أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - مساء الخير ياحكومة وبدون زعل الإسلام فشل ! -1-















المزيد.....

مساء الخير ياحكومة وبدون زعل الإسلام فشل ! -1-


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 5830 - 2018 / 3 / 29 - 00:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



من الأمور التي تصدم وبشدة في مجتمعي هي الأمور المرتبطة ارتباطا وثيقا بالدين !

أمور سببها الرئيس الدِّين والتَّدَيُّن الظاهر !!

بل إن المجالات المختلفة والمرتبطة بحياة الفرد والمجتمع كان الدِّين المصطنع سببا في تفشيها بقبح وبقباحة مقززة !!

نحن مجتمع فاشل !

نعم نحن مجتمع متخلف !

ونحن .. و... الخ

لماذا لازلنا نصر على سبب تخلفنا وفشلنا ونحن جميعا نعرفه ؟!

لماذا !!

متى نتحرر منه ونركنه جانبا !!

لماذا لا أستطيع البوح بإسمه !!

لماذا نسمع ونقرأ مثل الآتي من كتاب البراء والولاء للشيخ الدكتور الفوزان :

من مظاهر مولاة الكفار
التشبه بهم في الملبس والكلام وغيرهما
الإقامة في بلادهم وعدم الانتقال منها إلى بلاد المسلمين لأجل الفرار بالدين
السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس
إعانتهم ومناصرتهم على المسلمين ومدحهم والذب عنهم
الاستعانة بهم والثقة بهم وتوليتهم المناصب التي فيها أسرار المسلمين واتخاذهم بطانة ومستشارين
التأريخ بتاريخهم خصوصا التاريخ الذي يعبر عن طقوسهم وأعيادهم كالتاريخ الميلادي
مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أو تهنئتهم بمناسبتها أو حضور إقامتها
مدحهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون نظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد
التسمي بأسمائهم الاستغفار لهم والترحم عليهم
من مظاهر موالاة المؤمنين
الهجرة إلى بلاد المسلمين وهجر بلاد الكافرين
مناصرة المسلمين ومعاونتهم بالنفس والمال واللسان فيما يحتاجون إليه في دينهم ودنياهم
التألم لألمهم والسرور بسرورهم
النصح لهم ومحبة الخير لهم وعدم غشهم وخديعتهم
احترامهم وتوقيرهم وعدم تنقصهم وعيبهم
أن يكون معهم في حال العسر واليسر والشدة والرخاء
زيارتهم ومحبة الالتقاء بهم والاجتماع معهم
احترام حقوقهم الرفق بضعافهم الدعاء لهم والاستغفار لهم
أقسام الناس فيما يجب في حقهم من الولاء والبراء
من يحب محبة خالصة لا معادة معها
من يبغض ويعادى بغضا ومعاداة خالصين لا محبة ولا موالاة معهما
من يحب من وجه ويبغض من وجه!!


http://ajurry.com/home/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B2%D8%A7%D9%86/


وهذه خطبة له !!

عناصر خطبة “قضية حرية المرأة”

– الخطبة الأولى لا عز إلا بالإسلام
– كيد الكفار والمنافقين ضد الإسلام
عبث الكفار والمنافقين بقضية المرأة
التشكيك في الحجاب
المطالبة بعمل المرأة
المطالبة بإزالة الفوارق بين الرجال والنساء
قيادة المرأة للسيارة
المطالبة بمشاركة المرأة في وسائل الإعلام
الخطبة الثانية لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها
دعاء خطبة الجمعة!!

ولازالت مطبوعة ومسجلة وتبث وتوزع وتنشر بكثرة !!

ما هذا العبث في عقولنا !!

اقرأوا !


