أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري صبر - نجاح اللوبي الاْيراني باْختيار الجعفري رئيساً للوزراء














المزيد.....

نجاح اللوبي الاْيراني باْختيار الجعفري رئيساً للوزراء


نوري صبر

الحوار المتمدن-العدد: 1485 - 2006 / 3 / 10 - 11:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تمسكت ايران باْ ختيارها للجعفري على حساب كل القوى بما فيها شخصيات الاْئتلاف الموحد وبشخص عادل عبد المهدي . وسيكون الجعفري الورقه الرابحه للنظام الاْيراني في نقاط خلاف عديده مع القوى السياسيه الاْخرى. والمعظله الرئيسيه تكمن بالاْنتماء الوطني للجعفري . فا الجعفري ضعيف الاْنتماء ويتحرك بقرار ايراني بغض النظر عن انحدار الجعفري من عائله باكستانيه. واْيران تعي جيدا شخص عادل عبد المهدي واْنتمائه العربي فحاولت ازاحته من هذه اللعبه ومن هنا ستبداْ مشاكل الحكم في بلاد مابين النهرين . وفي تقديري ان الجعفري لايمثل تيار بل مؤسسات سياسيه ومن الاْمور التي دعتني ان اشكك بوطنية الجعفري. واْنحيازه الكلي الى ايران في ايام ما تعرضت له مدينة المسيب من خراب على يد الاْرهاب المتمثل بالاْسلام . كان الجعفري في زياره الى طهران. والجميع هنا كان يتوقع ان الجعفري سيقطع زيارته ويعود الى بلاده ليحظر ماْسات ماحل بهذا الشعب المسكين من ويلات ومصائب مثل ماحدث في بعض رؤساء الدول اذا حدث سوء في
بلدانها والغريب من ذلك ان الجعفري مدد زيارته. والقول ان الجعفري لاتوجد فيه مزايا عراقيه ولم يقدم اي شيئ يذكر للوطن والشعب . وهذا مايبين لنا ضعف انتمائه الوطني وعلينا ان نشعر بالغبن عندما نرى هؤلاء الناس يتبواْون لهذه المراكز الحساسه في الدوله والمجتمع . ولدينا الاْعتقاد باْن امور البلاد في كل المجالات ستسؤ نحو الاْسؤ وسيبقى الجعفري غارق بملكوت المصطلحات




#نوري_صبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زلزال التاْسلم لن يهز ارض الدنمارك


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري صبر - نجاح اللوبي الاْيراني باْختيار الجعفري رئيساً للوزراء