أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال الصالح - خلافة إسلامية ام قبلية عصبية وصراعا على الملك والسلطان















المزيد.....

خلافة إسلامية ام قبلية عصبية وصراعا على الملك والسلطان


نضال الصالح

الحوار المتمدن-العدد: 5768 - 2018 / 1 / 25 - 18:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خلافة إسلامية ام قبلية عصبية وصراعا على الملك والسلطان

اذا تابعنا قراءة صفحات تاريخ الخلافة الإسلامية سواء الأموية أو العباسية لوجدنا أنهما كانتا حكما عربيا و قريشيا على التحديد و لم يكن الدين إلا غطاء و تبريرا للاستيلاء على السلطة و التفرد في الملك .
لقد أجرى معاوية تغيرين أساسيين في طبيعة الخلافة :
التغير الأول : أنه غيرها من خلافة رسول الله كما جرى عليها الخلفاء الراشدون إلى خلافة الله حيث قال : الأرض لله و أنا خليفة الله فما أخذت لي و ما تركت للناس فبالفضل مني .
و التغير الثاني : أنه حول الخلافة إلى خلافة وراثية حيث دعا الناس إلى مبايعة ابنه زيد في حياته و منذ ذلك الوقت أصبحت الخلافة حكما وراثيا .
أما ابنه اليزيد فباعه طويل في إراقة دماء المسلمين فلقد قتل جيشه الحسين بن علي في موقعة كربلاء و لقد قتل مع الحسين اثنان و سبعون رجلا منهم من أولاد الحسن أربعة و جز رأس الحسين و سلب ما كان معه و حمل رأسه إلى الخليفة يزيد بن معاوية فألقوها بين يديه . و بالإضافة إلى قتل الحسين و كثير من آل النبي ممن كانوا مع الحسين فان جيشه و بأمر منه قد هاجم المدينة المنورة و استباحها ثلاثة أيام قيل أنه قتل فيها أربعة آلاف و خمسمائة وانه قد فضت فيها بكارة ألف بكر . و كانت أوامر يزيد لقائد جيشه مسلم أن يستبيح المدينة ثلاثة أيام و : " كل ما فيها من مال أو دابة أو سلاح أو طعام للجند "
و تحدثنا كتب التراث أن عبد الملك بن مروان كان قبل توليه الخلافة من أشهر فقهاء
المدينة في عصره . و لما أفضى إليه أمر الخلافة كان المصحف في حجره فأطبقه و قال :" هذا آخر العهد بك ". و يروى أنه قال : " لا أداوي هذه الأمة إلا بالسيف حتى تستقيم لي قناتكم . " كما قال و هو يقف على قبر النبي بعد مقتل عبد الله بن الزبير :" و الله لا يأمرني أحد بتقوى الله بعد مقامي هذا إلا ضربت عنقه . "
و كان عبد الله بن الزبير بن العوام قد دعا فور مصرع الحسين إلى بيعته للخلافة ، فبايعه أهل تهامة و الحجاز . و ظل خليفة للحجاز و اليمن لمدة تسع سنوات أي طوال ولاية يزيد و مروان بن الحكم ثم عبد الملك بن مروان . و لقد سير يزيد بن معاوية جيشا لقتال عبد الله بن الزبير بقيادة الحصين بن نمير ، فتحصن أبن الزبير في الكعبة فحاصره جيش يزيد و ضرب الكعبة بالمنجنيق ، و لكن لم يتمكن منه . و في عهد عبد الملك بن مروان سير الحجاج بن يوسف الثقفي لمحاربة ابن الزبير فحاصره بجيشه في الكعبة و ضربها بالمنجنيق و كان ابن الزبير قد أعاد بناءها بعد أن احترقت في المرة الأولى . و اجتز جيش الحجاج رأس ابن الزبير و صلبوا جثته حتى كتب عبد الملك إلى الحجاج فأنزلها و سلمها إلى أمه ، و قيل أن الجثة ألقيت في مقابر اليهود.
أما يزيد بن عبد الملك فقد تولى الخلافة بعد عمر بن عبد العزيز الذي تصفه كتب التراث بالخليفة الراشد الخامس لعدله و زهده و الذي حاول أن يسير في خطى جده عمر بن الخطاب فبدأ بعد أن ولي بلحمته و أهل بيته فأخذ ما كان بأيديهم حتى ضاق به بنو أمية و غيرهم من المستفيدين فدسوا له السم فقتلوه و لم تطل خلافته أكثر من سنتين و ثلاثة أشهر .
لقد ملأ يزيد بن عبد الملك الدنيا مجونا و خلاعة ، و ما أن ولي حتى جاء بأربعين شيخا فشهدوا له :" ما على الخليفة حساب و لا عذاب ."
