أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين علاء - حميد منصور














المزيد.....

حميد منصور


حسين علاء

الحوار المتمدن-العدد: 5808 - 2018 / 3 / 7 - 11:47
المحور: الصحافة والاعلام
    


المطرب حميد منصور واحد من أفضل المطربين العراقيين، والذي أشتهر في فترة السبعينات والثمانينات جداً بسبب أغانيه الجميلة وإشتهر في أداء نوع متميز من الأغاني.
ولد المطرب حميد منصور في محافظة الديوانية في العراق عام 1945، وقد كان متميز في دراسته جداً في صغره، ودخل كلية الزراعة وتخرج منها عام 1970 وقد عمل مهندس زراعي حتي عام 1984 وبعد ذلك إحترف الغناء. وقد تألق المطرب حميد منصور جداً بين أقرانه من مطربين ومطربات العراق في فترة السبعينات والثمانينات، حيث قام بأداء الكثير من الأغاني الرائعة والتي تعتبر من أفضل أغاني التراث العراقي.
يمتاز الفنان المطرب حميد منصوربصوته القوي الدافئ وإختياره الرائع لكلمات أغانيه والتي ميزته عن غيره من المطربين العراقيين في تلك الفترة ومن أشهرأغانيه التي قد إشتهرت في التراث العراقي هي أغنية يم داركم وأغنية خاله شكو وأغنية اعذرك ليش وأغنية ذكرك بيا وأغنية أنتظرك والعديد من الأغاني الرائعة التي لاقت إستحسان وإعجاب الكثير من المستمعين في العراق وفي العالم العربي.
ويعد الفنان المطرب حميد منصور واحد من المطربين القلائل في جيل السبعينات وقد إمتد عطائه في الغناء في الثمانينات أيضاً وقد قام بأداء العديد من الحفلات الغنائية والأمسيات الثقافيه الغنائية التي كانت تقام في العراق وقد ذاع صيته في العراق وفي كل العالم العربي في تلك الفترة. هذا وأضاف المطرب حميد منصور للأغنية العراقية الكثير، حيث أنه قد أضاف لطريقة الغناء وإختيار الموسيقي والكلمات الكثير جداً مما ساهم في تطويرالأغنيه العراقية في جيله.



#حسين_علاء (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر ...
- قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م ...
- ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
- صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي ...
- غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
- فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال ...
- -ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف ...
- الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في ...
- صور جديدة للشمس بدقة عالية
- موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حسين علاء - حميد منصور