أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - ثقافة التطبيل و خطيئة حواء















المزيد.....

ثقافة التطبيل و خطيئة حواء


حسام جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 5750 - 2018 / 1 / 7 - 20:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحويل الصراع من غذائي إلى تنمية موارد
و تحويل الجشع الاستعماري للصراع على البترول إلى ديمقراطية و سحب اسلحه النووي و للحفاظ على السلام العالمي .
و تحويل الصراع على الماء و الأرض و النفط إلى صراع ثقافي أو ديني
ما هي إلا تمويهات تجعل من الصراعات حولنا تتبع قالب الاختلاف الثقافي أو غياب الهوية الدينية
و ليس صراع سياسي طويل الأمد حول الماء و الأرض و الهواء
تقسيم الأرض بسكانها نحو أسس دينية أو مذهبيه و إخفاء الوجه الحقيقي الشرس على الاقتصاد و اتصال ه بالثقافة
هذا إفلاس يلمع نفسه بالإعلام و القمم الثقافيه التي سادت سابقا و لازالت باقيه إلى الآن صور ذات قيمه لا يجوز لمسها فكيف بنقدها !!!
تتناسى النخب الثقافية في بلادي الربط بين الانفتاح الاقتصادي و علاقته بالإرهاب و التطرف الحالي في المدن الشعبية و يعزون السبب إلى أسباب دينية أو أخلاقيه أو أمنية و يتجاهلون السبب الرئيسي السياسي الاقتصادي الاستعماري للحكومات المتعاقبة المتعاونة مع أجندة خارجية
و يطبلون مع الأقلام الأجنبية بالنقل و الترجمه و كأن كتاب امريكا أو بريطانيا يفهمون واقع العراق أكثر من سكان المناطق المعرضه للتفجيرات و يحللون وضع البشر بتقاسيم ثقافيه و اجتماعية تنبع من واقع الأغلبية الدينية أو التقاليد السائدة و كأن سبب النكبات هو الصراع بين المسجد السني و الشيعي أو بين المسجد و الجامع أو حتى صراع ثقافي بين العادات الغربية و الشرقيه و ليس سبب استعماري سياسي يتبعه الاقتصاد و الإعلام الجديد .
جميع الأغطيه الاستعمارية تنفذ بأيأدي تجارة الدين و متطلبات السوق الحرة
يوهموننا بالعودة إلى الدعاء و ليس إلى العلاج الطبيعي الذي يقضي باستئصال جذور التجارة في الدين و تجديد الخطاب الديني في المدارس و الجامعات و الأسرة و ليس فقط نعارض الأعمال الداعشية و نحن نطبق أجزاء منها في كل مكان .
عندما ترفض جميع الجرائد في البلد نشر مقالة إبداعية حرة هذا يجعلنا ندرك بأننا لم نخرج بعد من دائرة التغليف الروحاني للحكومه التي تغطي جرائمها بصفقات ملتوية و جديدة بالتعاون مع الإعلام و الرقابه و الخوف من بطش المليشيات الحكومية و تدخلها في أجسادنا و عقولنا و طريقه تفكيرنا .
رفضت مقالاتي جميعا من النشر في أغلب جرائد البلد الرسمية و الغير رسميه و لم تتحملها أي جريدة تتصدر العلمانية و الحرية التعبيرية في صفحاتها الأولى !!!!
و أدركت أن من يغلف الإعلام هو نفسه من يغلف السياسه والاقتصاد و هو من يغطي الستار الروحاني على الفساد و بأن الحرية ليست سوى بضع دقائق على مقهى مسدود في نهاية شارع مدينتي لشتم النخب السياسية و الدينية
يجتمع فيه من لم يفعلوا شيئا سوى الكلام و البصق على الصور الكبرى للساسه و تفرح الحكومه بالشتم و البصق ما لم يتحول الكلام إلى واقع ثوري أو يتعارض مع مصلحه الكراسي و يتصل بالجماهير و يجعلها تدرك و تتسائل بوعي عما حولها لذلك يتم إقصاء النخب الثقافية الحرة في العشوائيات و نهاية العام يموتون على رصيف الكتب
و يخرج على شاشات التلفزيون مطبلون النهج الحكومي و متلمقين السلطه إلى العلن في مؤتمرات ومعارض تحت مسميات حقوق الإنسان و الابداع و التميز و الحرية في التعبير
تغليفات في الأرصدة و الأموال و يتم تكريمهم دون أن يعيشوا ما كتبوه أو دون أن يدافعوا في معركه واحده ضد النظم الطبقيه أو يسجنوا بسبب كلمه أو تشوه سمعتهم و تطالهم أيادي الغدر من المليشيات أو الملاحقات البوليسيه .!!!!!
يسكنون كالساسه في حصون بعيدة و مناطق برجوازية لا تعرف معنى مقهى الشارع المسدود أو رصيف الكتب جنب بائع الخضروات والفواكه و لم يسيروا في طريق التراب العام و يتطاير على اربطه أعناقهم .
يكتبون عن الفقراءوالشهداءدون ان يلتقوا بهم أو يتكلموا معهم .
فقط للشهره و للوصول الى مراكز أخرى جديدة ذات مستوى للسلطة الأدبية .
و تبقى سلطة الاعالة تغرقنا بمزيد من الخضوع للقرارات الاستعمارية
يأتي العراق في صدارة الدول العربية التي تتلقى معونات أمريكية، فقد حصل على 5.28 مليارا، خصص 89 % منها للمجال العسكري. وفي التفاصيل، تلقى العراق 4.8 مليارات في الدعم الأمني والعسكري، و369 مليونا للمساعدات الإنسانية الإغاثية منها 86 مليونا للمساعدات الغذائية العاجلة، بينما حصلت النفقات الإدارية على دعم 10 ملايين. ولم يتجاوز الدعم الأمريكي للعراق عام 2001، عندما كان صدام حسين لا يزال في الحكم، 181 ألف دولار، ثم قفز عام 2006، أي بعد ثلاث سنوات على دخول القوات الأمريكية للعراق، إلى 9.7 مليارات، في أعلى نسبة على الإطلاق بين الدول العربية خلال السنوات الماضية.
الدولة الخاضعه للمعونات الاستعمارية الأمريكية قرارها ليس بيدها
كامرأة لا تعول نفسها قرارها ليس بيدهاعندما تطلب الطلاق لافرق بين الكرامةوترك المعونات
يفقدالإنسان كرامته حين يرضخ للمعونات الاتيه دون جهدمنه.
من يعول يفرض سلطته السياسية و العسكرية على الدين و الأسرة و الحكومه .
و رغم ثروات البلاد العظيمه التي نهبت و لا زالت تنهب نمد يدنا للمعونات الأمريكية التي سرقت بترولنا .
يعيش أبناء الوطن الغارق بالنفط على المعونات ههههه و من أين ؟!!!!
من أمريكا ؟!!!
التي جاءت بصواريخها من أجل ذلك البترول و ليس لعملية السلام و اسلحه الدمار الشامل التي جاء بها بوش إلى بغداد و ليس كما قال الإعلام الغربي بأنه جاء ليخرجها من بغداد !!!!!
و يعيش 80 % أو 90 % بخط الدخل تحت المتوسط أو تحت الفقر !!!!!
و 10% يملكون كل شيء في حصون مقفله حتى قبورهم تلمع و يتكدس أغلب أبناء الشعب في التجاوز و المناطق المقفره البعيدة عن المدن لتتجاوز على الحدود بين المناطق الأخرى .
و يبتسم القادة بعد النصر و يتم استقطاع رواتب الموظفين و العاملين لسد العجز و ليس من رواتب البرلمان الفاسد .