ما أن أستقر الحكم للعباسيين بعد هزيمة الأمويين و سقوط الدولة الأموية حتى بدأ الصراع الداخلي بين العباسيين أنفسهم و بينهم وبين حلفائهم .
فلقد قام الخليفة العباسي الثاني المنصور بقتل أثنين من أهم حلفائه و الذي يرجع لهما الفضل الأول في هزيمة الأمويين واستلام العباسيين السلطة ، و هما عبد الله بن علي عم المنصور و أبو مسلم الخراساني . و لقد قتل الأول خوفا من منافسته على الخلافة و الثاني خوفا من نفوذه الذي أخذ يقوى . و لم يشفع لأبي مسلم ندائه للخليفة : "استبقني يا أمير المؤمنين لأعدائك " ، فرد عليه المنصور :" وأي عدو لي أعدى منك ؟
و لقد دخل على المنصور ولي عهده عيسى بن موسى فوجد أبا مسلم قتيلا فقال : قتلته ؟ قال : نعم ، قال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، بعد بلائه وأمانته ؟ فقال المنصور : خلع الله قلبك ، و الله ليس لك على الأرض عدو أعدا منه ، و هل كان لكم ملك في حياته ؟
و كان المنصور قد عين إبن عمه و قائد جيشه عيسى بن موسى - الذي أدى خدمات جليلة للدولة بإخضاع ثورات العلويين - خلفا له في الحكم ، حتى إذا شب أبنه المهدي رغب في أن ينقل ولاية العهد إليه و هكذا حمل عيسى على التنازل عن حقه في الخلافة وأكرهه على أن يحل الناس من يمين البيعة الذي اقسموه له عام 767 م .
أما الخليفة العباسي الثالث المهدي فلقد قتل مسموما و يقال أن جاريته حسنة قد دست له السم .
و لقد حاول الخليفة الرابع الهادي خلع ولاية أخيه هارون الرشيد الذي كان أثيرا عند أمهم الخيزران فأبى هارون و لقد قتل الهادي و هو في دار حريمه و قيل بتحريض من الخيزران .
و لقد قضى الرشيد - الذي امتد حكمه ثلاثا و عشرون سنة و بلغت الخلافة العباسية أوج سلطانها و قوتها في عهده - على البرامكة ، بعد أن كان قد قربهم و أغدق عليهم و رفع من مراكزهم . فلم يكد هارون الرشيد يلي عرش الخلافة حتى كافأ يحي البرمكي على إخلاصه فرفعه إلى مقام الوزارة ، و هكذا تنامت قوته و نفوذه هو و أبناه الفضل و جعفر . و تختلف الروايات بالنسبة للأسباب التي دفعت الرشيد للغضب على أصدقائه و مساعديه البرامكة . فلقد أمر الرشيد بجعفر أن يقتل ليعلق رأسه على الجسر المركزي ببغداد ، و يقطع جسمه نصفين يعرض كل نصف على واحد من الجسرين الآخرين . أما أبوه و أخوته فاعتقلوا و صودرت أموالهم و ممتلكاتهم .
ثم أن هارون الرشيد أستخلف أولاده الأمين ثم المأمون ثم المعتصم و أخذ العهد على
ذلك . و ما كاد الرشيد يلحق بالرفيق الأعلى حتى كادت الدولة العباسية تنقسم إلى شطرين . و سبب ذلك أن الأمين حاول خلع أخيه المأمون عن ولاية العهد لأبنه موسى ، و أخذ يذكر اسم موسى في خطب الجمعة . و كان المأمون في خراسان حيث كان قد عهد أليه بالولاية الشرقية .و لقد ذهب الأمين إلى أبعد من ذلك إذ أعلن خلع المأمون من منصبه و عهد إلى قائد جيوشه علي بن عيسى في اتخاذ جميع الإجراءات الضرورية ضده .بيد أن عليا هذا ما لبث أن قتل في موقعة جرت بين قواته و جيوش المأمون بقيادة ، طاهر بن حسين في الري . و تقدمت جيوش المأمون بقيادة طاهر و هرثمة إلى بغداد و حاصرت الأمين الذي اضطر آخر الأمر إلى الاستسلام . و على الرغم من أن هرثمة قد أمنه على حياته ثم سار به من قصره في أواخر أيلول عام 813 م على حراقة فقد هاجمه رجال طاهر و قتلوه . و بعد مقتل الأمين بويع في بغداد لعمه إبراهيم المهدي ، فلما دخل المأمون بغداد فر إبراهيم هذا هاربا حتى قبض عليه أعوان المأمون و لكن المأمون أخلى سبيله و بعد وفاة المأمون بويع لأبنه العباس ، ولكن الجيش الذي قد بايع العباس بالخلافة ما لبث أن انفض من حوله و بايع المعتصم الذي حضر فجأة من مصر حيث كان واليا عليها ، و لقد بويع للمعتصم و لم يجد أيما معارضة .
