أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - رسالة مفتوحة إلى وزير الإعلام : قَدِّم استقالتك.... إن كنت موظفا ناجحا















المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى وزير الإعلام : قَدِّم استقالتك.... إن كنت موظفا ناجحا


قاسيون

الحوار المتمدن-العدد: 1485 - 2006 / 3 / 10 - 11:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


السيد الوزير ....
لا أظن أن عاقلاً يجادل في أن السياسة الأمريكية ـ الصهيونية، ومشروعها الاستراتيجي في تنفيذ الشرق الأوسط الكبير، بما يعنيه من إعادة رسم الخارطة السياسة للمنطقة عبر تفتيت بلدانها ونشر الفتن الطائفية وتحويل دولها إلى مجموعة من الإمارات الهشة والمستضعفة، تقودها حكومات ذات صلاحيات مجالس الإدارة المحلية، ويرسم استراتيجياتها حزب كاديما الصهيوني الذي حسم خياره في الانتقال من حلم إسرائيل الكبرى إلى إسرائيل العظمى؛ لن يجادل عاقل في أن هذه السياسة الأمريكية الصهيونية تصطدم مباشرة مع بقاء الكيان السوري بما هو عليه الآن، ناهيك عن الدور الإقليمي له ...

كما أن عاقلاً لن يقتنع في أن هذا المشروع الاستراتيجي يمكن أن توقفه فهلويات بعض منظري السياسة السورية من أن سورية تستطيع عبر تقديم التنازلات والتراجعات أن تبعد نفسها عن مرمى الهدف الأمريكي. هذه الفهلويات لن تكون في نهاية المطاف إلا مساعدة مجانية للمشروع الاستراتيجي الأمريكي الصهيوني، والذي لن يوقفه إلا خيار المقاومة الشاملة.

ومن نافل القول أن استراتيجية رأس المال الإجرامي العالمي في تحقيق مشروع الشرق الأوسط الكبير تعتمد على تكتيك نشر الغباء العام لدى الجماهير عامة ولدى الجماهير موضوع السيطرة خاصة؛ على أساس أن هذا التكتيك يمثل القصف المدفعي التمهيدي الضروري لشل أية مقاومة محتملة للشعوب وتشويه الحالة العامة للأذهان؛ بما يؤدي بشكل طبيعي إلى حدوث انزياحات في الوعي العام الجمعي، فتختلط الأمور على الناس وتنحرف الأهداف وتصبح الخيانة الوطنية وجهة نظر، ويحل الانتماء الديني والمذهبي بدل الانتماء الوطني، ويصبح الانتماء الإثني انتماءً سياسياً بعد أن كانت انتماءً إنسانياً .... فلا يبقى أمام المثقفين الوطنيين سوى المحاولات الجاهدة والمستميتة للظهور بمظهر الأناقة السياسية المؤدبة التي لا تخرج عن كياسات ولباقات الشرعية الدولية والعالم الحر ونشر الديمقراطية الأمريكية، وهي ليست على الحقيقة سوى تقانات مشروع نشر الغباء العام.

ولئن أجمع من يُعتد برأيه في سورية على أن الخيار الحقيقي الوحيد المطروح أمامنا هو خيار المقاومة الشاملة؛ فإن أول سؤال يتبادر إلى الذهن هو: كيف يستشعر المواطن السوري وغير السوري هذا الخيار؟؟.

ولعل نظرة عجلى إلى الخطاب السياسي الوطني السوري -والذي بطبيعة الحال لا يمكن أن يُرى إلا من خلال وسائل الإعلام- ترينا أن الرؤيا السياسية السورية في واد، والخطاب السياسي الوطني السوري في واد آخر مختلف تماماً!!!؟

بل إن المتتبع للخطاب السياسي الوطني السوري يظن أنه خطاب سياسي لبلد آخر غير سورية. ففي الوقت الذي يعلن فيه رئيس الجمهورية أن خيار سورية هو المواجهة الشاملة، نجد من يفلسف الانهزام، فيهدد وزير الإعلام السابق –غفر الله له- الأمريكان بنباهة منقطعة النظير، وبتجهم يدل على رزانة وحكمة من اكتشف ما لم يسبقه إليه أحد، بأن سورية يمكنها أن تلجأ إلى خيار الانكفاء على الذات والتنصل من أي دور إقليمي ...... أية عبقرية؟؟؟؟!!!

