أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حنظلة السوري - هل تعرف ما تريد وممن ؟















المزيد.....

هل تعرف ما تريد وممن ؟


حنظلة السوري

الحوار المتمدن-العدد: 418 - 2003 / 3 / 7 - 01:55
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

في العدد ( 302 ) ، تشرين الأول ، 2002 ، من صحيفة " اتحاد الشعب " الصادرة عن حزب الاتحاد الشعبي الكردي ، تطالعنا في باب يدعى بـ " شطحات فكرية " ، مقالة موقعة باسم ميرخان زارا ، بعنوان : ( زمن الانكسار الكوردي وعملية التكسير المجتمعي )
يبدأ الكاتب مقالته هذه ، بهذه الجملة التقريرية : " لم تكن هنالك نهضة كوردية كمشروع حضاري أسوة بجارتها العربية " ، ثم يتابع باحثاً في الأسباب فيراها قائمة في الأيديولوجيا التي حكمت العقلية الكوردية وفي النخب الكردية القومجية .
بالنسبة للأولى يقول الكاتب : ( كانت الأيديولوجيا التي تحفزهم على الانطلاق والعمل ساذجة ، بسيطة ، شعورية ، تقفز من مطلق إلى مطلق آخر ....) .
أما بالنسبة للنخب الكردية القومجية ، فإنها ( لم تكن ترى أبعد من أنفها ، كان حرياً بها أن تنطلق من التنوير إلى التثوير لا أن تقفز منذ الخطوة الأولى إلى التثوير وشن الموت )   . و ( أن تتمتع بوعي عياني تفصيلي للحقائق الواقعية الموجودة في تركيا ، وفي سوريا ، وفي الأرجاء الأخرى حينها ، قبل أن تقدم على مغامرات غير محسوبة ) . إن هؤلاء ، القوميين الأكراد ، قد ( سطحوا الواقع وقطعوه عن أبعاده التاريخية والسياسية وتأثيراتها على البسيكولوجيا الاجتماعية . إن هكذا وضع لا شك سيجعل صاحبه ينظر إلى الواقع بمنظار الأبيض والأسود وسيحدث بالنتيجة شرخاً في بنية المجتمع مما يولد عملية تكسير مجتمع ) .
وفي العدد ( 304 ) ، كانون الأول ، 2002 ، من  نفس  الصحيفة  ونفس  الباب ، نقرأ  للكاتب نفسه ما يعنونه : ( فرسان من ورق .... عن محاولات التطبيع الكردية ) . ويبدو لنا من هذه المقالة ، أن الكاتب ما هو إلا استمرار لتلك النخب  الكردية وللإيديولوجيا التي كانت تحملها ، كما رسمها لنا الكاتب  فيما سبق، إيديولوجيا النظر إلى الواقع ( بمنظار الأبيض والأسود فقط  )  . فما حاول الكاتب أن يقطع معه في المقال السابق ، نراه يتمسك به ويذود عنه , وذلك عندما يخاطب من يسميهم ( سماسرة الشعارات والمسلمات الكبرى ) ,  إذ يقول : ( ما يهم فعلاً ألا تتحول القضايا التي أنفق الناس أعمارهم وأوجاعهم وانتظروا سرابها أو خيالاتها إلى مجرد خرقة ) . أما كيف تتحول ، القضايا إلى خرقة ؟!! فمن خلال سعي بعض القيادات الكردية إلى عقد حفنة من اللقاءات )مع مرتزقة لا يمثلون حتى ظلالهم ، وذلك سعياً وراء - اعتراف قاصر-  لا ولن يلفظه شبه مثقف عربي أو نصف فلاح عربي ) .
إذ يسود لدى الأكراد البسطاء  الساذجين ،  أنه  بمجرد  الالتقاء  مع  ( مرتزق  ثقافة  عربي  نكون  قد  وصلنا إلى الضفة الأخرى .... ) .
وأكثر ما يحز في نفس الفارس  الحديدي ، هو أن فرسان الورق هؤلاء من  ( التلفقويين التمجيدويين الأكراد أصحاب النزعات الانبطاحية .....) ، والذي يشكل مجرد وجودهم حالة خطيرة متفاقمة في الخطاب السياسي الكردي ، هو