الأمة الإسلامية بحاجة إلى مرفقين: مرفق الإفتاء ومرفق القضاء للعلامة صالح الفوزان

الإفتاء هو بيان الحكم الشرعي من غير الإلزام نه ويكون عند السؤال عنه من فرد أو جماعة والقضاء هو بيان الحكم الشرعي مع الإلزام نه ويكون بين الخصوم والناس بحاجة إلى المرفقين في عباداتهم ومعاملاتهم وخصوماتهم وقد تولى الله الإفتاء بنفسه سبحانه قال تعالى: (يستفتوكن فِي النِّسَاءِ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ)، وقال تعالى: (يستفتوكن قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ)، وتولى رسول الله صلى الله عليه وسلم المرفقين بنفسه وبنوابه، فكان يقضي بين الناس في الخصومات والمنازعات، وكان يفتي السائلين في المشكلات وكان خلفاءه من بعده يتولون ذلك ويستعينون فيه بنوابهم وكان علماء الأمة من بعدهم يقومون بالقضاء وبالإفتاء وقد دونت فتاواهم وأحكامهم ليستفيد منها من يأتي من بعدهم ودون ذلك في الموسوعات الفقهية التي صارت منهلا عذبا يرده الناس لحل مشكلاتهم، ومصدر ذلك كله كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وكان هذا الأمر وهو الاعتداد بهذا الفقه والافتخار نه معلوما لدى الجميع حتى ظهرت في هذا العصر ناشئة تندد بهذا الفقه وتقلل من شأنه ومن ذلك ما كتبه الكاتب عبدا لله النغيمشي في جريدة الحياة عدد الأحد 5 مايو 2013 بعنوان: فقهاء الراهن ناقلونا فقه أم فقهاء وما كتبه وغيره في هذا الموضوع وإنما يريد أصحاب هذا الانتقاد إفساح المجال لنظرياتهم التي منها مجارات العصر والسير مع الركب العالمي أينما توجه دون التقييد بأحكام الحلال والحرام، ثم تجاوز هذا الانتقاد إلى الفقه الإسلامي المبني على الكتاب والسنة والموروث عن سلف الأمة والعدول عن ذلك إلى فتح اجتهاد جديد يتماشى مع رغبات الناس وأهوائهم، والله تعالى يقول: (وَلَوْ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتْ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ)، فإذا اجتمع الهوى مع عدم الأهلية الفقهية ضاعت الأمة وضلت الطريق، ونحن أمة إسلامية وبين أيدينا كتاب الله سبحانه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومنهج السلف الصالح فيجب علينا أن نسير على هذه الأصول قال تعالى: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ)، وقال: (وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)، وقال: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ)، وقال: (وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا)، فكيف نترك هذا المنهج الرباني ونسير مع الركب العالمي التائه الضال، إن أهل الكتاب لما تركوا إتباع رسلهم واتبعوا أهوائهم هلكوا وضاعوا قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ)، وقال تعالى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)، ويوم أن كان المسلمون سائرين على منهج الكتاب والسنة سادوا العالم وفتحوا البلاد ونشروا الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: “إني تارك فيكم ما إن تمسكتم نه لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي”، وكما أخبر صلى الله عليه وسلم عن “افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة”، قيل من هي يا رسول الله، قال: “من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي”، وهذا كما في قوله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)، فلا نجاة لنا إلا بإتباع الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة من اعتقاد وعمل وفقه، ففقه السلف الصالح ثروة بأيدينا نقتبس منها حل مشاكلنا فمن يريد إفلات أيدينا من هذا الموروث العظيم فإنه يريد إضلالنا وإهلاكنا ولا شبهة له في ذلك إلا قوله إن فقه السلف فقه قديم ولا بد من فقه جديد والرد على هذه الشبهة:
أن الشريعة عامة لكل الأجيال إلى أن تقوم الساعة، قال الإمام مالك رحمه الله: (لا يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها)، والمسلمون أمة واحدة قال تعالى: (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً)، من أولها إلى آخرها.
من هو المؤهل للاجتهاد الفقهي كتأهل السلف مع ضعف المناهج في الدراسة وندرة المعلمين الأكفاء وانشغال الناس عن التفقه في الدين حتى ضعفت المدارك وقلت الحصيلة العلمية، ومن الذي يكون بمنزلة الأئمة الأربعة وغيرهم من العلماء الراسخين في هذا الوقت.
إذا وجد في الفقه الإسلامي بعض الاجتهادات التي فيها نظر فإنها ترد إلى الكتاب والسنة قال تعالى: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً)، فيؤخذ ما قام عليه الدليل ويترك ما سواه.
لما وجد الضعف الفقهي في هذا الزمان أنشئت المجامع الفقهية وهيئة كبار العلماء لحل مشاكل النوازل العامة على ضوء البحوث العلمية المستقاة من الفقه الإسلامي الصحيح لعدم وجود الاجتهاد الفردي المؤهل.
الفتوى الفردية قد خصصت لها دور الفتوى في المجتمعات الإسلامية التي تنظر فيما يجد من إشكالات فردية أو اجتماعية قال تعالى: (وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا نه وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمْ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً)، فالأمر منضبط والحمد لله وليس بالصورة التي ينشرها هؤلاء في بعض الصحف ليهولوا الأمر ويشككوا المسلمين في واقعهم وفقههم فعلى كتَّابنا أن يجعلوا كتاباتهم فيما ينفع المسلمين ويزيدهم ثقة بعلمائهم وفقههم وعلى صحفنا أن لا تنشر ما يسئ إلى هذا المجتمع المسلم، لأن الصحافة هي اللسان الناطق بثقافة الأمة وفق الله الجميع لما فيه الخير للإسلام والمسلمين


