أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير خروب - ردة العالم الاسلامي المعاصر















المزيد.....

ردة العالم الاسلامي المعاصر


تيسير خروب
كاتب وباحث

(Taiseer Khroob)


الحوار المتمدن-العدد: 1480 - 2006 / 3 / 5 - 11:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قال تعالى: ان الذين ارتدوا على ادبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى الشيطان سول لهم واملى لهم ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الامر0سورة محمد 26.25
فهذا قول الله عز وجل نص صريح في الحكم بالردة على كل من اطاع الكفار ولو في بعض امره او جزء من جزئيات الاسلام 000
وقال تعالى:ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون 0المائده 5 فهذا نص الهي آخر يكفر من لم يحكم بما انزل الله او فيمن يفضلون على حكم الله حكما آخر وكل في موقعه او حسب عمله ومكانته في المجتمع فكل مسلم مطالب بتطبيق شرع الله في الاوامر والنواهي لا احد معفي او له حجة او عذر في تعطيل حكم من احكام الله حتى اصبح الحال في بلادنا العربيه والاسلاميه ونعني بهذا الحكم بغير ما انزل الله هو السمة الواضحه في كل نظام وفي كل مؤسسه حتى طال هذا الامر الجمعيات والافراد. والناس في ذلك انواع فمنهم الداعي جهرا الى تطبيق غير حكم الله والمناداة به كالدعوة او التشجيع الى الفجور والفسق ونبذ الحدود والقصاص الاسلاميه والاستعاضة عنها بأحكام مدنيه وضعيه. ومنهم من ينظر الى انتهاء مدة وصلاحية الاحكام الاسلاميه وقابليتها للتطبيق والممارسه ووصفها انها رجعيه لا تماشي روح تطور العصر وتقدمه.
قال تعالى: فأن تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا.النساء 59
فهذا خطاب موجه لكل مسلم مؤمن بالله حق ايمانه يبين ان علامة الايمان وصحته هي القبول والرضى والخضوع لله وحكمه اولا وثانيا تحكيم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في سنته وشرح ما غمض علينا في آيات القران الكريم وهذا ينطبق وينسحب على كل المسلمين الذين يعملون ويسعون لبلوغ الايمان الصحيح والوصول الى درجة اليقين وان يسلم كل مؤمن امره وانقياده الى الله حسب قوله تعالى: ان الحكم الا لله امر الا تعبدوا الا اياه ذلك الدين القيم.يوسف 12
فالله هنا هو الحاكم المطلق وسيبقى كذلك الى ان يرث الارض ومن عليها ويبدل حياتنا من حال الى حال ويبقى هو الحاكم المطلق في كل الظروف والاوقات والازمان والحالات.فاي خروج على هذه الحاكميه او عدم اذعان واعتراف بها وخضوع لها او عدم استسلام ورضا يعني عدم الايمان000فأين هذا التسليم والانقياد في حاتنا المعاصره.واين هي نقاشاتنا ودروسنا والتسليم لهذه النصوص القرآنيه وغيرها مما نجده في القرآ الكريم الذي هجرناه وابتعدنا عنه وعن تعاليمه وارشاداته ومنهجه في تربيتنا تربية اسلاميه ايمانيه صحيحه.
فأنحدرنا بمعاصينا نحو الهاويه واصبحنا حكاما وافرادا بين طريد وخليع وقتيل ومشرد ومتهم000وكلها جميعا انواعا من الذلة وامتهان لكرامة الانسان في دنياه وخزي وخسران من رحمة الله وغفرانه يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بوجه سليم0
واصبحنا بين ردة ذلك الجيل الضخم الذي يقف من الاسلام موقف العداء والخصم وبين من ترك تعاليم الاسلام وانطبق عليه قول الله تعالى: فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة وأتبعو الشهوات فسوف يلقون غيا0مريم 19
والقليل الباقي وحده هو الذي ينطبق عليه قوله تعالى:والذين يمسكون بالكتاب واقاموا الصلاة انا لا نضيع اجر المصلحين0الاعراف 7.لكنهم للاسف الشديد يتعبدون ويعملون فرادا لا احد يشعر بهم ولا بتأثيرهم ولا احد ينتفع بعلمهم وايمأنهم فهم صابرين محتسبين امرهم وحالهم عند الله وينتظرون الفرج من السماء بدون ان يكون لهم دور سواء في الانتفاع من ايمانهم او علمهم لاصلاح هذا الواقع0
