أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - شيوخ الاسلام الصهيوني الأمريكي كالغزالي والقرضاوي والشعراوي وقردوغان والترابي...حقائق البديل الصيني الشيوعي ..ملاحظات















المزيد.....

شيوخ الاسلام الصهيوني الأمريكي كالغزالي والقرضاوي والشعراوي وقردوغان والترابي...حقائق البديل الصيني الشيوعي ..ملاحظات


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5780 - 2018 / 2 / 7 - 19:41
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الصين يحكمها حزب شيوعي وهو يسير كما شرحت اكثر من مرة على طريق طويل لفك الارتباط عن الرأسمالية ونحو الاشتراكية..اي سلطة ينبغي ان تسيطر على التراكم الاجتماعي لادارة شؤون البلد ..وما يحكم سياسات اي سلطة لأي بلد هو نتائج سياساته فهناك تشغيل لمئات ملايين الصينيين وهناك اسكان لمئات ملايين الصين وهناك تحسن نقيسه بالمؤشرات على القيمة الشرائية لاجر العامل في الصين بينما العكس في الغرب وهناك ارقام نمو هي الاولى في العالم وهي تحتل رأس القائمة في الدول الاكثر انتاجية ..وكل مؤشرات الصين اذا قارنت نسبتها اليوم بالسابق ستجدي ان هناك صعودا مهولا عكس الدول العربية واغلب العالم الثالث..و قد خرج من عتبة الفقر مئات ملايين الناس خلال حكم الحزب الشيوعي ولم يبق عدة ملايين من مليار واربع مئة مليون نسمة صينية تقريبا ..على كل حال ترجمت مواد لسمير امين تشرح بالضبط مكانة الصين ومساراتها التنموية وهي معقدة ولكن الحزب الشيوعي الصيني ضامن لمنع تطبيق وصفات صندوق النقد الدولي الاستعمارية و يرفض الحكم الصيني تنفيذ اجندتها ضد الشعب الصيني..بالمناسبة عدة اشخاص في الولايات المتحدة يملكون اكثر من نصف ثروة الشعب الامريكي بينما راتب رئيس الصين الف وثمان مئة دولار حول حديثك عن احتكار الثروة ..فهي ملك الشعب وتخدم الشعب بالارقام والنسب..اما عن الاستغلال المكثف فقد ذكرت انه في الصين وحدها ترتفع القيمة الشرائية للراتب بحساب نسبي معروف في الاقتصاد بينما يتدهور بالغرب ..فشو في احلى من هيك استغلال تجلبه بعض التقارير المفبركة الامبريالية الغربية


السلفية الارهابية والاخوانجية لا دور لهما في فرنسا الا كلحم للمدافع الاستعمارية فهما زبالة بشرية..وقع روتشيلد وعد بلفور مع وزير خارجية بريطانيا لكن روتشيلد عين موظف لديه اسمه ماكرون بالرئاسة بتزوير انتخابي وارهاب داعشي ..ولم ينتخب ماكرون الروتشيلدي سوى 16 بالمئة من الشعب الفرنسي اي انه رئيس مزور..بنظام انتخابي اسوأ من الانظمة الشمولية



لايمكن وضع ديستوفسكي و اورويل و جيفارا كمناضل معاد للامبريالية وغيره مع شيوخ هم عملاء للسي اي ايه كالغزالي الذي كفر نجيب محفوظ وكثير من المفكرين وهيا الجزائر للانتحار بالعشرية السوداء والشعراوي الذي صلى لالهه روتشيلد بسبب هزيمة مصر عام 1967 و مصطفى محمود وشعوذاته الاسلامية وعميل كيان البوسنة الصهيوني علي عزت بيجوفيتش الذي صوت الكيان الذي اسسه مع حلف الناتو الاستعماري مع ان القدس عاصمة لاسرائيل..فيديو خبيث ومهين لأي مقاومة للاحتلال الصهيو امريكي





الشيخ محمد الغزالي كان اكبر عميل لمحميات الخليج والولايات المتحدة فقد كفر عز الدين المناصرة في الجزائر بتهمة انه مع الوثنية الكنعانية وكتب قصائد مع الاصل الكنعاني لفلسطين وهو من دمر الجزائر بتجويف العقل واسلمة مجتمعها وجهزها للفتنة الاهلية الاستعمارية الامريكية والعشرية السوداء وكان اكبر خطأ للقيادة الجزائرية ان اتت به لتحارب الارهاب فغذاه ودمرها..كل شيوخ الاخوانجية كالشعراوي والقرضاوي والغزالي هم عملاء للسي اي ايه



كوكب الصين الشيوعي يزرع الصحراء ويحولها الى حدائق غناء ..وفي بلاد الاسلام البترودولاري يزرعون البلاد باللحى المقملة فيحصدون رؤوس المدنيين والناس ويسبون النساء ويفتحون سوق نخاس للمرأة ويملأون الارض اقتتالا وخراب وتطاحنا بين لحى ال سعود من الدواعش ولحى ال ثاني من نصرة واخوانجية ..ويملأون عقول الاطفال بصديد القتل والانتحار ..ويمهدون الارض للغزاة الصهيو امريكان..بحوالي خمس الاف دولار يتم تحويل صحراء بطول عشرة كيلو متر بعرض عشرة كيلو متر الى جنة ..وبأكثر من مئة وثلاثين مليار تم انبات لحى مقملة في سورية على شكل داعش والنصرة والحر والاخوان المسلمين وزنكي لحرق الارض والنسل ونشر الخراب في سورية والعراق ..باجمالي يبلغ مئات مليارات البترودلارات السعودية القطرية الامريكية لتمويل الخراب والقتل والارهاب واول شيء قتل العقل ليتعلق بالخرافات والشعوذة الاسلامية والتكفير .هل نفهم الفرق بين الشيوعية التي تحي الارض وهي رميم وبين القوى الاستعمارية التي تحول جنات العقل والانسان في بلاد الحضارات الاولى في التاريخ البشرية سورية والعراق الى خراب وعمالة للصهيوني والامريكي المجرم ..فالبارحة قصفت اسرائيل وجماعات اللحى المقملة السعودية القطرية دمشق وقتلوا فيها الاطفال والانسان بتمويل بترودولارات ال ثاني وسعود الانذال




