا فهي أحكام ثابتة دائمة لعامة الناس، ولجميع الأمم، وفي كل الأحوال، إذ مقصود الشارع من تشريع الحكم هو المصلحة، ومن المصالح ما لا يتغير ولا يتبدل كمصلحة حفظ الدين، والنفس، والعقل، والعرض، والمال، وكتحريم الربا والزنا والسرقة، والقتل ، والظلم، والغصب ... وغير ذلك من المحرمات.

- الأحكام المتغيرة : ما يتغير بحسب اقتضاء المصلحة له زمانا، ومكانا، وحالا كمقادير التعزيرات، وأجناسها، وصفاتها، فإن الشارع ينوع فيها بحسب المصلحة.
وأما الأحكام الإسلامية المتغيرة، فهي تلك القوانين التي تكتسب صفة مؤقتة، أو طارئة لارتباطها بظروف خاصة، بحيث تـتغير باختلاف ظروف الحياة، فمثل هذه الأحكام قابلة للتغير والتبدل تبعاً لتغيرات الحالات الاجتماعية والتطور التدريجي للحضارة والمدنية، وما يستـتبعه من زوال القديم وظهور الوسائل والمناهج الجديدة.
ولا ريب في حاجة الإنسان إلى مثل هذه الأحكام المتغيرة كحاجته إلى الأحكام الثابتة، حيث لا يتصور بقاء مجتمع من المجتمعات البشرية واستمراره دون هذه الأحكام المتغيرة المتحركة.

أما بالنسبة للأحاديث فهي ليست كافية لنأخذ منها حكما شرعيا أو فرضا دينيا، ونذكر من الأحاديث عمدتهم في الاستدلال على الحجاب، وهو حديث (يَا أَسْمَاءُ إِنَّ الْمَرْأَةَ إِذَا بَلَغَتْ الْمَحِيضَ لَمْ تَصْلُحْ أَنْ يُرَى مِنْهَا إِلا هَذَا وَهَذَا) وهو حديث مرسل ضعيف لا يصح الاستدلال به. قَالَ أَبُو دَاوُد هَذَا مُرْسَلٌ ؛ خَالِدُ بْنُ دُرَيْكٍ لَمْ يُدْرِكْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا. وهناك أحاديث أخرى في نفس السياق ولكن بصيغ مختلفة ومتغيرة، وكلها لا تصح للاستدلال، ولا تصح لنأخذ منها حكما شرعيا.

ولن أتطرق لموضوع أن الأنثى فتنة لذلك يجب تغليفها، أما الأمة الرشيقة الجميلة فحتى وإن أظهرت ثدييها فلا فتنة منها، ولن أعرض أقوال الفقهاء الكارثية بخصوص عورة الأمة، والتي يتضح أن الفقهاء لم يعتبروها أنثى إطلاقا، ولن نعلق على عورة الأمة التي حددها السادة الفقهاء الأجلاء.

إن اللباس - الحجاب - الذي تلبسه النساء هو مظهر فاسد يقلل من شأن المرأة عموما، كما إنه مصدر للتفريق بين فئات المجتمع النسائي وكأن التي تلبس الحجاب تقول لمن لا تلبسه أنها أشرف وأطهر منها ! وهذا ليس حقيقة مطلقة، فكم من محجبة هي في الحقيقة فاسدة وكم من أنثى غير محجبة هي في الأصل لؤلؤة مضيئة. ولو كان سبب الحجاب هو الفتنة من شعيرات الأنثى، فهل هو فرض على حليقة الرأس ؟ ولماذا لا يكون فرضا على الذكور أصحاب الشعر الناعم والجميل ؟ ولماذا لا يتنقب الذكر الوسيم ؟ أوليس هو بفتنة للإناث ؟ أم أن الفقه الذكوري خلط الحابل بالنابل، وجعل الأمور عنصرية ؟.

انتشر الحجاب في البلدان المتخلفة مع انتشار المد الديني المسيّس - بالأخص الوهابية - لكي يزيد الناس تخلفاً على تخلف. ومن المعلوم أن الذكور والإناث يغطون رؤوسهم في العديد من المناطق العربية، لكن هذا ليس بدليل على أن غطاء الرأس فرض ديني، فشيوخ الأزهر على مدار سنين عديدة يغطون رؤوسهم، وكذلك شيوخ الحرمين، فلماذا لم يقل أحد أن الحجاب فرض على الذكور كذلك ؟.

أخيرا، اللباس (حجاب، نقاب، برقع) ليس من أركان الإسلام ولا من أركان الإيمان، ولا يوجد شيء اسمه لباس ديني ولباس كفري، فاللباس هو لباس عرفي اجتماعي تابع للزمان والمكان. ولا يوجد نص صريح قطعي الثبوت قطعي الدلالة يدعو إلى لباس معين، ولا يوجد نص صريح يقول أن هناك لباس ديني ولباس غير ديني.
ولو كان الحجاب فريضة دينية لماذا لم تأت كلمة حجاب بمعنى "زي" ولو لمرة واحدة في القرآن؟ فهل يعقل ألا يذكر القرآن فرضا يراه الناس أساسا للدين كله ولا يستقيم إلا به؟ فهل من المنطق أن يغفل القرآن ذكر هذا الأمر الهام لو كان فريضة دينية كما يدعون ؟.



#أسامة_فاخوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إله أهل السنة والجماعة
- فكر البحث الاسلامي
- كذبة كل ما في الصحيحين صحيح
- المستشرقون والاسلام
- الحجاج بن يوسف الثقفي
- مات مبتسما !!
- أكذوبة عذاب القبر : النار يعرضون عليها
- الموتى والأموات
- الكهنوت الإسلامي
- المنهج الفكري الإسلامي
- الناسخ والمنسوخ (الماسخ والممسوخ)
- السحر حقيقته وخرافته
- وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْ ...
- زواج المسلمة من الكتابي حلال
- حقيقة زواج النبي (ص) من عائشة


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسامة فاخوري - الحجاب : فرض ديني أم عرف مجتمعي ؟