أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - اأنه العلم أيها السيدات والساده وليس التهريج.














المزيد.....


اأنه العلم أيها السيدات والساده وليس التهريج.


حسين الجوهرى
باحث

(Hussein Elgohary)


الحوار المتمدن-العدد: 5793 - 2018 / 2 / 20 - 00:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أحد أنجازاتى المعرفيه هو أثبات "لا نهائية الزمان والمكان". أثبات يقوض تماما وكلية فكرة أن هناك أله خالق لهذا الوجود.
.
الانجاز الآخر هو نظرية الجوهرى. "نظرية التطور الحضارى للأنسان, الحقائق الغائبه". نظريه تمكن الواعى والمدرك بها من رؤيه جديده ومتماسكه لخبايا واقعنا الحالى والواقع الماضى (التاريخ).....مما أرى وبوضوح.
.
أرشميدس حسم علاقات الطفو فتمكن الأنسان بعدها من ركوب البحار وعبور القارات.
.
نيوتن حسم علاقات القوه والحركه والجاذبيه فتمكنا بعدها من بناء آلات البخار والأحتراق الداخلى ثم طرنا وغزونا الفضاء.
.
حسم المسيح أمر العلاقه بين الناس وقال "لكى تسعدوا أفرادا وتكونوا مجتمعات صالحه أحبوا أحدكم الآخر".
صدقه أعداد كبيره من الناس طواعية فى البدايه (حيث رءوا فى وصيته خدمة لمصالحهم) ثم صار الأعتقاد بالتوارث كشأن كل المعتقدات. على مر القرون ثبت أن الألتزام بالقاعده الذهبيه (الأبنه الشرعيه لمبدأ المحبه وهى "أعمل للآخرين كما تحب أن يعملوا لك") كان كالصمغ والغراء اللاحم بين الناس. أمام أعيننا الأنجازات "المذهله" للمجتمعات المسيحيه فى أمريكا وأوروبا. بجانب الأنجازات العلميه لهذه المجتمعات والتى كانت تترجم دوما ألى أدوات كان الأنجاز "الأكبر" والمتوج لكافة الأنجازات وهو "المنظومه السياسيه المجتمعيه العلمانيه" التى نراها والتى يتوق كل انسان سوى الى العيش فى كنفها.
.
ولا يهمنى أو يعنينى بالمره شخصيات أو تاريخ أى من أرشميدس, نيوتن أو المسيح. الا أنى أكن لكل منهم كل التبجيل والشكر والأمتنان.



#حسين_الجوهرى (هاشتاغ)       Hussein_Elgohary#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وقفه. ظاهرها ترفيهى. لكنها تحوى درسا لم أنساه.
- هل الأمريكان عندهم حضارة؟
- الفرق الجوهرى بين مجتمعاتنا وبين المجتمعات الاوروبيه عندما ك ...
- تحذير فى غاية الأهميه, بالعقل كده من فضلكو وواحده واحده.
- -كلاكيت تانى مرّه-.
- المقارنه الصحيحه للأديان.....
- هل هو الأسلام أم الأديان ككل؟
- العلاقة العضويه لٍلُّغه العربيه بالأوضاع الكارثيه فى مجتمعات ...
- بمناسبة الهرى اللى بلا ضابط أو رابط فى موضوع الأديان.
- نظرية الجوهرى ؟.....أبعادها ؟......تطبيق نتائجها لتشخيص ومن ...
- دفعه أولى مما سنقوله لأهالينا وناسنا بهدف أقناعهم بالتخلى عن ...
- جرح المشاعر الدينيه.
- الله يجازى مخرجى هوليوود وتبويظ التاريخ اللى احدثوه فى أدمغة ...
- هذا هو ماحدث للأديان وبتركيز على تطورها اثناء القرن الماضى.
- القصه ومافبها (بمنتهى الأختصار) علشان نبقى عارفين راسنا من ر ...
- ...مقاله للتاريخ......أصرت زوجتى أنها التاريخ.
- يا تنويريين. أبوس اديكو ورجليكو...اتنوروا علشان تقدروا تنورو ...
- التشكيل العصابى لمنظومات الحكم الاسلاميه.
- حاجه تجن.
- المسيحيه من منظور لادينى.


المزيد.....




- 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- 40 ألفاً يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- تفاصيل قانون تمليك اليهود في الضفة
- حرس الثورة الاسلامية: اسماء قادة القسام الشهداء تبث الرعب بق ...
- أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة ...
- لأول مرة خارج المسجد الحرام.. السعودية تعرض كسوة الكعبة في م ...
- فرحي أطفالك.. أجدد تردد قناة طيور الجنة على القمر نايل سات ب ...
- ليبيا.. وزارة الداخلية بحكومة حماد تشدد الرقابة على أغاني ال ...
- الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب ...
- المغرب: إحباط مخطط إرهابي لتنظيم -الدولة الإسلامية- استهدف - ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسين الجوهرى - اأنه العلم أيها السيدات والساده وليس التهريج.