|
الفصل الثاني ...سوريا 2020
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 5830 - 2018 / 3 / 29 - 00:25
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
الفصل الثاني _ أمي سوريا 1 موقف النبي والفيلسوف واحد . النبي فيلسوف قديم ، والفيلسوف نبي حديث . أما ، لماذا لا توجد رسولة ولا فيلسوفة ...؟! ( كل فيلسوف فرد أول ) كثير من الأسئلة الإنسانية المشتركة ، ما تزال بالمستوى المنطقي ودونه ، وما ارتقى منها إلى المستوى العلمي _ التجريبي معروف ، ودخل في مصنف الاختصاص الأكاديمي الجاف . بعبارة ثانية ، سؤال المعرفة الذاتية _ اعرف نفسك _ ما يزال يشكل صدمة للفرد المعاصر ، وكأنه من أدب الخيال العلمي وكما يتوقع أن يكتب في القرن القادم ... وليس مجرد فكرة وخبرة فلسفية مضى على صياغتها الحالية عدة آلاف من السنين !! الاستجابة الملائمة لسؤال المعرفة المحوري والمتوازن ، الذاتي والموضوعي بالتزامن تمثل تاريخ العلم الفعلي ، أكثر من حصره ضمن تاريخ الأخطاء المصححة _ العبارة التي تشي برغبة صريحة بقتل الأب . في سوريا القرن العشرين _ وهذا القرن ربما ... السجين والسجان والسجن واحد : الخوف . .... عندما ذهبت إلى المحكمة الشرعية ، لتسجيل زواجي أول مرة ، ظننت أن الزوار والمراجعين ومن يشغلون المكان ، جميعهم جاؤوا بهدف الزواج . وعندما ذهبت إلى المحكمة الشرعية ، لتسجيل طلاقي لأول مرة ، ظننت أن كل من أصادفهم ومن يملؤون المكان ، جميعهم جاؤوا بهدف الطلاق . كنت مخطئا في الحالتين . .... بعمر 53 سنة 2013 ... عدت إلى بيت أمي ، وسوريا تمزقها الحروب الأهلية والعالمية . كانت الرحلة الأكثر خوفا في حياتي . لم اشعر سابقا أنني أخاف من عليا . ومع ذلك كان الشعور الثابت ليس الخوف ، بل فقدان الشعور بحدود الأنا ...والتشويش . ...أتذكر فقرة من كتاب " فن الاصغاء " ل إريك فروم ، يتحدث فيها عن الخوف من الأم . صدمتني العبارة ، وتأكيده أن نسبة من يخافون من الأم في المستوى اللاشعوري يصل إلى تسعة من عشرة ! والبقية مصدر خوفهم الأب !؟ صدمتني عبارة ثانية ، اكثر قسوة ، من قريبي وصديق طفولتي أحمد وهو يشير ساخرا إلى ( بيت عليا القديم _ بيتنا ) ... أما تزال تخاف منها ؟ وهو يقصد امي بالطبع . بعد اربع سنوات ، من السكن مع أمي ، لأول مرة اعرف شعور الخوف الأصيل . الخوف بدون تحريف أو ألوان ،... الرغبة في الهرب فقط ...وأبعد ما يمكن . _ إذا فعلت هذا الأمر سوف تقابل بالسخرية والعداء . _ نفس الشيء إن فعلت نقيضه . ( أنت مطالب ومدان مهما فعلت ) . " أنت شخص غير مرغوب به هنا " . " أنت مصدر شقائي " . ويتكرر معنى العبارتين في كل حركة أو نبرة صوت . سلوك الشخصية العصابية النمطي : تغريك وتستدرجك بمختلف الوسائل التي بحوزتها ، للاقتراب والعودة إلى منزلها . وبعد أقل من خمس دقائق ، تبدأ التصرفات المعاكسة , والتي تختصرها كلمة واحدة : اخرج ... وليت ذلك بتعبيرات صريحة ، ... بل مبطنة ومن خلال نبرة الصوت ولغة الجسد وفي تناقض فعلي مع الكلام . بعبارة مختصرة تحب الغائب وتكره الحاضر بشكل ثابت ، ومتكرر . الشخصيات غير المتوازنة على اختلاف عللها وانحرافاتها ، بينها صفة مشتركة : لا تحتمل الوحدة والبقاء بمفردها ، وبنفس الوقت لا تحب الشراكة مع أحد ...قلق وضجر مستمر . " ما أجمل حيث لا أكون " أو " السعادة في بيت الجيران " أو " ما أجمل عدم وفاء زوجة الآخر " .... أما لماذا ليس عدم وفاء زوج الأخرى أيضا ، ... ولو من أجل التوازن !! هذه الرواية تمثل محاولتي الإجابة والاستجابة بأكبر قدر من الصدق ، مع شرط معاكس للأسف هو الشرط الفني .... وأخشى أنني سأخسر الاثنين / كما فعلت طوال نصف قرن ! .... ما هو الحب !!؟ الحب مستوى معرفي _ أخلاقي يتميز به الانسان عن بقية الأحياء . ويتميز به ، ومن خلاله ، كل فرد عن غيره من البشر . وهو يمثل القيمة الحقيقية للفرد ، والمستوى الحضاري للمجتمع . وهذا التعريف تكملة وتفسير لمساهمة إيريك فروم في الثقافة العالمية المعاصرة ... الحب موقف وفعل وعي وشعور وإرادة والتزام . يمكن تحديد وقياس حالة الحب ، بدلالة الموضوع أو الزمن أو الشعور مثل بقية الظواهر الفردية المتوازنة والحاضرة في سلوك الانسان وتعبيراته المختلفة . كالعادة أكتفي بالتقسيم الثلاثي _ الذي يجمع بين الجدل والموضوعية _ لحالة الحب ، أولها النرجسية أو العجز عن الحب ، ونقيضها الإرادة الحرة ذروة تحقق الحب _ وهي تمثل الثالث المرفوع بالفعل والقوة معا ، والمتوسط السلبي حيث ازدواج المشاعر والمعايير ... عام وسائد ، بدون استثناء في عالمنا المعاصر _ عالم الأنترنيت ووسائل التواصل المباشر . .... تكرار العادات اليومية ينسيك الألم بالفعل ، ويشغلك عن الضجر والقلق ، لكنه ينسيك نفسك ومن أنت أولا . .... الأفكار طاقة نفسية ، أولية ومشتركة . التفريغ هو عملية اسقاطها المباشر ، والعكس هو الكبت أو إنكارها وحبسها في الأعماق . الحل الوحيد _ والمناسب _ عملية متكاملة لاستعادة الكمال النرجسي المفقود عبر المراهقة ، من خلال الوعي والتعلم التدريجي على تحمل المسؤولية الفردية . التسامي والتصعيد ، الحل الإبداعي الكلاسيكي لمشكلة الوجود الإنساني . الوعي ، الشعور ، الإرادة ... تتفاعل بشكل تراتبي ، وبطريقة حلزونية _ تصاعدية .... بحيث يتكون مع النضج هرم اسطواني قاعدته الوعي وذروته الإرادة الحرة وبينهما الشعور الشخصي والفردي . عبر تنمية قوة الإرادة يتسع الشعور ، وعبره يتضاعف الوعي ويتعمق . لدينا أمثلة عديدة ، مثال 1 ، التخدير الموضعي ، والعادات الادمانية ... يبرز الفارق بين الشعور والوعي . مثال 2 ، خبرة تكوين المهارات الجديدة ... من خلال المراحل الأربعة لتشكيل مهارة جديدة ، يحدث تجديد للشخصية بشكل تطوري _ تكاملي ويشمل مختلف جوانب الشخصية وأبعادها اللاواعية وغير الشعورية أيضا . 1_ لا مهارة في اللاوعي 2 _ لا مهارة في الوعي 3 _ مهارة في الوعي 4 _ مهارة في اللاوعي ... الشعور حالة خاصة أو جانب محدود من الوعي والادراك ، ذلك يتضح وبشكل بارز خلال عمليات التخدير الموضعي وخصوصا في جراحة الأسنان . بعبارة ثانية ، الوعي يبقى موجودا بينما يتلاشى الشعور بالألم ، والعكس غير ممكن . بدورها الإرادة خالة خاصة ومن الدرجة الثانية ، فهي تمثل حالة خاصة من الشعور _ الذي هو حالة خاصة من الوعي ، ...ويتضح ذلك خلال تعاطي العادة الادمانية ، حيث يفقد المدمن الشعور الواعي ... ولا يمكن استعادته قبل التحرر من الإدمان . بعبارة ثانية ، كل مدمن يشعر ويعتقد أنه وفق رغبته ومشيئته الحرة يكرر عادته . وهو العرض الأساسي للإدمان ، ويزول بعد التحرر من العادة بالفعل . خلال عملية تكوين مهارة جديدة ، مع اكتساب الفهم الزمني _ الممتد من معرفة المجهول ... إلى المعرفة التجريبية _ يتضح الوضع التسلسلي ، للوعي والشعور والإرادة والقرار . ( لأهمية الفكرة _ الخبرة ، أو الطبيعة التسلسلية للمهارة ، تستحق التأمل والتفكير بصبر ) .... اليوم مجمل الماضي ، وليس خلاصته فقط . مأساة الإنسان ( المشتركة ) التناقض الحتمي بين اليوم والغد . بين النكوص إلى الخلف ، إلى العائلة والقرابة وروابط الدم والأرض أو القفز إلى الأمام ، إلى المجهول والشراكة وروابط المصلحة والفهم المشترك يتعذر التخلي التام عن أحد التوجهين ، ويستحيل الجمع بينهما . .... الذاكرة بمستوييها _ المؤقتة والدائمة _ أحد أشكال الوجود الإنساني . وتمثل حقيقة الفرد ، لا أكثر ، ولا أقل من بقية العناصر العقلية كالتخيل والتفكير ... ، والفارق بين الذاكرة والتخيل في الاتجاه وليس في درجة القرب من الحقيقة والواقع . لو سألني أحد اليوم : لماذا منعوك من السفر ، أو لماذا دخلت السجن قبل ذلك ؟ جوابي الصادق : لا أعرف . لماذا خرجت من السجن بعد فترة قصيرة ؟ لا أعرف . كم بقيت ؟ أكثر من شهر وأقل من شهرين ، لا أتذكر بدقة . ماذا تعرف إذن !؟! النسيان مقلوب الثأر وليس نقيضه ، ولا توجد علاقة مباشرة بين التسامح والنسيان . الاستسلام أو النسيان القهري نوع من العنف ، وربما من أشد حالاته تطرفا . يظن البعض أن التسامح يعني مكافأة الخطأ ( أو الجريمة ) ، أو تجاهله ، وهذا الأمر نقيض التسامح الحقيقي الذي يعزز ثقافة الحياة والحب لا ثقافة الموت والتحجر . التوازن الفعلي بين المكافأة والمعاقبة ، من خلال معايير موضوعية ومتوازنة ، شرط لازم بالضرورة _ ولا يكفي لوحده _ لاكتساب مهارة التسامح ، التي لا تنفصل عن تحقيق التكامل الشخصي المتوازن والمرن . .... انتقدت ( بشدة) اكثر من مرة كتابة عبد الرحمن منيف ومحمود درويش ... الأول حول السجن السياسي ، من مسلخ بشري في الواقع إلى حلم مرغوب وصورة طوباوية ! وزميله حول المخيم الفلسطيني ، من مستنقع للنفايات الاجتماعية والثقافية وغيرها إلى حلم آخر للشباب الفلسطيني والعربي عموما _ خلال النصف الأخير للقرن العشرين ! لا يختلف عبد الرحمن منيف عن صدام حسين أكثر من اختلافي عن قصي عجيب . ودرجات تشابه محمود درويش مع ياسر عرفات ، ليست أقل من درجة التشابه بين قصي عجيب وكاتب هذه الكلمات ، إن لم تكن أكثر . احتجت لأكثر من 25 سنة لأفهم وجع محمود درويش وعبد الرحمن منيف ، وجنايتهما المزدوجة الثقافية _ الأخلاقية . لم يسكن درويش في مخيم ليوم واحد . ولم يدخل عبد الرحمن السجن (السياسي) ليوم واحد . وأنا أعتذر إن كنت مخطئا بشأم احدهما ، بالمعنى الثقافي والسياسي بالطبع . أيضا ، انا لا أنكر موهبة درويش الشعرية أو منيف الروائية ، لكنهما للأسف كانا جزئا من الصراخ العربي في القرن العشرين ، الذي قضى على العقل أو...