( انهم ينشرون أخبار لقاءاتهم التاريخية في الأعلام الخارجي ويهللون ويطبلون ويزمرون . لماذا ؟ .. وفي خدمة من يقع كل ذلك ، غير جهات لا تؤمن بحق العصافير وحق الحمام في الهديل ) إن ما أخذه الكاتب على النخب الكردية الذين كانوا ( يقفزون من مطلق إلى مطلق آخر ) ، نراه يقع فيه بوضوح  ، وذلك بوضعه جميع المثقفين العرب في كفة واحدة ، وهي كفة المرتزقة ، وخصوصاً إذا علمنا ، أن هذه ( الحفنة )من اللقاءات، اشترك فيه من الجانب العربي العديد من  الناشطين الوطنيين في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان ، و من المهتمين بالشأن العام ومن موقع المعارضة .  والأدهى من ذلك , أنه يتجلى التاريخ  العربي كله ، وكأنه مجرد تاريخ قمع الأكراد وكرههم ، وذلك عندما يوجه الكاتب كلامه إلى ( الانبطاحيين ) الأكراد قائلاً : ( لا بد من العقلانية في الممارسة السياسية الكردية وذلك عبر جعل التاريخ حاضراً في العقل يلهمه و يعلمه الدروس والعبر ...) .
وهكذا يخترع الخطاب الكردي ، الاطلاقي  و التعميمي منه تحديداً ، تاريخاً وثقافة ، من نوع معين ، للعرب ، وليضع وعلى النقيض منهما، تاريخاً وثقافة للأكراد، وفي هذا يتجلى المثقف العربي ، عبر التاريخ العربي ، وكأنه جلاد للأكراد ، يرسم بقلمه التاريخ والجغرافية على أساس عدائه لهم ، إنه والسلطة في هذا سواء . وإذا ما سألنا فرسان الجوهرانية الكردية المزعومة ، عن السجون والمنافي التي غصت بالمثقفين والسياسيين العرب ؟ فانهم » قد «  يجيبون : بأن هؤلاء ما هم إلا شواذ واستثناء لا يغير من القاعدة في شيء ، وهم مثلهم مثل السماسرة الأكراد الذين شذوا بدورهم عن الجوهر الكردي ....!!
إنها ثقافة التعميم  إذن  ، حيث الثقافات والحضارات هي عبارة عن أنساق متجاورة , متوازية ، لا يمكن أن تلتقي ، وقد تتصارع أحياناً ، إلا أنها لا يمكن أن تتفاعل فهي أنساق خارجة عن الزمان والمكان ، إنها فوق التاريخ .
وهذا إذ يذكرنا بشيء ، فإنه يذكرنا بفرسان القومية العربية .
فالقومية , في طبعتها العربية ، إنما هي إيديولوجيا قائمة على فهم خلاصي للأمة ، ينفي عنها أنها أمة وجدت في التاريخ وبالتالي لا يمكن فهم  حقيقتها إلا في سياق التاريخ أو صيرورته ، ولا يرى في مستقبلها إلا استئنافاً لماضيها ، هذا المختزل بدوره إلى لحظة ذهبية مزعومة ، يجب استرجاعها ، إذ شكل الانحراف عنها مأساة سارترية ، تضطلع الأمة العربية فيها بدور البطولة ، من حيث هي أمة مغتربة في التاريخ ، يتحكم فيها العبث ، مستهدفة من قبل الآخر الذي هو الجحيم ،.... إلى آخر هذه المفاهيم السارترية الباعثة للغثيان . لقد رأت هذه الإيديولوجيا في العرب ظاهرة قديمة ، فلم تفرق بين العرب كأثنية , وبينهم كأمة . أما الديمقراطية , فقد تم استبعادها بسبب شمولية وفحولية هذه الإيديولوجيا فالوحدة العربية لا تتحمل ، في سبيل تحقيقها ، غير إيديولوجيا واحدة موحدة , وإلا فلا يمكن أن تتحقق حرية الأمة التي بدونها لن يكون الأفراد أحرارأً . أما الأنظمة العربية الحاكمة التي حملت لواء الوحدة العربية ، والي يمكن أن تستدل على لا مشروعيتها من حيث هي أنظمة مستبدة هذه الأنظمة , استندت في سياق شر عنة نفسها ، إلى هذا الفهم الخلاصي ، من خلال تبنيها لقيم بائدة تحتل مكاناً مرموقاً في الوجدان الشعبي . كمفهوم التمثيل التاريخي ، حيث تدعي أنها تمثل هذا الشعب الموغل في العراقة , والذي فرقته الأهوال والمؤامرات التي حيكت في الظلام ، فترسم تاريخاً موهماً ، ومليئاً بالأمجاد ، لتأتي هي بدورها ، خلاصة مشرفة لهذه الأمجاد.
