رسالة موجهة إلى منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا

خليل الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 5839 - 2018 / 4 / 8 - 08:48
المحور: المجتمع المدني
    

رسالة موجهة إلى منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا
جمعية الثقافة العربية النيوزيلندية
جمعية المرأة العراقية النيوزيلندية الثقافية
جمعية الصابئة المندائيين في نيوزيلندا
التيار الديمقراطي العراقي في نيوزيلندا
جمعية نينوى الآشورية
الجمعية الكلدانية المتضامنة
الحركة الديمقراطية الآشورية - محلية أُوكلاند
اللجنة الخيرية الآشورية
جمعية ذوي المهن الطبية العراقية النيوزيلندية
جمعية الشباب الثقافية العراقية النيوزيلندية

تحية طيبة
في أدناه الوثائق المطلوب توفرها لعراقيي الخارج
لتسهيل عملية مشاركتهم في الإنتخابات البرلمانية لعام ٢٠١٨
يرجى طبعها وتوزيعها على أبناء جاليتنا العراقية الكريمة في نيوزيلندا
ووضعها في الأماكن التي يرتادها العراقيون من مطاعم وورش عمل
وأماكن العبادة المختلفة من كنائس وحسينيات وجوامع وغيرها
وإرسالها إلى إيميلات كل الأصدقاء الموجودين لديكم
مع خالص الود والتقدير

جمعية الثقافة العربية النيوزيلندية
جمعية الصابئة المندائيين في نيوزيلندا
التيار الديمقراطي العراقي في نيوزيلندا



الوثائق المطلوبة للعراقيين المقيمين خارج البلاد لتسهيل
مشاركتهم في الانتخابات البرلمانية لعام ٢٠١٨
وثيقة واحدة من الوثائق الأساسية التالية
-1 البطاقة الوطنية الموحدة
2 - جواز السفر العراقي
3 - هوية الأحوال المدنية
4 - شهادة الجنسية العراقية
5 -دفتر النفوس العراقي لعام 1957 شرط أن يحتوي على صورة تثبيت الشخصية
مع وثيقة واحدة من المستمسكات الساندة هي :
1 - بطاقة الناخب الإلكترونية خالية من الصورة الشخصية
2 - وبطاقتا التموينية والسكن
أو واحدة من الوثائق الأجنبية الساندة منها :
1 - بطاقة اللاجئين الصادرة عن الأمم المتحدة
2 - شهادة الصليب الأحمر
3 - إجازة السوق في البلاد المقيم فيها الناخب
4 - هوية الإقامة
5 - جواز السفر الخاص في بلد الإقامة
6 - شهادة الميلاد الصادرة في السفارات العراقية مع وثيقة أخرى ساندة
7 - شهادة التخرج من الجامعات الأجنبية
على أن تصدق من وزارة الخارجية
8 - وثيقة اللجوء الوطنية للعراقيين صادرة عن بلد الإقامة .


#خليل_الجنابي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات