أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - موسى لطيف عبد القرغلي - الطفل اللقيط المشرد في شوارع بغداد














المزيد.....


الطفل اللقيط المشرد في شوارع بغداد


موسى لطيف عبد القرغلي

الحوار المتمدن-العدد: 5807 - 2018 / 3 / 6 - 00:18
المحور: حقوق الانسان
    


موضوعنا يتكلم عن الطفل القيط والاطفال المشردون في شوارع العاصمه بغداد وهذه تعد ظاهره سلبيه وهي في حاله ازدياد يوم بعد يوم برئيكم من يتحمل هذه المسؤليه ومن الخطر في هذا الموضوع تعالو معنا لنفسر هذه الظاهره ؟.. لماذا خطيره ؟ الجواب بكل بساطه هوه سوف يقومون بعض النفوس الضعيفه بستغلال الاطفال في عمليا ارهابيه ولاكثر من هذا تحدث الينا شخص ويقول اصبحت الان تجاره وتقسم التقاطعات الى عصابات توتاجر بلاطفال هذا هوه الخطر من الموضوع . دعونا نعرف من المسؤل عن هكذا حالات ؟ وزاره الداخليه العراقيه هي المسؤله عن هكذا حالات سلبيه وخطيره ولكن الان هي بعيده كل البعد عن الموضوع ومتغافله عن هكذا حالات ونادرن ما يتم اعتقال بعض الاشخاص ولكن بلا جدوا يتم الفراج عنهم بعد بضع دقائق وبعض الفاسدين يقومون بعتقال وملاحقه من يكشف سرقتهم وتهاونهم مع العصابات ... والمسؤليه الكبرى تقع بعد وزاره الداخليه على المؤسسات الايوائيه من المفترض ان تقوم بعمليات توعيه وائيواء الاطفال وتقوم بعمليه تنشئه سليمه وصحيحه ولكن عندما يكبر وتكبر معه هذه الاسئله من انا ؟ وكيف اتيت الى هنا ؟ ولماذا ليس لديه كبقيه الناس ام واب ؟ وتزداد معاناتهم تجاه هويته واصله وذاته مما تؤثر عليه بالجوء الى الانطواء والعزله كل هذا هوه هوه سبب اشخاص مسيئون تسببو بأنجاب هذا الطفل وتركو لحياة صعبه . ما يحدثه المسيئون والاشخاص المتسببون بانجاب الطفل هوه سبب كما يعتقد البعض هوه الفقر وعدم التوعيه والتفكك الاسري هوه السبب الرئيسي في هذه الحاله علينا كمؤسسات اعلاميه ومنابر للاصوات الحره ان نقوم بتوعيه على هكذا مواضيع مهمه للمجتمع العراقي والعربي. حتى نتخلص من كل هذه المتاعب علينا بان نقوم بتوعيه مستمره .



#موسى_لطيف_عبد_القرغلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الأمم المتحدة: الدعم السريع احتجزت شاحنات إغاثة في دارفور
- مبعوث ترامب: صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة يتقدمان بشك ...
- وصول 9 معتقلين أفرج عنهم الاحتلال إلى قطاع غزة
- نتنياهو يطالب الوسطاء بضمان سلامة الأسرى
- أحد أقدم الأسرى الفلسطينيين.. ماذا تغيّر في غياب محمد فلنة؟ ...
- -صفعة جديدة للمحتل-.. تفاعل مع مشاهد تسليم الأسرى في جباليا ...
- مواجهات بين الجيش الإسرائيلي وفلسطينيين لدى استقبالهم الأسرى ...
- بتسليم الأسرى.. فصائل غزة تتحدى إسرائيل
- إصابة شابين بالرصاص واعتقال طفل خلال اقتحام الاحتلال غرب رام ...
- إسرائيل تكشف شروطها لاستئناف الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - موسى لطيف عبد القرغلي - الطفل اللقيط المشرد في شوارع بغداد