أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - لماذا العلمانية في مصر ..؟















المزيد.....

لماذا العلمانية في مصر ..؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1479 - 2006 / 3 / 4 - 10:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


علي ضوء " مؤتمر تأسيس العلمانية في مصر " الذي عقد منذ أيام

بدون أن نتوه القاريء في تعريفات مختلفة للعلمانية ..
باختصار العلمانية هي أن تكون قوانين الدولة ودستورها ونظام الحكم والقضاء بها مستمد ة من الحياة .. من العلم ، من العالم الذي نعيش فيه من الدنيا لا من الدين ..
فلماذا ؟!
لأن الحياة ( الدنيا ) تتغير ووتتبدل عصورها وأزمانها وظروفها .. ومن الممكن تغيير القوانين حسب تلك التغيرات
بدون أية حساسية ..
أما الدين .. فتعاليمه وتشاريعه ثابتة - في أغلبها - ومن الصعب جدا تغييرها بما يتناسب مع تغير ظروف الحياة أوتطورها .. ( وان أنكر ذلك رجال الدين أو مفكروه وجادلوا وحاوروا وناوروا ، لنصرة الدين بأي شكل!)
فالحياة التي نحياها اليوم ليست كتلك التي كان يحياها أجدادانا من مائة سنة مثلا .. والحياة التي كان يحياها أجدادنا من مائة سنة ليست كتلك التي كان أجداد لهم سابقون يحييونها من 500 سنة .. ومن خمسمائة سنة مضت كانت الحياة تختلف عن ألف سنة مضت .. وهكذا..
ومن هنا وجدت الدول التي تقدمت أن الدين يجب أن يكون في المعابد ، وفي قلوب المؤمنين به فقط ..
فلا يدخل ولا يتدخل في دستور للبلاد ولا يدخل في القوانين ولا يقال أن هناك دينا رسميا للدولة .. فلماذا ؟
يقول أستاذ القانون والفقيه القانوني الكبير " دكتور يحيي الجمل " عندما سئل عن رأيه فيما جاء بالدستور المصري من أن هناك دينا رسميا للدولة : أن هذا لأجل النفاق الشعبي ( لأن الحاكم الذي في عهده تم العبث بالدستور علي ذاك النحو – السادات - كان يعرف أن الشعب المصري البسيط .. مغلوب علي عاطفته الدينية فأراد زغزغة تلك العاطفة تملقا ونفاقا للشعب ، لكسبه في صفه ) ... وأضاف الدكتور الجمل : أن الدولة لا يمكن أن يكون لها دين ، لأن الدولة ليست شخصا وانما هي مجموعة مؤسسات ..
فمن مئات السنين حاكم رجال الدين الرجل الذي اخترع القطار وأعدموه ..
ولكن الآن .. من ؟ من رجال نفس الدين لا يركب القطار ويستمتع بالسفر به ( آكل شارب نائم فيه كأنه في بيته ) ؟!!
ومن خمسمائة سنة حاكموا جاليليو مخترع التليسكوب وأذلوه وأهانوه وحبسوه حتي الموت لأنه قال كلاما علميا يخالف الدين .. ، ثم اتضح لهم أن العلم هو الصواب .. فاعتذر له رجال الدين بعد 500 سنة (!!)
هذان مثالان فقط ..و ما أكثر الأمثلة ..
فأية قوانين التي يجب أن يعيش بها الانسان علي الأرض؟
أوليست قوانين العلم ؟
هذا هو ما تقضي به العلمانية ..
ومن ناحية أخري : لماذا يجب فصل الدين عن الدولة كما تقضي العلمانية ؟ بمعني عدم دخول الدين لا في الدستور ولا في القوانين وعدم وضع خانة للديان في الهوية أو في شهادة الميلاد؟
لأن كل الناس تدعي بأن عندها دين .. ! من عنده دين أو من كانت كل الأديان بريئة منهم ومن أفعالهم ومن أخلاقهم!!
فاللص ، وقاطع الطريق المتعدد السوابق .. يدعي أن عنده دين (!)
وبمجرد خروجه من السجن للمرة العاشرة وهو تحت المراقبة لخطورته وثبوت عدم توبته .. اذا توجه لاستخراج هوية ( بطاقة شخصية أو عائلية ) يكتبون له فيها أن عنده دين ! و الديانة " مسلم " أو مسيحي " !!! يطلبوا منه ما يثبت تاريخ ومحل ميلاده، ويطلبوا منه ما يثبت محل اقامته .. أما الدين .. ، فهم متأكدون من أن اللص وقاطع الطريق .. رجل عنده دين ..! !! ويكتبون له الدين في البطاقة ...! - فأي عقل يقضي بذلك ؟!
والذي سجن 3 سنوات بتهمة ازدراء الدين الاسلامي بعد خروجه من السجن ووضع تحت المراقبة ذهب لاستخراج بطاقة ( هوية ) جديدة ، فكتبوا له فيها : الديانة مسلم ..(!)

