نداء عاجل -الى ضماءر البرلمانيون العراقيون -اطردوا الامريكان الدواعش - اعدى اعداء العراق - من الوطن الغالي

ال طلال صمد

الحوار المتمدن-العدد: 5722 - 2017 / 12 / 9 - 13:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

نداء عاجل الى
ضماءر البرلمانيون العراقيون
اوقفوا نزيف الدم الفلسطيني
تضامنوا مع الام الشعب الفلسطيني
ادوا الواجب الذي عليكم
اطردوا المحتلون الدواعش الامريكان من العراق
اغلقوا سفارتهم وكر داعش في بغداد فورا اقطعوا كل العلاقات مع اعدى اعداء العراق وهم الدواعش الامريكان
ان الامريكان في العراق هم انفسهم داعش وباءعتراف -ترامب - المتصابيء
وفي فلسطين هم يسندون ويدعمون الاحتلال الاسرءيلي الاستعماري لمصلحه تجار الحروب وصناع السلاح
انهم يستخدمون اسراءيل لمصلحتهم
ان اليهود الخزر - الترك - البيض البشره حكام اسراءيل اليوم اغبياء لا يفهمون الى اين تسوقهم امريكا - انهم اداه بيد ترامب
انتصاركم للعراق هو انتصارا لفلسطين ايضا
ان الدواعش لا يفهمون سوى لغه القوه
ماوتسي تونغ وصف امريكا ب - نمر من ورق - والحشد الشعبي العراقي ويسنده الجيش العراقي اثبت انهم خفافيش ظلام وفءران يختبؤؤن في جحور في الصحاري البعيده وجلون خاءفون
كفانا اهانه وازدراء
شرعوا قانونا ملزما يحتم على حكومه العبادي الالتزام به وتنفيذه فورا
انكم لن تخسروا شيءا بل تكسبون حب واحترام من انتخبكم وانه سوف يعيد انتخابكم
انظروا الى كوبا
انظروا الى الفيتنام
اجعلوا من بغداد هوشيمنه جديده او كوبا جديده
اليوم اليوم وليس غدا
عندها تحترم شعوب الارض كل العرب والمسلمون ما عدا بدو صحاري الربع الخالي - المكفنون - الموتى و الذين تاءجل دفنهم

#ال_طلال_صمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين