أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - مكافحة البطالة في اطار الخطة التنموية العاشرة السورية















المزيد.....

مكافحة البطالة في اطار الخطة التنموية العاشرة السورية


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1476 - 2006 / 3 / 1 - 11:28
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


مكافحة البطالة
في اطار الخطة التنموية السورية العاشرة
2006- 2010
محاضرة الدكتور بيان حرب في جمعية العلوم الاقتصادية
عرض وتعقيب : عبد الرحمن تيشوري
في اطار برنامج جمعية العلوم الاقتصادية وفي اطار مكافحة البطالة وتسليط الضوء على هذه الظاهرة قدم الدكتور بيان حرب عرضا لمفهوم البطالة وما تعنيه وذكر اهم نتائجها السلبية على المجتمع من الناحية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية وقد ذكر اهم اسباب البطالة وهي :
• النمو السكاني الكبير
• تدفقات الشباب الكبيرة الى سوق العمل حيث يدخل سنويا 250 الف طالب عمل
• دخول العنصر النسائي بقوة الى سوق العمل
• عودة العمال المغتربين
• عدم تو فر جودة المستوى المطلوب للعمالة
• ابتعاد الحكومة عن نموذج التوظيف في القطاع العام
• ثقافة العمل السائدة التي مفادها ان العاملين يرغبون بالعمل في القطاع العام
• بروز ظاهرة العمل في القطاع الخاص غير المنظم

وقد عرض الدكتور حرب بيانات احصائية عن سورية والعمالة فيها وخاصة بنية الطلب على العمالة حاليا ومعدل الاعالة ومعدل النمو السنوي للسكان وتركيب السكان حسب فئات العمر حيث وصلت نسبة من هم من سن 0 – 14 الى 40% كما ذكر توزع السكان حسب المحافظة وتبين ان حلب وريف دمشق يحوزون على اكبر نسبة من السكان وفيما يلي اهم البيانات الاحصائية :
• مج المشتغلين 4469000 منهم 82% ذكور
• منهم 66% ابتدائية وما دون
• منهم 7% جامعيين فقط
• منهم 28 % يعملون في القطاع العام
• منهم 35% يعملون في القطاع الخاص
• منهم 37 % يعملون في القطاع غير المنظم
• متوسط الاجر الشهري في القطاع العام 6200 ل س
• متوسط الاجر في القطاع الخاص 4100ل س
• اجمالي المتعطلين 550000
• معدل البطالة 11,1 %
• البطالة السورية بطالة شبابية
• البطالة السورية بطالة انثوية
• البطالة السورية بطالة خريجين
• البطالة تنتشر في المناطق الشمالية والشرقية
• المكان الخصب للبطالة هو مناطق الفقر
• البطالة السورية ضعيفة الخبرة المهنية
• لاتملك البطالة السورية تدريب مهني موجه لسوق العمل
• توجد هوة كبيرة بين التأهيل العلمي للشباب ومتطلبات سوق العمل

هيئة مكافحة البطالة كمشروع وطني للحد من البطالة
بدأت الهيئة عملها في عام 2002 وهي تكافح البطالة عبر منح قروض لتمويل وتأسيس مشاريع متنوعة لخلق فرص عمل طويلة الامد واهم هذه المشاريع :
• تنمية المشروعات الصغيرة والاسرية
• برنامج التدريب والتنمية المجتمعية
• برنامج الاشغال العامة
• مشروع الطاقة الشمسية
• برنامج حاضنات الاعمال

وقد استطاعت الهيئة رغم قصر المدة الزمنية على تأسيسها ان تخترق جدار البطالة وان تمول مشاريع كبيرة في مختلف المحافظات حيث مولت اكثر من 50000 مشروع اسري و22000 مشروع صغير ووفق معايير الهيئة ان المشروع الاسري يوفر فرصة عمل وربع فرصة والمشروع الصغير يوفراربع فرص عمل وهنا انا اخالف الهيئة في طريقة حسابها لفرصة العمل لان قرض ب100000 لايخلق فرصة العمل لا البنك الدولي يعتبر ان كل فرصة عمل بحاجة الى 15000- 20000 دولار وبناء على ذلك تكون الهيئة وفرت فعليا حوالي 60000-70000 فرصة عمل وهي ارقام هامة وكبيرة جدا رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهت الهيئة ولا سيما موضوع ضمانات المصارف مع الاشارة الى نسبة المشاريع التي مولت في دمشق عامي 2003=2004 هي اغلبها مشاريع قائمة وليست جديدة وهذا يخالف اهداف وفلسفة الهيئة وقانونها واغراضها الاساسية التي هي خلق مشاريع جديدة وفرص عمل جديدة وهنا ندعو للتوقف عند هذا الامر ومحاسبة المعنيين

البطالة ضمن الخطة الخمسية التنموية السورية العاشرة
وضعت الحكومة عدة اهداف في اطار الحد من البطالة والفقر اهمها :
• النمو الاقتصادي المستدام
• الاستقرار الاقتصادي
• رفع انتاجية عوامل الانتاج
• رفع مستوى التنمية البشرية
• خلق فرص عمل
• تحسين كفاءة الادارة العامة
• الارتقاء بمناطق السكن العشوائي
• تخفيض معدل البطالة الى 6%
• رفع نسبة نمو الناتج الى 7%

ومن اجل تحقيق هذه الاهداف قدم الدكتور حرب المقترحات التالية :
• اصلاح سياسات الموارد البشرية في القطاع العام من خلال تسريح العمالة الفائضة والاحتفاظ بافضل الموظفين وهذا يمهد الطريق لتحديث الادارة العامة السورية
• تجشيع التوظيف في القطاع الخاص عبر خلق بيئة عمل صحية وعبر اصلاح قوانين العمل وعبر تكوين شبكات امان ملائمة لاسيما التامين ضد البطالة
• دعم وتشجيع الشركات الصغيرة عبر تسهيل ترخيصها وحصولها على قروض ميسرة وهنا نؤكد على تطوير هيئة مكافحة البطالة نفسها عبر رفدها بالعمالة المدربة والاموال والتشريعات واحداث مصرف خاص بها وشركات ضمان المخاطر وكل ما يسهل ويؤدي الى نجاح وتطوير عمل الهيئة
• تطوير الادوات المناسبة لتقييم الجودة في التعليم عبر تطوير مناهج تنسجم مع المعايير الدولية تشجع على الابتكار والطاقات الفردية
• تحسين ملائمة التعليم والتدريب المهني من اجل القطاع الخاص أي شهادات المعاهد المتوسطة يجب ان تكبر في اعين اصحاب العمل في القطاع الخاص
• دعم تطوير التعليم والتدريب المستمر عبر تدريب الكبار والذين يؤسسون مشاريع مستقلة
• التركيز على مناطق تفشي البطالة بمشاريع نوعية متكاملة لرفع السوية الاقتصادية والتعليمية لهذه المناطق

اعود واقول ان هيئة مكافحة البطالة لعبت دورا مهما وكبيرا في الحد من البطالة وتاسيس ثقافة جديدة في سورية هي ثقافة العمل الحر الخاص ونحن بحاجة الى هذه الثقافة لان الدولة لا تستطيع ان توظف الجميع وثقافة التوظف الكامل انتهت منذ الحرب العالمية الثانية وعلينا تشجيع ثقافة المشروع الخاص والمشاريع الصغيرة والمتوسطة ودعمها وتسهيل نجاحها وفيما يلي اعرض وجهات نظر عالمية للحد من ازمة البطالة وهي :
وجهات نظر عالمية في تجاوز ازمة البطالة
1- مدرسة شيكاغو