ولو اعترض وطلب منهم عدم كتابة تلك الديانة له بهويته لعدم قناعته بها وأصر ، فانهم سوف يحولونه لمباحث أمن الدولة لتحرر له قضية ازدراء جديدة ويسجن 5 سنوات بدلا من 3 سنوات .. فأي عقل يقضي بذاك .. انه تزوير .. وكذب رسمي حكومي .. !
وأي ين كريم أو شريف أوحقيقي ذاك الذي يظل متمسكا ومتشيثا بمن يرفضونه ، أو يقتلهم اذا لم يعجبهم وخرجوا منه ؟!!!
وجميع البلطجية والداعرات والقوادين – من أرباب السوابق - يكتبون لهم ببطاقاتهم أن عندهم دين ... ويكتبوا لهم
بهوياتهم اسم هذا الدين ..(!)
ولو قلت لأحد أو احدي هؤلاء أنه أو أنها بلا دين .. لتعدد جرائمه المشينة دونما توبة .. فانه سوف يثور في وجهك ، وسيؤكد لك أن ما بقلبه من الدين هو أعظم مما بقلبك بكثير !..
والرئيس الذي يحكم بالحديد والنار ويجلس علي كرسي الحكم بانتخابات مزورة ومبلطجة .. يصلي في الأعياد بجانب شيخ الأزهر ، ويذهب لأداء الشعائر الدينية .. وفي نفس الوقت الذ فيه كل الشعب من الاسكندرية حتي أسوان يتكلم عن اللصوص الذين يلمهم حوله لسرقة الوطن وعن تحالفات أولاده مع اللصوص الكبار .. فهل يستطيع أحد أن يقول له أنه رجل لا دين له ؟!
وكذلك حال باقي الوزراء والمسئولين وكبار رجال الأعمال الذين هم من نفس عينة هذا الرئيس ..كلهم يدعون الدين وشدة ايمانهم بالدين !
والشيوعيون .. أغلبهم يقول أن عنده دين ويؤمن بالدين ولا يستطيع أحد أن يقول لأحدهم له أنت شيوعي بلا دين ..والاهب في وجه وقال له كيف تتهمني بقلة الدين ؟ وهل معني أنني شيوعي أنني رجل بلا دين ؟!
بينما الحقيقة غير ذلك لأن فيلسوف الشيوعية " كارل ماركس" قال : " الدين أفيون الشعوب " ، ولينين أكد علي تلك المقولة بقوله " هذا هو حجر الزاوية في الفلسفة الماركسية" ولكن الشيوعيون الذين يدعون الدين يقولون ذلك تقية .. لاتقاء أذي الارهاب الديني ، ومضايقات العامة والسوقة..
وتكتب الدولة لهؤلاء ببطاقاتهم -الهويات - سواء رغبوا أو لم يرغبوا ..أنهم : اناس عندهم دين ! ، و يذكروا لهم بالهوية : اسم الدين ..!
((( وأعرف شابا مصريا جريئا كان عضوا باحدي الجماعات الدينية الاسلامية المتشددة جدا ، ثم اكتشف الحقيقة فتحول عن تلك الجماعة وعن عقيدتها برمتها تماما ، عند كتابة خانة الديانة ببطاقته طلب وأصر علي أن تكتب : لا ديني .. ولكنهم لم يستجيبوا له ورغم أنفه كتبوا له الديانة : مسلم .. ! ( رغما عنه ! )انه كذب وتزوير رسمي حكومي .. )))


والسؤال الآن :
كيف نصدق هؤلاء الذين يدعون الدين ، أو كيف نكذبهم ؟!
الاجواب لا يمكن أن نصدقهم ومن الصعب أن نقول لهم أنهم كذابون .. ..
وما الحل اذن في تلك المشكلة ؟
الحل هو في العلمانية ..
بمعني أن كل واحد بيدعي أن عنده دين عليه أن يخلي دينه في قلبه .. وربنا هو العالم وهو المحاسب .. أما الدولة فلا تكتب لأحد دين في شهادة ميلاد ولا بالهوية .. فهذا موضوع يصعب اثباته أو نفيه ويعلمه الله فقط .. فلنخليه مع الله فقط ..