يكاد . والاثنان ما ييزالان واجهة الأدب السياسي العربي ، بعد الموت أيضا . بالمعنى الإنساني : كل فرد هو ممثل الله على الأرض ورمز كرامة الانسان بالمطلق . وهذا موقف يلازمني مثل اسمي ، ويتغيران معا أو يبقيان معا ما حييت . .... لا اعتراف لا توقيع ، ثم بصقة في وجه المحقق ! تلك خلاصة الأدب _ السياسي العربي الزائف بالجملة ، خلال القرن العشرين . وأضاف إليها _ درويش وسميح القاسم _ بصقة في وجه المحتل ، وهذه يمكن فعلها لأن السجن الاسرائيلي نزهة ، مقارنة بالتحقيق أو السجن الوطني ( العربي والإسلامي ) . كيف تحل المشكلة اجتماعيا وفنيا وفكريا ؟ اجتماعيا وفكريا يزداد بؤس المخيم ، بالقياس إلى محيطه من جيل لآخر . كما يتضاعف بؤس السجن العربي ( السياسي والجنائي معا ) من جيل لآخر . أما فنيا .... كما يحل _ كتبة النصوص ومخرجيها ( أو مخرجوها ) _ مشكلة الحب ، ... الحب في الثقافة العربي نوع من المرض النفسي ( ضرب وخناجر وغدر ، وبقية صنوف الخسة ... هي صفات المحبوب وافعاله المتكررة ) ، بدون أن يسأل أحد ، كيف يحب فرد ( امرأة أو رجل)... مسخا بتلك الصفات !! عودة إلى الموضوع ، يصور الأدب ( خصوصا رواية شرق المتوسط ) السجن والسجان ودولة ( العراق أو سوريا او اليمن أو الجزائر ) ...مسوخ من ما قبل التاريخ ، ويرسم السجين على هيئة مسخ ( إيجابي ) ، وشخصية كرتونية خارج الزمن والمجتمع . يبصق في وجه المحقق . ويخرج من السجن مرفوع الرأس ، ينتظره المجد والحب .... ومع بقاء الوضع العام السياسي والاجتماعي على حاله . كيف ؟! لا أحد يعرف غير الكاتب ومن على شاكلته . هذه هو السؤال الذي أظن ، انني توصلت إلى الجواب الحقيقي عليه _ بعد اكثر من ربع قرن من القراءة والحوار والجدال العنيف غالبا ... الطريقة التي حل بها السيد عبد الله أوجلان مشكلة سجنه ، فعلها القيادي العربي المعارض ( ومن في حكمه ...سوري ، فلسطيني ، يمني ، خليجي ، مغاربي ) من خلال صفقة يقوم به مع المحقق _ ببساطة ووضوح ، وينجو بجلده وماء وجهه . ما هي تفاصيل الصفقة وشروطها ، ذلك ما يتواطأ الجميع على التستر عليها . اعتراضي على عبد الرحمن منيف ، أنه كان يتاجر بها ، مع زميله محمود درويش . وأكرر ، الاختلاف فكري وسياسي وأدبي ، مع الاحترام لشخص الراحلين جميعا . .... أمام السجين في العالم ، هذه معلومة لا مجرد رأي ، خيار واحد إما أو : يعقد صفقة مع المحقق _ين ، أو يرفض عقد صفقة . في السجون الوطنية ، اليسارية والقومية والإسلامية ، ذلك ترف لا يحلم به عاقل . يواجه السجين طريق واحد : الاعتراف أو الموت تحت التعذيب . .... ومن يفلت من الموت ، ويطول عمره ، يواجه خيارا آخر : يوقع أو يبقى على قيد