• يتزعم منظرو هذه المدرسة ميلتون فريدمان وبرأيه أن معالجة البطالة يتطلب/ أولاً القضاء على التضخم/ الذي هو بنظرهم ظاهرة نقدية بحتة.
وبرأيهم يجب كبح النشاط الإجتماعي للدولة لكبح عجز الموازنة العامة للدولة
• كما يدعون إلى تقليل مدفوعات الضمان الإجتماعي حيث من شأن ذلك أن يجبر العمال العاطلين على قبول الأعمال التي كانو يرفضونها في حالة وجود هذه المدفوعات.
• ويرون أيضاً أن الفقراء يجب أن يعتمدو على أنفسهم أساساً بالبحث عن العمل الذي يناسبهم بالأجور السائدة في السوق.
• أما بالنسبة للمرضى والمسنين والمعاقين يقترح ميلتون فريدمان فرض ضريبة دخل على الأشخاص الذين تزيد دخولهم على حد معين وتخصيص هذه كمساعدة مالية مالية لهؤلاء وللأشخاص الذين تقل دخولهم على حد معين وذلك بشرط إلغاء جميع برامج الضمان الإجتماعي .
• كذلك يعتقد أنصار هذه المدرسة بأنه ليس من مهام الدولة في النظام الرأسمالي العمل على تحقيق التوظف الكامل بل لها دور تقليدي " أمن داخلي وخارجي ومراقبة تنفيذ القوانين"
• كما يتطلب علاج البطالة العمل على حفز رجال الأعمال على قيامهم بالأستثمار وزيادة الإنتاج وذلك من خلال خفض الضرائب المفروضة على الدخل والثروة ولتحجيم القطاع العام ونقل ملكيته للقطاع الخاص والحد من البيروقراطية وإطلاق آليات السوق ومحاربة الرقابة الحكومية على الأجور والأسعار.
• من الواضح أن هذا الفكر الإقتصادي حكم توجهات دول أوربه وأمريكه خلال العقدين الثامن والتاسع من القرن العشرين وذلك أدى إلى إلى الحد من معدلات التضخم.
لكنّها أدت إلى ارتفاع واضح في معدلات البطالة.


















- 2 - وجهة نظر مدرسة إقتصاديات جانب العرض
في تجاوز أزمة البطالة

• يرى أنصار هذه المدرسة أن أزمة البطالة في الإقتصاد الرأسمالي تكمن في نقص قوى العرض وعليه فالمطلوب إذن للخروج من هذه الأزمة هو العمل على إنعاش الحوافز التي من شأنها أن تزيد من قوى الإدخار والإستثمار والعمل والإنتاج.
• كما يعتبر هؤلاء النظام الرأسمالي نظام مستقر قادر تلقائياً على تصحيح الإختلالات التي تنشأ في السوق دون أي تدخل حكومي.
• وبرأيهم أن مكافحة البطالة تستلزم خفض معدلات الضرائب على الدخل والثروة حيث أن هذا الإنخفاض سيؤدي إلى حفز ميول الناس نحو الإدخار والإستثمار والإنتاج والعمل وبالتالي زيادة فرص التوظف.
• ومهما يكن أمر فقد تبنى الرئيس ريغان أراء المدرسة وأجرى تخفيضات كبرى على معدلات الضرائب على الدخل والثروة في أمريكا
لكن لم يكن لها أي تأثير إيجابي في خفض معدلات البطالة.
وكان لها تأثير واضح في تفاقم عجز الموازنة العامة.







3- وجهة نظر المدرسة المؤسسية
• ينطلق أصحاب هذه المدرسة من مفهوم المؤسسة وبرأيهم أن سبب المشكلة"البطالة" هو الفجوة القائمة بين مستويات التطور المرتفعة في الإنتاج والتكنولوجيا من جهة وبين النظام المؤسسي للرأسمالية من ناحية أخرى.
• أبرز مفكري هذه المدرسة الأمريكي جون جالبريت الذي يدعو إلى نوع من الإصلاح الإجتماعي للرأسمالية تلعب فيه الحكومة دوراً مهماً لبحث مساوىء نظام السوق وهو يرى لحل أزمة البطالة يجب التنسيق بين قطاع الشركات الكبرى "التكنوقراطي" والقطاع الحكومي والعام" البيروقراطي"
والتنسيق بين البلدان الصناعية في مجالات نظام النقد الدولي والتجارة الدولية.
• كما يعتبر أن للثورة التكنولوجية دور كبير في تفاقم مشكلة البطالة حيث اختفت الكثير من المهن والوظائف بعد الثورة التكنولوجية.
والعلاج يكون من خلال التوسع في مجال الخدمات الإنسانية مثل : رعاية المسنين ورياض الأطفال والخدمات الصحية والأمن الشخصي والترويج والسياحة وغيرها