و رغم أن المعتصم قد أوكل أمر سلامته الشخصية إلى فرقة من الأتراك بيد أن أشهر قواد المعتصم ظل رجلا فارسيا يدعا بالأفشين نسبة إلى أجداده . و لقد وفق الأفشين للقضاء على الاضطرابات في أذربيجان ومن ثم على البيزنطيين الذين هاجموا في عهد الإمبراطور توفيل شمالي سوريا فهزمهم واستولى على عمورية . و على الرغم من بلائه هذا بالإضافة إلى إحباط مؤامرة جديدة هدفت إلى تنصيب العباس بن المأمون خليفة ، فقد اتهمه المعتصم بالارتداد عن الإسلام عام 840 م و حبسه في بناء خاص ثم منع عنه الطعام إلى أن مات .
كان القواد الأتراك الذين جلبهم المعتصم قد انتهوا في عهد ابن المعتصم و خلفه الواثق بالله إلى غاية من النفوذ حتى لقد اضطر الخليفة الواثق أن يخلع على القائد التركي اشتاس لقب السلطان . و عندما توفي الواثق في سن مبكرة كان وصيف خلف اشناس قد أمسى من القوة بحيث يستطيع أن يرفع إلى العرش الرجل الذي يرتضيه . و الواقع أنه نصب بادئ الأمر محمد بن الواثق و كان لا يزال دون سن الشد و لكن سرعان ما استبدل بمحمد هذا عمه المتوكل على الله .
و لقد عقد المتوكل ولاية العهد في مستهل حياته لأبنه الأكبر المنتصر ثم لأبنيه الأصغرين محمد المعتز و إبراهيم المؤيد من بعده . ولكن الفتح بن خاقان الأثير عند المتوكل أوغر صدر الخليفة على المنتصر فقدم عليه أخاه المعتز في ولاية العهد . و لقد تآمر المنتصر مع القائد التركي وصيف عاى قتل أبيه المتوكل ، و نفذت المؤامرة ليل التاسع من كانون الأول سنة 861 م
و لم يستطع المنتصر قاتل أبيه أن يحافظ على العرش أكثر من ستة أشهر حاول خلالها إكراه أخويه المعتز و المؤيد على التنازل عن ولاية العهد ، و لكنه قتل مسموما قبل أن يسنح له ذلك .
و لقد رفع الأتراك إلى العرش ابن أخي المتوكل أحمد المستعين بالله . و خلال حكمه الذي دام أربع سنوات تقلصت سلطته إلى حد باتت السلطة الحقيقية بين أيدي أمراء الجيش الأتراك . فاضطر آخر الأمر إلى خلع نفسه في كانون الثاني عام 866 م ليقتل بعدها بفترة قصيرة و يحكى أن المعتز الذي بويع له في عهد المستعين قد أرسل إلى المستعين _ بعد أن اضطره إلى خلع نفسه - من يقتله ويحمل رأسه إليه .و لقد قام المعتز أثناء خلافته بحبس أخيه المؤيد ، و لما وصل إلى المعتز أن البعض يجتمعون بالمؤيد في حبسه أمر بقتله.
و صار دس السم للخلفاء و قتلهم قاعدة شبه مطردة ، فلقد سملت أعين الخليفة القاهر ثم الخليفة التقي ثم الخليفة المستكفي . و ظهر الخليفة القاهر للناس و هو يرتدي قبقابا خشبيا و يتسول الناس، و غدا يقول : بالأمس كنت أمير المؤمنين و أنا اليوم من فقراء المسلمين "
هذه حقائق تاريخية مكتوبة في كتب التراث الذي يستقي منها الخطاب الديني معلوماته . و قد يقول البعض أن هذا تصيد للأخطاء ، و أنه قد أهملنا ذكر التقدم و النهضة العمرانية و الأدبية التي ظهرت أيام الأمويين و نمت وترعرعت أبان حكم العباسيين . لا شك بأن أحدا لا يستطيع نكران ذلك . و لكن الوقائع تدلنا بشكل واضح أن الخلافة لم تكن يوما دينية إسلامية ، و إنما كانت ملكا و سلطانا و حكما قبليا عائليا . و منذ خلافة عثمان بن عغان حملت في أحشائها بذور الصراع القبلي حول السلطة و الحكم ، و لم يكن الصراع في يوم من الأيام دينيا حول الإيمان و الإسلام و لكن الإسلام كان غطاء للميراث وأحقية السلطان . و لقد بدأت صراعا قرشيا( مكيا )- أنصاريا ثم أمويا -هاشميا ، ثم عباسيا -علويا ، ثم عباسيا - عباسيا و انتهت صراعا بين العرب و غيرهم من الموالي . و لقد سالت في هذه الصراعات دماء مسلمة كثيرة و صرفت أموالا باهظة حتى انتهى الأمر إلى زوال الخلافة وتفتت الأمة إلى دويلات و سقوطها فريسة للأعداء .

