أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الاخوة التميمي - حرروا الاسلام ممن اساءوا له بأسمه















المزيد.....

حرروا الاسلام ممن اساءوا له بأسمه


عبد الاخوة التميمي

الحوار المتمدن-العدد: 1480 - 2006 / 3 / 5 - 11:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم يكن ضرب دور العبادة اسلاميه ام غير اسلامية وقتل اوترويع من يدخلها الا سلوك سياسي مخطط ينتهي بابعاد اقتصادية اجتماعية وضعت ستراتيجيته عبر تاريخ طويل من التناحر السلطوي من منطلق الاستحواذ على المغانم خلال قرون من الصراع الحاد. اخضع الكتب والاحاديث المقدسة كمصادر تشريع الى جملة من الاجتهادات في التأويل والتفسير التي لاتمت الى جوهر التنزيل باية صلة. ولقد اتضحت ابعادها التدميرية اكثر بعد وضوح معالم واسباب التطور واختصار مفردات الخطاب الديني بعد اسهاب طويل امعن في نمطية التفسير وديباجات الوعظ التي لاتتناسب واختصار الزمن بعد السرعه الفائقة التي اختصرت ايامه الى سويعات وحولت ساعاته من الرتابة الى جهد اجبر الانسان على الركض مع الزمن كي يحافظ على ديمومته.. ولم يكن هذا التحول مرهون برغبة شخصية بل جاء مقحم بحاجة موضوعية املتها قوانين التطور وزيادة السكان الهائلة وتنوع مصادر المعرفة وتغير انماط المعيشة واخيرا ثورة الاتصالات الالكترونية التي ساهمت في صغر حجم العالم بالارتباط مع تسارع النمو الاقتصادي لعالم كان يئن تحت وطئة الكنيسة وتعاليمها المجحفة لسنين طويلة من التخلف كانت جماهير الغرب تعاني كثيرا من بطشها.
ولحين اكتشاف الآلة البخارية كان الشرق اكثر تطورا زراعيا وتجاريا وممول فكري للحضارة الغربية وكان سببا في انتعاشها وبناء مقومات هيكلتها كونه مصدر ميثيولوجي ومن ثم ديني حيث شكلت جغرافيته المساحات التنويرية بالافكار الدينية (اليهودية, المسيحية, الاسلامية) من خلال نزولها في ارضه. ولكن بعد الاكتشافات القارية والعلمية وتبلور الحركات الفكرية التنويرية وقادتها مثل (توما الاكويني) وغيره وقصته المعروفة مع ترجمة الانجيل وما حل به جراء خلافه مع الكنيسة. نهض الغرب وتصاعدت اسباب تطوره ثم تسارعت وتعددت رجالات نهضته وبعد ان كان الغرب يحرق كتب ابن رشد ويحاسب من يقتنيها تحول الى مشع وتغيرت مسمياته من الغرب الى الشمال المتطور وتراجع الشرق عن مسمياته من الشرق المتطور الى الجنوب المتخلف وارتقت معاهد المعرفة الغربية لتتحول الى مصدر لتعليم الشرقيين بتاريخهم وحضاراتهم والغوص في دهاليز علاقاتهم ومن ثم الامساك بمفاتيح تخلفهم ونهضتهم وتصاعدت وتائر تطور الشمال الى ان وصلت الحالة باكاديمياته ان تكون صمام الامان بالامساك بخيراته من خلال التحكم باليات تطوره وبعد ان حولت العالم الى قرية صغيرة التي عجزت عن تحقيقها جميع الافكار الشمولية ابتداءا من الكونفوشيوسية مرورا بجميع

