أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فؤاد العبودي - أوراق .... صادق فرج التميمي














المزيد.....


أوراق .... صادق فرج التميمي


فؤاد العبودي

الحوار المتمدن-العدد: 5862 - 2018 / 5 / 2 - 15:52
المحور: الصحافة والاعلام
    


وانا استعرض صداقتي الحميمة مع اخي الكاتب والصحفي صادق فرج التميمي...اود القول انني لن اتحدث عن انتخابات الصحفيين اذ لست مهتما اصلا بما جرى وهو تحصيل حاصل لكم من الصحفيين ادلوا بأصواتهم واختاروا الذين يريدونهم وكفى....
اتحدث عن شخصية مثل صادق فرج الذي كان يتمنى الخير للآخرين من الزملاء حتى قبل الانتخابات...فهو وحده مضيف للخيرين...وكلما قمنا بزيارة نقابتنا الاصيلة كأم لنا مهما تزوجت بعدد من الرجال...فهي نقابتنا التي نحبها ولن ننظر اليها الا لكونها صرحا مهما...
اعود لأخي الروائي صادق فرج...حيث يطيب لنا الجلوس في غرفته لتبادل احاديث الذكريات الصحفية لكننا فوجئنا في فترة ما بعدم وجود غرفة له...بسبب اعمال معينة لايمكنني الجزم بغير ذلك لكنه بقي كما هو صادق المؤدب الذي يقابل الجميع بابتسامة وان كانت جريحة الشفاه لكنه يبتسم وبعيون رمادية ظللتها هموم الدنيا .
صادق فرج شخصية فوق مستوى الشبهات...وكنت وانا امر على قرابينه حكايات من زمن الفوضى اعجب لتلك الديناميكية التي احتواها كتابه المهم جدا جدا والانتقالات بين الاحداث وكيف تسنى لهذه الشخصية الهادئة جدا عندما تقابله وبين تلك الحيوية...
انا احب صادق صديقا عذبا لم يقدم لي شيئا من باب المصلحة لكن استقباله لي وللآخرين كان ينم عن تربيته الاخلاقية وحسن تعامله...وان لم يفز في الانتخابات فتلك مسألة تعود لاختيارات الزملاء على الرغم من الخسارة الفادحة بعدم انتخابه لأنه يشكل رقما مهنيا ونقابيا في عالم الصحافة...نعم خسرناه والقادم افضل .



#فؤاد_العبودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحيانا تمطر السماء ذهبا
- الى صديقي القاص المبدع (عبد الكريم حسن مراد)


المزيد.....




- -ساعد نساء سعوديات على الفرار وارتد عن الإسلام-.. صورة ودواف ...
- ماذا تكشف الساعات الأخيرة للسعودي المشتبه به قبل تنفيذ هجوم ...
- الحوثيون يعلنون حجم خسائر الغارات الإسرائيلة على الحديدة
- مخاطر الارتجاع الحمضي
- Electrek: عطل يصيب سيارات تسلا الجديدة بسبب ماس كهربائي
- تصعيد إسرائيلي متواصل بالضفة الغربية ومستوطنون يغلقون مدخل ق ...
- الاحتلال يقصف مدرسة تؤوي نازحين بغزة ويستهدف مستشفى كمال عدو ...
- اسقاط مقاتلة أمريكية فوق البحر الأحمر.. والجيش الأمريكي يعلق ...
- مقربون من بشار الأسد فروا بشتى الطرق بعدما باغتهم هروبه
- الولايات المتحدة تتجنب إغلاقاً حكومياً كان وشيكاً


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فؤاد العبودي - أوراق .... صادق فرج التميمي