كلما أخرج من المنزل إلى المجتمع الكبير لأرى تشابك الأوضاع و الآراء و الوجوة أشعر بالغربة
أشعر بعدم الوضوح ينعدم الصوت
يعلمنا أن نصمت و نسعى للربح المادي أو المعنوي بلا حقوق أو حرية
يعلمنا النشيد الوطني أن ندعو فقط دون ضجيج يمنحنا أمل بلا صوت
و قد يغلق النشيد أيضا و يمنع في المدرسة أو أماكن العمل أو مؤسسات الدولة
لم أسمع النشيد الوطني إلا أثناء الحروب أو موت سياسي فاسد أو قد يستعاض عنه بآيات من القرآن أو نشيد ديني أو قصيدة مديح و رثاء
لم أعد اسمع النشيد في طابور المدرسة أو الجامعة اختفى كما لم يرفع العلم
يندمج العلم أثناء النشيد أو يختفي كلاهما أو يرفعونهما فقط أثناء الحرب و الدماء
لم أعد اسمعه إلا عند طريق الصدفه أثناء مشاهدة مباراة كرة القدم ليصرخ المشجعين متى ينتهي فتبدأ المباراة
يمتعض الجميع عند سماعه و لا يفرح بسماعه سوى الساسه أو من لم يقرأ شيئا سوى ما علمونا أن نقرأه عن الوطن
أشعر بغربه قاسية داخل حدود مدينتي في بغداد الأفق يتدحرج ليعود على ظهره كما الغد و البارحه و بعدهما
لا ينفصل الأفق عن الغربة داخل الوطن
أحس بأنني لا أرى و لا اسمع
لكنني أرى و اسمع الوعود و الأكاذيب الحكومية و المجتمعية
كأنني كنت في الفضاء و نزلت قبل يومين إلى تلك الأرض
أشد الآلام الإنسان هو الم إدراك المعرفه المحرمة التي لا تعدو في مجتمعنا سوى إثم عميق و جرح غارق بالدماء لا بد من إغلاقه بأحكام
الإدراك هو بداية خلق الحضارة
يسلبوننا الإدارك بمسميات عديدة دينية و سياسيه و جنسيه اقتصادية بحجة أنها لا تقبل النقاش والحوار
أنها ثابته و لا تتحرك منذ خلق الإنسان فهي فطرة الله التي فطر الناس عليها !!!!
و باسم الفطرة السليمة نصمت و لا نناقش
نبحث فقط عن موارد تجميع القدرات التنافسية في الربح المادي بلا حرية أو رأي
نسير على نفس خطوات قبلنا في الدين و السياسة و الاقتصاد و الحب
و هكذا لم تخلق الثورات
الثورة تخلق بالإدراك و لهذا الحكومات المتعاقبه لا تريدنا أن ندرك و نناقش
أثم المعرفه أشد شراسة على القطيع من الموت
و لأنني أدركت أثم المعرفه في الوطن و ما معنى أن تفكر في زمن لا يريدون فيه إلا العبيد ؟!!!!
لذلك أشعر بالغربه داخل وطني و ينفصل جسدي عن عقلي عن روحي كأنني أحد الآلهة الأسطورية المنفصله عن جسدها بعد صراع طويل على السلطة العليا في السماء و تقاتل الآلهة مع بعضها عبر العصور والحضارات الموغله في القدم و انفصلت القيم الارضيه عن القيم السماوية و لكنها لم تلغي صراع الجسد رغم اعتبارها أنها روح بلا جسد و رغم تائثيم الجسد و فصله عن الروح إلا أنه بقي متحدا برموز و تقسيمات و تسميات جنسيه
و انقسمت الآلهة بعد أن كانت روحية _أنثوية في بداية عصور ما قبل التاريخ إلى آلهة أنثوية _ذكرية في منتصف تصاعد صراع الحضارات القديمه في بداية تكوينها و بسط نفوذها سياسيا و اقتصاديا و لان المرأة أثبتت جدارة كما الرجل في الحرب و الجنس و القوة و الحنان و الحب لذلك انبثقت الآلهة الانثوية_الذكرية بالتساوي في المشاركه في حكم السماء كما الأرض
فلا يمكن أن يستوعب الناس في تلك الفترة أن تكون المرأة في الأرض ذات سيادة و حقوق و في السماء مسلوبه الحقوق الروحيه !!!!