اذهب الى مساجد المسلمين في أي وقت من اوقات الصلاه تجدهم فرادا يتوزعون في صحن مسجد يتسع للمئات وفي بعض الاحيان للالاف وعندما يعلن المؤذن قيام الصلاة تلتفت يمنة ويسره فلا ترى غير كبار السن والمجاورين للمسجد بحكم السكن او العمل بينما تغص الطرقات المحيطة والحارات والاسواق القريبة من المسجد بالناس باعة ومشترين الهتهم تجارتهم عن ذكر الله وتلبية نداء الصلاه000فأصبح طابع الردة هو الذي صبغ حياتنا في بلادنا العربيه والاسلاميه وانحسر الاسلام عن الحياة انحسارا مخيفا ينذر بكارثة حقيقيه اذا لم نتدارك امرنا ونلتزم بشرع الله وننظر الى هذا الدين على انه كل متكامل لا تجوز تجزئته حسب اهوائنا ومصالحنا او ارضاء لاولي الامر وشكر ولي النعم000فأنحسر مع ذلك نظامه السياسي .وانحسرت تشريعاته ليحل محلها تشريعات وقوانين وضعيه صنعت وغلفت في غير بلادنا واستوردناها او ارسلت لنا كهديه بدون ثمن على ان ندفع ثمنها غاليا عندما نعتاد عليها مثلها كمثل مدمن المواد السامه التي يتعود عليها الجسم فلا يعود هناك مناص من التخلص منها او الابتعاد عنها الى ان تقضي عليه وتقتله. وانحسر نظامه الاقتصادي والغي بيت المال فبتنا نرى الجياع والعراة في بلادنا الاسلاميه وكأنها تراث نعتز به ونحافظ على بقاءه موجودا بيننا. وانحسر نظامه الاجتماعي ..انحسر مفهومه عن الاسره والعائله والتربيه وعن العلاقات الاجتماعيه التي تربط بين الناس وانحسر مفهومه عن الرجل والمرأه وفسدت العلاقه التي كانت تربط بين الاثنين ووظيفة كل منهما الاجتماعيه0
وهناك انحسارات وتراجع كثيره في كل مجالات الحياه التي نظمها الاسلام الاول وقام الدين على عاتق رجال تربوا في مدرسة خاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم وتخلقوا بأخلاقه وتمسكوا بتعاليمه ومنهجه المستمدة من الله عز وجل في القران الكريم ومن خلال ما كان يوحى اليه من السماء000فنمى وفتح عقولهم وهذب اخلاقهم وربى اجسادهم ثم بعد ان اكتملت هذه العناصر وتفجرت فيهم طاقات التغيير والجهر والعمل بما تربوا عليه اذن الله لهم بالجهاد فكان الواحد منهم يواجه الخمسه والعشره000ومرات العشرون في ساحات القتال والجهاد في سبيل الله دون الشعور منه انه سيموت ويدخل الجنه فقط حتى لا يسمى الامر على غير مسماه الحقيقي ويقال ان اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يرمون انفسهم الى التهلكه نقول لهم لا والف لا لانه في حالات كثيره كانت هذه القله تغلب الكثره000وكان الفارس المسلم والخمسه والعشره يغيرون على كتائب وجماعات من اعدائهم فيحرزوا النصر عليهم دون ان يهلكوا والتاريخ الاسلامي يسطر لنا اغلب هذه المشاهد والوقائع في بدر واليرموك وفتح بلاد الشام ومصر وفارس00
وفي سورة المائده ذكر الله الردة وذكر وعيده للمرتدين وذكر صفات من سيأتي بهم لانهاء هذه الردة الخبيثه بوصفهم انهم حزبه 000ووعدهم الغلبه والنصر من عنده قال تعالى: يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين.يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم.انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون.ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فأن حزب الله هم الغالبون0 صدق الله العظيم آيه54و55و56 من سورة المائده0 فنلاحظ من هذا الامر والوعد بالنصر انه لا يخضع لاسباب ماديه ولا تكنولوجيه انما هو ببساطه نصر خاص من الله سبحانه وتعالى ينصر به اولياءه على اعداءه على خلاف القوانين الماديه للنصر ومخالفا لكل نواميس وقوانين الطبيعه والتحضير والاستعداد البشري لكن هناك شروط لهذا النصر 00فما هي يا ترى؟
يقول عز من قائل: ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوي عزيز.الذين ان مكناهم في الارض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الامور0 40و41من سورة الحج0
فالامر كله اذن مرتبط ب 3 اشياء مهمه وغاية في الخطوره سواء في التقيد بها والالتزام بتنفيذ كل ما جاء به القران الكريم او في نتيجة العمل وثمار بذور هذا الغرس الطيب وتحقيق الاهداف من وراء ذلك000
1.أقامة الصــــلاة
