آذار 8 ( مارس ) يوم التضامن مع نساء العراق

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 418 - 2003 / 3 / 7 - 04:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

8 آذار( مارس ) يوم التضامن مع نساء العراق
كافة المنظمات المدافعة عن حقوق المرأة..
كافة الاحزاب والشخصيات والمنظمات الانسانية والمدافعة عن الحرية..
جميع اصدقاء جماهير العراق الواقعيين، نناشدكم اعلان التضامن مع نساء العراق من خلال التوقيع على القرار التالي.. وارسال هذا القرار الى أي مكان تستطيعون وحثهم على توقيعه.
الحزب الشيوعي العمالي العراقي – تنظيم الخارج
                             3/2/2003
[email protected]
[email protected]

 8آذار ضد الحرب، وللتضامن مع نساء العراق
الحرب الامريكية ضد العراق، بالاضافة الى المآسي الانسانية التي ستخلقها لجماهير العراق وتمتد نتائجها الوخيمة لتصل العالم ومنطقة الشرق الاوسط، فانها ستؤثر تأثيرا مباشرا على نساء العراق. المعارضة القومية – الاسلامية صنيعة امريكا، والتي من المقرر ان يتم اشراكها في السلطة بعد سقوط صدام، تسعى بقوة من اجل بقاء اوضاع الحرمان وانعدام الحقوق واللامساواة التي تعاني منها المرأة حاليا في العراق وتعمل من اجل تشديدها. اذاً فلنجعل من 8 آذار من هذا العام، اليوم العالمي للنضال من اجل الدفاع عن حقوق المرأة، يوما للتضامن مع نساء العراق والاعتراض ضد الحرب على العراق ونعلن باننا:
1-  ندين بشدة التهديدات الامريكية ضد العراق.
2-  تضامننا مع نساء العراق.
3- جماهير العراق لا تريد حكومة صدام الاستبدادية والرجعية. ولا تريد كذلك المعارضة الرجعية القومية – الاسلامية صنيعة امريكا. انهم لا يليقون بجماهير العراق.. الحرية السياسية الشاملة، الحريات الاجتماعية والمدنية، مساواة المرأة بالرجل.. هي من الحقوق المسلم بها لجماهير العراق وان خرقها من قبل اية جهة كانت تعتبر جريمة. يجب تأمين هذه الحريات كي تتمكن جماهير العراق وفي اوضاع آمنة ومستقرة وحرة تماما ان تختار النظام السياسي الذي تريده. 
 
الجهة أو الشخصية                         التاريخ والتوقيع
 

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات