أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسيم بنيان - البابا فرنسيس يشعر بالعار فهل يفعلها الولي الفقيه علي خامنئي؟















المزيد.....

البابا فرنسيس يشعر بالعار فهل يفعلها الولي الفقيه علي خامنئي؟


وسيم بنيان

الحوار المتمدن-العدد: 5761 - 2018 / 1 / 18 - 23:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


[تنويه هام: لا ادعي اي شجاعة ما؛ كما يحاول البعض خصوصا من قادة التيارات الاسلامية ادعاء ذلك بخصوص منجزاتهم تصريحا او تلميحا؛في اي مقال او موضوع اطرحه مهما كان جريئا. لسبب جد بسيط وهو: ان الثقافة في نظامنا العالمي الحديث؛نستثني بعض الاخفاقات التي يستحيل ان تختفي من اي نظام بشري ما اذ لكل نظام على هذه الارض بلغ مابلغ من الرقي والحداثة والحرية سيحتوي بالضرورة على اخفاقات هنا وهناك دون اي اوهام آيدلوجية؛تؤسس لحرية الكشف المعرفي والثقافي مهما كانت توجهاته الثقافية والفكرية والايدلوجية.تأىى ذلك كنتيجة لوعي هذا النظام بأن ما يطرح مهما كانت خطورته لهو اقل خطورة من قمعه بمراحل.وما هذه الحرية المتاحة للنشر في كل وسائل الاتصال الالكتروني؛ومنها وسيلتنا المهمة والجميلة هذه اعني موقع ( الحوار المتمدن)؛سوى خير شاهد على ذلك.وبحسب تجربتي الطويلة مع المواقع الالكترونية؛اعتبرهذا الموقع افضل موقع عربي على الاطلاق من حيث منح الحرية بشكل لم اعهده شخصيا حتى الان. لهذا اتخذت قرارا نهائيا بأن لا انشر اي موضوع جديد الا في هذا الموقع؛ولن استثني الا ما سينشر في بعض الصحف العربية المعروفة؛ وما سأنجزه ورقيا ايضا؛ لكل ذلك اقتضى التنويه مع الاعتذار للاحبة المتابعين*]

مدخل:

عن موضوعة ( التحرش الجنسي) المستهدف للاطفال؛والذي انتشر بشكل مرعب ضمن اروقة المؤسسة الدينية خاصة وبعض المؤسسات الاجتماعية عامة؛ طالعت موضوعا هاما نشر على وسائل الاعلام المرئية "1" اذ اوردت القناة خبرا عن لقاء (بابا الفاتيكان) بالرئيس التشيلي ( ميشيل باشيلت) قدم البابا خلاله اعتذارا علنيا عن (القساوسة) الذين اعتدوا جنسيا على الاطفال في هذا البلد. وكذلك اورد المصدر ذاته كون البابا يشعر بما نصه:( بلألم والعار). وهو شعور؛من وجهة نظري؛ينبغي ان يشعر به اي فرد يمتلك ذرة من الوعي الانساني ازاء هذا الرعب الوجودي والمستهدف لانقى طبقة بشرية في الوجود. وهي خطوة نشكر (قداسة البابا) على الوضوح والقوة في طرحها؛وان تأخرت قليلا لكننا نقدر ظروف البابا بالتأكيد ونعي حجم مسؤليته وكثرة مشاغله. ولا يصح في مثل هكذا مواقف رئيسية وحاسمة ان لا يحاول الباحث والناقد ان يستثمرها في محاولة تهييج واستثارة المشاعر والعقول والاقلام ضد الواقع المزري للمؤسسة الدينية الاسلامية؛والصيرورة بالتالي الى استنطاق احد اهم الرموز المتصدرة لقيادتها.وحيث ان مقام البابا يمثل اعلى قمة في هرم المؤسسة المسيحية ( الكاثوليكية الكنسية) وبعض الجهات المسيحية العامة؛فلا يصح [ان حاولنا توخي الانصاف والدقة] بداهة ان يكون المستنطق من المؤسسة الدينية الاسلامية من طبقة ادنى من تلك الطبقة؛فلابد اذن من تشخيص هذا الرمز منذ البداية.وقد وقع اختياري على سماحة السيد( علي الخامنئي)؛اذ لن اجد ممثلا لهذا الاستنطاق اكثر اهمية عند المؤسسة الدينية ( الشيعية الحوزوية ) وبعض الجهات الاسلامية كذلك من سماحته؛هذا من جهة.ولاسباب موضوعية اخرى لا تخفى على المطالع الناقد والمتفحص من جهات اخرى.يمثل خامنئي بتتقديري ( بابا) اكثر بابوية من زعيم الفاتيكان. كونه عكس الاخير؛يتدخل بشكل مباشر وصريح في الشؤون السياسية العامة بالنسة لادارة الامورفي ايران.وهو زعيم فعلي وروحي لحشودعسكرية و اجتماعية عبرت خارج حدود ( بلد الفرس) لتتشتبك مع محاور عدة : في العراق وسوريا ولبنان واليمن.هذا هو المعروف والمعلن عنه؛ ولانعرف شيئا عن المحاور اللامعلنة.وقد اصبحت جميع تلك المحاور تجلس على فوهة بركان يستعر بالكثير من الخرافي والايدلوجي والسياسي؛وهو آيل للانفجار بشكل مرعب ان لم يصار الى احتواء اغلب حمم سيوله.