2. ايتاء الزكــــاه
3.الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
فالصلاة عماد الدين وهي صلب عبادة المسلم وخضوعه لله تعالى وهي التي تذكره بصغره وضعفه وبالتالي ركوعه وسجوده ذليلا صاغرا لخالقه لا يقل عن 30 ركعه و60سجده في ال24 ساعه يسلم فيه امره لله ويخشع لعظمة رب العالمين عن قناعة ورضى والتطلع الى الاستزادة دون ملل او تكاسل ويقوم بكل ذلك بعد ان يغتسل ويتوضاء ويحافظ على نظافة وطهارة جسده 000والصلاة نفسها تحتاج من المسلم المؤمن الملتزم بأوامر الله والاقتداء بسنة رسوله حركات واتصال روحي مع الله لا توجد في أي صلاة او عباده في أي ديانة من الديانات السماويه او الوضعيه لها مزايا وفوائد الى جانب الاجر والثواب والطاعة لله انها تبني بدن المسلم بنيانا صحيحا تجعله قادرا على القيام بعبادته واعماله وبالتالي تهيء فيه القدرة والصلابة على محاربة العدو والصبر والجلد على المواجهه وتعطيه الروح الساميه الملائكيه التي تجعله يواجه من يفوقه عددا وعدة باذلا روحه ومهجته في سبيل عقيدته وايمانه والتزامه 00فلا يشعر الا بقوته وغلبته على عدوه دون ان يحسب للخصم أي حساب ودون ان يفكر في زوجته او ولده او أي مغنم في الدنيا حتى لا تثنيه الدنيا عن ثواب الاخره00بعيدا عن القاء نفسه الى التهلكة 000لكنه الايمان والالتزام بتعاليم الاسلام الاصحيح 0الى جانب بذل المال محبة في العطاء وارضاء لله وهو الشيء الغالي والثمين في حياة البشر وقد يبذلون ارواحهم في سبيله او المحافظة عليه من يوم ان عمرت الارض ولغاية هذه اللحظه لما في المال من سحر عجيب على النفوس يغيرها ويشكلها حسب تأثير احدهما على الاخر0
والثالثة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر:
المعروف: عبارة عن الأعمال الصالحة التي فرضها الله تعالى علينا كالصلاة والصيام والخمس والجهاد وصلة الرحم وبر الوالدين والصدق والأمانة وغيرها.
والمنكر: عبارة عن الأعمال القبيحة التي حرَّمها الله تعالى علينا كالكذب والغيبة والفرار من الزحف وعقوق الوالدين والإساءة إلى الناس وشبهها.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان كفائيان على كل المكلفين، ولا يسقط هذا الوجوب إلاَّ إذا قام به الآخرون، قال تعالى: (ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر أولئك هم المفلحون).
هما من أشرف الفرائض الدينية وأعظمها، ووجوبهما من ضروريات الدين، ومنكرهما مع الالتفات إلى لوازمهما خارج عن ملة المسلمين.
عن رسول الله (ص) (لا تزال أمتي بخير ما أمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر وتعاونوا على البر والتقوى، فإذا لم يفعلوا ذلك نزعت منهم البركات وسلَّط بعضهم على بعض ولم يكن لهم ناصر في الأرض ولا في السماء).
وقال عليه الصلاة والسلام: (إن الله عزَّ وجل ليبغض المؤمن الضعيف الذي لا دين له« فقيل وما المؤمن الضعيف الذي لا دين له؟ قال(ص): »الذي لا ينهى عن المنكر).
هذه الأهمية البالغة لهذه الفريضة إنما كانت لأن الإسلام شرع الأمر بالمعروف بهدف صيانة الاسلام وحراسة المجتمع الاسلامي من الضلال والانحراف، فعن طريقهما تتم عملية تبليغ الرسالة لمن يجهلها، وعن طريقهما تتم هداية الضال، وعن طريقهما يرشد الإنسان إلى فعل الخير، وتتم مكافحة الشر والفساد، وتنمو روح اليقظة والحذر في الأمة تجاه أي شاذ أو غريب عن رسالتها أو فكرها.
ومن هنا جاء الخوف والحذر من الامم غير الاسلاميه والطامعة منها في خيرات واملاك وبلاد المسلمين لاستغلالها اولا ولمنع توحيدها وتوجيه هذا النهج الرباني الى العالم المعاصر كما وجهت اعنة خيل المسلمين قديما ووصلت الى ابواب فرنسا في اوروبا بعد ان قهرت اعظم امبراطوريتين في ذلك الزمان ونعني بهما روما وفارس ودوخت كل من عصى ورفض الطاعة والخضوع لشروط الله والرسول والعصبة المسلمه التي آمنت بالله وعاهدت على الطاعة والنشور في البلاد لنشر الدين الحنيف وجعل كلمة الله هي العليا0
تيسير خروب
عضو اتحاد الكتاب العرب على الانتر نت
الاردن