وماذا عن ابعاد تشاريع وأحكام الدين بعيدا عن القوانين وعن الدستور في الأساس ؟
ان قطع يد السارق عقوبة فظة رادعة ولكن المشكلة أن تلك العقوبة هيها وهيهات أن تصل الي يد الصوص الكبار الذين يسرقون حقولا بأكملها بل تصل الي يد : سارق الزهرة .. ! .. فذاك هو المسكين الذي تقطع يده وتطبق عليه تلك العقوبة الفظة ..
فهناك ملوك وأمراء ورؤساء يسرقون أوطانا بأكملها ، يسرقوا أموال و سعادة شعوبهم .. ولكن لا تستطيع العدالة الوصول لأياديهم لقطعها وانما تقطع يد لص صغير سرق حافظة نقود موظف فقير مثله ..!
وكذلك اللصوص الكبار الآخرين من رجال أعمال ووزراء وكبار المدراء الذين ينهبون المليارات من قوت البلاد ويفرون بها بالتواطؤ مع الحكام .. لن تصل الشريعة الي أياديهم لقطعها وانما ستقطع يد موظف صغير سرق بضعة آلاف قليلة ليزوج ابنته أو لعلاج امرأته ..
عقوبة رجم وجلد الزانية والزاني ، وعقوبة شارب الخمر :
تلك العقوبات الفظيعة التي تصر عليها أنظمة حكم وتطبقها بصرامة علي عامة الناس فقط ولكن فضائح الأمراء والأميرات .. بتلك الدول .. ، والسيارات الكبيرة المملوءة بالخمور تدخل قصورهم .. تلك الفضائح المنشورة علي الانترنت والتي تحكي عنها كتب وكتب .. هؤلاء لا تصل اليهم تلك العقوبات الشديدة ..(!)

فلماذا لا نرحم عامة الناس بقوانين أقل فظاعة وهي القوانين المدنية الحديثة التي تحكم بها الدول الحديثة ؟
بدلا من القوانين الدينية التي تبدو أنها مفصلة خصيصا للعامة دون الأمراء والكبراء ..
فعائشة حصلت علي البراءة من الزنا بقرار ديني .. ولم ينفذ عليها حكم الرجم ..
بينما المرأة المخزومية التي سرقت .. لم تجد المسكينة قرارا دينيا ببراءتها يأتي لها من السماء ( مثل عائشة ) لكي ينقذ يدها من القطع .. (!) ونفذ فيها الحكم، اذ قطع محمد يدها !
لماذا لا نرحم عامة الناس بقوانين مدنية رحيمة حضارية .. دون تشاريع دينية فظة في قساوتها ؟!
====
الاقتصاد المدني ؟ أم الاقتصاد الديني ؟