خريطة:
قبل خوض غمار الموضوع اجدني ملزما؛ازاء نفسي قبل اي شيء اخر؛ان اجمل نقاط متشعبة في لوح واحد.اخترت لهذا الموضوع؛الحساس والخطير في آن واحد؛اسلوبا محكما بعض الشي من جهة (الواقعية)السياسية والاجتماعية والاقتصادية؛لقناعتي التامة بكون هذا الثالوث مجتمعا هو ما ينبغي استيفائه بحثا وتشريحا ونقدا في اي مقاربة جادة للوضع الايراني.وازعم ان اي مقاربة ناعمة او عنيفة تتغافل عن اي حلقة من حلقات ذلك الثالوث؛هي محاولة متهورة وتنطوي على الكثيرمن المخاطر؛عدا عن كونها ستفشل حتما في تغيير خارطة الوضع الايراني.وخير ما ادلل به على ذلك ما احدثته الخطوة المتهورة واللامدروسة لزعيم البيت الامريكي ورئيس الوزراء في اسرائيل.وقد تابع اغلبنا ما حدث؛واتصور ان الغالبية من الماركسيين والعلمانيين واصحاب الاتجاه المدني؛تأسفو بمرارة على نتائج تلك الخطوة التي ادت الى احباط امل التغيير في الوقت الحالي على الاقل؛بل انها اخرجت نظام الجمهورية الاسلامية بنسخة (ولاية الفقيه) اقوى من السابق.ولاني مقتنع بما طرحتة للتو كل القناعة؛الزمت نفسي بالتقيد بالدقة والحذر من كل مفردة اطرحها هنا.لايماني بخطورة الموضوع على مجمل الوضع العالمي المأزوم لاقصى حد؛ولايماني بأن الكتابة رسالة مقدسة قد تفلح في فرض التعقل العالمي كذلك؛وان كان هذا يبدو مستحيلا للكثيريين؛وانا لا املك سوى التشبث ولو بالمستحيل لااستحالة عيشي دون ذلك!
ساتقيد اذن بالوقوف على التل من جهة عدم الانسياق الى ارائي وقناعاتي الشخصية بخصوص المؤسسة الدينية عامة ؛ والاسلامية خاصة ؛ والايرانية بشكل اخص؛ كي اجعل المقالة موضوعية قدر الامكان؛وليست مشحونة بالعنف في طرح ارهاصاتها؛رغم صعوبة مقاربة الوضع الايراني الذي يلقي بظلال العنف على اكثر من صعيد. واتصور ان اي فرد ينتمي الى بلد من البلدان التي تفرض ايران هيمنتها المباشرة عليها؛سيكون مشحونا بالكثير من العنف المضاد بالضرورة.واذا اضفنا لذلك ان من يحاول استجلاء العنف الايراني التعبوي(الجهادي) من العراق؛ الذي تقطنه غالبة شيعية تستثمرها دولة الفقيه بشكل مزر وبائس؛ متسببة في فساد البنية الفكرية والاجتماعية والسياسية لابناء مذهبها قبل ن تتعدى لباقي المذاهب والطوائف؛ نستطيع عندها ان نتصور حجم الماساة في كل مقاربة نقدية لهذه الازمة.ولاطرح على الرجل الذي اعتبره؛ ونتيجة لاسباب موضوعية وميدانية ليست خافية عليه وعلى اتباعه؛ مسؤلا مباشرا ورئيسيا في الخراب الذي تعرض ويتعرض له العراق منذ عقود. وان الكثير من العنف والبؤس والفقر والشقاء مرده الى دعم زبانيته وجنودة وميليشاته العسكرية المنتشرة في جثة العراق؛اذ ان الحياة فارقت العراق منذ ان توشح بسواد الملالي ولطم الروزخونية؛وتمارس سلطتها بحرية قد لا تتاح لها حتى ضمن حدود دولة الفقيه ذاتها. من هنا سابتلع قهري واوجاعي واطرح على سماحته اسئلة اراها صالحة للبحث وللاجابة؛ان كان خامنئي يستمع للنقد والمحاسبة؛كما يدعيه ويلقيه في خطبه ومحاضراته وما تحاول حشوده الولائية من اشاعته والترويج له.