#تيسير_خروب (هاشتاغ)       Taiseer_Khroob#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق000بين هدم الماضي وبناء المستقبل
- الديمقراطيه والانتخابات
- هيمنة الامبراطوريه الامريكيه على العالم
- الدور الامريكي والاوروبي في افشال التسوية بين الفلسطينيين وا ...
- احذروا الملابس الامريكيه والاوربيه000
- المرأه المسلمه وحقوقها الزائفه
- الزواج العرفي هل هو الغطاء الشرعي لمنع جرائم الشرف في الاردن ...
- ازدواجية الثقافه في الفكر العربي والاسلامي
- الاسلام في الفكر المسيحي
- المسيحيه في الفكر الاسلامي
- رحاله غربيين في ديار العرب المسلمين
- الاسلام الحضاري والاسلام المعاصر
- الخلافات الامريكيه الاوروبيه..على ماذا...
- ازدواجية الخطاب الاسلامي واختلاف المعايير الاسلاميه
- سوريا وتصفية الحسابات الدوليه في ظل القرار 1559
- الولايات المتحده الامريكيه والمصلحه في اغتيال الحريري
- اغتيال الحريري والاطراف المتهمه
- المستوطنات الاسرائيليه والاستثمارات العربيه
- منهجية ابن خلدون ونظرية التطابق التاريخي
- دستور الحكم والانظمه العربيه


المزيد.....




- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تيسير خروب - ردة العالم الاسلامي المعاصر