ومن الواضح أن هذه العبقرية لم تكن إبداعاً منقطعاً في لحظة منقطعة، بل كانت سياسة إعلامية مستمرة، واسمةً بميسمها كل الخطاب السياسي الوطني السوري، مساهمةً سواء عن قصد أو غير قصد في مشروع نشر الغباء العام. ولا نغالي إن قلنا مشتركة في جريمة تشويه الحالة العامة للأذهان بسلبيتها وابتعادها عن ما يفترضه دورها الدفاعي على أقل تقدير، حتى غدا الخطاب السياسي الوطني السوري »ملطشة« لكل من يريد أن يرتدي لبوس الديمقراطية والسيادة والاستقلال والعالم الحر والشرعية الدولية .....

والمضمون الذي استند إلى فلسفة الانهزام ارتدى لبوس الأناقة والترفع و «التطنيش» فغابت الرؤيا وساد الشكل، ولم تقتصر هذه الأناقة الزائفة على وسائل الإعلام الرسمية بل سادت تلافيف أدمغة الكثيرين ممن اعتبروا أنفسهم مثقفي الشعب السوري. وأصبح المثقف والإعلامي الوطني الرزين هو ذلك الذي يقف على الحياد في أخطر القضايا التي يتعرض لها وطنه، فإن لم يقف على الحياد حاول تقمص دور المثقف الحضاري الذي لا يصطدم مع أي مصطلح من مصطلحات مشروع نشر الغباء العام العالمي، بل كثيراً ما تأتيه الحمية فيحذر من لا يندرج في هذا المشروع بأنه يجعل الوطن في خطر ويتبع سياسة التخوين (●).

ولئن كنا في هذا المقام لسنا بصدد تقديم دراسة شاملة للخطاب السياسي الوطني السوري، فإننا نظن أن تسليط الضوء على بعض مناهجه تمكننا من رؤية مدى الأخطار التي يساهم بها بقصد أو بغباء:

1ـ الخطاب السياسي الوطني السوري والمصطلحات:

من الواضح أن هذا الخطاب يفتقر بل تنعدم فيه ترسانة المصطلحات الضرورية اللازمة والمرافقة بطبيعة الحال لأية رؤيا سياسية، الأمر الذي يدعونا بداهة إلى استنتاج انعدام الرؤيا السياسية لدى هذا الخطاب. فمن المعلوم لكل من له نظر أن الخطاب هو ثانٍ لأول، هذا الأول هو الرؤيا، ومن مبادئ المنطق الأولى أن انعدام النتيجة يدلل على انعدام السبب....

كما انه من المعلوم أن المصطلحات والمفاهيم في أي خطاب تشكل «المسامير» التي بها يتم تثبيت الأفكار سواء في عقل المرسل أم في عقل المتلقي....

انعدام ترسانة المصطلحات والمفاهيم أدى بشكل طبيعي إلى استعارة وتمثل مصطلحات ومفاهيم الخطاب النقيض للخطاب السياسي الوطني السوري، فكانت المفارقة، بمحاولات بلهاء –على قلتها- لتسويق بعض جوانب الرؤيا عبر مصطلحات ومفاهيم الخطاب النقيض... فنتج ما نتج من مقولات هي أقرب للتخرصات منها للمقولات المعبرة عن رؤيا سياسية....

فلم يشعر الخطاب السياسي الوطني السوري بأية غضاضة عندما استساغ التعامل مع العدو إعلامياً على أساس »الرأي والرأي الأخر« باعتبار أنه ليس لدى سورية مشكلة مع أمريكا!!!! بل مشكلتها هي مع إسرائيل التي تحتل أجزاء من أراضيها!!!!!. وكأن المشروع الوطني السوري هو مشروع منحصر في تحرير الجولان فقط، وبالتالي هو غير معني بمشروع الشرق الأوسط الكبير، وغير معني بتحرير فلسطين، ولا بالغزو الهمجي للعراق؟؟!!! فهذه كلها وجهات نظر للأمريكان!!!... وليس بعيداً عن ذلك المشروع الإسرائيلي الأمريكي في لبنان فهو أيضاً من ضمن وجهات النظر للأشقاء اللبنانيين الذين لا بد وأن يثوبوا إلى رشدهم، ولا بد لنا من تلقي الصفعات الواحدة تلو الأخرى بتسامح السيد المسيح... والمفارقة هنا، أن مبدأ «الرأي والرأي الآخر» قد تحول إلى مبدأ «الرأي الآخر فقط» نظراً إلى سوء الأداء الشديد لدى الخطاب السياسي الوطني السوري.

2ـ السلبية في اتخاذ القرارات والمبادرات:

عندما انهار الاتحاد السوفييتي، سُئل أحد قادته الوطنيين المخلصين لبلدهم: أين أنتم ؟ لماذا لم تتحركوا؟؟ ولماذا لم تحموا بلدكم من الانهيار؟؟ فأجاب: لقد كنا موظفين جيدين ننفذ التعليمات والقرارات بدقة، ولكننا لم نكن نعرف كيف نتخذ القرار ولم نعتد على ذلك....