وبهذا نراها تحتكر مفهوم الوطنية ، حيث تقوم بأدلجة الوطن , والوطن المؤدلج ، لا يحتمل إلا إيديولوجيا واحدة ، وقائد واحد , وخلاص واحد . ولهذا لا يبدو غريباً ، أن نرى في الخطاب القومي العربي ، والسلطوي منه تحديداً ، تأكيداً مستمراً على مفاهيم من مثل : الرسالة الخالدة ، البعث ، الانبعاث ، الرحمانية ، المصير الواحد ، ......الخ .
ومن هنا جاء هذا الخطاب ، وبالتالي الأنظمة التسلطية ، غريبين عن الواقع ، من خلال طرح إشكاليات زائفة ، تحولت فيما بعد إلى شعارات مقدسة ، تقود من يأخذ بها إلى فردوس الحضارة .
بل إن هذه الأنظمة ، تخلت حتى عن شعاراتها التي طرحتها عندما استلمت زمام الأمور , تحولت على ما يشبه المافيات ، تجمع الثروة والسلطة ، يعضدها جيش من أبواق نباحها الأيديولوجي الزائف ، خالقة كابوسها المخابراتي ، محرمة النقد ، بل حتى الهمس ، واختزلت الإنسان إلى مجرد راضخٍ أو معادٍ قيد الطلب ، فاسد أو قيد الإفساد . أما سر استمرارها وقوتها فيكمن في تعميمها مشاعر اليأس والرعب ، وذلك بالإرهاب والتجويع ، إذ أخذت تعالج قضايا الموطنين بالنطع والسيف ، وهي باحتكارها مفهوم الوطن ، قامت بسلب السياسة من المجتمع ، وذلك باحتكارها الشارع ، الذي لا يمكن تصور سياسة أو ديمقراطية من دونه .
لقد كان لهذه الأنظمة اليد الطولى في الانقضاض على أي فكر نهضوي تنويري ، دافعةً بالمجتمع إلى أقصى حدود الاستنقاع والهلام والتصحر والتذرر . هذا المجتمع الذي ينغلق بدوره على خيارات بائدة ( دينية ، طائفية قبلية ، عشائرية ، جهوية ،عرقية ) , نسخت كفاعلية وفعالية ، من عُرف التاريخ . وهذه الخيارات ، ستكون لها ، فيما بعد ، المساهمة الفعالة في تكريس حالة التذرر هذه ، واعادة إنتاجها ، بالاستناد إلى تصورات مزعومة ، يتحدد بها الآخر ويتم اختراعه ، كنقيض مباشر عن مأزق الأنظمة التسلطية وزيف إيديولوجيتها من جهة ، وعلى مأزق الهوية السورية من جهة أخرى ؟ !
والآن ، هل يبقى هناك من مبرر القول ، أن الثقافة العربية ، وبالتالي منتجيها ، هم وراء ما نزل بالأكراد من آلام وكوارث أم أن التاريخ يقول لنا شيئاً آخر ، إذ يحيلنا إلى حقيقة من نوع آخر ، وهي أن ما نزل بالأكراد وبالعرب وغيرهما من نوازل ، إنما هو  بسبب العلاقة التاريخية بين الاستعمار الغربي وهو هنا العامل الموضوعي الذي تجلى تأثيره بدءاً من سايكس بيكو  مروراً بنهب خيرات وثروات المنطقة وصولاً إلى تكريس التخلف والتأخر اللذان شكلا القاعدة الموضوعية لقيام أنظمة الحكم الاستبدادية ما بعد الاستقلال ، والتي تشكل هنا العامل الذاتي ، وقد أمعنا في الكلام عن هذا العامل واقتصرنا عليه في ورقتنا هذه لأسباب من نوع معين .
