أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي














المزيد.....

محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي


صمد ال طلال

الحوار المتمدن-العدد: 5763 - 2018 / 1 / 20 - 19:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي

ان الشعب العراقي بعربه وكرده وكل اقلياته يدرك ويعلم تماما
ان داعش ليست فقط
امريكا
وكما اعترف ترامب وقبله اوباما من ان امريكا اعدى اعداء الشعب العراقي قد خططت وصنعت داعش على ان تبقى تقتل العراقيون والسويون والعرب والمسلمون وتستنزف ثرواتهم لمده ثلاثون عاما و
ان داعش ليست فقط
اردوخان المسلم الاخوانجي
والذي ادخل ودرب الالاف من الشباب المسلم المجرم من القتله الدواعش الى العراق وسوريا و
ان داعش ليست فقط
شيوخ صحاري الربع الخالي المجرمون من امثال سلمان وابنه وشيخ قطر والكويت وشيخ الامارات و
ان داعش ليست فقط
بعض من المسؤؤلين في حكومه العراق الحاليه والذين جاء بهم بريمر في 2003 الى بغداد والمتواطؤؤن مع داعش في السر والعلن وبصوره مباشره وغير مباشره و
ان داعش ليست فقط
الالاف من قطعان الماشيه الاميون القتله المجرمون المسلمون من الشباب المؤمن والمعد للذبح كالخراف استعدادا لنكاح الشقراوات ولشرب الخمره والعشاء مع النبي العربي القريشي الوهم في جنات الخلد
انهم جميعا دواعش مجرمون مدنسون
انهم وحده واحده كل له دور مرسوم له من قبل امريكا مقابل ثمن من يبيع حراءر العراق في اسواق النخاسه ومن يبيع الاثار ومن يسرق النفط ومن يقبض ملايين الدولارات نقدا ترمى له بالطاءارات وكما يتلقف الكلب عظمه تلقى له
انهم جميعا مجرمون بحق الوطن الغالي وبحق الانسانيه
لكن صناديد الجيش العراقي والحشد الشعبي كانوا للدواعش في الميدان بالمرصاد وسحقوا داعش خلال سنتان فقط وقطعوا ذنب الثعبان الامريكي السام واضطرت امريكا المجرمه وبالتعاون مع شريكها المجرم حلف الاطلسي لسحب من تيقى من خراف داعش من الموصل بالطاءرات ومن تلعفر بلباصات ومن كركوك مشيا على الافدام هاربون الى وكر داعش في مقر برزاني الابن في اربيل
هذه المشاهد ظهرت للعلن وعلى شاشات التلفزيون
الخزي و العار لامريكا وحلف الاطلسي وعملاءها في كل الشرق الاوسط
ان ابطال العراق قطعوا ذنب الثعبان الامريكي السام لكن العبادي منعهم من قطع رءاسها حين رفض طلب الروس في مساعده العراق في القضاء على داعش اسوه بما عملوا في سوريا
ان العبادي تواطيء مع الامريكان وابقى على داعش وابقى كذلك على جيش الاحتلال الامريكي في العراق
انه عمل اجرامي متعمد بحق الشعب العراقي وهو مسؤؤل عن الدم العراقي الذي تسفكه داعش وامريكا يوميا من خلال السيارات المفخخه التي لاتنقطع
وكما هو معروف لدى العراقيون اجمع-وبسبب عدم العثور على الفاعل والمجرم
اي ان المجرم هو امريكا والحكام والذين لا ولاء لهم للعراق انهم يعرفون ان المجرم قابع في سفاره امريكا وكر داعش في بغداد
والشيء بالشيء يذكر
مما يثير عجب وتسءال العراقيون اجمع انه لم يصب احد من المسؤؤلين في السلطه والذين جاء بهم بريمر بشظيه من سياره مفخخه او من انتحاري مسلم مجرم داعشي
ليس هذا وحسب
بل ان بعض السياسيون العراقيون من امثال عبادي وحكيم ومقتده وغيرهم تحدوا الشعب العراقي والشهداءوالدماء والسبايا والمعوقون واليتامى وصافحوا في العلن شيوخ داعش في صحاري الربع الخالي وباعوا ذممهم مقابل اموال السحت الحرام
انهم يعملون اليوم على استلام السلطه في الانتخابات القادمه لكي ينصبوا محمد ابن سلمان السعودي ملكا على العراق رغم انف الشعب وهو يحركهم كبيادق عن بعد
انهم يريدون ادخال داعش من الشباك
يتحتم على العراقيين جميعا توحيد الكلمه والجهد لطرد المحتل الامريكي واغلاق سفارته - وكر داعش من خلال عدم انتخاب اعوانه من السياسيين العراقيين= كخطوه اولى



#صمد_ال_طلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التضخم السكاني - الكل ينهش ويءكل لحم بعض وحتى النهايه الحتمي ...
- القدس تبقى القدس لاهلها والغزاه يختفون لا محاله
- هل كان الناس في بلدان الشرق الاوسط الحالي وفي القرن السابع ا ...
- يا نساء النبي لا تتبرجن - ايه حشرت في القران فضحت الاسلام ال ...
- لولا الجراثيم لما كان الحيوان والانسان على الارض
- سبحان الذي اسرىعبده ليلا - هذه الايه العباسيه تتضمن اربعه اش ...
- كانت الاديان السماويه في القدس ليست ثلاثه وانما واحده حتى ال ...
- قران المسلمون قران عباسي مغشوش
- الاسلام صناعه فارسيه عباسيه خالصه
- خونه الوطن يتحولون الى شهداء بءامر المحتل الامريكي رغم انف ا ...
- المؤكد ليس مؤكد والثابت ليس ثابت ولا ثابت سوى المتحرك
- خداع الذات والاديان اللاسماويه الثلاث
- يا مقتده يا صدر - بالمدرسه ما نجح بالعزى حسه انبح
- السعوديه اليوم الرجل المريض
- -ماويا - ملك فارس المسيحي اتخذ من يوم السبت اليهودي عطله رسم ...
- محمد العربي نبي القريشي المسيحيون وليس نبي المسلمون
- مشاعل النور ترتفع في غرب اوربا لتضيء الطريق امام البشريه كله ...
- يالعبادي ان كنت عراقيا حقا اقطع رءاس الثعبان السام وليس ذنبه
- شعب فلسطين الكنعاني مقيم في وطنه منذ 3700 عام
- اللي ما يكدرها - يغص بيها - يا حيدر يا العبادي


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صمد ال طلال - محمد ابن سلمان يتوج قريبا ملكا على العراق رغم انف الشعب العراقي