هب أن أحدكم قضي حياته كدا وكدحا وكون ثروة ماليه يريد العيش منها بعد ذلك مستريحا .. فأين يحفظها ؟
في منزله لتكون معرضة للسرقة فيضيع معها عمره وشقاه ؟!
واذا لم تسرق يظل خائفا ومرعوبا خوفا عليها .. ان سافر ظل خائفا وقلقا خشية من أن يسرق ماله من بيته ؟
أم يربط ثروته تلك علي وسطه بحزام خشية سرقتها من المنزل اذا تركه .. وقد يقتل وتنهب منه ...(!)
أم يضعها في بنك من البنوك وينام قرير العين مرتاحا ..
ولا يحمل معه نقودا البتة وانما فيزا كارد يسدد به كل مبلغ صغير أو كبير فان ضاع الكارد أو سرق فلا خوف ..
ويسير بالشارع مطمئنا ويسافر مطمئنا وينام في بيته مطمئنا ..؟
وطبعا البنك الذي يقدم له تلك الخدمة به موظفون لابد من أن يتقاضوا نظير خدمتهم في توفير الأمن والأمان وراحة البال لصاحب المال .. مرتب شهري .. ولكي لا تلتهم مرتبات الموظفين نقود المودعين .. فلابد من استثمار تلك النقود بما يعود بالنفع علي الجميع
فان قال الدين ان أرباح البنوك وفوائدها حرام ... ؟!!!!
حينها يكون الدين ضد راحة الانسان وضد أمنه وأمانه ، وضد الحياة وضد الله لأن الله لا يرسل دينا ضد صالح البشر لوقف حالهم وتعطيل مصالحهم ..ومن حق الناس أن تسأل مثل ذاك الدين : قل لن بصراحة من أين جئت أيها الدين ؟!! وهل حقا أنت دين ؟ أم ماذا ؟!!
و اذا اففتح البعض بنوكا هي نفسها بحال ونظام البنوك العادية ولكن وحسب وضعوا فوقها لافتة باسم الدين ..
.. ويكتشف كل من يتعامل معها أنها لا تختلف بثمة شيء البتة.. بل البنوك التي لا تحمل لا فتة دين .. هي أ فضل منها وأكثر صراحة وأمانة .. فهذا اسمه : حيل وتفانين ...(!)
العلم .. هو الذي اخترع نظام البنوك .. المفيد لللانسان في كل مكان .. وهذا العلم اسمه " علم الاقتصاد ، والادارة والعلمانية .. مع الاقتصاد المدني الذي في صالح الناس .. لا الاقتصاد الديني الذي لا صلة له بحال عصرنا الحديث!
فالعلم من الحياة ولها ، لأجل رعايتها وتطورها وازدهارها .. كما رأينا من المثالين السالفي الذكر .. بينما الدين يهتم أكثر بالموت وما بعد الموت ، والنصح بعدم الاغراق في الحياة و ... التنفير منها في الكثير من الحالات ..(!)
ومع ذلك فان الغالبية العظمي من رجال الدين لا ينسون نصيبهم من الدنيا تلك ويعبون عبا من متاعها وملذاتها .. وكثيرا ما يكون لهم نصيب أكبر ...! ويأمروننا نحن بالبعد عنها وعن وزخارفها ..بينما هم – بطريقتهم – يتزخرفون ..!
فأيهما أفضل .. تحفظ فلوسك في البنوك وتعيش في أمان وتفيد والببنوك تستفيد : بالعلم ..
أم تحفظها تحت البلاطة اتباعا للدين الذي يحرم معاملات لبنوك ، فتسرق أو تبلي ، أو تعيش في خوف وقلق دائم عليها ولا تستفيد منها ولا تفيد غيرك : بالدين ..(!)
وأيهما يفضل الله .. الفائدة للجميع والأـمن والأمان لصاحب المال ؟ أم وقف الحال .. وانشغال البال .. ؟!!
أيهما تفضل : اشتراكك في التأمينات الاجتماعية التي تستثمر فلوسها في البنوك والمشاريع .. لتؤمن حياتك عندما تصل لسن الشيخوخة .. فتعيش كريما في شيخوختك ..؟ بالعلم ..
أم تعرض عن التأمينات مما قد يدفعك للعوز والحاجة ومد يدك للغير عند الشيخوخة .. لأن التأمينات تدخل في تعاملات ربوية محرمة (!!) : كما يقول الدين ...؟!!
و هل يرضي الاله الحكيم الرحيم ؟ : أن تلقي بشيخوختك الي التهلكة ؟(!)
بالطبع لا يرضي الا بالحكمة والعقل ..
وكذلك العلمانية .. هي مع العلم لصالح العالم .. لصالح الحياة والبشر.. ومع الحكمة والعقل لصالح العباد ولخير البلاد ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر الي أين ؟ (!)
- أهل الكهف في مصر !
- من عبقريات الطغاة : القذافي
- الرسول الكريم والدانمارك الكريمة
- أعداء الوحدة الوطنية بمصر
- قبل يوم القيامة بأسبوع واحد
- أكاذيب مجلة مصرية - روز اليوسف
- الدانمرك : الصور أقبح أم الحقيقة ؟! 2
- تطوير لجنة الدفاع عن - العفيف الأخضر -
- الدانمرك .. الصور أقبح ، أم الحقيقة ؟
- كفانا وحدة وطنية بالمحشي والملوخية..!
- من يقتل المسيحببن في مصر والشرق الأوسط ؟
- حسني مبارك ودماء العراقيين والأقباط !
- امتلاك الطاقة النووية بين الحق والباطل
- الاخوان المسلمون والفنون - 3
- الاخوان المسلمون والفنون ((2))
- الاخوان المسلمون والفنون
- الاخوان المسلمون ونجيب محفوظ 2
- الاخوان المسلمون ، ونجيب محفوظ
- الماليزيون يعودون الي مصر (!)


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - لماذا العلمانية في مصر ..؟