لا أريد أن أدافع عن الثقافة العربية ، نتاجاً ومنتجين ، فهي  في أزمة ولا سبيل إلى إنكار ذلك ، إلا أنني أرفض مبدأ المحاكمات المستند ، وحسب ، على ثقافة الاتهامات والشتائم ومنطق التعميم ، من دون أن نسأل عن الأسباب والظروف التي جعلتها على هذا النحو ، لا نحو آخر ...
أليس الأنجع ، أن ننظر إلى الثقافة تاريخياً ، وفي إطار العلاقة الموضوعية بين الاستعمار والأنظمة التسلطية من جهة ومن خلال تأثرها وانفعالها بالمحددات ـ المباشرة وغير المباشرة ـ على المستوى العالمي والعربي والإقليمي والمحلي ، وشكل الرهانات التي نتجت عن هذه المحددات ؟
ثم أليس الأزمة الكردية هي جزء من أزمة المجتمع السوري عموماً ، وبالتالي لا يمكن أن تحل إلا في إطار حل سياسي شامل لأزمة الوطنية السورية ؟!!
أما كيف ذلك ؟ ... إنه يتم من خلال البدء ببناء الدولة الوطنية ، التي هي كما يقول الأستاذ جاد الكريم الجباعي ، الذي يتجلى عند ميرخان زارا على أنه مرتزق ثقافة ـ ) دولة الكل الاجتماعي ) حيث ( حقوق الأقليات هي واجبات الأكثرية )
فالدولة الوطنية ، القائمة على أسس علمانية ديمقراطية ، هي التي تعترف بواقع التعدد الأثني والعرقي والديني والثقافي والسياسي في سوريا ، وتقوم بإقرار مبادئ النظام السياسي المدني القائم على التعددية السياسية دون قيد أو شرط أو وصاية ، واعتبار المواثيق والعهود الدولية المعنية بحقوق الإنسان جزءاً لا يتجزأ من القوانين السورية ، التي يجب أن تكفل بدورها المساواة التامة بين المواطنين  ، بغض النظر عن الدين والعرق والجنس والثقافة ......الخ.
وتعلن سيادة حكم القانون واستقلال القضاء . وتقوم بإعادة تكوين أجهزة الدولة المدنية والعسكرية على أسس وطنية , على النقيض من الدولة التسلطية التي تقوم بتكوين هذه الأجهزة على أساس الولاء للحزب الحاكم أو القائد الواحد .
الدولة الوطنية هي التي تستخدم دبلوماسية الشوارع لا دبلوماسية الكواليس وتراعي العدالة في توزيع السلطة والثروة، وتسعى لترسيخ هوية وطنية قوامها جدلية الوحدة والتنوع . ولا ينطبق ما سبق على الدولة السورية القائمة الآن ، التي تحاول أن تحافظ على طابعها الاستبدادي ، باسم التطوير والتحديث والإصلاح ، قاطعة مع النظام السابق الذي حاول أن يحافظ على هذا الطابع باسم الشعب والمعركة من أجل تحرير فلسطين  .
إن بناء الدولة الوطنية ، دولة الكل الاجتماعي ، لا يكون إلا بتضافر جهود جميع القوى الديمقراطية ، من أجل تأسيس فعل معارض ، يهدف إلى تفكك ، نظام الجبهة الكاريكاتوري وفتح الطريق للتصدي لجذور أزمتنا الوطنية التي تجلت منذ الاستقلال واستمرت إلى الآن .
إن التأسيس لفعل معارض ديمقراطي ، يتطلب من القوى السياسية الوطنية ، على اختلافها ، أن ( تتمتع بوعي عياني تفصيلي للحقائق الواقعية الموجودة .....قبل أن تقدم على مغامرات غير محسوبة ) . كما يرى ميرخان زارا  في المقال الأول ، وأن تتمتع بثقافة ديمقراطية حوارية ، قولاً وفعلاً ، وأن تقطع مع ثقافة الاتهامات والشعارات ومنطق التعميم ، وهي ما نراها حاضرة تماماً ـ أي هذه الثقافة وهذا المنطق ـ عند ميرخان زارا في المقال الثاني .

 


حنظلة السوري ـ حلب
 

 

 



#حنظلة_السوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حنظلة السوري - هل تعرف ما تريد وممن ؟