حتى يمكن مراجعة اصل القران ستكتشفون العجب اذا شغل الناس عقولهم فقط ولمن يحششوا بافيون القرضاوي والشعراوي وسائر شيوخ الشعوذة البترودولارية الاستعمارية القطرية السعودية الخليجية..وصحيح البخاري وخزعبلاته كتبه اوزباكستاني..اي اقرب الى الفرس ومن خراسان التي هي في ايران واوزبكستان..يعني كل المذاهب المنتشرة باغلبية ساحقة نشرها الفرس من الشافعي الى المالكي الى الحنفي وغيره ومن كتب كل الاحالات التاريخية للاسلام هم فرس فالبخاري فارسي والترمذي فارسي وابن ماجه فارسي والنسائي فارسي و يبقى ان تبحثوا من كتب الكتاب الاهم عنكم وتسمونه مقدس ..شغلوا عقلكم ولا تركنوا لشيوخ ال ثاني وسعود فالجزيرة حدث جرى اليوم وامامك وفي الشارع الذي تسير فيه تقول ان فيه انفجار وانت ترى ان لا انفجار ولا شحار فقط لتتخيلوا حجم كذب محميات الاستعمار وشيوخها وكل ما ياتي من طرفها وتروجه لاشياء تاريخية بعيد قليلا اذا كانت تكذب بحدث اليوم والساعة وهناك الكاميرات والانترنيت والتلفزة وكل شيء




اذا اراد العراق ان يحمي نفسه من العمليات الانتحارية التي تشنها اللحى المقملة السعودية الصهيونية الامريكية ما عليه سوى اغلاق اوكار اسياد الارهاب وهي السفارة الامريكية والسعودية والقطرية والخليجية ببغداد ..فبعد تقليم اظافر اربيل الموسادية لم يبق سوى هذه الأوكار ودخول الحشد الشعبي لسورية لمعاونة الجيش السوري النظامي بالقضاء على داعش والاحتلال الامريكي لأن سورية والعراق وحدة مشتركة امنيا واستراتيجيا

..............................................
لييج – بلجيكا
شباط فيفري 2018
..............................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاربة الكذب الاستعماري وديكتاتورية امبراطورياته الإعلامية ا ...
- أفكار إسلامية متداولة هي تنميطات استعمارية صهيو امريكية استخ ...
- الامارات: صناعة الموت والتخلف
- خرافة ان الإسلام ضرورة ..نقد خرافات المشروع الإسلامي الاجرام ...
- مجموعة -طائر الفينيق- للشاعر الفرنسي الكبير والمقاوم للنازية ...
- بيت الثقافة البلجيكي العربي..الجزء الثاني : الثقافة في مواجه ...
- الصين ومنع رجال الشعوذة الدينية .. التنافس على خدمة الاستعما ...
- قصيدة الطّيور المقنعة للشّاعر الشيوعي و الفرنسي الكبير لويس ...
- تكريس الاحتلال..جزية ترامب..مشروب العبودية..ملاحظات
- قصيدة -انتصار غيرنيكا-للشاعر الفرنسي الكبير بول ايلوار..ترجم ...
- بيت الثقافة البلجيكي العربي واصداراته الجديدة
- سمير أمين:وحشية القوى الامبريالية قبل وفاتها
- نقاش لفهم ما جرى في المجلس المركزي وتحديات ما بعد توقيع ترام ...
- قصيدة -رثاء لبابلو نيرودا- للشاعر الشيوعي الفرنسي لويه اراغو ...
- قصيدة: شرفات السطور
- ايران امام اوهام التنمية الرثة الانفتاحية على الغرب
- قصيدة : ليالي شهرزاد
- قصيدة -يدا إلزا- للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون..ترجمة شع ...
- قصيدة -باريس-للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون..ترجمة شعرية
- قصيدة -اغنية سانتا اسبينا- للشاعر الفرنسي الكبير لويه اراغون ...


المزيد.....




- عيد الفطر في مدن عربية وإسلامية
- العاهل المغربي يصدر عفوا عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة ق ...
- المرصد السوري يطالب بفتوى شرعية عاجلة لوقف جرائم الإبادة
- عبود حول تشكيلة الحكومة السورية الجديدة: غلبت التوقعات وكنت ...
- بقائي: يوم الجمهورية الإسلامية رمز لإرادة الإيرانيين التاريخ ...
- الخارجية الايرانية: يوم الجمهورية الإسلامية تجسيد لعزيمة الش ...
- الملك المغربي يعفو عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة قيادة ش ...
- بكين: إعادة التوحيد مع تايوان أمر لا يمكن إيقافه
- العالم الاسلامي.. تقاليد وعادات متوارثة في عيد الفطر المبارك ...
- اتصالات هاتفية بين الرئيس الإيراني وقادة الدول الإسلامية


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - شيوخ الاسلام الصهيوني الأمريكي كالغزالي والقرضاوي والشعراوي وقردوغان والترابي...حقائق البديل الصيني الشيوعي ..ملاحظات