اسئلة في ميدان الفقيه:


فلتسمح لي سماحة السيد؛ اتمنى ان تصل هذه الاسئلة الى مسامعك او يوصلها اليك بعض خدامك وان كنت اشك بذلك كونكم لا تسمعون غير ما تودون سماعه فاثبتوا لي العكس ان استطعتم وساكون ممتنا؛ ان اطرح على شخصك الكريم بضعة اسئلة ارجوا ان تجيبيني عليها؛ وتبدد اوهامي ان وجدت؛وتصحح اخطائي فقد اكون مخطئا في بعضها؛ افتني مأجورا علي اغفر لك قليلا مما اراك تسببت في فساده:
س1: منذ ثورة ( خميني) وانتم ترددون جهارا نهارا بأن امريكا هي ( الشيطان الاكبر) فما هو لقبكم المفضل بالنسبة لنا نحن الذين اختنقنا من شياطينكم ومشايخكم وقرود منابركم؟
اتصور انك تعرف ان الشيطان الامريكي يتمتع بالكثير من المزايا التي منها على سبيل المثال لا الحصر: القوة والحرية والجمال والتنمية والثروة والعلم والديمقراطية والعدالة...؛ودعنا هنا من الاسطوانة المشخوطة بان امريكا لا تنفع الا مواطنيها ومن يتحالف معها بينما تدمر كل ما عدا ذلك لان السؤال المفحم هنا هو: ومالذي تفعله (ولاية الفقيه) و(حوزات التشيع) بالنسبة لمواطنيكم والمتحالفين معكم؟ والجواب بالنسبىة لي واضحا جدا لا تقدم الا: الموت والخراب والخرافات والفقر والجهل والظلم والتخلف؛ فهل لديكم شيء غير ذلك؟ اذن اجيبونا كي نستفيد. اما لقبكم المفضل لدي فقد استلهمته من احد ادباء ايران الكبار والذي مات في ارض المهجر مقهورا من ولايتكم"2" فاليك اللقب المفضل عندي والذي يصف تخلفكم الشامل خير توصيف؛ انتم سماحة السيد( الشيطان الاعمى) بكل ما يحمله العمى من معان سلبية وظلامية. وان كنت مستغربا من كونك تلقب بالولي الفقيه!؛على قلة فقاهتك؛بالنسبة لي على الاقل وارجو ان يتحمل سماحتكم تقييمي؛ وفقاهة خميني؛في موضوعة ( الشيطان).فما اعرفه ان الشيطان يمثل بالنسبة للرمزية الاسلامية رمزا وجوديا تستحيل الحياة من دونه "3". وهو خلق الهي لا غنى عنه في التكامل عند عامة العرفاء؛ وهم الطبقة الصوفية الارقى والاجمل والاكمل ضمن كل التشكلات الدينية الاسلامية؛لانهم من بين الجميع لايحملون ايدلوجيا مليئة بالشر والكره والحقد على الناس والحياة بل الوجود برمته؛ كتلك التي تمتلأ بها ادبياتكم ونصوصكم.وقد تعرف؛اشك بهذا؛ ان ثم حديث نبوي مشهور مفاده (لقد امن شيطاني على يدي) وبحسب فهمي المتواضع يكمن عمق هذا الحديث؛مع غض النظر عن صحة وروده عن النبي من عدمها؛ بكونه يؤسس لثقافة التصالح والانفتاح مع اي موجود في هذه الحياة؛ثم محاولة تحويله الى طاقة خيرة وفاعلة فما الذي بجعبتكم بخصوص التحول؟ حسب تتبعي لا تملكون من طاقة وثقافة التحول الا اللهم تحويل كل ماهو جميل الا خرب؛ وكل ماهو جميل الى بشع. فهل لديك توجيه ما يصحح سوء ظني؛اجبني آجرك مولاك. وختاما اين فقاهتكم سماحتك وانت تجهل اهم رمز في الحياة؛ وتلقب به امريكا او غيرها؟ انصحك بأن تقرأ وتراجع اكثر قبل ان تدعي الفقاهة.
س2: ماذا قدمتم للعراق غير الميليشيات الجاهلة بغالبيتها؟ وبماذا اعنتتم عوائل الشهداء والقتلى الذين قاتلو تحت مدافع فتاويكم؛ وعددها يفوق الالاف بين ارملة ويتيم ومشرد دون مأوى.
س3: متى تتفرغون لمراجعة الكوارث التي خلفتها تدخلاتكم في العراق وسوريا؛ التي دمرتوها طولا وعرضا؛كما يصطلح اساتذة قم في دروسهم الاصولية العتيقة!؛بمحض مهزلة(الممانعة)؟ الا تستفزك الدماء والدمار الشامل الذي حل بارض الشام؟ هب انك تقول : انكم تدافعون عن الكرمة؛فهلا اشرت لي على ملمح واحد من ملامح الكرامة وثم الملايين في العراق وسوريا بلا بيوت او لقمة خبز واغلبهم ياكل من القمامة؛ ودعنا مجددا من توجيه اعلامكم الروزخوني؛ويلتحف الالاف منهم زمهرير البرد والقهر والحرمان؛ تلفظهم كل الحدود العربية.
س4: ماذا قدمتم لليمن المفجوع والمقهور والمنكوب؛ بعد ان نفختم في ( انصار الله) وخدرتوهم بافيونكم المعتق: (الموت لامريكا واسرائيل؟) مالذي سيكتبه سماحتكم في الطبعة الاخيرة من رسالتكم"4" العملية عن عيون اطفال اليمن وهي تتطاير في الهواء وتحط على التراب والقمامة وتختلط باحشاء العجائز في بلد لا يتنفس غير الموت؟....
علي ان ابتلع باقي الاسئلة والمآسي واكتفي بهذا النموذج؛ واقسم لك سماحة السيد بكل شياطيني باني اكبت؛وانا اكتب عنك واليك الآن؛لعنات ومسبات وشتائم لا يمنعني من التصريح بها خوفا او حرمة دينية؛وانا متيقن من ان شتم منهجكم بكل الالفاظ البذيئة المتاحة احل من الحج لبيت الله؛ او تهذيب خلقي ما ؛ معاذ الله من كل ذلك ؛ وكل ما في الامر سماحتكم هو اني اعرف ان الحشود الخرفانية التي تتغنى بمجدكم؛تسقط وتشوه كل خطاب يحتوي بعض البذائة بحجة انه لا يليق بان يرد عليه؛ ولأجل سحب هذه الذريعة من جنابك اكتب اليك كما ترى باسلوب خال من الشتائم؛ وفي صبر وجلد عن عدم البذائة فاق؛ يشهد الله؛صبر ايوب.فتفضل على هذا الصابر المرابط واجبه حسب عقله. والسلام على من اتبع الهدى.