التحقيق . .... من يوقع ، يواجه خيارا آخر : يوقع ويبقى في السجن ، أو يوقع ويخرج . وهذه علمها خارج نطاق السجان والسجين غالبا _ هناك ، القرارات من فوق . .... من يوقع ويخرج ، يواجه خيارا آخر : يتعامل مع الأجهزة المختصة ، أو يرفض التعامل .... من يرفض التعامل .... هذا أنا ما عليه الآن : العمر 58 سنة . المؤهلات ... مهندس كهرباء ، اختصاص طاقة . شاعر له ثلاث مجموعات 1 _ اشباه العزلة 1994 والفضل للأستاذ فيصل ملحم ، 2 _ نحن لا نتبادل الكلام 1998 _2002 والفضل للأستاذ لؤي حسين ، 3 _ بيتنا 2006 والفضل للأستاذة سوزان عليوان . وبقيت مجموعة أولى مفقودة بعنوان " العقد والتوالي " والفضل سابق للأستاذ ياسر اسكيف وللأستاذ ثائر ديب ....فقدت في سراديب دار الريس سنة 1992 . والأهم من بينها كما أشعر " سوريا الصغرى _ 2010 ... جميعها مخطوطات تنتظر النشر في كتب ، ... إن بقي منها ما يستحق القراءة !؟ تعبت ، ... واشعر بالمرارة واليأس لا يحق لي الشكوى . لا يحق لي التفاخر . أنا حسين عجيب .... ( المواطن الأمريكي بالقوة الناعمة ، والسوري بالقوة الغاشمة ... سوف أتنافس على الجائزة الأولى فقط : مع اينشتاين أو هوكينغ ) من يعيش يرى... .... للنص تكلمة
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سوريا 2020 ....هوامش الفصل الأول
-
رواية مضادة ... سوريا 2020
-
المشكلة ليست هنا أو هناك....
-
موقف اللاعنف _ هامش وملاحظات أخيرة
-
موقف اللاعنف _ أمثلة تطبيقية
-
موقف اللاعنف
-
العنف _ طبيعته وحدوده
-
راحة البال _ تكملة وخاتمة
-
راحة البال 2
-
راحة البال .... مهارة وخبرة
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (س_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (3_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (2_س)
-
الموقف النقدي _ فن التفكير (1_س)
-
الفكر العالمي الحديث بعد سبينوزا ( س_س)
-
الفكر العالمي بعد سبينوزا (2_س)
-
الفكر بعد سبينوزا ....(1_س)
-
الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 5
-
الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4
-
الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 3
المزيد.....
-
جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR
...
-
تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
-
جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
-
أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ
...
-
-نيويورك بوست-: ألمانيا تستعد للحرب مع روسيا
-
-غينيس- تجمع أطول وأقصر امرأتين في العالم
-
لبنان- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على معاقل لحزب الله في ل
...
-
ضابط أمريكي: -أوريشنيك- جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به
...
-
غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حو
...
-
مصر.. حادث دهس مروع بسبب شيف شهير
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|