ابن الأثير - الكامل - دار الكتاب العربي -ج 5 ، الطبري - تاريخه- مؤسسة الأعلمي - ج 3 6 - الدينوري - الأخبار الطوال - دار المسيرة، بيروت ،آبو الفرج الأصفهاني - الأغاني - دار الثقافة ، بيروت ، السيوطي - تاريخ الخلفاء ،البلاذري - فتوح البلدان ، المسعودي - مروج الذهب، إبن كثير - البداية و النهاية ، الجاحظ - البيان و التبين - -تحقيق و شرح حسن السندوبي – مطبعة الرحمانية- مصر، د / علي إبراهيم حسن - التاريخ الإسلامي العام - مكتبة النهضة المصرية ،
محمد سعيد العشماوي - الخلافة الإسلامية - سينا للنشر، البغدادي - الفرق بين الفرق ، ابن خلدون - المقدمة ،وغيرها كثير



#نضال_الصالح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديموقراطية الأوربية ماتت ودفنت
- التوراة : الخيال الأدبي في خدمة اللاهوت والسياسة
- الدولة تأكل أولادها، من علامات النزع الأخير للنظام الاشتراكي
- الأعراض المرضية السعودية
- علم بصمة النص وإمكانية تطبيقه على النص القرآني:
- مهمة فاشلة
- المسلمون في أوروبا
- لماذا انقطعت عن الكتابة
- الجد و الحفيد
- حرق القرآن الكريم
- السياسة بين النظرية والتطبيق
- داعش وأخواتها لم تأتيا من فراغ, بل هما نتاج فكر مزروع في وعي ...
- فتوى الإنقاذ
- الضفدع
- رسالة إلى العالم الغربي : تريدون مني أن أكون إرهابيا، سأكون، ...
- لا مع المعارضة ولا مع الموالاة وإنما مع سوريا
- الشهيد جحش عبد المجيد
- حديث بين القبور
- الضبع والمضبوع وسورية
- ضياع في الزمكان


المزيد.....




- مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا.. مهامه وأبرز أعضائه
- الرئيس بزشكيان: نرغب في تعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية ود ...
- ضابط إسرائيلي سابق يقترح استراتيجية لمواجهة الإسلام السني
- المتطرف الصهيوني بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
- اكتشافات مثيرة في موقع دفن المسيح تعيد كتابة الفهم التاريخي ...
- سياسات الترحيل في الولايات المتحدة تهدد المجتمعات المسيحية
- مفتي البراميل والإعدامات.. قصة أحمد حسون من الإفتاء إلى السج ...
- إسرائيل تكثف غاراتها على غزة وتقصف المسجد الإندونيسي
- استقبلها الآن بأعلى جودة .. تردد قناة طيور الجنة TOYOUR EL-J ...
- منظمة: 4 من كل 5 مهاجرين مهددين بالترحيل من أميركا مسيحيون


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال الصالح - خلافة إسلامية ام قبلية عصبية وصراعا على الملك والسلطان