--------------------------------------------------------------------
* يحاول البعض استعراض بطولاته حينما يكتب، او يقول؛ شيئا يتصور انه في منتهى الخطورة؛ ويتوجب الكثير من الشجاعة؛ والحقيقة ان الشجاعة وفرتها الحرية التي انتجتها ثقافة الحداثة وما بعدها؛ واتاحتها للجميع دونما شرط. لكن اغلب المسلمين والعرب مازالت عقولهم تعيش عصور الخلافة الراشدة او زمن غيبة( من دخل السرداب)! وهم مقيدون باغلال رجال الدين والحرس الفقهي بسلطته البوليسية المختومة بالقداسة وهي التي تراقب افكارهم وتحركاتهم؛ فتصوروا انهم في غاية الشجاعة حينما يحاولون احيان التجرأ على شرطي ما من شرطة التخلف والنفاق والدجل.
1- طالعت الخبر بتاريخ:17-1-2018 على قناة :
(RT ONLINE)
2- اقصد رواية( البومة العمياء) للاديب الايراني الراحل(صادق هدايت)
3- من الذين نظر لرمزية الشيطان بهذا الوعي العرفاني الصوفي ( محمد محمد صادق الصدر) كما جاء ذلك في سلسلة مسجلة بعنوان(بحث حول الشيطان) والشهيد الصدر من الذين سحبوا البساط من ولاية الفقيه الايرانية؛ وانحاز للمشروع العربي العراقي لذلك حاربته حوزة قم؛ والسياسة الايرانية؛واشاعت شتى الاشاعات والاتهامات من اجل تسقيط مشروعه؛ولا استبعد تعاونهم مع حزب البعث الصدامي من اجل تصفيته؛والله اعلم.
4- صيغة الجمع في مخاطبة المفرد للتعظيم؛اسلوب معتاد في اروقة حوزات قرود المنابر بشتى توجهاتهم، وهو خطأ لغوي ليس معتادا في اللغة العربية؛كما اشار لذلك احد الباحثين.





#وسيم_بنيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تغريدات لا يعرفها Twitter
- ما سيقوله (ثيوفولس)141
- شالوم عليكم شارون
- ذيل 2017
- لا فقيه
- اقاصي الاطراف
- عن الملحدين هذه المرة
- قرود المنابر
- سيد كمال الحيدري:يفتح ملف الالحاد
- من بلد الزهور الى اردوغان
- مناورات الذاكرة
- حداثة التسليف
- الاسلام المتخلف والفن والادب


المزيد.....




- هكذا أعادت المقاومة الإسلامية الوحش الصهيوني الى حظيرته
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة-إيفن مناحم-بصلية ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تعلن استهداف مستوطنة كتسرين بصلية ...
- المواجهات الطائفية تتجدد في شمال غربي باكستان بعد انهيار اله ...
- الإمارات تشكر دولة ساعدتها على توقيف -قتلة الحاخام اليهودي- ...
- أحمد التوفيق: وزير الأوقاف المغربي يثير الجدل بتصريح حول الإ ...
- -حباد- حركة يهودية نشأت بروسيا البيضاء وتحولت إلى حركة عالمي ...
- شاهد.. جنود إسرائيليون يسخرون من تقاليد مسيحية داخل كنيسة بل ...
- -المغرب بلد علماني-.. تصريح لوزير الشؤون الإسلامية يثير جدلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف حيفا ومحيطها برشقة صاروخي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسيم بنيان - البابا فرنسيس يشعر بالعار فهل يفعلها الولي الفقيه علي خامنئي؟