هذه الحالة تتكرر اليوم في المشهد السياسي السوري، وخاصة في الخطاب السياسي الوطني السوري، إذ نجد المثقفين و الإعلاميين السوريين ممن يمتلكون الكفاءة والصدق قد تحولوا إلى موظفين جيدين ينفذون التعليمات بدقة ويهربون من أية مبادرة أو اتخاذ قرار... ولكي لا يكون كلامنا عائماً ولكي يكون واضحاً، فإننا سنضطر إلى التوضيح بمثال نرى فيه من الدلالة على ما جئنا به الكثير:

عندما بثت قناة العربية المقابلة الشهيرة مع عبد الحليم خدام أجرت قناة الـ«LBC» في اليوم نفسه لقاءً مع الأستاذ فايز الصايغ، وهو من المثقفين الوطنيين الذين لا نشك في نزاهتهم ووطنيتهم..

ماذا كانت النتيجة؟؟

ارتباك شديد للأستاذ الصايغ، بل وشلل وعجز عن التعبير ناتج عن خوف شديد من أن تؤدي به أي جملة يمكن أن يقولها إلى مساءلة له.... ومحاولة مستميتة منه لكي لا يقول أي شيء ... فقد وجد الحماية في السلبية وعدم اتخاذ أي قرار إعلامي... بل وعدم التفوه بأي موقف قد يخالف أي قرار مركزي... حتى أنه لم يكن قادراً على التحدث عن موقفه كمواطن، ناهيك عن كونه مسؤولاً إعلامياً، وفضل البقاء كموظف جيد ينتظر التعليمات حتى ينفذها بدقة.

وما أشبه موقف الأستاذ الصايغ بموقف القيادي السوفييتي آنف الذكر ...

القياديون السوفييت اكتشفوا خطأهم وخطل منهجهم بعد فوات الأوان وانهيار بلدهم، فهل يكرر الوطنيون السوريون ذلك مرة أخرى؟ أم أن المطلوب هو إطلاق طاقات كل مواطن سوري في كل موقع، وإطلاق طاقات كل المثقفين السوريين والإعلاميين وكل الوطنيين بدلاً من جعلهم أجزاء معطلة في مكنة عاطلة أصلاً ؟؟..

ولكي لا يقع الوطنيون السوريون والمثقفون والإعلاميون السوريون في المطب ذاته؛ فينتظروا القرار بإعطائهم حيزاً للمبادرة واتخاذ القرار نجد أنه لزاماً عليهم انتزاع ذلك، وأن يكون قرارهم الأول هو أن لا يكونوا موظفين ناجحين منفذين للتعليمات، والتمرد على الحالة العامة السائدة للأذهان، وأن يستبدلوا المسؤولية الأوامرية بالمسؤولية الطبيعية الناتجة عن التزامهم بوطنهم وكرامته وكرامة مواطنه.

3ـ الشكل والمضمون وانزياحات الوعي:

غياب الرؤيا السياسية وغياب السياسة الإعلامية وغياب الكفاءات التي تربط بين الرؤيا السياسية الوطنية السورية والخطاب عبر خلق مكونات أولى لهذا الخطاب؛ أدى بطبيعة الحال إلى ما يمكن تسميته بسياسة –أو الأصح محاولات- إعلامية هجينة غير أصيلة. إذ أن أصالة الخطاب تُستمد من تعبيره الحقيقي عن الرؤيا الذي هو ناتج عنها.

لقد استيقظ البعض بعد سُبات فوجدوا حالهم كحال أهل الكهف بعد إفاقتهم، نظروا في الأمر ودبَّروا فرأوا أن عليهم اللحاق بمن سبقهم... فأصبحوا «إمعة» يجدون الحداثة والتطور في الاستناد إلى أشكال ابتكرها غيرهم، ليتقمصوها ويتمثلوها دون أن ينتبهوا إلى أن الأشكال التي ابتكرها غيرهم قد ابتكروها لغير الأهداف التي يريدونها.

ولغياب الرؤيا والكفاءة التي تحول الرؤيا إلى خطاب أصيل يبدع أشكاله الملائمة له؛ فقد اكتشفوا أن الأمر كله هو في الشكل، فما على المثقف أو الإعلامي سوى مجاراة «الموضة» واستعارة الأشكال من الخطاب المضاد حتى يصبح مثقفاً وإعلامياً أنيقاً مهذباً وحضارياً أيضاً، دون أن يخطر بباله ولو للحظة أن هذه الأشكال هي أشكال لمضامين غير تلك التي يريدها، وأنه يرتدي ثوباً ليس له، وليس مهماً إن كان واسعاً أو ضيقاً عليه، ففي كل الأحوال يجعله مضحكاً ومنفراً يسخر منه الناس ويعرضون عنه.

