أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اللعنة على يوم مولدي وعلى القدر وعلى اجدادي حتى السادس عشر













المزيد.....

اللعنة على يوم مولدي وعلى القدر وعلى اجدادي حتى السادس عشر


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 5833 - 2018 / 4 / 2 - 17:37
المحور: المجتمع المدني
    


يا اتباع نبي الغوغاء والرعاع والدهماء
يا ضباع الصحراء
يا اتباع نبي الغوغاء والرعاع والدهماء
يا اتباع دين الاسلام ... دين عصابات السطو والسلب والقتل والتدمير والحرق والترويع والسبي والارهاب والجهل والغباء
*** اقول لكم ----
ان لكل زمان صولة ورجال وظرف وحال وعلى الباغي تدور الدوائر والتاريخ ابدا لن ينصف الخسيسين الانذال
هذا زمن العلمانية ... زمن العدالة والحرية .. زمن العلم والقانون والكرامة الانسانية
وقد حان وقت الحساب ... وحسابنا معكم حساب وجود فاما نحن واما انتم
وستكون لنا الغلبة نحن العلمانيون ... لاننا اصحاب الحق والحضارة والعلم والقوة
ولاننا انسانيون
وسوف لن نرحمكم لانكم اغلقتم كل ابواب الرحمة بايديكم
لن نذبحكم او نحرقكم او نستعبدكم او نسبي نساءكم او نغتصب اموالكم واعراضكم كم فعلتم بكل انسان يخالفكم بمنهجكم وخارج عن قطيعكم
انما سنمنع عنكم اسباب الحياة ومقدرات ديمومة العيش والوجود
وسنعزلكم ونحجزكم عن ممارسة الحياة بين الانسانيين ونفصلكم عن حضارتنا وسياق وجودنا ومجتمعنا
نحن الانسانيون لا نقبل بغير الانسان ان ينتمي لنا ويعيش بيننا بحب وسلام وعدل وكرامة
ومن يختلف عن فصيلتنا ليعيش بفصيلته كما يستحب
لا يسمى هذا عنصرية انما هو قانون الطبيعة وحكم العلم والواقع
-------
عندما احترم عقلي
عندما احترم عقلي
واحب جسدي
واعشق روحي
واعتز بشخصيتي
وافتخر بكياني وذاتي
اكون عنئذ انسان واع حر مستقل استحق الحياة
----------------
اللعنة على يوم مولدي
عندما تدور الخمرة في رأسي اذ اكون لوحدي في احضان الطبيعة حيث الهدوء والجمال والنظافة والنقاء والخضرة والماء
وحينها يتجلى تفكيري وتسمو روحي ويتحرر جسدي اذ احس بانني ملك الكون
وفي هذه الحالة عند مقارنة وضعي كانسان حر منطلق منسجم مع طبيعة الكون ومع حالة عيشي في ارض تسمى وطن بين مجتمع منسوب اليه ( العرب المسلمين ) اجد نفسي حقيقة كأنني اعيش بارض قفراء موحشة بين كومة من الضباع المفترسة المتربصة
اللعنة على يوم مولدي وعلى ذاك القدر وعلى كل اجدادي حتى السادس عشر
-------------
الاسلام مرض وبلاء
الاسلام لم يترك مجالا للانسانيين كي يعبرو عن انسانيتهم بالعطاء والكرم والوفاء والحب والتسامح والمشاركة والتضحية من اجل الانسان الضعيف او المريض او المحتاج او المعاق او المسكين او من لا يمتلك مقدرات وملكات حياتية للعيش بكرامة
الاسلام زرع الحقد والكراهية والنفور والمرض والخيبة والخوف بالنفوس
اذ اصبح الانسان غريب عن اخيه الانسان يشعر اتجاهه بالخوف والريبة والغربة وعدم الثقة
الاسلام دمر الثقافة الانسانية ودمر الاخلاق والقيم ودمر الحضارة وشوه التاريخ
الاسلام مرض وبلاء ... انه قاتل للحياة والانسان ومدمر لكل معلم حضاري وجودي
الاسلام هو الثقب الاسود الذي يبتلع كل كائن وياخذه نحو العدم ... هو عكس قانون المادة ولغة الوجود وبرمجة الكون
--------------
اكرهكم ... !!!

هؤلاء هم امة العرب والاسلام
يخذلونك ويغدرون بك ويكذبون عليك ويخونونك ويسلبونك ويسرقونك ويعقرونك وباللآخر يحملونك مسؤولية تصرفهم وكانك انت الذي دفعتهم وارغمتهم على هذا التصرف ... اذ يوهمونك بانك مخطىء وما تصرفهم اللا جزاؤك
يضحكون بوجهك ويعاملونك معاملة انسانية حتى لحظة الظفر بك اذ تتغير المعادلة 180 درجة فتنقلب الانسانية الى حيوانية والانس الى اجرام والاخوة الى انتقام
هؤلاء هم امة العرب والاسلام
-----------------
اكرهكم ... !!!
واكرهم نبيكم وكتابكم والهكم
اكره عاداتكم وتقاليدكم ونهجكم وتفكيركم
اكرهه اشكالكم وسلككم واخلاقكم
اكره حتى رائحتكم
اكرهكم بكل مواصفاتكم ... ايها العرب المسلمون
------------------
دولة الاسلام مولود ميت