لا ذكر على الإطلاق لبقية العلوم والمعارف الإنسانية والعلمية والطبية والمهنية ناهيك عن الفنون !!

ثم بحمق نسأل أنفسنا !!
لماذا نحن متخلفون وفاشلون !!!!
نحن يا حكومة نعرفه!
نحن نخاف !

فلماذا يا حكومة تخافين ؟ وممن !!

فائدة/

الإسلام فشل في حكم المجتمع والسعودية نموذجا!

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=517087


الإسلام فشل في مواكبة العصر والسعودية نموذجا!

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=497120


الإسلام والعصر ووجوب تنحيته والسعودية نموذجا!

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=488186

الإسلام والحرية والديمقراطية طلاق بائن !

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=445361


المهاجرون من الإسلام أم من المسلمين يهربون؟!

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=494922



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإمام ابن باز يعترف بفشل الشريعة ياحكومة !!
- إمام الجامع ودرس العصر والحكومة الكاذبة !!
- الصَّدِيقُ الغَرْبيُّ والدَّاعِيَةُ المَخْمور مِثْليُّ الجنس ...
- الله وأنا وصديقي المُتَنَصِّر !! -2-
- مساء الخير يا حكومة ! ممكن كلمة رأس ! -2-
- الله وأنا وصديقي المُتَنَصِّر !! -1-
- مساء الخير يا حكومة ! ممكن كلمة رأس ! -1-
- جَمْعِيَّةٌ عِلْمِيَّةٌ أَمْ تَكْفيريَّة!! وصباح الخير ياحكو ...
- الحكومة والدِّينُ ورجاله إلى متى التبذير ؟! -2-
- الحكومة والدِّينُ ورجاله إلى متى التبذير ؟! -1-
- الحكومة والأسلمة والاستتابة المعكوسة والفلبيني نموذجا!
- قِصّة مِن وَحْي الخَيَال الدَّاعِيَةُ الزَّانِي ! -1-
- الشيخ علي بلحاج والعرعور وقناة وصال يا مرحبا!
- قصتي مع الأخ الفلبيني الذي أسلم ! ج 1
- هَلْ الإِسْلَامُ يَحْتَضِرُ ؟!!
- ذِكْرِيَّات مع كلية الشريعة والتكفير والمعتقل -1-
- الإِسلامُ والإبْدَاعُ وعُقُوبَةُ الإعْدامِ والسُّعُودِيَّةُ ...
- يوم حقوق الإنسان 10 ديسمبر !!
- الحكومة الدينية هي من يمارس العنف وإهانة المرأة!
- المعاقون والعيد وحد الردة وصباح الخير يا طاهرة !


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله مطلق القحطاني - مساء الخير ياحكومة وبدون زعل الإسلام فشل ! -1-