صالون فاطمة ناعوت الشهري السبت القادم 27 يناير

سرنا الافراج عن الشيخ محمد عبد الله نصر - كما سرنا ان تكون الفنانة إيناس عبد الدايم اول وزيرة للثقافة .. نرجو ألا يكون الخبران جزء من دعاية انتخابية .. في ظروف انتخابات رئاسية مقدماتها مرعبة ومريبة - انسحابات واختطافات واعتقالات لمرشحين للرئاسة امام السيد الرئيس الحالي
الفنانة - ايناس عبد الدايم - وزيرة مثقفة , وقبلها كان المثقف والاكاديمي د. جابر عصفور . قد تسلم حقيبة تلك الوزارة . و تم الغدر به قبل اكمال مشروعه ! فهل ستتمكن الفنانة - الوزيرة الجديدة - من اكمال مشروعها في النهوض بالثقافة بدون أن يطولها ما جري للدكتور عصفور ؟ من المؤكد انه لكي يتحقق ذلك , المطلوب وبالضرورة / رئيس دولة مثقف , ورئيس وزراء مثقف .. حينها يتمكن الوزراء الممتازين , من تحقيق مشاريعهم الممتازة , في امان , بعيداً عن أيادي المكر والغدر
تحياتي للصالون , وللشاعرة والاديبة صاحبة الصالون

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ستعود لألقها الأبدي على أيدي الأحرار...الأحرار فقط0
احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أستاذة .. أول فقرة في أمسية الصالون . طائفي - المتحدث من عائلة - غبور - المليونيرات - والموضوع طائفي في ثياب سياحية وتنشيط للسياحة - رحلة العائلة المقدسة . والحي - مصر الجديدة - به جمهور طائفي كبير- يفيد وقت الترشيح لانتخابات البرلمان
هكذا يكون الأقباط هم موضوع مهم في صالونك أيضاً , وليسوا فقط في معظم مقالاتك
يا أستاذة هذا صالون ثقافي , والأقباط منهم مثقفون علي أرفع مستوي كالدكتور وسيم السيسي , وأحاديثه ومواضيعه فيها ثقافة راقية وفريدة , وللأقباط مواهب صغيرة مدهشة . في العلوم والاختراعات , أما آل - غبور - فهم أهل مال وأعمال - بيزنس .. بس عموماً : الرزق يحب الخفية
في مقالك السابق - عن مسيرة دولة الامارات - عن الامارات سألوني - ذكرتي ان كاتب المقدمة هو أحد الأمراء - وزير من العائلة المالكة - يعني الكتاب مدعوم نفطياً - أقرب لأن يكون دعاية اعلامية لدولة الامارات , في زي أدب وثقافة . أوليسوا لديهم وزارة إعلام ؟
وليس لنا تعليق علي ذلك سوي بالقول : أرزاق
وكما يقول المثل الشعبي المصري : يا حاسدين الناس مالكم ومال الناس
نتمني لصالونكِ الجميل , أُمسية - بل وأُمسيات - موفقة وسعيدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---