الاسلام فكر لدولة حضارة ولدت ميتة تفتقد لمقومات الوجود والديمومة
والدين الاسلامي ليس دين ذو روحانية لها طاقة حياتية متجددة انما هو عقيدة خصوصية لسكان الصحراء قبل 14 عشر قرنا ومن يعيشون نمطية حياتية خاصة بهم
وهدف عقيدتهم هو السلطة والثروة المبنيتان على اساس التسلط والعدوانية ونكران الآخر والغاء شراكة الحياة مع الانسان الغريب عن القطيع
ان مفهوم الدولة في الاسلام مبني على اللا مواطنة وعلى اللا انتماء للانسانية او لاي مجتمع مدني يفكر تفكيرا حضاريا اجتماعيا من اجل التطور والتنمية والتغيير والتحديث والبناء
الدولة الاسلامية قائمة على مفهوم الاستهلاك والاستغلال والاستعباد والتسلط والعدوانية اتجاه الآخر المختلف الخارج عن صف القطيع وعن الولاء وعن الانتماء لعصابة السلطة
الاسلام فكر عصابي يختص بمكان محدد وهو الصحراء وزمان محدد في فترة زمنية قصيرة امتدت لبضع عشرات من السنين كانت بدايتها ظهور الاسلام قبل 14 قرنا على يد محمد ابن الصحراء العربية نبي البدو
--------------
كل من ينطق بشهادة لا اله اللا الله محمد رسول الله

كل من ينطق بشهادة لا اله اللا الله محمد رسول الله ويؤمن بدين الاسلام فهو مريض عقليا ونفسيا اثر فايروس الاسلام اللعين القاتل وعليه فانه يمثل خطرا حقيقيا على حياته اولا ثم على حياة البشر قاطبة وحياة كل الكائنات على الطبيعة من نبات وحيوان وعلى كل مكونات الطبيعة من عناصر فهو خطر على البيئة ايضا



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانسان في بلاد الاسلام والعربان له الموت والذل والقهر والحر ...
- الشخصية العربية الاسلامية عصية على الفهم والانسجام ولها مميز ...
- انا انسان اريد العيش بسلام وكرامة في كل مكان وزمان
- الحب ارقى قيمة خلقية عرفها الانسان بفضل ذكائه
- فلسفة منهجية للحياة العصرية وبناء الشخصية
- كنا صغار بعمر الورد نحب بعضنا ونعيش انسانيتنا
- العري من وجهة نظر علمية وفائدته للانسان
- متى فهمت الحياة واصبحت صانعا لها ولي شخصيتي المميزة ؟
- الدين وراء التخلف والارهاب وانحطاط القيم والاخلاق الانسانية ...
- آراء شخصية من تجارب حياتية في الحب والمرأة
- الطبيعة امي فيها الحب والسلام والحرية
- كأس او كأسين من الويسكي صباحا ومساءا
- الحب طاقة الحياة وسبب ديمومة العيش وسر الوجود
- من صفات شخصية العربي عموما المميزة له
- من صفات الشخصية العربية فسيولوجيا وسيكولوجيا ومميزاتها العنص ...
- عندما تتحرر من القطيع وتسمو بكيانك الى درجة انسان
- قوة الشخصية للانسان ( القوة الذاتية /الطاقة الداخلية )
- حياتي في مجتمع العرب المسلمين حرب لا تنتهي
- سقوط داعش يعني نهاية حلم دولة الخلافة الاسلامية
- اعداء الانسانية اعداء الحضارة اعداء التقدم والرقي...


المزيد.....




- -اللعنة والنعمة-.. قصة خارطتي نتانياهو في خطابه بالأمم المتح ...
- لافروف يلتقي بسام الصباغ على هامش الجمعية العامة للأمم المتح ...
- تصفيق وصيحات استهجان ومقاطعة.. شاهد كيف استقبل نتنياهو في قا ...
- -رش الملح على الجرح- أمطار غزة تفاقم معاناة النازحين وتُغرق ...
- نتنياهو يتمسك بالحرب ويهاجم الأمم المتحدة ووفود دبلوماسية تق ...
- ضمت دولًا مثل السعودية ومصر وإيران.. نتنياهو يعرض خرائط -الن ...
- السوداني يعود إلى بغداد بعد مشاركته باجتماعات الجمعية العامة ...
- من جديد.. خرائط نتنياهو تعود إلى منصة الأمم المتحدة
- عدد من مندوبي الأمم المتحدة يغادرون جلسة الجمعية العامة أثنا ...
- لبنان يتسلم من الصين هبة بقيمة مليون دولار لمساعدة النازحين ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - اللعنة على يوم مولدي وعلى القدر وعلى اجدادي حتى السادس عشر