الاديان وانتهاءا بالشيوعية من خلال تحقيق الانجازات التالية:
1- الاتصالات الالكترونية بانواعها المختلفة.
2- زيادة حجم وانتقال رؤوس الاموال والدخول في استثمارات متعددة ومتنوعة.
3- تطور المعرفة العلمية وانتقالها عبر الاثير ومساهمتها بترسيخ ثقافة جديده انهت وحدة التكافؤ المعرفي ومكنت الشمال في الاستحواذ والهيمنة على الجنوب.
4- التقانة العالية وتأثيراتها البيئية التي ساهمت في آلية جديدة للعيش المشترك .
5- الديمقراطية السياسية واعطاء الحريات ولو على مراحل.
لقد ساهمت هذه الحالات مجتمعة في تقارب المسافات وتوحيد الاذواق واجبرت المواطن في مجتمعات الجنوب الواسع ان يرى بام عينيه حجم التطور ونوعيته مما حفزته على التمرد بعد ان اثارت فيه مجاميع من الاسئلة عن اسباب تخلف مجتمعه خصيصا لدى المواطن الساكن في مناطق يتغوط فيها الانسان على اغلى الثروات التي حولها الشمال الى اثمن السلع بل مكنته من استثمارها ليعود بها قيودا على معصميه.. ولحقب زمنية طويلة لم يتعود الانسان في هذه المساحة الغنية الا الخرافة والاذلال والتبجح بشجاعة اسلافه والتشرذم المذهبي وفنونه القاتلة وتفسير موروثاته المعرفية بما يضر بمصالحه ويمزق وحدة مجتمعه من خلال تنشيط مدارس الهدم في اجتهاد وتفسير نصوص بناءه واعادة صياغتها من خلال تأويلات لاتمت الى اهداف قيلت من اجلها. مثال ذلك ولا اريد الاسهاب في الكثير الكثير منها. الخليفة عمر بن الخطاب(رض) والخليفة على بن ابي طالب(ع):
قال عمر(لو كانت نملة تسير في تخوم الصحراء ويطئها كراع بعير لكنت مسؤولا عنها امام الله) هذا في ماله علاقة بعدالة حكم عمر(رض) وشعوره العالي بحجم وجسامة مسؤوليته كحاكم للمسلمين وغير المسلمين. اما عن الحرية فلم اجد ابلغ من قوله (الحريه حق تمنحه لحظة الميلاد) وقوله (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا)وكذلك قوله في الديمقراطية عندما اعترضت عليه امرأه. فقال(اصابت امرأة واخطأ عمر) اما اعتراضه على احد المنافقين له ممن تملق الخليفه برده على احد منتقدي عمر حين قال للخليفه اتق الله في الناس يا عمر فكان رده العظيم على المنافق(دعه يقلها فلا خير فيكم اذا لم تقولوها لنا ولا خير فينا اذا لم نسمعها منكم ) اما عن شجاعته وهو يخاطب الحجر الاسود (اعلم انك حجر لا تنفع ولا تضر ولكن لم اقبلك الا لاني رأيت رسول الله يقبلك. فان هذا القول والحق يقال لو قالها الخليفة عمر(رض) في الالفية الثالثة لاهدر دمه ووضع هذا الخليفة العملاق في (خانة التكفير) وقتل. اما تفاصيل رحلته للتفاوض مع قائد الروم في القدس وعدم موافقته الصلاة في كنيسة كي لا تستغل صلاته وتغتصب الكنيسة من قبل المسلمين وتتحول الى جامع كون الخليفه قد ادى الصلاة فيها فله احاديث طويلة.
ومن ابلغ من حارب الفساد المالي والاداري في امبراطوريته الواسعة كونه المثل الاعلى للسلوك المتوازن والعادل والمنصف. بفرحته الكبيرة وشده على يد من اتوا بسيف كسرى وزبرجه ولم يسرقوه وثناء الخليفه (رض) على حسن امانتهم ( ان قوما ادوا هذا لذو امانة ) وكان الامام علي (ع) حاضرا في مجلسه في حينها فاجابه علي( يا عمر: عففت فعفت الرعية) اما الامام علي فلا اريد الغوص في اقواله واعماله اكثر مما قال عنه المفكر الاسلامي عباس محمود العقاد من ان( كلام علي دون كلام الله وفوق كلام البشر).
او المفكر جورج جرداق ان (علي بن ابي طالب سيد الكلمات). وكم كان هذا الرجل عظيما وهو يقول (لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه). الم يكن هذا القول حقا مرشدا للنضال وباعثا قويا للامل في احلك دروب الاضطهاد والتعسف؟ وماذا نفسر كلامه (ما وجدت نعمه موفورة الا وبجانبها حق مضَيع) الم تكن هذه المقولة صرخة كونية وليست عربية في عالم الصراع الطبقي واحتدامه ودعوة للنضال من اجل العدل والمساواة .
نموذجان اسلاميان كان لهما دور فاعل في تعميق وتوسيع الافكار الاسلامية ولم تكن الفرق الاسلاميه ال(73) بمعزل عن الاجتهاد في تطوير الفكر الاسلامي كي ينسجم مع كتاب الله وسفينة نبيه عبر التطور الحاصل في بنية المجتمع العربي والاسلامي وما قول النبي محمد(ص) (خلاف امتي رحمة) ولم يقل تكفير او تطاحن امتي رحمة الا الاستشراف الواقعي لمستقبل هذه الامة. وحين نستعرض كتاب (لكي لا تحرثوا في البحر) لمؤلفه الشيخ خالد محمد خالد والذي يشكل الامتداد المنطقي لقول الامام علي (لا تعاملوا ابنائكم بمثل ماعوملتم فانهم خلقو لزمان غير زمانكم).
وفي استشهاد للدكتور النابلسي يقول الكاتب خالد محمد خالد (ان وصل الامه بالتقدم الانساني رهن بطبيعة الموقف الذي يقف بين الماضي والمستقبل. ونحن كقوم نحاول ان نكون راشدين علينا ان لانهدم الماضي وفي الوقت علينا ان لا نرتبط به بل نتخذه وسيلة وموردا لمستقبل متطور وحياة متقدمة ونامية. اما الذين يريدون لنا ان نُُُحكم من داخل القبور فجد مخطئين. فالتحيز للماضي عمل يرفضه الماضي نفسه. لانه يفقد وجوده وموضوعيته في نفس اللحظة التي نعزله فيها عن حاضر الزمان ومستقبله والاسلام انما انتصر ورسخ لانه كان في ايامه الاولى يمثل مدنية جديدة ومدنية اخلاقية على الاقل وان المرسلين كانوا يمثلون طلائع المستقبل والغد).
ان المقارنة بين اقوال مضى عليها اكثر من الف واربعمائة سنه ولا زالت صحيحة رغم التأويل الخاطئ لها يؤكد حقيقة التحول المذهل في انتقال الانسان من خانع ذليل للطبيعة الى محرك ومهيمن لها وعليها تسترعينا الوقفة التي يجب ان نعيد النظر من خلالها الدراسة في طريقة تفكيرنا بما يخدم مستقبل اجيالنا. ان جميع الاديان جاءت لارشاد وخدمة الانسان ولم نجد ما يشير الى الانتقام منه لانها الرحمة والمعلم. فاذا ما رجعنا للوراء ولاكثر من مليون سنه خلت والانسان يستحضر ويعبد الالهه الخاصة به تبعا لدرجة تخوفه من الطبيعة وطرق الوقاية من كوارثها لتأمين حاجاته وكان هاجسه الاول بعد ان اشبع غريزة الجوع مما تجود به الطبيعة من ثمارها وخضرها ومائها وحيواناتها كمصدر للغذاء والنقل ومقاومته لوحوشها الضارية التي لم تكن اكثر ضراوة من الوحوش البشريه التي ّأّوَلت اديان التسامح والمحبة وحولتها الى كوارث وسخرتها وفقا لاجتهاداتها الى ما هو اكثر مما كانت تفتك به الطبيعة في عصور الجاهلية والتخلف الاقتصادي والاجتماعي..
ان سيادة ثقافة التأويل لاغراض التقتيل والتذويب لم تكن في ظاهرها وباطنها الا استجابة لحركة الرده التي رافقت مقاومة النهضة وهي ضد المدرسة الشمولية التي انتصر فيها الاسلام في حينها بقوة الحق ونشر معرفة المنطق وهنا يثار سؤال ما الذي تعلمه الخلف الطالح من التكفيريين ومشعلي الفتن الطائفية من اقوال السلف الصالح؟ والآية الكريمة (ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتي هي احسن) لم تخاطب هذه الآية النبي محمد (ص) او المسلم اينما كان وحسب, بل هي مرشد عمل ومنطلق فكري لكل الناس كونها دعت للحوار بدل الشجار وللحكمة بدل التهور وللاقتناع بدل الذبح وحز الرؤوس والى الطريق الصحيح بدل التعسف وللحرية بدل الديكتاتورية. ان الآية الكريمة تبدأ بفعل الامر(ادع) انه يدخل في دائرة الالزام. وان الله تعالى لم يدع مجالا لاي خيار سوى خيار الموعظة وطرح البدائل التي تقرب ولا تبعد السؤال الذي يطرحه علينا الواقع الراهن المر. من اين جاء الاجتهاد الذي يبرر للذباح بجزر الضحية المسلم؟ ويقول له :ان كنت برئ ستذهب الى الجنة وان كنت غير برئ ستذهب الى النار وهنا تثار اسئلة اخرى... ما دور المجتهدين من علماء المسلمين ممن ملئو الدنيا صراخا ولم يزيدوا رقعة الاسلام بيتا واحدا اكثر من تلك العمارة العالية التي شيدها عمر بن الخطاب (رض) او لننصف التاريخ في ذكر ما اضطلعت به الامبراطورية العثمانية التي اوصلت الاسلام الى شرق اوروبا والتي سميت فيما بعد بالرجل المريض جراء التخلف، ما بالنا نقاتل بعضنا ونحن في زمن الاتصالات الالكترونية واصبحنا (فرجة) للعالم واعطيناه ابشع صورة عن افكار الاسلام التي لو رجعنا قليلا الي نبيه محمد(ص) واقناعه للرجل المجوسي(روزبه بن خشنودان)بالدين الاسلامي هذا الرجل الذي سمي بعد ذلك ب (سلمان الفارسي) وقد وصل به التقيم النبوي المشرف الى الحد الذي قال عنه (ص) (ان سلمان منا نحن اهل البيت). هذا الرجل الذي تقول الروايات عنه كان مجوسيا ثم مسيحيا والتحق باسقف عمورية (جنوب الاناضول وبعد ان شاهد الاسقف يكنز الصدقات من اهل القرية لحسابه الخاص فلما مات الاسقف وارادو دفنه, اخبرهم(سلمان=روزبه) بفعلته الشنيعة فصلبوه بدلا من دفنه واتو باسقف بديلا عنه اكثر زهدا وتقشفا وظل سلمان الفارسي(روزبه) وفيا للاسلام لحين تعيينه من قبل الخليفه عمر(رض) واليا على المدائن ليكافئه بعض المسلمين بتفجير مرقده بعد ان مضى على دفنه اكثر من الف واربعمائة سنه واخلاصه العظيم للرسالة المحمدية.... اين نضع هؤلاء من الاسلام؟ وما موقف المجتهدين من السلف الصالح على من غذى هذه الافكار التي خلقت معول الهدم والتفجير ليس للمراقد والجوامع بل للاسلام نفسه؟ هذه الاسئلة وغيرها مطلوب من رجال الدين سنة وشيعة ومفكرين اخرين للاجابة عليها وكذلك مطلوب من الجماهير ان لاتبقى منساقة تحت تاثيرات التضليل بعد كل الاضواءالمحمدية التي وصلت الى تخوم الصين وجنوب وشرق اوربا واخيرا.. جميل ابيقور حين قال(ليس الكافر من يحتقر آلهة الجمهور, انما الكافر من يتبنى تصور الجمهور عن الآلهة).
الباحـــث الاقتصــادي
عبــدالاخـــوة التميـــمي



