أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - تعليقات حول مقالي السابق (( سيرة ذاتية : أنا والمثلية الجنسية .. )) ..














المزيد.....


تعليقات حول مقالي السابق (( سيرة ذاتية : أنا والمثلية الجنسية .. )) ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5767 - 2018 / 1 / 24 - 13:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نظام التعليقات لا يعمل عندي ولا أعلم السبب في ذلك , كتبتُ القادم في شكل تعليقات للرد على السيد أنور الذي علق على مقالي (( سيرة ذاتية : أنا والمثلية الجنسية .. )) وكرسالة توضيحية للقراء حول ما أكتبُ والأهداف من كتاباتي في الموقع , ونظرا لأني لن أستطيع زيارة الموقع في الأيام القادمة رأيتُ أن أنشر هذه التعليقات كمقال والقراء مدعوون لقراءة مقالي المذكور والتعليقات التي عليه قبل الإطلاع على الآتي من كلامي ..

كلمة أخيرة لمن سيقبل - ستقبل التحدي .. 1 ..

لن تجدا إلا ( الجنس ) ..

ستجدان ..

هذا ..

https://www.youtube.com/watch?v=tAp9BKosZXs

وهذا ..

https://www.youtube.com/watch?v=HaiSZrcHIQA
https://www.youtube.com/watch?v=SjGTWVCF1Kg

وفظائع كهذا ..

https://www.youtube.com/watch?v=XQ94p6evr2A

وهذا .. كموضة جديدة منذ أعوام ..

https://lesbian-drama-movies.com/2017/02/all-about-them-2015/

وذلك كله من "الثقافة الغربية العظيمة" التي يتشدّق بها الجميع , فما بالك بثقافة العربان ..

لكن أبدًا لن تجدا .. هذا ..

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=579452

وغيره الكثير في أغلب كتاباتي ..

وأرجو أن يفهم قرائي جيّدا أنّي هُنا لأُفنِّد "ثقافة" ينهلُ منهَا الجميع وليسَ لأتكلّم عن أمورٍ شخصيّة : شهادتي مثالٌ حيٌّ يجبُ ذكره من بابِ أنّه غير معروفٍ ليُعرف وليسَ منْ بابِ مشاركة خصوصيات فردية لا تعني أحدا كمَا فهم خطأ السيد غسان ومن فهمه الخطأ قوله "ولا علاقة لي بكل التفسيرات الشخصية الفردية التي اعطيتها" . والمسألة أبعد من أن تكون دفاعا عن المثليين فقط بل هدفها "القطع جملة وتفصيلا مع الأديان وثقافاتها" .

للسيد أنور .. الذي قلته

كلمة أخيرة لمن سيقبل - ستقبل التحدي .. 2 ..

"كله" ما لم تأتني بأمثلة عن الحب الذي تكلمتُ عنه في أغلب كتاباتي إلى الآن وبأمثلة من أقوال هؤلاء الذين قلتُ عنهم في المقال أعلاه أنهم "أغبياء جهّال وبدو" يبقى تعليقك "شوية ترهات لا تساوي شيء" , وقبل ذلك أرجو أن تكون قد فهمتَ عن أيّ "حبّ" أتكلم . وبالمناسبة , قولك الذي أضحكني ( متي حدث ؟! وكيف حدث ذلك ؟ ومن أين جيء بهذا الكلام ؟؟ ) قد تكلمتُ عن بعض جوانبه في منشوراتي السابقة ومنه مثلا من أين جاء التصنيف العنصري المتخلف والبدوي "رجل - امرأة" والذي تتبناه كل ثقافات الأرض وبسببه يقع اضطهاد بشر فقط لأنه ليسوا لا "رجلا" ولا "امرأة" كما تريدهم هذه الثقافات البدوية المنحطة .. قلتُ : مثلا .

مع التحية للجميع , سأعود بعد حين .. وأكيد سأردّ إذا وجدتُ شيئا وسأشكر من "علّمني" شيئا لا أعرفه .. إنْ وُجِدَ . أما "ديناصورات" الماضي فنصيحتي لهم تبقى أن يرتاحوا أكرم لهم فلا حاجة لخدماتهم كائنا من يكونون . وسأُوضح لكل من يقرأ / تقرأ لي أن دعوتي للأفراد بـ "القطع جملة وتفصيلا مع الأديان والعروبة" تعني القطع مع ( كل شيء ) بما في ذلك ( كل ) حرف دوّنه كلّ من يَنتمي إلى هذا العالم الموبوء

كلمة أخيرة لمن سيقبل - ستقبل التحدي .. 3 ..

المُسمّى بـ "العربي الإسلامي" : ( الفرد ) الذي يُريد أن يتحرّر بالكلية ويعيش حياة كريمة عليه القطع مع ( كل شيء ) هكذا أرى وهذا هدف من أهم أهداف وجودي في الحوار , فليُعلم ذلك جيدا لأنّ القصّة ليستْ ذلك "التنوير" الذي يُتكلّم عنه والذي يَخُصّ الشعوب بل "الحرب الشاملة" على ( كل شيء ) في هذا العالم الذي ( لن ) يَرْقَ ( أبدا ) لمستوى تَطلّعات مَنْ تَحرَّرَ بالكامل وهذه "الحرب الشاملة" تَخصّ ( الفرد ) وهو الذي أُخاطبه .



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرة ذاتية : أنا والمثلية الجنسية ..
- الأربعة ....
- دفاعًا عن الذين قَالوا : ( فليذهب الوطن بمنْ فيهِ إلى الجحيم ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٧ .. إلى أن أ ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٧ .. إلى أن أ ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٧ .. إلى أن أ ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٦ .. إلى المث ...
- حول مقالي : ( تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهرا ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٥ .. أنتِ وهو ...
- تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّ ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٥ .. أنتِ وهو ...
- تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّ ...
- تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّ ...
- تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّ ...
- تأملات .. 12 .. كشكول قَدْ يُفِيدُ العقول .. 1 ..
- تأملات .. 11 .. كشكولٌ وَجيزْ مُبِينْ عنْ خرافةِ العروبة وعن ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٤ .. أنا , أن ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٤ .. أنا , أن ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٤ .. أنا , أن ...
- أميرة .. A message in a bottle .. ١٤ .. أنا , أن ...


المزيد.....




- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...
- شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه ...
- تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال ...
- مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت
- تسليم رهينتين في خان يونس.. ونشر فيديو ليهود وموزيس
- بالفيديو.. تسليم أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يونس
- الصليب الأحمر يتسلم المحتجزين الإسرائيليين أربيل يهود وجادي ...
- القناة 13 العبرية: وصول الاسيرين يهود وموسيس الى نقطة التسلي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هيام محمود - تعليقات حول مقالي السابق (( سيرة ذاتية : أنا والمثلية الجنسية .. )) ..