وما الأصل في ذلك بناتج عن سخف فقط، بل عن جهل أيضاً. هذا الجهل الناتج عن حقيقة أن كل مضمار له علومه،وكل ظاهرة لها شكلها الأصيل المعبر عن مضمونها، وكل علم هو اكتشاف مضمون الظاهرة عبر شكلها، وكل تحكم بالظاهرة يتطلب إدراك قوانينها وتسخير هذه القوانين لصالح الرؤيا والهدف البعيد، بله القريب. والعمل السياسي والإعلامي والثقافي الأصيل هو ذلك العمل الذي يبدع أشكالاً راقية لمضامين راقية.

غياب هذه الحقائق عن مشهد الخطاب السياسي الوطني السوري أدى إلى هجانة منقطعة النظير، فلم يعد غريباً أن نجد في الإعلام الرسمي كل ما هو مضحك ومنفر، وهي الحالة نفسها التي ترافقنا من الضحك والنفور عندما نجد في الإعلام الغير رسمي مثقفاً ينتمي إلى أحد أحياء حلب الفقيرة أو إحدى قرى إدلب ينافح عن الديمقراطية الأمريكية أو الشرعية الدولية أو اقتصاد السوق على أنها الحل لمشاكله ومشاكل شعبه...

إنها «الموضة» الأنيقة، التي لا تخدش الحالة العامة للأذهان الابنة الشرعية لمشروع نشر الغباء العام الأمريكي الصهيوني.

وبعد...

فإننا لا ندعي استطاعتنا في هذا المقام -على ضيقه- توصيف الخطاب السياسي الوطني السوري والإلمام به من كل جوانبه وإعادة ظواهره إلى أصولها.

كما أننا لا ندعي أننا استطعنا أن نرسم بشكل متكامل عبر محاولة التوصيف هذه ملامح خطاب سياسي وطني سوري جديد.

بل إننا ندعي أننا هدفنا من مقالنا هذا إلقاء حجر في هذه البحيرة الراكدة، ودعوة كل مثقف وسياسي ووطني غيور على وطنه إلى إلقاء ما عنده في هذه البحيرة.

ولعل ما آل إليه الوضع الذي وصَّفنا بعض جوانبه، لا يجعل من النافل القول: أن المعركة الحقيقية التي تواجه شعبنا هي المعركة الإعلامية، وأن المقاومة بالسلاح في هذه الفترة قد تراجعت كثيراً لصالح مقاومة مشروع نشر الغباء العام وتشويه الوعي الجمعي.

وإذا كان تخاذل الجندي في المعركة العسكرية يعتبر خيانة للوطن، فماذا يُسمى التخاذل في الإعلام؟؟؟؟.........

28/2/2006

■ ماهر حجار – حلب

[email protected]

(●) من أمثلة ذلك الكثيرة ما كتبه الأستاذ خطيب بدلة ضدنا في نشرة «كلنا شركاء» بتاريخ 8/2/2006 تحت عنوان «بين حجار والسواح: الوطن في خطر».



#قاسيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الذي يعيق عملية الإصلاح؟
- البير و «غطاه» ... جواب إلى عزيز .. من كمال خلف الطويل إلى م ...
- بيان: رفع الأسعار = إفقار الشعب = إضعاف الوحدة الوطنية
- الورقة الخلفية -للوثيقة الوطنية -
- الصناعات النسيجية تحت المجهر .. خسائر 2 مليار ليرة وفساد باس ...
- هل بدأت خصخصة المرافئ السورية؟
- بيان الحكومة المالي لعام 2006 .. بناء الوهم على الطريقة السو ...
- اقتصاد المواجهة
- زيادة الأجور حق وليست صدقة
- حفاظاً على الوحدة الوطنية
- دمج المؤسسات الإعلامية يقسم الصف..؟صفقات تحت الطاولة ودفاعات ...
- عاصفة أم مخطط لاستبدال المناخ؟
- قل لي من يربت على كتفك.. أقل لك أين أنت!!
- سميح شقير... القادم من حصار طويل وموجع... الذاهب إلى يسار ال ...
- بصدد ما سمي - إعلان دمشق
- مهام أساسية تحدد مصير الوطن
- مسلسل الخصخصة يطال قطاع الاتصالات..
- قراءة استثنائية لواقع استثنائي ؟
- الليبراليون الجدد... الرقص على أنغام صندوق النقد الدولي
- تقرير إلى اجتماع اللجنة التنفيذية المركزية لاتحاد الضباط الس ...


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - قاسيون - رسالة مفتوحة إلى وزير الإعلام : قَدِّم استقالتك.... إن كنت موظفا ناجحا