#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل في العراق سلطة شعب ام حكومة توافق و محاصصه؟
- متى نتعلم من تاريخنا المر المعاصر
- حكومة توافق ام حكومة تراشق
- الشفافيه والنزاهة والمتهم برئ حتى...!
- الحوار المتمدن..ميلاد العصرنه والتنوير
- ديمقراطية النخبه وتهميش الشعب
- هل يبقى العراق محكوم بالتخلف الاقتصادي؟
- اشر ما في الشر ان يمارس بدون رقيب
- الديمقراطيه والاصلاح السياسي في العالم العربي
- النزاهة والشفافية وتجربة العراق المرة
- كاظم حبيب وشاكر النابلسي وسيار الجميل والحقيقه العراقيه المر ...
- هل ستنجح الديمقراطية الغربية على تمكين الشعوب في تداول السلط ...
- ياعراق الدولة وين
- هل ينجح تصدير الديمقراطية
- الشفافية مدرسة البناء
- عودة نخبة النخبة ولكن
- ‏نخبة النخبة وضحية الضحية وديمقراطية العولمة- القسم الاول
- لماذا الامة العراقية الديمقراطية؟
- التحالفات الديمقراطية وشروط المرحلة
- نادي باريس والفساد وبرنامج الحكومة


المزيد.....




- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الاخوة التميمي - حرروا الاسلام ممن اساءوا له بأسمه