قد يعد ذلك تناقضا على كذب القيم السماوية و عدم اهليتها و صحتها
لذلك أخذت المرأة في تلك الحقبة حقوقها في السماء كما في الأرض بالتساوي مع الرجل
لتعم المساواة بين الجنسين في السماء كما الأرض
و مع اندثار الحضارات القديمة المستقله الكبرى و سقوطها بيد المستعمرين على كافه الأصعدة و من كافه الجهات
تمت عولمة الشعوب بأنها بائده أن لم تتصل بالاستعمار و بالأعداء لتطهيرها من عدو سابق ليحل محله العدو الجديد بمباركة الكهنة و المتنفذين من وجهاء الشعب من الذكور و المحاربين فتم سحب حق المرأة في المعارك بثقافات دخيله بواسطة الاستعمار فلا يمكن أن يبسط الاستعمار ردائه دون إسكات نصف المجتمع الأضعف أثناء الاحتلال السياسي و كذلك بالتنسيق والتعاون مع الشخصيات الروحية القابضة على زمام عامه الشعب
و من أدرك حينها المعرفه أعطوه الإثم و القتل بالخروج عن المله و طاعة الآلهة الجديدة التي توحدت بالذكورة و ألغت صفه الانوثه على الإله الأوحد
لانها حملت الإثم و الخطيئة بتعديها على شجرة المعرفه كما ذكرت التوراة فكان أول كتاب طبقي يراه الإنسان يفصل الجسد عن الروح باله واحد ذو طابع ذكري
و اختفت الآلهة الانثوية شيئا فشيئا و تم ابتداع قصه الأنثى الوحيدة الأولى بأنها خلقت من ضلع آدم الرجل الأوحد الأول الذي بدأ الكون
و تحملت حواء بذرة الخطيئة بعد الم المعرفه القاسي
هكذا ذابت السلطة الروحية في السماء في السلطة السياسية على الأرض
و بظهور التوحيد قاومت النساء و العبيد للمطالبة بحقوقهم السماوية و كذلك الارضيه
كيف ينفصل الجسد عن الروح و يبقى بنفس التسمية الجنسيه !!?
و هل للروح جنس ؟؟؟!!

و لماذا نتحمل خطيئة حواء الأم الأولى ( أن كانت قد أخطأت فعلا ) و نحن نسل جديد بأفكار مختلفه !؟؟؟
و هكذا لصقت التهمة بالمرأة أنها الإثم و ربطت بالمعرفة و بالسؤال عن الثوابت الروحية أو السياسيه الحاكمة سواء في السماء أو الأرض
لذلك سحبت حقوقها منها و ظهرت الأسرة الأبوية إلى العلن بعد صراع طويل مع الأسرة المتساوية الانثو_ذكريه ( تم ذلك بالتعاون مع الاستعمار الخارجي لضرب حركات النساء للمساواة ) كما فعلت حكومتنا الرجعيه بتعاونها مع الاستعمار لضرب الحركات المتحررة النسائية و الحقوقيه بالمليشيات .



#حسام_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله و الديمقراطية
- عملية الالهاء الشعبي و إلغاء الالهام
- الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /2
- الإبداع بين تشوية السمعه و الدعوات الأصولية /1
- عشتار تشاطر ام محمد النواح
- قبل بلوغ سن الهلوسه
- احذرك و ارجوك
- المساواة بين الجنسين في ظل الصراع الطبقي
- الحب وجهة نظر طفولية
- ثقافة الانفصام
- مرض (الخوف من الابداع )
- الراقصه و المطبخ
- عين الله
- آخرة جديده
- اخلاء سبيل للهواء
- اسطورة اجدادي ينتظرها احفادي ( ولم يتعظ )
- الصداقة الفكرية
- سبات المراقبة
- النوم فوق سلالم المنتصف
- صلاة خائفه


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام جاسم - ثقافة التطبيل و خطيئة حواء