- 4 - وجهة نظر الكنزيين الجدد
• تضم المدرسة الكينزية الجديدة عدداً بارزاً من الأسماء الكبيرة مثل روبرت سولو وجيمس توين وفرانكو مودلياني
• يرى أتباع هذه المدرسة أنه للخروج من مأزق البطالة يتعين أن يكون هناك ثبات في معدل نمو عرض النقود
وبرأي هؤلاء أن السياسات النقدية والمالية التي طبقتها الدول الصناعية هي سبب أرتفاع معدلات البطالة.
• وبرأيهم أن معالجة مشكلة البطالة والتحول من الركود إلى الإنتعاش فإنها ستطلب زيادة الإدخار والتراكم والإنتاجية وإعادة تأهيل القوى العاملة من خلال برامج واسعة للتدريب وإعادة التدريب كما أنهم ينادون الآن في ظل أستفحال البطالة بالعودة لسياسة الأشغال العامة الكبرى التي تهدف إلى خلق فرص واسعة للتوظف والدخل.
• المصادر:
• محاضرة مطبوعة للدكتور بيان حرب في جمعية العلوم الاقتصادية

***
**



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تنجح في اقامة مشروعك الخاص وتطوره ؟؟؟
- الهندرة - اعادة هندسة وتصميم نظم العمل وادارة الاعمال
- هل نستطيع تفعيل الحوار مع الاوربيين على خلفية الاستهداف الام ...
- وجهات نظر عالمية في تجاوز ازمة البطالة
- الامم المتحدة والقوى الكبرى
- مشكلة الوقت او انت المشكلة ؟؟؟
- عقد الزواج في قانون الاحوال الشخصية السوري
- تطبيق اتفاقية حقوق الطفل في سورية
- الادارة الاسترتيجية للاصلاح الاداري
- كيف تستفيد ايها الشاب السوري من خدمات برنامج مكافحة البطالة ...
- ادارة الاداء واهدافه ومعاييره
- قراءة تحليلية في النظام الاساسي للمحكمة الدولية
- تقنيات القياس واستطلاع الرأي في الادارة
- البشرية بحاجة الى نظام امن جماعي جديد
- هل تطور النقل البحري السوري وفق المعايير الدولية ؟؟؟
- الرقاية القضائية على اعمال الادارة - قضاء الالغاء
- الرقاية القضائية على اعمال الادارة - القضاء الكامل -
- فرع مكافحة البطالة الطرطوسية امكانات متواضعة وانجازات جيدة
- شروط البيئة الاقتصادية المستقرة
- الفساد الاداري صور وتجليات اسباب وحلول


المزيد.....




- وزير الاقتصاد الايراني يغادر طهران متوجها إلى الرياض
- مصر تطلب دعما بربع مليار دولار
- بالأرقام.. السياحة الإسرائيلية تحتضر
- -بلومبرغ-: أوروبا على حافة أزمة طاقة جديدة
- رب ضارة نافعة.. صادرات الصين تتجه نحو رقم قياسي بسبب ترامب
- السفير الروسي يقود شاحنة -أورال- الجبّارة في ليبيا معلنا دخو ...
- توقعات بتباطؤ وتيرة خفض الفائدة في آسيا بعد فوز ترامب
- أكبر 10 دول تنتج الجزر بالعالم.. الجزائر والمغرب يتصدران الع ...
- اقتصادي: العراق يمتلك قاعدة بيانات موثوقة والتعداد لا يصنع ا ...
- هل تمنع مصر الاستيراد؟


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - مكافحة البطالة في اطار الخطة التنموية العاشرة السورية