أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الحاجة إليّ إسلام يُحترم لا يُفرض.














المزيد.....

الحاجة إليّ إسلام يُحترم لا يُفرض.


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5739 - 2017 / 12 / 26 - 17:18
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الحاجة إليّ دين يُحترم وليس دين للإرهاب ...
الإسلام دين لكل العصور..!
صدام كتب القرآن بدمائه
السادات فرضه مادة دستورية
الوهابيةبمساندة أموال النفط نشرت مذهب إجرامي منغلق
بن سلمان اليوم يدعو لإسلام منفتح علي العالم وسمح بإقامة حفلات موسيقية وقيادة المرأة للسيارة وتشييد دور السينما ..والسؤال
لماذا تتكرر ظاهرة الجماعات الدينية الإسلامية الإرهابية بمختلف تفرعاتها من سلفية إجرامية أو دعوية ولكن في صيغة إرهابية (إرهاب ومحاكمة وربما قتل من ينقد أو يفضح تدليس الشيوخ) و تقريبا في كل البلاد الإسلامية
هل تلك الظاهرة مصادفة..؟ أم هناك إرتباط عضوي ما بين الإسلام كإيدولوجية إستعمارية إستيطانية يستغلها الشيوخ في عقد إتفاقيات غير معلنة لأغراض ومصالح دنيوية أُخري لا دخل لها بالمعتقدات وفلسفات الديانات
الشعوب التي تخضع ثقافتها الدينية نقلاً حرفياً عن حواديت وأقوال وكتب العربان (في غابر الزمان ) في حاجة إليّ تعديل دساتيرها إضافة إليّ السماح بحرية الإعتقاد والفِكر وإفساح مجال التنوير و البحث المقارن في كتب التاريخ حتي يتعود المؤمن علي حرية التفكير بعيداً عن تأثير رجل الدين الزمني في التنظير والتفسير بأسلوب الأدلجة الخطير الذي يستغله حتي اليوم شيوخ الإسلام والسلطات المتواطئة في شرح وتفسير ومن بعد فتاوي كانت سبباً رئيسيا في توالي ظهور الجماعات الإسلامية الإرهابية والإجرامية
رابط
https://www.youtube.com/watch?v=5pzqKeQfacU
من الصعوبة إصلاح دين يستند دعاته و شيوخه علي محاباة سلطة دستورية أو رئاسية تدافع عنهم وتحميهم تحت مزاعم أنه دين الأغلبية أو أن الأغلبية هي من إختارت بالتصويت وجود تلك المادة وفِي حقيقة الأمر لم يكن إضافة تلك المادة نتيجة فِكر أو رغبة الغالبية علي الأقل في مصر بل كانت خطة الرئيس المؤمن كبير العيلة (السادات)لتدجين الشعب المصري لغرض ما في نفسه
الغريب في أمر شيوخ الإسلام وصف الجماعات الإسلامية الإرهابية بالخارجين عن صحيح الدين (بالطبع دون تكفيرهم لخطورة أمر التكفير....!!!) وفِي نفس الوقت يفشل هؤلاء الشيوخ في إصلاح فِكر الجماعات المارقة بحسب وصف شيوخ الأزهر الغير شريف
من ناحية أُخري يرفع هؤلاء الشيوخ قضايا التكفير علي من يتناول بالكتابة فقط في نقد وفضح أعمال تلك الجماعات الإرهابية والتي تستند إيدولوجيتها علي أحاديث البخاري وغير
يعني بالعامية :لا بيرحموا ولا بيخلوا رحمة ربنا تنزل
دين يُحترم (يا شيوخ الغفلة) لا يمكن فرضه بقوة الدستور والقانون ولا يمكن حمايته بالإرهاب الفكري أو التعذيب النفسي والبدني بالسجن والبتر والقتل
الكتاب أيا إن كانت قداسته لا يمكنه حماية نفسه بنفسه ولا بالتبشير والدعوة لنفسه بنفسه دون وسائط مثال بسيط: https://www.youtube.com/watch?v=rFgKtWyl3Z4
الكتاب والكلام المحترم يفرض منطقه وصدقه ومنفعته بما يحتويه من صدق ومعقولية دون حاجة إليّ فرض أو حماية بقوة القانون
كُتب (النبي) جبران خليل جبران في الغرب الأكثر مبيعًا بعد شكسبير ولاوزي
الكلمة تصبح أكثر حيوية وفاعلية في وجود الإنسانيين و عندما يسود الظلام تتحول نفس الكلمة إليّ سلاح في قبضة الإرهابيين



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إحترس من التديّين ..!!
- الفهم الركيك للإله (الإسلام).
- في تحرير العقل يتحرر الإنسان و القدس.....
- قطع الرؤوس في عُهدة المُستَحمرين..
- شرع الله ..(هُراء في هُراء).
- شرع الله.تحرش وإغتصاب للحقوق ..!
- شرع الله من سُنن رسول الصحراء..
- شرع الله الإرهابي...!!!
- الإسلام اليوم ..عقيدة دينية أم هلاوس إيمانية ؟
- سؤال للمسلم..
- داعش داعش.. أين إسلامكم ؟
- الإزدراء هو الحل ..!
- قد خلقناه ( الإسلام ) في أحسن تقويم.....!!
- متحف تاريخي يضم معلومات عن مراحل توحش الإسلام.
- علم وعلوم وعلماء الإسلام ..!
- داعش ...صناعة كورية..!!
- مؤسسة وجامعة الأزهر عبء علي الدولة المصرية ..إغلاقهم رحمة وه ...
- إله للمجاذيب.
- خواطر علماني ..صٓمتْ صارخ .
- الإسلام ليس صحيحاً..


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - الحاجة إليّ إسلام يُحترم لا يُفرض.