أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - العراق وطني الغالي امام طريقان لا ثالث لهما














المزيد.....


العراق وطني الغالي امام طريقان لا ثالث لهما


صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5782 - 2018 / 2 / 9 - 08:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد اسابيع قليله يتقرر مصير العراق
الطريق الاول
عراق داعش المحتل الامريكي حلف الاطلسي واردوخان وشيوخ الارهاب في صحاري الربع الخالي
حيث سوف يستمر الارهاب وقتل الانسان العراقي وسفك دماء الابرياء وتخريب البناء التحتى للوطن

ان امريكا رب داعش وبءاعتراف اوباما وكلنتون وترامب انها صناعه امريكيه خالصه و من خلالها تم لهم اعاده احتلال العراق وتدميره وسرقه خيراته ومن خلال ادواتهم وحميرهم والذين جاء بهم بريمر في العام 2003 من المحاصصه واحزاب الاسلام السياسي والذين يتخذون من الدين غطاء لخيانتهم ولسرقاتهم
واولهم عبادي وزمرته في الحكومه والبرلمان

الطريق الثاني
عراق الاحرار وطن العرب والكرد والاقليات القوميه والدينيه حيث الانسان اخو الانسان
العراق ملك العراقيون اجمع وبالتساوي وتقع عليهم مسؤؤليه بناء الانسان والوطن
بعد اسابيع ومن خلال الانتخابات يتقرر مصير العراق اما
امريكا واداتها داعش وطابورها الخامس
واما وطن حر
خالي من الاحتلال الامريكي ومطاياه

يتحتم على العاقيين اجمع المشاركه في الانتخابات
ان عدم المشاركه يفرح اعداء الوطن الامريكان الدواعش ويجعل العراق تحت رحمتهم ومزيد من سفك الدماء ومزيد من السيارات المفخخه من خلال استمرار حكم من جاء بهم بريمر في 2003
ان المشاركه في الانتخابات هي فرصه ذهبيه لطرد المحتل الامريكي وطابوره الخامس
ان المشاركه في الانتخابات هي السبيل الوحيد المتاح لتقديم الخونه الى محكمه الشعب قبل ان يهربوا بالدخل



#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين وكيف انتهى المطاف بالصبيه عاءشه بعد ما مات زوجها الشيخ ا ...
- من اجل اطفال اصح واذكى واجمل
- = اميه -بني اميه -اموي - امويون = مفردات مبهمه حشرها العباسي ...
- التلسكوب يلغي وجود الله ويثبت ان رب السماوات هو حجر
- مفرده -محمد -حشرها العباسيون في قرانهم في القرن التاسع الميل ...
- الى الماء يسعى من يغص بلقمه - الى اين يسعى من يغص بماء-ي-
- القران عباسي قسم النساء الى ثلاثه انواع لاستمتاع الرجال بهن
- محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العر ...
- التضخم السكاني - الكل ينهش ويءكل لحم بعض وحتى النهايه الحتمي ...
- القدس تبقى القدس لاهلها والغزاه يختفون لا محاله
- هل كان الناس في بلدان الشرق الاوسط الحالي وفي القرن السابع ا ...
- يا نساء النبي لا تتبرجن - ايه حشرت في القران فضحت الاسلام ال ...
- لولا الجراثيم لما كان الحيوان والانسان على الارض
- سبحان الذي اسرىعبده ليلا - هذه الايه العباسيه تتضمن اربعه اش ...
- كانت الاديان السماويه في القدس ليست ثلاثه وانما واحده حتى ال ...
- قران المسلمون قران عباسي مغشوش
- الاسلام صناعه فارسيه عباسيه خالصه
- خونه الوطن يتحولون الى شهداء بءامر المحتل الامريكي رغم انف ا ...
- المؤكد ليس مؤكد والثابت ليس ثابت ولا ثابت سوى المتحرك
- خداع الذات والاديان اللاسماويه الثلاث


المزيد.....




- 100 ألف فلسطيني يصلون العشاء في المسجد الأقصى
- استقبال مواطنين من الطائفة الدرزية السورية أثناء دخولهم إسرا ...
- وفد درزي سوري يعبر خط الهدنة بالجولان لزيارة الطائفة في إسرا ...
- 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ ...
- بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا ...
- كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!
- تعرف على 10 أهم بنوك إسلامية في أوروبا وأميركا
- حماس: اعتداءات المستوطنين يستوجب موقفا اسلاميا حازما
- حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد ال ...
- على أنغام -طلع البدر علينا-.. وفد من رجال الدين السوريين من ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - العراق وطني الغالي امام طريقان لا ثالث لهما